Aoks قال:امس جتني هالمسج على الجوال : عاجل : ملكة الدنمارك تعتبر الاساءة لشخص الرسول صلى الله عليه وسلم حرية رأي وزيرهم : يرفض الاحتجاج . رئيس محاكمهم : يحث المسلمين على تقبل الاهانات ليتعودوا قبول الرأي الآخر .. همممم مااعتقد راح يصير اي اعتذار
THE_MATRIX قال:والله ان الواحد يكذب ان الدنمارك تفعل هذا الشيء ..
يعني لو من اسرائيل او امريكا معقولة لكن الدنمارك احسها دوله هادئة جداً
السلام عليكم جميعا
قد اعد التلفزيون الفرنسى استقصاء عن اهم الديانات فى العالم
واكثرها اعتناقا وهذا هو الينك
http://www.arte-tv.com/fr/934300.htm
فارجو منكم باسم الاسلام التصويت للرفع من هيبة الاسلام بين الديانات الاخرى
طريقة التصويت ...
فى السوال الاول اختر Musulmane
اما باقى الاسئلة اختر الجواب الاول ماعادا السؤال ماقبل الاخير
اختر الجواب الثانى Une règle de vie
فى معظم المنتديات وصل التصويت الى الالوف المؤلفة فياليت نحن ايضا تكون لنا هذه الغيرة على الاسلام ونصوت بقلوب مؤمنة لكى يبقى الاسلام دائما شامخا عزيزا لايذل
وجزاكم الله الف خير
ملاحظه يااخوان
ترى الديانه الكاثوليكيه محتله للان المركز الاول بنسبة 38% يليها المسلمين بنسبة 28%
ورونا الهمه يامسلمين
اقول مهما فعلو فا الاسلام يعلو ولايعلى عليه
--------------مفكرة الإسلام: لا أدرى كيف أبدأ الكلام ولا كيف أنقل هذا الخبر الذي رواه العلامة ابن حجر العسقلاني في كتابه النفيس الدرر الكامنة، فنحن الآن نعيش فتر ة عصيبة من حياة أمة الإسلام، أصبح فيها سب الدين والانتقاص من شخص رسول الله صلى الله عليه وسلم، ديدن كل كافر وملحد وزنديق وعدو حاقد، من شتى الملل والأجناس، من يهود وعباد الصليب وعباد البقر وممن لا دين لهم، وهكذا أصبح ذات النبي صلى الله عليه وسلم غرضاً لأنجاس البشر في كل مكان، وآخرهم الدنمارك، التي أجرت مسابقة صحفية في سب النبي صلى الله عليه وسلم بالرسوم الساخرة والمهينة، هكذا جهاراً نهاراً تحت سمع وبصر مليار وربع مسلم، والذي دفعهم لذلك علمهم بأن المسلمين لن يتحركوا ولن يغضبوا، بل سيكتفون بالألم النفسي وحسرة القلوب، والشجب والإدانة كما هي العادة، مع دعاءٍ بالويل والثبور من على منابر الجمعة، وكيف بنا إذا وقفنا بين يدي ربنا، وعلى حوض نبينا ماذا سنقول لهم؟ وللذين لا يتحركون ولا يغضبون، وللذين قتل اليأس قلوبهم، وأعمت الدنيا أبصارهم، ورضوا منها بالمأكل والمشرب والسلامة، نقص عليهم هذا الخبر:
{كان النصارى ينشرون دعاتهم بين قبائل المغول طمعاً في تنصيرهم وقد مهد لهم الطاغية هولاكو سبيل الدعوة بسبب زوجته الصليبية ظفر خاتون، وذات مرة توجه جماعة من كبار النصارى لحضور حفل مغولي كبير عقد بسبب تنصر أحد أمراء المغول، فأخذ واحد من دعاة النصارى في شتم النبي صلى الله عليه وسلم، وكان هناك كلب صيد مربوط، فلما بدأ هذا الصليبي الحاقد في سب النبي صلى الله عليه وسلم زمجر الكلب وهاج ثم وثب على الصليبي وخمشه بشدة، فخلصوه منه بعد جهد ..
فقال بعض الحاضرين: هذا بكلامك في حق محمد عليه الصلاة والسلام،
فقال الصليبي : كلا بل هذا الكلب عزيز النفس رآني أشير بيدي فظن أني أريد ضربه، ثم عاد لسب النبي وأقذع في السب، عندها قطع الكلب رباطه ووثب على عنق الصليبيي وقلع زوره في الحال فمات الصليبي من فوره، فعندها أسلم نحو أربعين ألفاً من المغول} الدرر الكامنة جزء 3 صفحة 202 .
فيا معشر المسلمين هل الكلاب أشد منكم حباً للنبي صلى الله عليه وسلم .