HDNA
Ulfsaar
كثير من العرب عند رؤية العاب يتم تطويرها من مطورين عرب يتعجب من المطور كون أن اللعبة كأنها من مطور أجنبي وماتحمل هوية عربية أو حتى رسالة، فالبعض يفرض بأن أي لعبة عربية لازم تحمل رسالة للجمهور الأجنبي (اللعبة لازم تعلم الغرب أن الإسلام دين إسلام وأن داعش لايمثلون الإسلام و...و...إلخ)
حديثي اليوم هو عن رضوان قاسمية، المدير التنفيذي لشركة أفكار ميديا سابقاً والمدير الإبداعي لشركة فلافيل جيمز حالياً
بداية رضوان مع تطوير الالعاب كانت في شركة أفكار ميديا مع العاب تحمل رسالة سواء كانت تاريخية مع لعبة قريش والتي تحاكي أحداث معارك الصحابة مع الفرس والروم وكذلك لعبتي تحت الرماد وتحت الحصار والتي كانت عن الانتفاضة الفلسطينية
على عكس قريش، وسائل الإعلام العربية تداولت تحت الرماد\الحصار بشكل أكبر من قريش خصوصاً كونها أول لعبة عربية تتحدث عن الصراع الفلسطيني مع الكيان الصهيوني، لكن للأسف اللعبة مبيعاتها كانت سيئة كونها باعت من ربع مليون إلى مليون وربع المليون نسخة فقط واللعبة سعرها بحسب هذه المشاركة من منتدى المنتدى بعشرين واربعين ريال سعودي
الان رضوان انتقل للصين مع شركة فلافيل جيمز ويعمل على العاب جوال رخيصة لاتحمل أي رسالة هدفها العائد المادي السريع
فرسان المجد هي مثال على العاب فلافيل جيمز
الهدف من هذه المقدمة هو سؤال واحد:
هل الالعاب التي تحمل رسالة تجلب عائد مادي؟ أم أن الجمهور العربي يرغب بالعاب تحمل رسالة بدون أن يشتريها؟ هل رضوان سبق عصره كون ثقافة الالعاب الالكترونية في المنطقة العربية في تلك الفترة سيطرت عليها ثقافة الالعاب المقرصنة والتي تباع بعشرة ريالات وتجدها في العديد من المحلات على عكس تحت الرماد والحصار التي لم تكون موجودة سوا عند الموزعين المعتمدين؟ أم أن تحت الرماد وتحت الحصار كانت جودتها سيئة حتى في ذلك العصر وهذا هو السبب الوحيد الذي لم يجعل اللعبة ناجحة مادية وغير منتشرة في المجتمع العربي؟
الرجاء عدم تغيير الموضوع وتحويله إلى نقاش ديني
حديثي اليوم هو عن رضوان قاسمية، المدير التنفيذي لشركة أفكار ميديا سابقاً والمدير الإبداعي لشركة فلافيل جيمز حالياً
بداية رضوان مع تطوير الالعاب كانت في شركة أفكار ميديا مع العاب تحمل رسالة سواء كانت تاريخية مع لعبة قريش والتي تحاكي أحداث معارك الصحابة مع الفرس والروم وكذلك لعبتي تحت الرماد وتحت الحصار والتي كانت عن الانتفاضة الفلسطينية
على عكس قريش، وسائل الإعلام العربية تداولت تحت الرماد\الحصار بشكل أكبر من قريش خصوصاً كونها أول لعبة عربية تتحدث عن الصراع الفلسطيني مع الكيان الصهيوني، لكن للأسف اللعبة مبيعاتها كانت سيئة كونها باعت من ربع مليون إلى مليون وربع المليون نسخة فقط واللعبة سعرها بحسب هذه المشاركة من منتدى المنتدى بعشرين واربعين ريال سعودي
الان رضوان انتقل للصين مع شركة فلافيل جيمز ويعمل على العاب جوال رخيصة لاتحمل أي رسالة هدفها العائد المادي السريع
فرسان المجد هي مثال على العاب فلافيل جيمز
الهدف من هذه المقدمة هو سؤال واحد:
هل الالعاب التي تحمل رسالة تجلب عائد مادي؟ أم أن الجمهور العربي يرغب بالعاب تحمل رسالة بدون أن يشتريها؟ هل رضوان سبق عصره كون ثقافة الالعاب الالكترونية في المنطقة العربية في تلك الفترة سيطرت عليها ثقافة الالعاب المقرصنة والتي تباع بعشرة ريالات وتجدها في العديد من المحلات على عكس تحت الرماد والحصار التي لم تكون موجودة سوا عند الموزعين المعتمدين؟ أم أن تحت الرماد وتحت الحصار كانت جودتها سيئة حتى في ذلك العصر وهذا هو السبب الوحيد الذي لم يجعل اللعبة ناجحة مادية وغير منتشرة في المجتمع العربي؟
الرجاء عدم تغيير الموضوع وتحويله إلى نقاش ديني