Photon
True Gamer
السلام عليكم جميعاً
الموضوع هذا كان في بالي من زمن طويل جداً و كان ودي أكتب عنه بأقرب فرصة لكن ما تسنى لي الوقت أبداً و كأنه سبحان الله كان مقدر لي إني أكتبه بعد المواقف الأخيرة اللي صارت لي ..
لغتنا العربية الجميلة لغة القرآن التي يعتز بها كل مسلم و مؤمن على وجه الأرض تتعرض هذه الأيام لأناس يحاولوا تهميشها على أكثر من محاور و راح أضع هنا مشاهدات شخصية لي أو تاريخية معروفة على شكل نقاط و أتمنى أشوف موضوع نقاشي مفيد :
قبل شهر تقريباً كنت راجع السعودية لأسباب تتعلق بالتأشيرة و خلافه و كنت جالس في صالة المغادرة النهائية انتظر بملل رحلتي القادمة و باقي لها من الزمن 4 ساعات .. ( طبعاً ما يحتاج نتكلم عن حجم الصالة و الخدمات المقدمة هناك )
المهم و أنا أنتظر شي طبيعي إني أسمع مناداة خطوط الطيران الأخرى من وقت لأخر في أكثر مطارات العالم إزدحاماً و حركة مسافرين داخله .. حتى لفتني أمر غريب لما جا موعد رحلة طوكيو !!
سمعت التالي : " أوهايو جوزايماس .. ستريتشيماس و إلخ .. " و قالت كلمات كثير فهمتها بشكل عام فقط بدون تفاصيل .. يمكن البعض منكم يقول عادي فين الغريب هنا .. الغريب أنه بعد ما خلص النداء ما رجعوا ينادوا بالإنجليزية مرة أخرى و نفس الشي مع النداء الثاني و الثالث و النداء النهائي و حتى الإقلاع .. كله باليابانية !!
يا إلهي !! .. أصابتني صدمة، لهذه الدرجة اليابانيين يعتزوا بلغتهم و ما يتنازلوا و لا يخجلوا من التحدث بها حتى في أكبر مطارات العالم و يرفضوا إنه يكون فيه نداء آخر مترجم بالإنجليزية ( إستنتاج من عندي طالما أني ما سمعت نداء آخر بالإنجليزية )
الموقف هذا هزني كثير و عرفت بعده إلى أي درجة نحن قصرنا بحق لغتنا و كم من أقوام أصبحوا ذو شأن و مكانة لما حافظوا على لغتهم و قدروها حق التقدير
حصل مرة نقاش بيني و بين إحدى قريباتي و مسماها الوظيفي مؤلفة مناهج دراسية في اللغة العربية بإدارة التطوير التربوي و أستاذة بعلوم اللغة العربية و فن الخطوط ما شاء الله ..
ملخص نقاشنا كان يدور حول كيف نرتقي بالتعليم و نجلعه ممتع و سهل و محبب للطلاب و خلاصة أفكارها أعجبت فيها فحبيت أطرحها عليكم :
1- التعليم يبدأ بسن مبكرة تبدأ من البيت و حتى سن العاشرة و هذه الفترة يدرس فيها الطالب القرآن كخطوة أولى و بعد ما يتم حفظه يبدأ بدراسة علوم الحديث و الإسنادات و غيره مما يتعلق بها لأنه ثبت علمياً أنه الطلاب الحافظين للقران و الحديث بسن مبكرة مستوى ذكاءهم و تحصيلهم العلمي أفضل من أقرانهم بنفس سنهم و خضنا بتفاصيل هذه الدراسات و ما يحتاج نسهب أكثر في هذا الموضوع
2- بعد سن العاشرة يتم تعليمه الأدب و الشعر و قواعد اللغة العربية و تاريخ العرب لأنه أصبح مهيأ لها بعد ما تعلم القرآن و الحديث و بعد ما يتم هذه المرحلة يصبح الطالب بسن الـ 15 سنة مهيأ لدراسة أي علم من العلوم الحياتية لأنه أصبح حافظ للقرآن اللي هو أساس كل العلوم الدنيوية و الدينية و ينطلق بعدها لدراسة ما يحب بدون قيود الدرجات و النسب و إختبارات القياس و غيره .
طبعاً اطلعت على العديد من الكتب اللي تم تأليفها من إدارة التطوير التربوي و اللي ما طلعت للنور و إنصدمت الصراحة فيها ..
الكتب اللي اطلعت عليها كانت ممتازة و أسلوبها ممتع و تنمي جوانب لغوية بشكل ممتاز و التمارين مقسمة بشكل رائع و بسيط بدون تعقيدات أو تكلف و أكثر هذه التمارين عبارة عن ألغاز و كلمات متقاطعة و أشكال هندسية و تم تقديمها بطريقة تحفيزية للأمانة و تشمل ترابط بين ما يدرسه الطالب من كتب الإملاء و القواعد اللي يدرسها بنفس سنته الدراسية .
الحسرة أنه هذه الكتب ما نشرت للآن و ظلت حبيسة الدواليب و الأدراج لسبب ما أعرفه ..
نجي لواقعنا المرير ..هذه صورة حبيت أقتبسها من مدونة عجائب اجتماعية لورقة إختبار مدرسها يغلط أغلاط نحوية و إملائية شنيعة لسبب في نفسي و هو أنه لا تلوموا أحد إخواننا لما كتب خبر و كان مليء بالأخطاء هذه .. كيف تلوموه و مدرسي الأجيال يرتكبوا جرائم بحق لغتنا ؟
كانت عندي صورة لتعميم مدرسة مليان أخطاء إملائية على شاكلة ( حظور و لاكن و أشباهها لكن ما حصلتها ) ناهيك عن الأخطاء اللي تدمي القلب بالشوارع و اللوحات الإعلانية ..
لما كنت صغير كنت أحاول أتمرس على القراءة بسرعة على اللوحات الإعلانية بالشوراع .. الآن كيف أقدر أخلي طفل صغير يقرأ و يتمرس اللغة على لوحات الشوارع بأخطاءها المخجلة حالياً ؟ .. هل راح ألومه لو كتابته كانت سيئة و أخطاءه كثيرة ؟ .. لا طبعاً .
بالنسبة للتعليم الجامعي عندنا لو تلاحظوا تاريخياً أنه العرب لما نقلوا علوم اليونان و الفرس و الرومان ما درسوها مثل ما هي مثل حالنا الآن بل ترجموها و أضافوا و صححوا و أجروا تجاربهم و دونوها بالكتب و صارت هذه الكتب الآن مراجع للجامعات الأوروبية ليومنا هذا ..
ليش ما يتم تدريسنا باللغة العربية في الجامعات ؟ .. قبل ما أحد يقول لي أنت لغتك الإنجليزية ضعيفة فلهذا السبب أنت تطالب بتدريس الجامعات باللغة العربية أقوله الحمدلله لغتي ممتازة لكن مو هذا السبب .. السبب الحقيقي موجود بتاريخنا و كيف كانت أوروبا الغارقة بالجهل تجي للأندلس و تتعلم و يتفاخر الفرد فيهم أنه متعلم و يتكلم العربية في جامعات الأندلس ..
اليابان ما تدرس بجامعاتها إلا اليابانية و نفس الكلام بالنسبة لألمانيا و فرنسا و روسيا .. الكل يدرس بلغته إلا نحن بني يعرب يتم تدريسنا بلغة غير لغتنا ..
ما أحد لاحظ إنه العربية ضعيفة في كل مجالات الإنترنت على سبيل المثال في عدم وجود تعريب و كلمات متفق عليها لمصطلحات إنجليزية للعربية ( أحد فيكم شاف ترجمة فايرفوكس العربية ؟!! .. كارثية بنظري ) أو قلة المقالات العربية في ويكيبيديا مقارنة بدولة مثل رومانيا اللي سكانها أقل من عدد الدول العربية مجتمعة ولها مقالات أكثر مننا ..
كم مرة كنا نضحك على ترجمة جوجل من أي لغة للعربية لكن المفروض نضحك على نفسنا لأننا ما ساهمنا فيها من الأصل ، فعلى سبيل المثال لما مرة ترجمت صفحة يابانية للإنجليزية كانت الترجمة رائعة .. مقالات بجودة ممتازة و مستواها اللغوي عالي و بلا أخطاء قواعدية في الإنجليزية ، أحد يتوقع السبب ؟ .. اليابانيين ساهموا بترجمة جوجل بإيجابية و النتيجة كانت رائعة .. معقولة صرنا كسالى لدرجة أنه ننتظر الأعاجم هم يضبطوا ترجمة لغتنا ؟!!
كلكم شفتوا توزيع الحروف العربية في كيبورد مايكروسوفت ؟!! .. هل أحد فيكم لاحظ أنها اللغة الوحيدة اللي تحتاج زرين عشان تكتب النقطة ( شيفت و نقطة ) ؟ .. هل أحد لاحظ أنه توزيع الحروف ملخبط و غير منطقي و لا يساعد بكل الأحوال على الكتابة (أبسط مثال هو حرف الذال ) ؟!! ..
هل أحد لاحظ حروف لها مكان أساسي بالكيبورد و هي ما تستحق مثل "لا" ( هذه كلمة مو حرف + ليش ما يحطوا زر Yes أو No بشكل منفصل في الكيبورد الإنجليزي إذا كان كذا الوضع ؟) و حرف مثل "ؤ" ؟!!
لاحظتوا إنه توزيعات الحروف في أجهزة نوكيا تختلف عن سوني و تختلف عن آبل و غيرها بينما الحروف الإنجليزية توزيعتها واحدة ما تتغير ؟!!
يمكن تشوفوا هذا الموضوع بسيط لكن لو حصل للغة أخرى كانت الدنيا قامت و ما قعدت لأنهم يحترموا لغاتهم و يعتزوا فيها ..
عموماً كانت هذه مجموعة خواطر مبعثرة براسي و حبيت أتكلم فيها هنا عشان أعرف رأيكم و ناخذ و نعطي بالنقاش حولها
الموضوع هذا كان في بالي من زمن طويل جداً و كان ودي أكتب عنه بأقرب فرصة لكن ما تسنى لي الوقت أبداً و كأنه سبحان الله كان مقدر لي إني أكتبه بعد المواقف الأخيرة اللي صارت لي ..
لغتنا العربية الجميلة لغة القرآن التي يعتز بها كل مسلم و مؤمن على وجه الأرض تتعرض هذه الأيام لأناس يحاولوا تهميشها على أكثر من محاور و راح أضع هنا مشاهدات شخصية لي أو تاريخية معروفة على شكل نقاط و أتمنى أشوف موضوع نقاشي مفيد :
قبل شهر تقريباً كنت راجع السعودية لأسباب تتعلق بالتأشيرة و خلافه و كنت جالس في صالة المغادرة النهائية انتظر بملل رحلتي القادمة و باقي لها من الزمن 4 ساعات .. ( طبعاً ما يحتاج نتكلم عن حجم الصالة و الخدمات المقدمة هناك )
المهم و أنا أنتظر شي طبيعي إني أسمع مناداة خطوط الطيران الأخرى من وقت لأخر في أكثر مطارات العالم إزدحاماً و حركة مسافرين داخله .. حتى لفتني أمر غريب لما جا موعد رحلة طوكيو !!
سمعت التالي : " أوهايو جوزايماس .. ستريتشيماس و إلخ .. " و قالت كلمات كثير فهمتها بشكل عام فقط بدون تفاصيل .. يمكن البعض منكم يقول عادي فين الغريب هنا .. الغريب أنه بعد ما خلص النداء ما رجعوا ينادوا بالإنجليزية مرة أخرى و نفس الشي مع النداء الثاني و الثالث و النداء النهائي و حتى الإقلاع .. كله باليابانية !!
يا إلهي !! .. أصابتني صدمة، لهذه الدرجة اليابانيين يعتزوا بلغتهم و ما يتنازلوا و لا يخجلوا من التحدث بها حتى في أكبر مطارات العالم و يرفضوا إنه يكون فيه نداء آخر مترجم بالإنجليزية ( إستنتاج من عندي طالما أني ما سمعت نداء آخر بالإنجليزية )
الموقف هذا هزني كثير و عرفت بعده إلى أي درجة نحن قصرنا بحق لغتنا و كم من أقوام أصبحوا ذو شأن و مكانة لما حافظوا على لغتهم و قدروها حق التقدير
===
حصل مرة نقاش بيني و بين إحدى قريباتي و مسماها الوظيفي مؤلفة مناهج دراسية في اللغة العربية بإدارة التطوير التربوي و أستاذة بعلوم اللغة العربية و فن الخطوط ما شاء الله ..
ملخص نقاشنا كان يدور حول كيف نرتقي بالتعليم و نجلعه ممتع و سهل و محبب للطلاب و خلاصة أفكارها أعجبت فيها فحبيت أطرحها عليكم :
1- التعليم يبدأ بسن مبكرة تبدأ من البيت و حتى سن العاشرة و هذه الفترة يدرس فيها الطالب القرآن كخطوة أولى و بعد ما يتم حفظه يبدأ بدراسة علوم الحديث و الإسنادات و غيره مما يتعلق بها لأنه ثبت علمياً أنه الطلاب الحافظين للقران و الحديث بسن مبكرة مستوى ذكاءهم و تحصيلهم العلمي أفضل من أقرانهم بنفس سنهم و خضنا بتفاصيل هذه الدراسات و ما يحتاج نسهب أكثر في هذا الموضوع
2- بعد سن العاشرة يتم تعليمه الأدب و الشعر و قواعد اللغة العربية و تاريخ العرب لأنه أصبح مهيأ لها بعد ما تعلم القرآن و الحديث و بعد ما يتم هذه المرحلة يصبح الطالب بسن الـ 15 سنة مهيأ لدراسة أي علم من العلوم الحياتية لأنه أصبح حافظ للقرآن اللي هو أساس كل العلوم الدنيوية و الدينية و ينطلق بعدها لدراسة ما يحب بدون قيود الدرجات و النسب و إختبارات القياس و غيره .
طبعاً اطلعت على العديد من الكتب اللي تم تأليفها من إدارة التطوير التربوي و اللي ما طلعت للنور و إنصدمت الصراحة فيها ..
الكتب اللي اطلعت عليها كانت ممتازة و أسلوبها ممتع و تنمي جوانب لغوية بشكل ممتاز و التمارين مقسمة بشكل رائع و بسيط بدون تعقيدات أو تكلف و أكثر هذه التمارين عبارة عن ألغاز و كلمات متقاطعة و أشكال هندسية و تم تقديمها بطريقة تحفيزية للأمانة و تشمل ترابط بين ما يدرسه الطالب من كتب الإملاء و القواعد اللي يدرسها بنفس سنته الدراسية .
الحسرة أنه هذه الكتب ما نشرت للآن و ظلت حبيسة الدواليب و الأدراج لسبب ما أعرفه ..
نجي لواقعنا المرير ..هذه صورة حبيت أقتبسها من مدونة عجائب اجتماعية لورقة إختبار مدرسها يغلط أغلاط نحوية و إملائية شنيعة لسبب في نفسي و هو أنه لا تلوموا أحد إخواننا لما كتب خبر و كان مليء بالأخطاء هذه .. كيف تلوموه و مدرسي الأجيال يرتكبوا جرائم بحق لغتنا ؟
كانت عندي صورة لتعميم مدرسة مليان أخطاء إملائية على شاكلة ( حظور و لاكن و أشباهها لكن ما حصلتها ) ناهيك عن الأخطاء اللي تدمي القلب بالشوارع و اللوحات الإعلانية ..
لما كنت صغير كنت أحاول أتمرس على القراءة بسرعة على اللوحات الإعلانية بالشوراع .. الآن كيف أقدر أخلي طفل صغير يقرأ و يتمرس اللغة على لوحات الشوارع بأخطاءها المخجلة حالياً ؟ .. هل راح ألومه لو كتابته كانت سيئة و أخطاءه كثيرة ؟ .. لا طبعاً .
===
بالنسبة للتعليم الجامعي عندنا لو تلاحظوا تاريخياً أنه العرب لما نقلوا علوم اليونان و الفرس و الرومان ما درسوها مثل ما هي مثل حالنا الآن بل ترجموها و أضافوا و صححوا و أجروا تجاربهم و دونوها بالكتب و صارت هذه الكتب الآن مراجع للجامعات الأوروبية ليومنا هذا ..
ليش ما يتم تدريسنا باللغة العربية في الجامعات ؟ .. قبل ما أحد يقول لي أنت لغتك الإنجليزية ضعيفة فلهذا السبب أنت تطالب بتدريس الجامعات باللغة العربية أقوله الحمدلله لغتي ممتازة لكن مو هذا السبب .. السبب الحقيقي موجود بتاريخنا و كيف كانت أوروبا الغارقة بالجهل تجي للأندلس و تتعلم و يتفاخر الفرد فيهم أنه متعلم و يتكلم العربية في جامعات الأندلس ..
اليابان ما تدرس بجامعاتها إلا اليابانية و نفس الكلام بالنسبة لألمانيا و فرنسا و روسيا .. الكل يدرس بلغته إلا نحن بني يعرب يتم تدريسنا بلغة غير لغتنا ..
ما أحد لاحظ إنه العربية ضعيفة في كل مجالات الإنترنت على سبيل المثال في عدم وجود تعريب و كلمات متفق عليها لمصطلحات إنجليزية للعربية ( أحد فيكم شاف ترجمة فايرفوكس العربية ؟!! .. كارثية بنظري ) أو قلة المقالات العربية في ويكيبيديا مقارنة بدولة مثل رومانيا اللي سكانها أقل من عدد الدول العربية مجتمعة ولها مقالات أكثر مننا ..
كم مرة كنا نضحك على ترجمة جوجل من أي لغة للعربية لكن المفروض نضحك على نفسنا لأننا ما ساهمنا فيها من الأصل ، فعلى سبيل المثال لما مرة ترجمت صفحة يابانية للإنجليزية كانت الترجمة رائعة .. مقالات بجودة ممتازة و مستواها اللغوي عالي و بلا أخطاء قواعدية في الإنجليزية ، أحد يتوقع السبب ؟ .. اليابانيين ساهموا بترجمة جوجل بإيجابية و النتيجة كانت رائعة .. معقولة صرنا كسالى لدرجة أنه ننتظر الأعاجم هم يضبطوا ترجمة لغتنا ؟!!
كلكم شفتوا توزيع الحروف العربية في كيبورد مايكروسوفت ؟!! .. هل أحد فيكم لاحظ أنها اللغة الوحيدة اللي تحتاج زرين عشان تكتب النقطة ( شيفت و نقطة ) ؟ .. هل أحد لاحظ أنه توزيع الحروف ملخبط و غير منطقي و لا يساعد بكل الأحوال على الكتابة (أبسط مثال هو حرف الذال ) ؟!! ..
هل أحد لاحظ حروف لها مكان أساسي بالكيبورد و هي ما تستحق مثل "لا" ( هذه كلمة مو حرف + ليش ما يحطوا زر Yes أو No بشكل منفصل في الكيبورد الإنجليزي إذا كان كذا الوضع ؟) و حرف مثل "ؤ" ؟!!
لاحظتوا إنه توزيعات الحروف في أجهزة نوكيا تختلف عن سوني و تختلف عن آبل و غيرها بينما الحروف الإنجليزية توزيعتها واحدة ما تتغير ؟!!
يمكن تشوفوا هذا الموضوع بسيط لكن لو حصل للغة أخرى كانت الدنيا قامت و ما قعدت لأنهم يحترموا لغاتهم و يعتزوا فيها ..
===
عموماً كانت هذه مجموعة خواطر مبعثرة براسي و حبيت أتكلم فيها هنا عشان أعرف رأيكم و ناخذ و نعطي بالنقاش حولها