Good Hunter
True Gamer
- مرت 7 سنوات منذُ فتحنا صندوق جهاز نينتيندو الهجين " المنزلي والمحمول في مكان واحد". لا شك أن كل مالك جهاز ينتابه نوع من الشجن حيال هذا الجيل. لقد جاء السويتش في ظروف صعبة لنينتيندو، في سوق تراجعت به الأجهزة المحمولة المستقلة، جاء ليصلح الكثير من تحديات الماضي. الشويتش هو " كل ما نحبه من نينتيندو في مكان واحد"
- نحن الآن على أبواب حقبة جيل جديد من نينتيندو، هذا الجيل القادم الذي نعجز عن التكهن بماهيته، وطبيعه، يختلف كثيرًا عن الأجيال السابقة من حيث الظروف المحيطة به. كانت التكهنات التي تحيط بالسويتش هو أنه الجهاز صاحب الترميز الشهير NX والذي سيكون هجين بين المنزلي والمحمول، وكذا هو الحال مع 3DS، وجهاز الثورة WII الذي كنا نعلم أنه سيغير شكل اللعب والانغماس مع الألعاب، أو حتى ال DS ذو الشاشتين. ما نعلمه عن خليفة السويتش حتى الآن، هو أنه خليفة السويتش.
- خليفة السويتش، ما بين التطور والتمرحل: عند النظر إلى تاريخ نينتيندو في الانتقال بين الأجيال، فهي تنتقل من جيل إلى آخر، اما بالتطور لنفس السلسلة من الاجهزة ( دي اس > ثري دي اس) أو بالانتقال تماما لمرحلة جديدة وسلسلة جديدة، كالذي يحصل بين الوي والسويتش مثلًا.
وما بين التطور والتمرحل؛ هناك الكثير من قصص النجاح والفشل. لا يمكننا الاعتماد على خلق صورة نمطية، ولكن يمكننا ملاحظة تاريخ من سوء التواصل مع الجمهور عندما تنتقل نينتيندو الى جيل متطور من السابق، فالوي يو، كان ضحية الوي، وال 3DS عانى في البداية ولم يحقق أرقام مشابهة لل DS. لكننا على الأقل نعلم أن نينتيندو أصبحت شركة قد تعلمت الكثير من أخطائها.
إذا كان خليفة السويتش هو سويتش ٢، فهذا يطرح تساؤلات كثيرة، اما اذا كان تغييرًا وسلسلة جديدة مزعزعة للسويتش، فماذا سيكون؟
- السويتش، كان يملك الكثير من السحر: جهاز السويتش استطاع أن يمتلك جانبين من التجربة المميزة ، الجانب الأول هو " كل ما نحبه من نينتيندو في مكان واحد"، والجانب الآخر، انه كونسول محمول له سحر خاص لتجربة اي لعبة طرف ثالث أو لعبة مستقلة في أي مكان، لعبة مثل سكايرم ودوم وذا ويتشر كانت فكرة رائعة. على الأقل استطاع ان يكون هذا الجهاز هو كونسول محمول للماينستريم. نحن الآن نعيش في حقبة تختلف كثيرا عن 2017. نحن في حقبة التسابق على أجهزة PC المحمولة التي تقدم خيارات جذابة لتجربة العاب الطرف الثالث، جهاز مثل ستيم ديك، الاكس بوكس المشاع عنه مع الجيم باس، البلايستيشن، وغيرها الكثير. كيف ستكرر نينتيندو شعور الانبهار والجاذبية ذاته للسويتش الجديد في 2025.
- من سيشتري السويتش 2: عندما فقد الوي يو ما يقارب 88 مليون لاعب من القاعدة الجماهيرية؛ كانت أحد الأسباب أن الرسالة لم تصل، أين ذهب جمهور الوي آنذاك.. أشعر ان ذلك الجمهور قد عاد مع السويتش، لقد أصبح السويتش جهاز يمكنه أن يكون في كل منزل، يمكنه أنه يكون للهاركور والكاجولز في آن واحد، هدايا الأعياد والنجاح، فكيف سيحقق السويتش ذلك؟
ولو لم يكن خليفة السويتش هو السويتش ٢، فماذا سيكون؟
- القوة التقنية، والتغريد خارج السرب: تعتبر أجهزة نينتيندو خارج السرب دوما عندما يتعلق الأمر بالقوة التقنية، فهي لا تهتم بذلك بقدر اهتمامها كثيرا بابتكار أشكال جديدة للتسلية والانغماس في اللعبة، ولكن مع وصولنا لمرحلة ثبات في التطور التقني، لدى نينتيندو فرصة في الوصول إلى حالة تساوي او تقارب مع الأجهزة المنافسة، هذا يعني، تشغيل المزيد من ألعاب الطرف الثالث التي تصدر في الأجيال التي يعبرها جهاز نينتيندو الذي يغرد خارج السرب.
بمعنى أن السويتش قل دعم الطرف الثالث عليه مع مرور الوقت وبدء الجيل التاسع، فمثلا، كنت أرغب برؤية ايلدن رينق او دراغون دوقما على الجهاز، أو حتى DMC5. كل هذا ممكن، ولكن ليس بدون تضحية كبيرة أو عملية Optimization غير مجدية؛ السؤال الأهم، هل سنرى GTA6 التي ستصدر في السنة الأولى عليه؟
نحمل الكثير من الآمال والتطلعات والتوقعات نحو أعتاب جيل جديد من نينتيندو، ولكن الجيل الأكثر غموضا من وجهة نظري، هناك الكثير في من التساؤلات وأعجز عن تخيل وضع وشكل الجهاز ومالذي سوف يحققه في هذا السوق الصعب حاليا.
أعجز عن تخيل الحقبة الجديدة لنينتيندو تمامًا.
- نحن الآن على أبواب حقبة جيل جديد من نينتيندو، هذا الجيل القادم الذي نعجز عن التكهن بماهيته، وطبيعه، يختلف كثيرًا عن الأجيال السابقة من حيث الظروف المحيطة به. كانت التكهنات التي تحيط بالسويتش هو أنه الجهاز صاحب الترميز الشهير NX والذي سيكون هجين بين المنزلي والمحمول، وكذا هو الحال مع 3DS، وجهاز الثورة WII الذي كنا نعلم أنه سيغير شكل اللعب والانغماس مع الألعاب، أو حتى ال DS ذو الشاشتين. ما نعلمه عن خليفة السويتش حتى الآن، هو أنه خليفة السويتش.
- خليفة السويتش، ما بين التطور والتمرحل: عند النظر إلى تاريخ نينتيندو في الانتقال بين الأجيال، فهي تنتقل من جيل إلى آخر، اما بالتطور لنفس السلسلة من الاجهزة ( دي اس > ثري دي اس) أو بالانتقال تماما لمرحلة جديدة وسلسلة جديدة، كالذي يحصل بين الوي والسويتش مثلًا.
وما بين التطور والتمرحل؛ هناك الكثير من قصص النجاح والفشل. لا يمكننا الاعتماد على خلق صورة نمطية، ولكن يمكننا ملاحظة تاريخ من سوء التواصل مع الجمهور عندما تنتقل نينتيندو الى جيل متطور من السابق، فالوي يو، كان ضحية الوي، وال 3DS عانى في البداية ولم يحقق أرقام مشابهة لل DS. لكننا على الأقل نعلم أن نينتيندو أصبحت شركة قد تعلمت الكثير من أخطائها.
إذا كان خليفة السويتش هو سويتش ٢، فهذا يطرح تساؤلات كثيرة، اما اذا كان تغييرًا وسلسلة جديدة مزعزعة للسويتش، فماذا سيكون؟
- السويتش، كان يملك الكثير من السحر: جهاز السويتش استطاع أن يمتلك جانبين من التجربة المميزة ، الجانب الأول هو " كل ما نحبه من نينتيندو في مكان واحد"، والجانب الآخر، انه كونسول محمول له سحر خاص لتجربة اي لعبة طرف ثالث أو لعبة مستقلة في أي مكان، لعبة مثل سكايرم ودوم وذا ويتشر كانت فكرة رائعة. على الأقل استطاع ان يكون هذا الجهاز هو كونسول محمول للماينستريم. نحن الآن نعيش في حقبة تختلف كثيرا عن 2017. نحن في حقبة التسابق على أجهزة PC المحمولة التي تقدم خيارات جذابة لتجربة العاب الطرف الثالث، جهاز مثل ستيم ديك، الاكس بوكس المشاع عنه مع الجيم باس، البلايستيشن، وغيرها الكثير. كيف ستكرر نينتيندو شعور الانبهار والجاذبية ذاته للسويتش الجديد في 2025.
- من سيشتري السويتش 2: عندما فقد الوي يو ما يقارب 88 مليون لاعب من القاعدة الجماهيرية؛ كانت أحد الأسباب أن الرسالة لم تصل، أين ذهب جمهور الوي آنذاك.. أشعر ان ذلك الجمهور قد عاد مع السويتش، لقد أصبح السويتش جهاز يمكنه أن يكون في كل منزل، يمكنه أنه يكون للهاركور والكاجولز في آن واحد، هدايا الأعياد والنجاح، فكيف سيحقق السويتش ذلك؟
ولو لم يكن خليفة السويتش هو السويتش ٢، فماذا سيكون؟
- القوة التقنية، والتغريد خارج السرب: تعتبر أجهزة نينتيندو خارج السرب دوما عندما يتعلق الأمر بالقوة التقنية، فهي لا تهتم بذلك بقدر اهتمامها كثيرا بابتكار أشكال جديدة للتسلية والانغماس في اللعبة، ولكن مع وصولنا لمرحلة ثبات في التطور التقني، لدى نينتيندو فرصة في الوصول إلى حالة تساوي او تقارب مع الأجهزة المنافسة، هذا يعني، تشغيل المزيد من ألعاب الطرف الثالث التي تصدر في الأجيال التي يعبرها جهاز نينتيندو الذي يغرد خارج السرب.
بمعنى أن السويتش قل دعم الطرف الثالث عليه مع مرور الوقت وبدء الجيل التاسع، فمثلا، كنت أرغب برؤية ايلدن رينق او دراغون دوقما على الجهاز، أو حتى DMC5. كل هذا ممكن، ولكن ليس بدون تضحية كبيرة أو عملية Optimization غير مجدية؛ السؤال الأهم، هل سنرى GTA6 التي ستصدر في السنة الأولى عليه؟
نحمل الكثير من الآمال والتطلعات والتوقعات نحو أعتاب جيل جديد من نينتيندو، ولكن الجيل الأكثر غموضا من وجهة نظري، هناك الكثير في من التساؤلات وأعجز عن تخيل وضع وشكل الجهاز ومالذي سوف يحققه في هذا السوق الصعب حاليا.
أعجز عن تخيل الحقبة الجديدة لنينتيندو تمامًا.