hits counter

سوار الذهب، مانغا اماراتية بالتعاون مع Akira Himekawa

Naif

Executive Member
Satellite


يجمع الشاب الإماراتي قيس صدقي في روايته «سوار الذهب» المصورة لليافعين، بين تراث منطقة الخليج وبين الرسوم المصورة بفن المانغا الياباني، وتعد تجربة جديدة وجريئة على الصعيد المحلي والخليجي.


للتعرف على هذه التجربة، التقت «البيان» قيس صدقي مؤسس ومدير دار النشر «بيج فليب» التي صدرت عنها الرواية، حيث تحدث عن اختياره تلك المبادرة في مرحلة زمنية تتجه فيها أغلبية المشاريع نحو التجارة والعقارات قائلاً: تبلورت في ذهني فكرة مشروع إصدار سلسلة روايات مصورة لليافعين، قبل خمس سنوات، حينما كنت أفكر بتأسيس عمل خاص بي.


ومن خلال البحث والتفكير مع نفسي والآخرين، وكثرة ما كنت أسمعه من حولي سواء من أولياء الأمور أو في البث المباشر، عن أهمية اللغة العربية وضرورة تحفيز الشباب على القراءة، حاولت الجمع بين العمل وحبي للقراءة التي فتحت لي عوالما غنية بالمعرفة والحضارات وتنمية الفكر.


ولدى سؤاله عن سبب اختياره فن المانغا، بادرنا بالقول: بدأ حبي لليابان منذ طفولتي، حيث نشأ جيلنا على الرسوم المتحركة اليابانية المدبلجة إلى العربية، إلى جانب تعرفي على جزء من حضارتهم من خلال والدة صديق طفولتي اليابانية، إذ كانت أجواء بيتهم مختلفة وتثير الدهشة والإعجاب.


ومع مضي الزمن بت أطلع وأتابع كل ما يرتبط باليابان. أما زيارتي الأولى لها فكانت عام 2003 بهدف الدراسة، وهناك فوجئت بالكم الهائل من القصص المصورة التي تباع في مكتباتهم وللمراحل العمرية كافة.


وحول مراحل تنفيذ المشروع، قال قيس: تمثلت الخطوة الأولى بكتابتي القصة، ومن ثم السفر إلى اليابان والالتقاء بعدد من القائمين على صناعة فن القصص المصورة، وتم الاتفاق مع الفنان أكيرا هيميكاوا على إعادة كتابة القصة بالانجليزية، ثم البدء بمرحلة التنفيذ الفني من رسم اسكتشات، وتحويل النصل إلى ما يشبه السيناريو، ومطابقة الرسومات مع البيئة المحلية.


وتطلب إنجاز «سوار الذهب» عامين كاملين نظرا لحداثة التجربة. ومن الصعوبات التي واجهتنا أيضا أن العاملين في فن المانغا يرسمون القصة على حلقات، لذا كان الإعداد لرسم الرواية كاملة تجربة جديدة بالنسبة لهم أيضا.


وفيما يتعلق بمدى نجاح هذه التجربة في خضم سوق حافلة بالمطبوعات المصورة للأطفال قال: لا خوف على تجربتي من المنافسة، فرواية «سوار الذهب» منتج عربي محلي.


كما أنه يجمع بين الخيال وحب المغامرة لدى الفئة العمرية من 10 سنوات وما فوق، وبين القيم الجوهرية في الحياة كقوة الإرادة والمثابرة والعزيمة، التي تتجلى في المواقف التي يواجهها بطل القصة سلطان وعمره 15 عاما، ففي مرحلة التأهيل للمسابقة تراوده الكثير من الشكوك والمخاوف بشأن قدراته. والصراع الداخلي بين الاختيار السهل في الانسحاب أو العزيمة، على تقديم أفضل ما لديه وإراحة ضميره.


وفي الختام، سألناه إن كان مشروعه يتلقى أي دعم من أية جهة أو مؤسسة، فأجاب قائلاً: اعتمدت على نفسي في هذه التجربة. ولم يتبادر إلى ذهني طلب أي دعم، فحكومتنا تقدم للجميع ومن واجبنا نحن أيضا أن نقدم لها. كما أرحب بأية مشاركة تساهم في دعم ونجاح هذا المشروع.


ما أعرف ليش في كل مكان قريت عنها مكتوب انها التجربة الأولى او تجربة جديدة (في مجلة Time Out Dubai مكتوب انها اول تجربة مانغا عربية). ما سمعوا بخيال؟ او عشرات الفانز اللي على الانترنت اللي يسوون مانغا خليجي\عربي؟

شي جميل انه نشوف تعاون مع رسام كوميكز ليجند اوف زيلدا و استرو بوي في مانغا خليجي. ما اقدر انتظر حتى اقراها.


أيضا افتتاح دور نشر خاص بالمانغا (بيج فلب) و هو الناشر لهذه المانغا: http://www.ameinfo.com/ar-143061.html

في خبر ثاني مذكور في اللينك اللي فوق، مكتبة كينوكونيا أعلنت انها باعت نحو 50 ألف كتاب مانغا منذ افتتاحها في دبي نوفمبر الماضي.
 

Photon

True Gamer
أتمنى أشوف الشركة السعودية للنشر و التوزيع تتحرك هنا عندنا و تنشرها ( مافي أمل :sarcastic: )
 

BioMario

مصمم
انا اشوف عندنا في المنطقة في عشاق أنمي و مانجا وايد ..
يعني إذا في تسويق و نشر ممتاز ممكن الناس تتقبل و المجالات تتوسع بسهوووولة أكثر من الجيمز
 

GreeN StorM

Hardcore Gamer
ومع مضي الزمن بت أطلع وأتابع كل ما يرتبط باليابان. أما زيارتي الأولى لها فكانت عام 2003 بهدف الدراسة، وهناك فوجئت بالكم الهائل من القصص المصورة التي تباع في مكتباتهم وللمراحل العمرية كافة.
مافي تناقض أبدًا !

وتطلب إنجاز «سوار الذهب» عامين كاملين نظرا لحداثة التجربة. ومن الصعوبات التي واجهتنا أيضا أن العاملين في فن المانغا يرسمون القصة على حلقات، لذا كان الإعداد لرسم الرواية كاملة تجربة جديدة بالنسبة لهم أيضا.
الـ One Shot يعتبر أيش ؟!

عمومًا الفكرة جديدة أنه يستعين بمانجكا ياباني وجزاه الله خير ..
 
أعلى