hits counter

غرائب و عجائب الطفوله

shiro 8

夢のような生活
تعد مرحلة الطفوله احد أجمل المراحل عند الإنسان منذ نشأته وكيف لا وهيا مرحلة الخيال و اللهو واللعب حتى الاشباع، ولأنها مرحلة عظيمة بالمغامره، ستصادفنا مواقف طريفه و مريبة و عجيبه بتلك الفتره لذلك سوف اشاركم أحدها.
قصة الاستحمام:
لا اخفي عليكم ان قصة الاستحمام شغلت بالي وحالي في مرة من المرات بل كنت متعجب من مفهوم الاستحمام عند البعض ونظراً لاني فتى ذو العشرة اعوام كنت أراه فعل مشين وغريب ولا يصدق، فبدأت هذي الغرابه حينما كنت اذهب إلى معلمتي لمنزلها للدراسه وكانت تعتبرني احد ابنائها انذاك لذلك ستجدوني سلتوحاً بغرفهم وكأني اخاهم الذي لم تلدها امهم، ففي يوم من الايام شاهدت احد بناتها الاثنين يحملون مناشفهم متجهين إلى الحمام سويه.. فتعجبت وقلت لهم:
السلتوح:مهلاً مهلاً.. هل انتم بوعيكم لكي تدخلو الحمام معاً!!
الاختين: الا تعلم انه عادي للاخوات ان يستحمو معا بعض
السلتوح: فقلت لهم لا والف لا.. كيف لكم ان تفعلو ذلك..
الاختين: عادي.. لما لا تجربه معا اخاك الاصغر
السلتوح: اخاي الاصغر!! هل انتم مجانين كيف لي ان افعل ذلك.. كيييف
ثم ذهبو الاختين إلى الحمام و استحمو سوياً معا بعض و سلتوحنا في تعجب من فعل ذلك بل حتى القيت نظرة على الحمام اثر انتهائهم وكانت الاضاءه صفره على احمرار (لا اعلم كيف أصف لكم او ماذا تسمى تحديداً) حتى رائحة الصابون لا زلت اتذكرها وكانت برائحة المانجا وهناك وجه فتاة اسيويه على العبوة .. حينها أصبح هذا الموضوع يشغل بالي حينما اتطرق اليه،بل صدمت من ردة فعل خالاتي عندما قالو لي:
خالاتي :افعل ذلك معا ابن خالتك و استحم في حوض واحد
السلتوح: ماذا..!! لا اعتقد بأنه سيرضى بفعل ذلك؟
ابن خالتي: لا مانع بذلك فلقد شاهدته اقربائي يفعلونها معا بعض وكانت اختهم معا اخاهم الأصغر
السلتوح: لا لا... هذا لا يعقل كيف تفعلون كل ذلك.. كيييف
خالاتي: لا عليك.. كل الناس تفعل ذلك هيا اذهبو إلى حمام خالكم ان أردتم الاستحمام
ثم ذهبت انا و ابن خالتي إلى حمام خالي وكنت في حال ذعر بخصوص ذلك
خالاتي: هيا اذهبو إلى الاستحمام
السلتوح: لا لا.. لا اريد... سوف انتظره يستحم ثم ادخله من بعده
فضحكو ثم قالو مثلما تريد.
ولا زال هذا الموضوع يشغل بالي.. كيف لهم ان يستحمو معا بعضهم في حمام واحد؟
وانتم ما هيا مواقفكم الطريفه و العجيبه التي حصلت معكم بالطفوله؟
 
التعديل الأخير:

Arashi

Dragon of Heaven
والله انا بعد اجوفه شي غريب واول مره اسمع بهالظاهره، يعني عندنا يادوب يكملون ال4 سنين وخلاص كل واحد لحاله o_O

------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------------

لما كان عمري 7 سنين كنا عايشين في فيللا تطل عليها عماره سكنيه ذات طابقين، لكن محد من رياييلهم كان يتجرأ يطل علينا، محترمين ما شاء الله، لكن عيالهم اعوووووووووووذ بالله كانوا نذاله ان كل يوم يقطون علينا مخلفات من ورا السور، مهما نصرخ عليهم ابد مافي فايده، ففكرت بشي شرير وجبت معاي اختي وولد خالي وقلت لهم يالله نشكل من الطين كور ونحذفها على طوفة العماره، وترسنا الطوفه حبات خال X"D وطبعا عيال الجيران مب قادرين يوقفونا، ومن يومها ما تجرؤوا يقطون زبالتهم (وانتوا بكرامه) علينا. وبعدها بسنه تقريبا انشالت كور الطين واضطروا يصبغون العماره من جديد، اظن الطين ترك أثر ::sweat::
 

shiro 8

夢のような生活
من عجائبي الطفوليه كنت املك غرفة حفظ" save room"
كنت استخدمها عندما يغضب والدي مني، وهيا النزول بسرعة البرق كاسونيك و الذهاب إلى شقة جدي رحمة الله عليه والمكوث بغرفة الأمان الذي يجلس فيه طوال اليوم، هنا أبي لا يستطيع فعل شيء غير التوبيخ من بعيد، هذا غير أني كنت احد أحفاده القريبين إلى قلبه بتلك الفتره فلذلك كنت أراها كغرفة الحفظ و أرى ابي بذيك اللحظه كانمسيس يركض بسرعه لكي يقضي على يومي بالبكاء و الألم
 
التعديل الأخير:

Sky Walker

True Gamer
كنت اخاف من صوت الطيارة المدنية اذا مرت جنب منطقتنا ، كنت فعلا اخاف ! كنت احسب ذا صوت الشمس اذا جات تنفجر وكنت ابكي من الخوف.
 

MOSU

Another Side Another Story
من عجائبي الطفوليه كنت املك غرفة حفظ" save room"
كنت استخدمها عندما يغضب والدي مني، وهيا النزول بسرعة البرق كاسونيك و الذهاب إلى شقة جدي رحمة الله عليه والمكوث بغرفة الأمان الذي يجلس فيه طوال اليوم.. هنا أبي لا يستطيع فعل شيء غير التوبيخ من بعيد، هذا غير أني كنت احد أحفاده القريبين إلى قلبه بتلكه الفتره فلذلك كنت أراها كغرفة الحفظ و أرى ابي بذيك اللحظه كانمسيس يركض بسرعه لكي يقضي على يومي بالبكاء و الألم

مدي اضحك لو احزن ؟ بصراحة ما اظن في طفل ما فعل هذي الحركة لوووول وساعات غرفة الامان تقلب ضدك هههه
 

remi

Gamer
من عجائب طفولتي لما كنت بعمر 4 سنوات رحت للبقاله لحالي وقطعت الشارع وشريت بسكوت وعصير وجيت لامي قلت لها عطيني عسلين (عشرين) عشان البقاله واهي عصبت مني وضربتني ،راحت للبقاله قال بس ريالين .. والله الي الان مستغربه من نفسي كيف رحت هههه
 

shiro 8

夢のような生活
احد عجائب طفولتي التي يصعب تصديقها هيا ولادة مزعج العماره و الحارة، طفل جارنا المزعج من قبل الكل و مستهدف جدي رحمة الله عليه... نعم مزعج العماره كاد ان يقتل جدي بشكل لم أرها حتى بحلقات المحقق كونان، كانت الحادثه بعد صلاة العصر مباشرتنا وقت رجوع جدي من المسجد، وكان جدي قادم لمملكته و مأوى راحته، وعندما وصل جدي لأرض مملكته كان عدوه ينتظره من الاعلى بلحظة لم تخطر على بال كبار السفاحين وهيا الالقاء السكين من الشرفه(البلاكونه) إلى الأرض حيث جدي كان واقف تحت شرفتهم... لكن السكينه لم تسقط على رأس جدي لانه طفل العماره وسقطت من حوله.
ما هذا يا مزعج العماره كدت بلحظة ان تصبح قاتل العماره وانت اصغرنا سناً و بفارق ايضاً
 
التعديل الأخير:

retha

from a parallel universe
احد عجائب طفولتي التي يصعب تصديقها هيا ولادة مزعج العماره و الحارة، طفل جارنا المزعج من قبل الكل و مستهدف جدي رحمة الله عليه... نعم مزعج العماره كاد ان يقتل جدي بشكل لم أرها حتى بحلقات المحقق كونان، كانت الحادثه بعد صلاة العصر مباشرتنا وقت رجوع جدي من المسجد، وكان جدي قادم لمملكته و مأوى راحته، وعندما وصل جدي لأرض مملكته كان عدوه ينتظره من الاعلى بلحظة لم تخطر على بال كبار السفاحين وهيا الالقاء السكين من الشرفه(البلاكونه) إلى الأرض حيث جدي كان واقف تحت شرفتهم... لكن السكينه لم تسقط على رأس جدي لانه طفل العماره وسقطت من حوله...
ما هذا يا مزعج العماره كدت بلحظة ان تصبح قاتل العماره وانت اصغرناً سناً و بفارق ايضاً
والوضع طبيعي؟ ما صار شيء بعد الحادثة؟
 

shiro 8

夢のような生活
قصتي اليوم مختلفه عما ذكرتها بالسابق لأن راوي القصه لست انا هذي المره بل امي حفظها الله، بدأت قصتي عندما كنت فقط ذو الرابعة عشره يوماً حينها كنت بالسرير بغرفة والدي محمي بفراش الطفل (ابو سحاب) وكانت امي بالغرفه المجاوره، وكطفل حالم مثلي كنت دائماً سرحان بخيالي وهادئ منذ الازل ولأني سرحان طوال اليوم دخلت أمي إلى غرفتها وانا مسقوط على الأرض دون بكاء و صراخ بل كنت هادئ (ولا استبعد إني كنت سرحان بخيالي وحتى انا مرمي على الأرض:tearsofjoy:)
لكنها لم تكن اخر سقطه بل كانت هناك سقطة اعظم منها عندما بلغت من العمرِ اربعون يوماً اي بعد اسبوعان من الحادثه الأولى بمعنى عندما انهت امي نفاسها مني لكني لم انهي نفاسي من سقطاتي المفاجأه، يومها كانت أمي مستعده لحفل ملكه وأمي كانت كالملكة بكعب حذائها المتسبب بالسقطه الملكية، وكانت أمي تحمل معها شنطتين واحده لها و واحده لي معا حملي ايضاً وهيا نازله من الدرج(سبحان الله نفس مكان لدغتي من الثعبان الأسود اثر حلمي بالفتره الماضيه التي ذكرتها بموضوع اخر) سقطت امي من اول الدرج إلى آخره محتضنتاً الملك الحقيقي( :triumph:) و اصابت امي بكدمات زرقاء بكتفها اثر سقوطها المفاجئ وكالعاده لم ابكي ولم اصرخ وكنت هادئ وكان جدي احد شهود هذي الحادثه نازلاً من الدرج لكي يطمئن على ملكه الصغير و يقول لي امي "تستاهلي" لانها لبست حذاء بكعب وجدي يكره هذي الخزعبلات، والحمدالله ان امي لم يصبها ضرر قوي اثر سقوطها و لله الحمد لكن الغرابه هوا انه بنفس فترة حادثة أمي كانت هناك امرأه نعرفها(رحمة الله عليها) معا طفلها الرضيع قد سقطت بنفس الطريقه من أعلى الدرج لكنها اصيبت بكسر برجلها.
الله يحفظ جميع امهاتنا يارب❤
لحد يسألني كيف صار هذا كله...
بسوي نفسي مجنون::fdoly::
giexuygpowi4.jpg
 

Bo7mood89

True Gamer
اذكر و انا صغير كنت العب و دعمت بالكبت( الدولاب) و انفتح راسي، كان وقتها قبل اذان الفجر بشهر رمضان الكريم.
انا كنت خايف ادخل غرفة العمليات، سمعت اذان الفجر فا قمت اصرخ بالدكتور و السسترات ان ابي اروح اصلي الفجر لا تدخلوني عشان الخياط، الدكتور قال لي انت ما خليتنا نتسحر و تبي نخليك تصلي ::laugh::
طبعاً الأثر للحين موجود بالجبهة للتذكير بحيلتي الفاشلة.
 

shiro 8

夢のような生活
طفوله من غير ضرب مبرح هيا ليست بطفوله عربيه حقيقيه.
مرات عدة ابرحت فيه ضرباً مبرحاً من قبل الاهل و مرات عدة اوقفتهم بغرف الحفظ الذي انشئها بين الحين و الاخر بارجاء العماره، بدأ ذلك اليوم عندما كنت فتى شقياً يزعج اخاه الاصغر مراراً و تكراراً وكنت حينها الفتى الأسرع و الانحف بقروب العائلة و كانت أمي تلاحق بي كلما سمعت صراخ إبنها الاصغر وانا انفر منها إلى غرفة الحفظ الجديده (حمام بيتنا وانتم بكرامه) وكنت على هذا الموال ازعج اخي ثم تأتي امي ثم اختبئ داخل غرفة الأمان الحديثه مغلقاً قفل الباب، وحينها أمي فقدت الأمل تجاه الاعيبي وقالت لي وانا بغرفة الأمان :
امي: اخرج ولن يحصل لك شيئاً
المزعج: لا لن اخرج اعلم انك ستضربيني
امي: اخرج فقط ولا عليك
المزعج: لا لا... اعلم في ماذا تفكرين
امي: سوف اطفئ ضوء غرفة الامان
المزعج: لا بأس.. فاانا في ظهيرة اليوم وهناك ضوء الأمل من نافذة الأمان
امي: اذا خرجت الآن فلن اضربك و سوف ادعك لكن لا تأذي اخاك..
هنا تأملت بمرآة الحمام وانا جالس على حوض البانيو مفكراً بجملة امي الاخيره و بنبرة صوتها.. فقلت لنفسي يبدو أن جو الشغب و الالاعيب قد انتهى و اصبح مملاً، بعد التفكير قررت أن اخرج وتوقعت وجود امي أمامي لكني وجدتها بالمطبخ تطبخ لنا غذاء اليوم ومن ثم ذهبت إلى غرفة النوم ومشاهدة اخي يلعب جران تريزمو على جهاز بلاي ستيشن 1 منتظراً غذاء أمي ينتهي، وأثر اندماجي بجران تريزمو دخلت أمي فجأه.. و ارتبعت قليلاً لكن قالت لي هل تريد ان احظر لك الغذاء إلى الغرفه؟ .. فصدمت من ردة فعل امي الجميله فقلت لها نعم اريد وثم ذهبت تحضر الغذاء إلى الغرفه إلى ان تدخل الغرفه مجدداً مخبئه غذاء اليوم خلف يديها وقالت لي هل تريد الغذاء يا بني فقلت لها نعم اريد....
الا بأن أرى اسلاك اللون البلاي ستيشن معها مرفوعاً امامي وتقول لي هل تريد الغذاء الآن...
و قامت بضربي بشكل مبرح وانا ابكي على ندمي بالخروج من غرفة الأمان، وعندما انتهت من الغذاء رأيت احد يداي من شد الضرب كالألوان سلك البلاي ستيشن.
لن استبعد اذا كانت هذي خطة مدروسه من امي منذ ولادتي لأني بالفعل كنت مزعج وحتى انا بالرابعة عشره يوماً فما بالكم بالمستقبل المشرق المليئ بالشغب و الازعاج اللامنتهي
 

Cloud_no_sora

مكجول سعيد ولا محنك مكتئب
طفوله من غير ضرب مبرح هيا ليست بطفوله عربيه حقيقيه.
مرات عدة ابرحت فيه ضرباً مبرحاً من قبل الاهل و مرات عدة اوقفتهم بغرف الحفظ الذي انشئها بين الحين و الاخر بارجاء العماره، بدأ ذلك اليوم عندما كنت فتى شقياً يزعج اخاه الاصغر مراراً و تكراراً وكنت حينها الفتى الأسرع و الانحف بقروب العائلة و كانت أمي تلاحق بي كلما سمعت صراخ إبنها الاصغر وانا انفر منها إلى غرفة الحفظ الجديده (حمام بيتنا وانتم بكرامه) وكنت على هذا الموال ازعج اخي ثم تأتي امي ثم اختبئ داخل غرفة الأمان الحديثه مغلقاً قفل الباب، وحينها أمي فقدت الأمل تجاه الاعيبي وقالت لي وانا بغرفة الأمان :
امي: اخرج ولن يحصل لك شيئاً
المزعج: لا لن اخرج اعلم انك ستضربيني
امي: اخرج فقط ولا عليك
المزعج: لا لا... اعلم في ماذا تفكرين
امي: سوف اطفئ ضوء غرفة الامان
المزعج: لا بأس.. فاانا في ظهيرة اليوم وهناك ضوء الأمل من نافذة الأمان
امي: اذا خرجت الآن فلن اضربك و سوف ادعك لكن لا تأذي اخاك..
هنا تأملت بمرآة الحمام وانا جالس على حوض البانيو مفكراً بجملة امي الاخيره و بنبرة صوتها.. فقلت لنفسي يبدو أن جو الشغب و الالاعيب قد انتهى و اصبح مملاً، بعد التفكير قررت أن اخرج وتوقعت وجود امي أمامي لكني وجدتها بالمطبخ تطبخ لنا غذاء اليوم ومن ثم ذهبت إلى غرفة النوم ومشاهدة اخي يلعب جران تريزمو على جهاز بلاي ستيشن 1 منتظراً غذاء أمي ينتهي، وأثر اندماجي بجران تريزمو دخلت أمي فجأه.. و ارتبعت قليلاً لكن قالت لي هل تريد ان احظر لك الغذاء إلى الغرفه؟ .. فصدمت من ردة فعل امي الجميله فقلت لها نعم اريد وثم ذهبت تحضر الغذاء إلى الغرفه إلى ان تدخل الغرفه مجدداً مخبئه غذاء اليوم خلف يديها وقالت لي هل تريد الغذاء يا بني فقلت لها نعم اريد....
الا بأن أرى اسلاك اللون البلاي ستيشن معها مرفوعاً امامي وتقول لي هل تريد الغذاء الآن...
و قامت بضربي بشكل مبرح وانا ابكي على ندمي بالخروج من غرفة الأمان، وعندما انتهت من الغذاء رأيت احد يداي من شد الضرب كالألوان سلك البلاي ستيشن.
لن استبعد اذا كانت هذي خطة مدروسه من امي منذ ولادتي لأني بالفعل كنت مزعج وحتى انا بالرابعة عشره يوماً فما بالكم بالمستقبل المشرق المليئ بالشغب و الازعاج اللامنتهي
120550850_1552724941577826_6526482185236775404_o.jpg

جوجو فانز ايعرفون ايش صار بعدها ::laugh::
 
التعديل الأخير:

prince khalid

True Gamer
كُنت في طفولتي صغير الحجم أُشبه البلوطة، إذا وضعت يدي خلف ظهري يصعب التفريق بيني وبين التيليتابيز، ويبدو عليّ الهدوء، وكنت أملك قطعة بلاستيكية مُصممة كقطعة أثاث زجاجية تشبه حرف V، وضعت بينها قطعة مطاطية لأصيد بها شيئًا على سطح المنزل، والحق أنني ربما نجحت قي ضرب الشمس مرة أو مرتين قبل أن تضربني أو هكذا ضننت، وكان مجرد اللعب بالحجارة الصغيرة لي يُشبه مغامرة أنتظرها بفارغ الصبر، فكلما وجدت الفرصة تسللت إلى السطح لألعب بها.

وأتذكر أنه مرة فعلت ذلك بعد العشاء والمنزل خالٍ إلّا من أبي، وكان لنا جار له ابن مُشاكس كان إذا لعب معنا الكرة خرب اللعبة، فانتقمت منه ليلتها، فقد سمعته يلحق إخوته وأمه في طريقهم لعرس أو ما يشبه ذلك، لكن لسوء حظه أنه عاد ليتأكد من أن الباب مغلق، وكان على من يُريد أن يغادر الزقاق أن يمر من أمام منزلنا، وكان لنا أنبوب طويل يُصرف ماء السطح إلى الأسفل فإن تحدث فيه الشخص انتقل الكلام وتضخم، فأنا بعبقريتي حشرت فمي في فتحة الأنبوب وأخذت أصرخ لأخيف الفتى قليلًا، وأخذت أحذره من أن يخرج من الزقاق فارتعب الولد وعاد إلى المنزل، وكلما هدأت بدأ يُطل من الحاشية يتأكد من رحيل هذا الجن الذي لا يعلم مصدر صوته، فإذا وجدته اقترب من فتحة الأنبوب أنتقل بسرعة من النافذة للأنبوب وأخيفه، وبقيت هكذا بعض الوقت حتى عادت أخته تتأكد من سبب تأخره.

وطبعًا لم يكتمل النصر لي ولرأسي الكبير إلّا عندما ضحكت عليه في مجمعنا اليومي ونحن نلعب الكرة، فصمت الشخص لكنه افتعل الشجار معي عندما انتهى اللعب وندمت ندمًا شديدا فقد كان قادرًا على خلط تفاصيل وجهي، لولا أننا جيران وكان يخاف العواقب فأنا الهادئ وهو المُشاغب، لكن لا أخفي عليكم سعادتي وأنا أراه يحاول أن يلحق أسرته ويعود كالفرس المرعوبة، وكيف يطل من حاشة المنزل لعلّه يتبين شكل صاحب الصوت وأنا في النافذة متربص كالنمس xD
 
التعديل الأخير:

Arashi

Dragon of Heaven
من عجائبي الطفوليه كنت املك غرفة حفظ" save room"
كنت استخدمها عندما يغضب والدي مني، وهيا النزول بسرعة البرق كاسونيك و الذهاب إلى شقة جدي رحمة الله عليه والمكوث بغرفة الأمان الذي يجلس فيه طوال اليوم.. هنا أبي لا يستطيع فعل شيء غير التوبيخ من بعيد، هذا غير أني كنت احد أحفاده القريبين إلى قلبه بتلكه الفتره فلذلك كنت أراها كغرفة الحفظ و أرى ابي بذيك اللحظه كانمسيس يركض بسرعه لكي يقضي على يومي بالبكاء و الألم


واااه اسفاه على غرفة الامان، الوالد الله يحفظه كسر الباب مع الframe بكتفه وركض وراي وصارت مطارده هههه مع اني كنت سريعه وايد لكن اختي النكبه قفلت علي باب غرفة الامان #2 وكنت في ممر ضسق ووراي الوالد وصادني وانسلخت بالخيزرانه X"D << كان عمري فوق الـ10 سنين ::sweat::


-----------------------------------------------

كنت في ثالث ابتدائي في مدرسة نظامها شرير دكتاتوري، يعني تخيلوا انهم معينين طالبات الصفوف 4و5و6 يحرسون كل الممرات عشان يمنعونا احنا الصغار المساكين ان ندخل الصفوف ناخذ لنا شي من طاولتنا او فلوس او حلاوه....الخ ::sad::
طبعا اراشي ما كانت تسكت عن حقها، فشجعت كم وحده من بنات صفي ان نمشي في ساحة المدرسه ونغني اغنيه ألفناها ان نجمع فيها كل البنات الصغار لين كونا صفين طوال من المحاربات. ومع بعض نركض هجوم على الحرس وندهسهم (حرفيا يصير دهس) مثل قطيع الجواميس الثائره وبسرعه نتفرق عشان لا يمسكونا ولا يميزون وجوهنا، ونعيد ونتجمع بنفس الطريقه مع نفس الاغنيه اللي صارت مثل كود ونهجم ونتفرق وهكذا. صج طلعنا عينهم ::laugh::
 

shiro 8

夢のような生活
واااه اسفاه على غرفة الامان، الوالد الله يحفظه كسر الباب مع الframe بكتفه وركض وراي وصارت مطارده هههه مع اني كنت سريعه وايد لكن اختي النكبه قفلت علي باب غرفة الامان #2 وكنت في ممر ضسق ووراي الوالد وصادني وانسلخت بالخيزرانه X"D << كان عمري فوق الـ10 سنين ::sweat::


-----------------------------------------------

كنت في ثالث ابتدائي في مدرسة نظامها شرير دكتاتوري، يعني تخيلوا انهم معينين طالبات الصفوف 4و5و6 يحرسون كل الممرات عشان يمنعونا احنا الصغار المساكين ان ندخل الصفوف ناخذ لنا شي من طاولتنا او فلوس او حلاوه....الخ ::sad::
طبعا اراشي ما كانت تسكت عن حقها، فشجعت كم وحده من بنات صفي ان نمشي في ساحة المدرسه ونغني اغنيه ألفناها ان نجمع فيها كل البنات الصغار لين كونا صفين طوال من المحاربات. ومع بعض نركض هجوم على الحرس وندهسهم (حرفيا يصير دهس) مثل قطيع الجواميس الثائره وبسرعه نتفرق عشان لا يمسكونا ولا يميزون وجوهنا، ونعيد ونتجمع بنفس الطريقه مع نفس الاغنيه اللي صارت مثل كود ونهجم ونتفرق وهكذا. صج طلعنا عينهم ::laugh::
هممم..
تذكرت ذالك النظام التعيس المتواجد بالمدرسه وهم طلاب ذو قلوب متحجره يتم اختيارهم و يلبسونهم شعار بمسمى النظااااام
:rage::rage::rage:
 

لُقمَان

True Gamer
هممم..
تذكرت ذالك النظام التعيس المتواجد بالمدرسه وهم طلاب ذو قلوب متحجره يتم اختيارهم و يلبسونهم شعار بمسمى النظااااام
:rage::rage::rage:
فعليًا يختارون أدج الطلاب وأسوأهم سجلًا ويسمحون لهم بمراسة أعمالهم تحت أسم النظام.
 

Invader Zim

TG’s Discord owner
فعليًا يختارون أدج الطلاب وأسوأهم سجلًا ويسمحون لهم بمراسة أعمالهم تحت أسم النظام.
جت على الطلاب ؟
في وقت من الاوقات في مدرستنا كانت الادارة بكبرها داجه
 
التعديل الأخير:

لُقمَان

True Gamer
حسنا تذكرت موقف "مخيف" من طفولتي،

حينما كنت طفلًا "قبل الدراسة"، كنت لا أنام لوحدي، وأذهب مثلًا لأنام مع والدّي أو ماشابه،
ولكن دائمًا حينما كنت أنام أو أجلس عند زاوية، هناك "شبح/رجل/وهم" مخيف يطلع لي +_+

المصيبة أنه كان يسبب لي فرط خوف وأحيانا أوصل لمنتصف الليل وأنا مانمت !
بعدين صرت أنام بمنتصف الغرفة xD

يوم كبرت راح هالرجل عاد، بس والله كان فلم رعب وأنا صغير @@
 

شيطون

Fortnite Lover
كنت في ثالث ابتدائي في مدرسة نظامها شرير دكتاتوري، يعني تخيلوا انهم معينين طالبات الصفوف 4و5و6 يحرسون كل الممرات عشان يمنعونا احنا الصغار المساكين ان ندخل الصفوف ناخذ لنا شي من طاولتنا او فلوس او حلاوه....الخ ::sad::

هممم..
تذكرت ذالك النظام التعيس المتواجد بالمدرسه وهم طلاب ذو قلوب متحجره يتم اختيارهم و يلبسونهم شعار بمسمى النظااااام
:rage::rage::rage:

في سادسة ابتدائي كنت واحد من طلاب النظام ذول ::laugh::
 

shiro 8

夢のような生活
حسنا تذكرت موقف "مخيف" من طفولتي،

حينما كنت طفلًا "قبل الدراسة"، كنت لا أنام لوحدي، وأذهب مثلًا لأنام مع والدّي أو ماشابه،
ولكن دائمًا حينما كنت أنام أو أجلس عند زاوية، هناك "شبح/رجل/وهم" مخيف يطلع لي +_+

المصيبة أنه كان يسبب لي فرط خوف وأحيانا أوصل لمنتصف الليل وأنا مانمت !
بعدين صرت أنام بمنتصف الغرفة xD

يوم كبرت راح هالرجل عاد، بس والله كان فلم رعب وأنا صغير @@
يبدو لي بأنه ظل النظام :joycat:
 

ELOO

إكـتفاء
لما كان عمري 6 سنوات رحت ألعب كالعادة مع أولاد وبنات الجيران
نتجمع في حوش أحدهم ونلعب ، لكن مرة من المرات قرر الولد يجيب مجموعة مناديل و ولاعة ويحرقهم
وطبعًا أنا الداعمة :tearsofjoy:
ولع النار على المناديل و تناثر
خفنا كلنا وما عرفنا كيف نتصرف ، ورحمة من الله أن العامل كان موجود في الحوش من الجهة الخلفية
و أطفئ النار .
لكن فين حنروح من عملتنا هذه ، العامل أخبر والد الولد وجاء و سمعنا أقوى تهزيء و تهديد
 

Bounty

رحمه الله
لما كنت بثانية ابتدائي، كنت اكره حصة الرياضيات، والإستاذ (استاذ يوسف الله يذكره بالخير) كان يحبني لأني مؤدب، فكنت استغل هالشي واستأذن لدورة المياة كل يوم،، كنت امشي كاشيه كاشيه (بلاطه بلاطه) عشان يضيع وقت الحصة،، وكنت اروح عند الدرج واكلم العصافير،، لول كنت اقولهم عادي تكلمو مافي احد يشوفنا ادري انكم تفهموني وتقدرون تتكلمون بس خايفين.

كنت متأكد انهم يتكلمون مع بعض نفسنا بس لما يشوفون بشر يسكتون XD
 

سيفروس سنيب

بروفيسور فنون الظلام
في سادسة ابتدائي كنت واحد من طلاب النظام ذول ::laugh::

بالعكس أراك مناسب جداً لوظائف الإدارة والتحكم والضبط.
ولا أظنك تتعنتر مثل باقي المتخلفين بدون سبب.

من غرائب الطفولة إني لم أكن نشيطاً وفرحاً بالاجتماع مع باقي الأطفال
الولد العجوز- سموني أقارب أمي مما جعلها تفحصني عدة مرات :tearsofjoy:

أذكر استفرغت مرة بعد أن أجبروني على ركوب إحدى الألعاب في الملاهي
كنت أهرب من صخب الحفلات والأفراح وأطلب من السائق أن يعيدني إلى البيت
حيث يرعاني جدي الهادئ الساكن في حاله ...

لازال اسمي إلى اليوم في بعض هواتفهم العجوز
 

shiro 8

夢のような生活
كنت امشي كاشيه كاشيه (بلاطه بلاطه) عشان يضيع وقت الحصة
بمجرد ما قرأت الجمله و انا اتخيل تلكه العباطه واللاكاعه التي املكها منذ الصغر للفرار من هِمم الدروس
 
أعلى