الألمان قدموا مباراة رائعة التحكيم ظلمهم كثير للأسف
مولر كان سيء جداً اليوم،،، ألمانيا محتاجة مهاجم قناص،،، والأهم محتاجة مدرب أفضل من لوف...
هذا انته بنفسك توافقني ألمانيا محتاجة مهاجم قناص...، الهجوم الألماني لا يلدغ وذلك حصل أمام ايطاليا وحصل اليوم أيضاً.
.
لوف مدرب سيء جدا بصراحة
وهذه رابع بطولة يخسرها لوف ولا اعتقد انه يستحق البقاء
ولوف ما اقتنعت فيه، لازم يحوس في التشكيلة ويخبص فيها! يجامل لاعبين على غيرهم، ادارته لمجريات المباراة لك عليها! أشوف المنتخب الألماني أكبر منه...
أغرب مقياس أشوفه في حياتي، لو الأمور تنقاس بهذي الطريقة كل المدربين رح تتم إقالتهم بعد أقل من سنة، لأن كل المدربين باستمرار يخسروا بطولات، تخيل جوارديولا أو مورينهو كم بطولة يخسروا في السنة بين الكأس والدوري وكأس الأبطال ؟
يا ليتها قناعات قديمة، اللي اشوفه من لوف يتكرر في كل بطولة، ابتداءاً من استدعاء اللاعبين للبطولة وانتهاءاً بتغيير خط التشكيلة بشكل مستمر أثناء البطولة من مباراة لمباراة وعدم مجاراته لمجريات المباراة...انتوا بانيين لنفسكم قناعات قديمة، والمفروض القناعات القديمة تتغير مع تغير المعطيات، لوف 2008 كإنسان و كمدرب، مش هو نفسه لوف الحالي الي صار أكثر خبرة وأكثر نضجاً وأكثر وعياً في كل شيء.
لوف مدرب ممتاز جداً.
أغرب مقياس أشوفه في حياتي، لو الأمور تنقاس بهذي الطريقة كل المدربين رح تتم إقالتهم بعد أقل من سنة، لأن كل المدربين باستمرار يخسروا بطولات، تخيل جوارديولا أو مورينهو كم بطولة يخسروا في السنة بين الكأس والدوري وكأس الأبطال ؟
لما تقيم مدرب شوف الأداء التكتيكي والجماعي للفريق في المقام الأول، مش كم بطولة خسر.
انتوا بانيين لنفسكم قناعات قديمة، والمفروض القناعات القديمة تتغير مع تغير المعطيات، لوف 2008 كإنسان و كمدرب، مش هو نفسه لوف الحالي الي صار أكثر خبرة وأكثر نضجاً وأكثر وعياً في كل شيء.
المدرب إنسان ومش صانع للمعجزات، لما يكون عنده نقص وعدم تكامل في التشكيل والعناصر فأي مدرب رح يتأثر سواء لو كان لوف أو أنشلوتي أو أي مدرب. منتخب ألمانيا بعد اعتزال كلوزة وهو يعاني على الصعيد الهجومي بشكل واضح، ألمانيا دخلت اليورو مع إصابة لماركو رويس، تراجع هائل في مستوى ماريو جوتزة بعد إصابته وجلوسه على دكة البدلاء العام الماضي، وتراجع (طبيعي ويحصل لأي لاعب) في مستوى توماس مولر هذه الأيام.
الاتحاد الألماني المكون من خبراء في عالم كرة القدم، وأساطير الكرة الألمانية مثل بكنباور حطوا ثقتهم في لوف مراراً وتكراراً، وفي كل بطولة كان يثبت انه على قدر هذه الثقة ويقدم أداء ممتاز تكتيكياً، علماً أن ألمانيا عناصرياً عانت كثير في السنوات الماضية لحد ما وصلت للجيل الحالي المميز. أهلُ مكة أدرى بشعابها كما يقولون.
لأول مرة في "تاريخها" تتخطى ايطاليا ولكنها لم تفوز لان ركلات الترجيح تحسب تعادل في سجلات كرة القدم.
فيراتي، ماركيزيو، دي روسي، موتا، كاندريفا.
اعتقد انها اسماء غيابها يؤثر على اي فريق، لهالسبب كان الموضوع صعب جدا ولكنه بالفعل ليس اعجاز ولا شيء، فالمنتخب الايطالي من بين اقوى منتخبات العالم واعرقها وليس اعجازا ان يفوز او يصمد امام اي فريق في العالم، والمعتاد بالنسبة لايطاليا انها لا تنهزم امام الالمان، ولا تقارن بالمنتخبات التي ذكرتها مثل الجزائر وغانا فهذه الفرق ترى البطولة في الفوز على منتخبات عملاقة مثل المانيا وغيرها مع احترامي الكامل للجميع.
ورجاء لا تحاول التقليل من الهدف لانه جاء من ركلة جزاء، مادام انها ركلة جزاء شرعية مستحقة لا خلاف عليها، وهي ليست هدية فالهدية تكون اذا لمسها من دون قصد والكرة لا تشكل خطرا، لكنه منعها من الوصول بيديه بطريقة واضحة.
ومافيش حد يرقع للخسارة، كيف بترقع لخسارة بالركلات الترجيحية؟ الحظ لعب لعبته ومبروك لك، وانتم منذ نهاية المبارة تحاولو تطلعو مشجعي ايطاليا لا يتقبلون الخروج مع ان اغلب من علق على المبارة ليس من مشجعي ايطاليا بل مجرد متعاطف، لذلك رجاء التقييم مفروض يكون بناء على الحقيقة.
شوف احصائية المبارة وبتعرف انك تبالغ:
كرة القدم مش لعبة ارقام.
في الحقيقة المانيا كانت ممتلكة ايطاليا على ارضية الملعب نفس حال اسبانيا لكن الارقام ما تعكس هالشيء.
و انا ما انكر انهم قدموا اداء ممتاز لكن مش شيء اعجازي او خارق او غيره.
و البلنتي كان ينسبة كبيرة زلة من اللاعب اكثر من انه بلنتي اجبر انه يعمله او سواه لايقاف هدف محقق مثلا و كونه زلة غبية فكان بمثابة هدية.
و بالنسبة لغيابات ايطاليا كلها في خط الوسط اما بالنسبة لالمانيا فكل الصفوف كانت متأثرة خاصة مع خروج خضيرة و جوميز خط الوسط صار بلاعب واحد و الهجوم بدون مهاجم.
غير ان ايطاليا عندها كونتي كمدرب و المانيا مع العاهة لوف. فالجظوظ كانت ضد الالمان نوعا ما او متكافئة باقل التقدير و اليوم شفنا الحظوظ اللي ضدهم طلعتهم من البطولة خاصة بعد ما طلع بواتينج مصاب هو الاخر و انعدم الدفاع.
و بانسبة للركلات المانيا ما تاخذها كحظ و ياخذوا تدريب جدي و وقت مهول من وقتهم فقط استعدادا لاحتمالية الركلات، نوير تحصله حافظ الجهة المفظلة لكل لاعب فرد فرد قبل لا يلعبوا و غيره من التجهيزات. المانيا ما عمرها تخسر بالركلات مش علشان الحظ.
__________
بالنسبة للوف فمباراة فرنسا تماما تعرضلك قد ايش هو مدرب سيء، كوارث تدريبية و قراراته كانت تزيد الاوضاع السيئة سوء طوال المباراة.
بداية من اشراكه باستيان في المباراة اساسا بعد ما كان واضح انه معدوم لما دخله بديل لايطاليا.
جاي للبطولة بدون جندوجان و الاخوين بيندر و شميلزر و غيرهم لكن جايبلك بودولسكي، من بين كل اللعيبة الممتازين اللي خلاهم وراه يجيبلك بودولسكي!
الفريق في الدقيقة 60 و مهدي اللعب و مريح كأنه في الدقيقة 5 و فايز 3 - 0.
الين ما طلع بواتينج مصاب هو الاخر دخل مصطافي قلب و مخلي هوفيديس ظهير! وشلون!؟ فهموني بس كيف ما يستدعي شميلزر و هو محتاج اظهرة اصلا!؟
و تبديلاته الهجومية اللي عنده ما دخلها الا بعد ما طابت و اتحرقت و حتى لما الفريق بدأ يتحرك شوي بعد الهدف الثاني تشوف ديشمب ينادي اللعيبة و يقولهم هدي اللعب و لا تخليهم يتحمسوا و فعلا مشى اللعب على كيفه ديشمب كانه قاعد يلعب مع مدرب هاوي جاي من الدرجة الثانية للدوري الفرنسي الين نهاية المباراة في اخر دقيقتين حتى عملوا هجمتين تسوى و هذا كله في كوم و اصراره الحيواني على العرضيات العقيمة اللي ما توصل لاحد اصلا من بداية المباراة لنهايتها هذا بلحاله في كوم ثاني. هالنقطة بذا تكشف كيف انه صفر و عديم الحلول الهجومية او حتى التنظيم الدفاعي مع ان فرنسا غائبة طول المباراة تقريبا كان لازمه بس تنظيم دفاعي شبه محترم باسوأ الاحوال لكن وجوده كان فقط يجعل الوضع السيء أسوا.
تفوقه على اوكرانيا و الفرق الثانية النص كم كان يرجع غالبا للفارق في جودة العناصر اللي عنده و اول ما يواجه نص فريق محترم تبان فضايحه و يبان انه صفر و كذلك كان الوضع في الاربع البطولات اللي خسرها.
نهائي كأس العالم لولا انه دي ماريا غايب اللي كان روح الفريق كان اكلها اصلا و الله اعلم كون الارجنتين من اصله فريق منتهي باستثناء ماريا هجوميا و ماسكيرانو دفاعيا اللي كانوا شايلين الفريق.
تفوقه على اوكرانيا و الفرق الثانية النص كم كان يرجع غالبا للفارق في جودة العناصر اللي عنده و اول ما يواجه نص فريق محترم تبان فضايحه و يبان انه صفر و كذلك كان الوضع في الاربع البطولات اللي خسرها.
نهائي كأس العالم لولا انه دي ماريا غايب اللي كان روح الفريق كان اكلها اصلا و الله اعلم كون الارجنتين من اصله فريق منتهي باستثناء ماريا هجوميا و ماسكيرانو دفاعيا اللي كانوا شايلين الفريق.
لول هذه حقيقة علمية..ديل بوسكي كارثة ومش فاشل بس وما استقالته الا دليل واضح على هذا..اتمنى ترجع لاسبانيا 2008 مع اراجونيس، وتقارنه مع اسبانيا 2010 و 2012 اللي جاب كؤوس اوروبا والعالم..بتلاحظ الداونغريد المبكي اللي وصل له المنتخب كمستوى "بغض النظر عن النتايج"..بالضبط الخرابة اللي عملها ديل بوسكي لوف قاعد يتفنن فيها هنا.حديثك عن الأرجنتين وغياب دي ماريا لا يمكن أن يكون أستسيغه، نستطيع أن نقول أيضاً إنّ اسبانيا لم تكن تستحقّ كأس العالم 2010 وديل بوسكي فاشل لأنّه لولاَ اضاعة روبن الفرصة لكان أكلها الفريق أيضاً!
لا أظنّ ذلك. بإمكانك أن تتابع مشوار أيّ فريق فاز بكأس العالم سابقاً وسوف ترى كيف أنّه واجه المعاناة في مباراة ما، لا يوجد فريق يفوز نتيجة وأداءً في كامل البطولة، عدد المباريات هائل في وقتٍ قصير وهذا ما يجعل الأمر صعباً، أيّ فريق مهما بلغت قوّته يحتاج أحياناً إلى الحظّ والظروف الملائمة. اسبانيا بطلة العالم 2010 كادت أن تخرج أمام الباراغواي. وبالطبع مُواجهة الكبار أصعب بكثير من مواجهة أوكرانيا وغيرها، لكنّه أثبت في العديد من المرات قدرته على الفوز عليهم في عقر دارهم أيضاً.
حديثك عن الأرجنتين وغياب دي ماريا لا يمكن أن يكون أستسيغه، نستطيع أن نقول أيضاً إنّ اسبانيا لم تكن تستحقّ كأس العالم 2010 وديل بوسكي فاشل لأنّه لولاَ اضاعة روبن الفرصة لكان أكلها الفريق أيضاً!
نجن لا نتحدّث عن بطولاتٍ ضعيفة، بل عن بطولاتٍ عالميّة وفيها منافسة، الفوز بكأس العالم حتّى ولو كان في مناسبة واحدة لهو أمر تاريخي للمدرّب ويضع اسمه ضمن صفّ الكبار ولا يمكن أن نعتبره سيئاً أبداً.
و بانسبة للركلات المانيا ما تاخذها كحظ و ياخذوا تدريب جدي و وقت مهول من وقتهم فقط استعدادا لاحتمالية الركلات، نوير تحصله حافظ الجهة المفظلة لكل لاعب فرد فرد قبل لا يلعبوا و غيره من التجهيزات. المانيا ما عمرها تخسر بالركلات مش علشان الحظ.
شاهدتُ اسبانيا أراجونيس، كان فريقاً رائعاً، لكنَّ ذلك لا ينكر أهمّية ما قام به دل بوسكي.لول هذه حقيقة علمية..ديل بوسكي كارثة ومش فاشل بس وما استقالته الا دليل واضح على هذا..اتمنى ترجع لاسبانيا 2008 مع اراجونيس، وتقارنه مع اسبانيا 2010 و 2012 اللي جاب كؤوس اوروبا والعالم..بتلاحظ الداونغريد المبكي اللي وصل له المنتخب كمستوى "بغض النظر عن النتايج"..بالضبط الخرابة اللي عملها ديل بوسكي لوف قاعد يتفنن فيها هنا.
ديل بوسكي -باستثناء هالبطولة- كان فقط هدفه يحشر اكبر كمية من لعيبة برشلونة ومدريد بالتشكيلة، ويطبق تكتيك جوارديولا عليهم بدون اي اجتهاد يذكر منه..بينما اراجونيس صنع ثورة بتكتيك المنتخب اللي طول عمره اعتماده على الاجنحة، وجعل وسط الملعب هي ركيزته وشفنا منتخب جبار لا يشق له غبار.
أيّ مدرّب يمرّ بفترات فراغ وانتصارات مثل اللاعبين تماماً.سكولاري فاز بكأس العالم ولكنه مدرب سيء، وانه مدرب ممتاز وتاريخي لانه فاز بكأس العالم هذا شيء يقوله التاريخ، لكننا عشنا هذه الفترة بكل تفاصيلها ونحكم بشكل موضوعي.
شاهدتُ اسبانيا أراجونيس، كان فريقاً رائعاً، لكنَّ ذلك لا ينكر أهمّية ما قام به دل بوسكي.
على حسب ما قلت أتمنى أن يكون الجميع فاشلاً مثله الفريق الاسباني في 2010 و2012 كان من المنتخبات القليلة التي تُقدّم الأداء والنتيجة وخاصّةً الفرجة.
أيّ مدرّب يمرّ بفترات فراغ وانتصارات مثل اللاعبين تماماً.
امم هذه المبارة لم تجري في جمهوريات الموز، ثم ان هذا الطاقم هو نفسه الذي كان في نهائي كأس العالم 2014 فهل كان في تلك عادل وفي هذه ظالم؟ ركلة جزاء صحيحة لفرنسا ولا توجد ركلة جزاء لالمانيا.حضور رئيس فرنسا وطاقم تحكيم ايطالي مع السلامه المانيا
مني مستغرب من المدح اللي اشوفه لـ لوف لأن في ناس نسبت بعض الفضل لفوز المانيا بكأس العالم لـ غوارديولا.
لولا المستويات الفردية في كأس العالم لـ نوير وبعض لاعبين المنتخب الالماني كان المانيا ما شمت الكأس