hits counter

الوظيفة عبودية القرن العشرين

sabre

Hardcore Gamer
" الوظيفة عبودية القرن العشرين"
مقال أكثر من رائع للكاتب :
الرافعي رحمه الله

يسكن دبي منذ أكثر من عام إلا أن شقته الجميلة التي تطل على البحر لا تحوي غير سرير صغير (مؤقت) فقط في الغرفة التي ينام فيها ، وهي الغرفة الوحيدة التي يعرفها ، أما باقي البيت فلم يجد الوقت الكافي لاستكشافه بعد .
عندما سألته عن سبب ذلك قال لي إنه لم يستطع أن يتفق مع شركة الأثاث - الذي دفع قيمته قبل أكثر من عام - على وقت مناسب ليوصلوا له الأثاث إلى البيت ، فعمله يفرض عليه أن يكون متواجداً فيه طوال النهار... وطوال الليل أحياناً .
أمثاله كثر ممن يظنون أن العمل الشاق والمنهك هو وسام يعلقه الموظف على صدره ، أو ميدالية ذهبية يفوز بها الموظف الذي لا يعلم أنه يعيش تماماً مثلما كان العبيد يعيشون أيام الفراعنة ...
فعلى الرغم من أن كل من شارك في بناء الأهرامات كان يجب عليه أن يشعر بالعز والفخر لأنه كان يبني أعظم بناء في تاريخ البشرية إلا أنه في كل الحالات كان يعلم أنه عبد ليس إلا .
كلما عدت من العمل متأخراً - لأنني أحد هؤلاء العبيد أيضاً - يقول لي ابني سعيد : "بابا لا تذهب إلى المكتب مرة أخرى"
وكلما أتذكر كلماته وأنا في عملي أوقن أنني أغتال أجمل أيام عمري وعمره معاً .
يقضي الموظف منا معظم حياته في الوظيفة إلا أن ذلك قلّما يؤثر إيجاباً على حياته ...

فما هي حقيقة العمل ؟
والأهم من ذلك ما هي حقيقة الحياة ؟


معظم الذين يعيشون الوظيفة يشربون قهوة سوداء (دون سكر) كل صباح ، ليس لأنهم مرضى بالسكري بل لأنهم يعلمون أنهم سيصابون به حتماً في يوم ما ...
يشربونها سوداء لينعشوا ذاكرتهم التي خانتهم عندما حاولوا أن يتذكروا من هم أو بالأحرى ما هم ..
يفتخرون بأنهم يتحدثون الإنجليزية .. والإنجليزية فقط ، وإذا استرقت النظر إلى ملاحظاتهم التي يدوّنونها خلال الاجتماعات الطويلة تجدها بالإنجليزية أيضاً ، حالهم في ذلك حال الغراب الذي حاول أن يقلد مشية العصفور فلم يفلح ، وعندما أراد أن يعود غراباً لم يفلح أيضاً ..
عندما دخلت التكنولوجيا حياة الإنسان تفاءل الجميع بها وراهن الخبراء أنها ستكون الأداة التي تنقل الإنسان من الشقاء إلى السعادة ، وأن كل شيء سيكون ممكناً (بضغطة زر ) ..
إلا أن أحداً لم يتوقع أن تسيطر هذه الأزرار على حياتنا وعلى موتنا أيضاً ..
أصبح الموظف الناجح محكوماً عليه بحمل أجهزة الاتصال المباشر بالبريد الإلكتروني ( Black Berry )..
وإذا ما سافر فإنه مجبر (اختيارياً) على التأكد من أن غرفته بها خط للاتصال بالإنترنت ، بل إن البعض لا يسافر على طائرة إلا إذا كان بها اتصال بالإنترنت ..
ومن ملامح هؤلاء أنهم يجلسون في مكاتبهم حتى بعد انتهاء الوقت الرسمي للعمل لا لشيء إلا لأنهم يشعرون أنه ليس هناك مكان آخر يذهبون إليه ، ولو استطاعوا لاستأجروا غرفاً مجاورة تماماً لمكاتبهم حتى لا يفارقوها يوماً..
عانيت قبل فترة من اختلال في ضغط الدم ، فكان يهبط فجأة ومن ثم يعود للصعود المفاجئ تماماً كسوق الأسهم إلا أنني كنت أخسر في كلتا الحالتين ..
فعند الهبوط كنت أشعر بأن روحي تخرج من جسدي وعند الارتفاع كان جسدي يرتعش وكأن أحداً قد أوصله بتيار الكهرباء..
ركبت الريح على الفور وتوجهت إلى سنغافورة للعلاج - تأكدت قبل الحجز أن غرفة الفندق بها خط إنترنت - وبعد الفحوصات قال لي الطبيب إن جسمي سليم وليس به شيء ومشكلتي هي في عملي وقال أيضاً :
"إذا كنت تعمل لكي تعيش فاعلم أنك تعمل لتموت "
ونصحني بقراءة بعض الكتب المتعلقة بإدارة ضغوطات العمل ..
لكل منا أسبابه الخاصة التي تدفعه إلى الاستماتة في العمل ، و في دراسة قام بها مركز دراسات "موازنة الحياة مع العمل" الأمريكي تبين أن هناك خمسة أسباب لذلك :
أولها : أن يكون لدى الإنسان تحدٍ في عمله يريد أن يتغلب عليه .
وثانيها : أن يكون عمله مصدر إلهامه وحماسه في الحياة .
وثالثها : أن تكون العوائد المادية من عمله عالية جداً أو مرضية ..
ورابعها : أن يحب الموظف زملاءه حباً جماً لدرجة أنه لا يستطيع أن يفارقهم ساعة .
وآخرها : هو تحقيق الموظف لذاته من خلال إنجازه لمسؤوليات العمل ..

وأياً كانت هذه الأسباب فإنها تؤدي إلى (اشتراكية الوظيفة) أي إشراك الحياة في الوظيفة وسيطرة الأخيرة على جميع جوانب الإنسان .
إن الهدف الحقيقي من الحياة - في رأيي - هو السعادة ..

فحتى عبادتنا لله سبحانه وتعالى تنبع من شعورنا بالرضي النفسي تجاه أنفسنا عندما نقوم بذلك ، فنحن نعبده لندخل الجنة وبالتالي لتحقيق السعادة ، ونؤدي فرائضه لنشعر بالطمأنينة والراحة النفسية ولنعقد سلاماً داخلياً مع نفوسنا.. أي لنحقق السعادة .
وإذا كان كل شيء نقوم به في حياتنا هدفه تحقيق السعادة فلماذا إذن نستميت في أعمالنا التي (يخيّل) لنا أنها ستسعدنا في يوم ما وهي تزيدنا شقاءً يوماً بعد يوم؟
كلما أتذكر هذه الحقيقة أقول في نفسي :
"سأجلس مع أبنائي وأتفرغ لهم أكثر عندما أحصل على ترقية" وها أنا حصلت على مجموعة من الترقيات ولم يزدني هذا إلا بعداً عن أسرتي وعائلتي... وعن نفسي أيضاً فبت لا أعرف من أنا ولا ما أريد أن أحققه في حياتي القصيرة .

قبل عدة سنوات قامت شركة IBM بتخصيص مبلغ 50 مليون دولار لطرح برامج توازن بين حياة الموظف وبين وظيفته، وكان أحد هذه البرامج هو العمل بالإنجاز أو مؤشرات الأداء وليس بالحضور إلى مكاتب المؤسسة ، فلا يهم المؤسسة إن كان الموظف على مكتبه في الوقت المحدد أم لا وكل ما يهمها هو أن ينجز عمله في الوقت المحدد حتى أصبح أكثر من 40% من موظفي IBM يعملون اليوم خارج مكاتب الشركة ، سواءً من منازلهم أو من مقاهي الإنترنت أو أي مكان في الدنيا .
أما شركة American Century Investments فلقد خصصت ميزانية لشراء أدوات للرياضة المنزلية لكل موظف - دون استثناء - ليستطيع الموظف أن يحافظ على لياقته البدنية وبالتالي يعيش بصحة جيدة ، وكلتا هاتين الشركتين تقولان إن إنتاجيتهما ارتفعت بعد تطبيق هذه البرامج التي تسعى لطرح توازن بين حياة الموظف وبين وظيفته .

إذا كنت ممن يطيلون الجلوس في مكاتبهم بعد العمل فأنت عبد جديد ..
وإذا كنت حين تضع رأسك على وسادتك تفكر بأحداث يومك في العمل فأنت عبد جديد ..


الفرق بين العبيد الجدد والعبيد القدماء

أن القدماء كانوا مرغمين على طاعة أسيادهم وتنفيذ أوامرهم ...
أما العبيد الجدد فإنهم يظنون أنهم مرغمون على تنفيذ أوامر أسيادهم (مديريهم) إلا أنهم في الواقع ليسوا إلا عبيداً لهذه الفكرة فقط، ..
وهم أيضاً عبيد لأوهامهم التي تقول لهم إنهم سيكونون يوماً ما عبيداً أفضل !!!
....................................
 

SALAH

True Gamer
انا دخلت الموضوع حسبته كوميدي ..طلع جدي....جدي جدا !

هممم شوف العمل عبودية في حالتين :

1- انت تشتغل بغير التخصص اللي كنت تحلم فيه من الطفولة أو تخصص ما تحبه ودخلته لمجرد انه مربح ماديا او كان متوفر فقط .
2- انت غير مرتاح في الوظيفة ومحاط بناس اما يكرهوك او مافي مودة بينكم , يعني بيئة العمل منفرة و ماتحبها ..
والحالة الثالثة اللي يعاني منها الكثيرين للأسف , أنهم مضطهدين في عملهم وتيجيهم الأوامر بلا رحمة وبلا مراعاة لحالة الموظف سواء تعبان او مريض ..

بالنسبة لي , شخصيا ...مرتاح جدا في عملي وما اعتبره عبودية بأي شكل من الاشكال , لأنه هذا هو المستقبل اللي رسمته لنفسي من أيام الطفولة , صحيح اني بطلع من البيت الساعة 6 الصبح ومابرجع قبل الـ7 بالليل , لكن صدقني تحس الكل بيحترموك كرجل تحترم وظيفتك وتتعب بلقمة عيشك ..

برأيي ان شروط الاستمتاع بالعمل و بالتالي الحصول على السعادة هي :

1- توافر بيئة مريحة جدا بالعمل , مكتبك بالشركة خليه مثل غرفتك الصغيرة..لأني بقضي فيه وقت اكثر من اللي اقضيه بغرفتي بالبيت وبالتالي هو بيتي الثاني ..يارجل مكتبي حاطط فيه بوستر لميتل جير و عدة ألعاب وكمان شوي بحط صور لليتل بيج بلانيت :grin: حتى صاروا الموظفين يدخلوا يتونسوا بمكتبي بأوقات الفراغ ^^" ..
2- الحصول على رفقة جيدة بالشركة , يعني لا تكون أعداء لك من أول يوم وحاول تكسب صداقة أكبر عدد ممكن من الموظفين , حتى تحس الجميع أهل لك وماتحس بغربة ..
3- اتأكد انك دائما مرتاح , جسديا ومعنويا ..لاتسمح لأي شي يعكر مزاجك مهما كان ..

لكن بصراحة , سبحان الله ...الانسان غير راضي عن حالته مهما كانت , واحد يقول لك انهم يعاملوني زي العبد بالدوام و الثاني يناطح بالدنيا يريد أي وظيفة مهما كانت المهم ما يجلس بالبيت ..
 

Nintendo

TG editor-in-chief
كلام كبير .. فيه اشياء اتفق معه فيها وفيه اشياء مثل ماقال صالح

بالنهاية هاذي سنة الحياه الواحد يقعد يدرس ويشتغل والخ الخ طول عمره الين يتوكل .. فيه ناس اكيد تبالغ على حساب صحتها ونفسها واذكر فيه كلمة قريتها وعجبتني :

الانسان يضيع صحته لجمع المال ... ويضيع المال في علاج صحته

لول بس كانت باسلوب احلى :)
 
مقالة رائعة ولكن فيها نوع من المبالغة .. ما فهمته من المقالة هو أنه يدعو إلى الإنقلاب :evil:::evil::

و يدعو أيضاً إلى أن نترك العمل لوووول و أنه إذا اشتغلت لمدة أطول عشان تجيب فلوس فهذا يعني أنك عبد جديد :what::what::what:



الوالد رحمة الله عليه كان يقول لي أنا و أخواني ... إعمل عملاً حراً .. لا يقودك فيه أحد ... يعني إشتغل وظيفة تنفعك للحياة .. حتى لو استقلت تقدر تلقى وظيفة .. و لكن لا تعمل عمل يعاملونك ك"العبيد" فيه ...



المقالة في كلمتين ..
إعمل حر نفسك ...
 

SALAH

True Gamer
أخيرا لاقيتها ^^"

يمكن حتى الموظفين مايحس نفسهم عبيد بالشركة ..لازم تكون مكاتبهم مثل مكاتب شركة جوجل :

2.jpg




5.jpg





6.jpg




8.jpg





10.jpg




16.jpg




12.jpg





أححح...هيك الوظايف يا بلاش :happy:
نزلوا اعلان من يومين , محتاجين زبالين بالشركة...هجووووووم !
 
^ ياهيك الشغل يا بلاش :evil:::evil::

1- انت تشتغل بغير التخصص اللي كنت تحلم فيه من الطفولة أو تخصص ما تحبه ودخلته لمجرد انه مربح ماديا او كان متوفر فقط .

أتفق مع الأخ salah


- توافر بيئة مريحة جدا بالعمل , مكتبك بالشركة خليه مثل غرفتك الصغيرة..لأني بقضي فيه وقت اكثر من اللي اقضيه بغرفتي بالبيت وبالتالي هو بيتي الثاني ..يارجل مكتبي حاطط فيه بوستر لميتل جير و عدة ألعاب وكمان شوي بحط صور لليتل بيج بلانيت حتى صاروا الموظفين يدخلوا يتونسوا بمكتبي بأوقات الفراغ ^^" ..

LoO0OoL :rockon::rockon::rockon::rockon:
 
التعديل الأخير:

Still Alive

True Gamer
لو الناس كلها تفكر تفكير الكاتب مع إحترامي له كان كل الناس طلعت من الشغل وتوقفت الحياة (أو رجعنا للعصر الحجري على الأقل).

ولو انه ضرب في الوتر الحساس بخصوص عدة أشياء, ولكن ماخذ الفكرة العامة للنص من منظور مظلم وكئيب بشكل فضيع.

عبد؟ أنا بنظري الفئة الى تكلم عنها الكاتب التشبيه المناسب لها هو محارب وليس عبد.. لأنهم في النهاية يناظلوا عشان يعيشوا حياتهم ويعيشوا اولادهم بعز وكرامة ويوفروا لهم لقمة العيش.. مش حباً في العمل مثلاً.


في النهاية تبقى هذي واحدة من سنن الحياة ولازم العالم يمشي كذا

مستحيل كل الناس تصير رواتبهم عالية, ومستحيل كل الناس ساعاتهم عملهم في اليوم ما تتعدى 5 ساعات.. مستحيل كل الوظائف تتشابه في أي شي.. وتستمر القائمة

فبلاش أحلام وردية.. هذي هي الحياة.
 

Zulfiqar

True Gamer
المقال كامل يذكرني بأحد أصدقائي, المقال تقريبا ً نفس كلامه اللي يردده علينا من توظف السنة الماضية. و أنا مخالف كلام الأثنين.

مهما كانت الوظيفة مادام إنك مرتاح ومقتنع فيها, وبشغلك راح تفيد نفسك أهلك وحتى دولتك ماأشوف فيها مانع إنك تكرف يوميا ً .. في النهاية حقك واصل لك. طبعا ً لاتهمل نفسك على حساب المقارنة بالعبيد ماتمشي هنا الوضع يختلف عن الماضي (حتى ولو كانت فكريا ً).


يمكن ماأكون في وضع يخول لي بالخوض في تفاصيل العمل مثل الأخ صلاح (لأني ماقد توظفت) لكن هذي قناعة شخصية من كثر ماتناقشت مع صاحبي =)
 

Solay

Double Jumper
مكاتب جوجل واو من جد شي يفتح النفس للشغل..

نزلوا اعلان من يومين , محتاجين زبالين بالشركة...هجووووووم !

لوووووووول.
 

Futrus

True Gamer
مقاله ممتازه ، ما اشوف فيها مبالغه كبيره ، لكن في النهايه الامر يرجع للشخص نفسه سواء بدوام طويل ولا قصير شلون هو يتقبل الوضع في الوظيفه وشلون تأثر عليه

يعني اختي حصلت وظيفه براتب كبير جدا من 8 الصبح لين 6 المغرب مع بريك مدته ساعه ظلت تشتغل فيها سنه وكله مكتئبه وضايق خلقها في الاخير قدمت استقالتها ، وراحت اشتغلت في مكان ثاني براتب اقل ومع ان الدوام مرات تظل من الصبح لين الليل لكن كانت مرتاحه لأن الزملاء طيبين ومكان العمل مريح .

الواحد يقدر يشتري راحة باله اهم شي ما يدفن روحه طول عمره في مكان مو مرتاح فيه ودائما يدور على وظيفه تريحه
 

Humam

True Gamer
مع احترامي للكاتب لكن إذا في ناس كثيرة منطقها نفس منطق الكاتب فعلى الدنيا السلام..

أنا مش فاهم أي عبودية الي يتكلم عنها ؟ الظاهر خانه التعبير بقوة في التشبيه الي ضربه, مافي أدنى شبه بين الكد في العمل وبين العبودية الي انت تكون فيها مجبر على العمل من دون أي مقابل وأبسط حقوقك ممكن تنتهك..

ثم اذا انا أعمل في وظيفة وفي شخص فوقي يرأسني أو أساهم في زيادة ثروة شخص ثاني أكون عبد له ؟ هارد لنا والله.. معناته كل الناس خليهم يشتغلوا تجار وأعمال حرة و بلاش يكون في مهندسين وأطباء و محاسبين و اقتصاديين وبالمرة نرجع للعصر الجوراسي..

الهدف الحقيقي من الحياة بعد عبادة الله عز وجل هو إعمار الأرض.. ما أعرف هل هو ما قد قرأ كتب ثقافة إسلامية والا كيف.. حسب الي ظاهر لي فكاتب المقالة اتوفى ؟ مسكين مات وهو فاهم الحياة غلط.
 

persona

True Gamer
عبوديه؟ اي خير ان شاء الله ..المرضيات والاجازات تسلم عليكم:laugh::
 

AMG

True Gamer
انا رأي من راي همام

الكاتب نظرته تدعو للتشائم و كره العمل ، الي هو اساس الحياة السليمة

كمان يقول ان العمل ياخذ وقت ممكن تقضيه مع ابنائك ، لكن في الحقيقة العمل و الكد هو الي يوكل اولادك و يعلمهم و يوفر لهم حياة كريمة
 

ABUALI

True Gamer
الامام علي بن ابي طالب قال "إعمل لدنياك كأنك تعيش أبدا***وأعمل لأخرتك كأنك تموت غدا"

عندي كلام كثير لكن الساعة 12 ونص ودايخ :whistle:
 

mohamed

Banned
ما عندي تعليق على الكلام , ولكن عندي سؤال : هل يعقل أنه فيه ناس تشتغل من 6 الصبح إلى المغرب؟؟ وإذا كان فيه ممكن واحد مجرب يشرح لي الوضع المقزز اللي هو عايشه؟
 

F.JUBRAN

Banned
انا اخويه جتله فتره يروح الدوام الساعه 6 الصبح ويرجع الساعه 8 الليل
يقعد ابو نص ساعه وينام قعد على دا الحال سنه والحمد لله حصل وضيفه
اريح وراتب اعلى
 

sabre

Hardcore Gamer
طيب واضح أن في شباب تحسسوا من كلمة عبد مع أنه يركب مجازا على سيناريو المقال

رأيك في الأخير هو لك ومافي أحد يقدر ياخذها منك والكاتب عنده رأي وفكر ما تقدر تتهجم عليه
( الكلام أخصه لهمام مع احترامي الشديد له ,اللي لازم يعرف أصول النقد على الاقل اذا توفى الراجل اذكره بالخير ياخي )

الناس متفاوتين ولا تقدر تقول من هو الأفضل من الآخر
منهم من يعيش كموظف ومنهم يطمح ليكون رجل أعمال
وكل الفرص موجودة ولا هي مستحيلة ولكن القرار يرجع لصاحب الشأن .....أنت
 
التعديل الأخير:
أعلى