hits counter

اللعن وما أدراك ما اللعن!

T u R k I

True Gamer
أنا الحمدلله ماني متعود اني العّن

الغالب أمسك نفسي لأني مااحب أرفع ضغطي على أشياء ماتسوى

جزاك الله خير على الموضوع
 

Suzuki Yu

True Gamer
صراحه السواقه شي ثاني أتنرفز واحد ماشي قدامك فجأه يلف يمين بدون ما يحط إشاره انا هنا ودي أنزل أكفخ فيه وفي الي علمه السواقه
أعوذ بالله يا اخي إلين متى ماراح ننصاع لقواعد السواقه الناس تقول عني سواق لأني أدق إشاره قبل ما الف

لا وانت الصادق اللي ينرفز وبقوة لمن واحد يخش قدامك وانت مش سايبله منفذ أصلا !
يعني ابن اللذين يبغاك يا تشمع فيه يا تفرمل غصبا عنك "مش بكيفك" يعني قلة حيا عيني عينك

اللي من النوعية هذي اللي ودك تتوطى ببطنه لما يقول آمين
 

Old Snake

True Gamer
يعني تقبع فيه , تصدمه , "تدعمه (&)"...
 
التعديل الأخير:

F.JUBRAN

Banned
^
^
او تبوسه :laugh:: الكلمة ذي الان منتشره بكثره
 

Snake-87

Electrony Editor
^
تبوسه مرت علي مرة وحدة xD .. بس تشمّع يديدة علي هل معناتها إنه يلصقون ببعض مثل إلتصاق الشمع xD ?
 

SAM

Banned
طيب الكلام مثل

الله يرجك .. عادي ولا ؟

لان ناس كثييييييييير تقولها
 

Brewmaster

True Gamer
^
تبوسه مرت علي مرة وحدة xD .. بس تشمّع يديدة علي هل معناتها إنه يلصقون ببعض مثل إلتصاق الشمع xD ?

هذي هي.
غريبة الكلمة هنا منتشرة جداً.
 

BioHazard

Hardcore Gamer
يوووووووووه والله نسيت الموضوع وذكرتوني بالسواقه بجده اول شي كنت بكتبه الله يلعن السواقه بجده :laugh::
 

Super Shadow

True Gamer
أنا لما ألعن ما ألعن بني آدم و انما أشياء جمادية و افتراضية مثل شخصية بالألعاب و الخ :tongue:

بحاول أبطل ها العادة
 

m7tram

True Gamer
طيب الكلام مثل

الله يرجك .. عادي ولا ؟

لان ناس كثييييييييير تقولها

حكم قول (الله يرجك)!!
السلام عليكم ورحمه الله وبركاته
بسم الله الرحمن الرحيم

( الله يرجك ) - افهمها قبل ان تكتبها :
لوحظ في الآونة الأخيرة استخدام البعض لكلمة الله يرجك
(سبحانه وتعالى عما يقولون علوا كبيرا )
فإن قلنا جزاكم الله خيرا .. فهذه لأن الله هو الذي يجازي على الأعمال
وإن قلنا حفظكم الله فذلك لأن الله هو الحفيظ
وإن قلنا رحمكم الله فذلك لأن الله هو الرحيم
فمن أي أسماء الله الحسنى وصفاته العلى وردت كلمة الله يرجك
و الأدهى والأمر .. أنها تستخدم في السخرية والضحك والإستهزاء
السؤال:
ياشيخ لقد كثرت في المنتديات قول كلمة ( الله يرجك) من باب المزاح كثيرا للأسف,
مثلا أن يكتب أحد الأعضاء موضوعا ساخرا فيرد عليه آخر بكلمة ( الله يرجك) مازحا معه,
وقد انتشرت هذه الكلمه بصورة كبيرة جدا في أكثر المنتديات بشبكة الإنترنت,
فأرجو التوضيح منك ياشيخ حول حكم قول هذه الكلمة.
وجزاكم الله كل خير.
الجواب:
وعليكم السلام ورحمة الله وبركاته
وجزاك الله خيراً .
هذه كلمة مُنكَرة .
وكنت سألت شيخنا الشيخ عبد الرحمن البرّاك – حفظه الله –
وهي قول بعض الناس ( الله يرجك ) فقال وفّقه الله : هذا منكر عظيم . ونَهى عن قول تلك الكلمة .
وهنا يُقال : هل الله يَرجّ ؟ حتى يُدْعى بهذا الدعاء ؟ أين ألتزام الأدب معه جل في علاه
والله تعالى أعلم .
الشيخ عبد الرحمن السحيم:

والله اعلم.
 

JIN KAZAMA

True Gamer
موضوع اكثر من رائع ومفيد اخ محترم .. بارك الله فيك

للاسف اللعن عندنا منتشر بكثره , يمكن اكثر نوع من السب مستعمل انا كنت العن كثير - للاسف- بس الان قللت منها كثير والحمد لله ( حتى في السواقه اسب ماالعن لول )
حتى لما العن الان اقول "الله يلعن ابليسك " بس شكلي حبطلها

جزاءك الله خير اخ محترم
 
الرفع للفائدة....
غير حركات لعن الاشخاص ولعن ابليس, نسينا اهم لعن دارج في زماننا وهو لعن الله سبحانه بشكل غير مباشر...

كيف ذلك ؟؟؟؟ وش تقول انت؟ مين يسب الله غير الكافر؟!



قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ : " لا تَسُبُّوا الدَّهْرَ : فَإِنَّ اللَّهَ هُوَ الدَّهْرُ "

وقد رواه مسلم عن أبي هريرة ( 5827 ) ، وفي لفظ آخر: " لا يسب أحدكم الدهر فإن الله هو الدهر " ، وفي لفظ آخر : " لا يقولن أحدكم يا خيبة الدهر فإن الله هو الدهر " ، وفي لفظ : " قال الله عز وجل : يؤذيني ابن آدم يقول يا خيبة الدهر فلا يقولن يا خيبة الدهر فأنا الدهر أقلب الليل والنهار فإذا شئت قبضتهما " .


و أما معنى الحديث فقد قال النووي :​
قالوا: هو مجاز وسببه أن العرب كان شأنها أن تسب الدهر عند النوازل والحوادث والمصائب النازلة بها من موت أو هرم أو تلف مال أو غير ذلك فيقولون " يا خيبة الدهر " ونحو هذا من ألفاظ سب الدهر فقال النبي صلى الله عليه وسلم : " لا تسبوا الدهر فإن الله هو الدهر " أي : لا تسبوا فاعل النوازل فإنكم إذا سببتم فاعلها وقع السب على الله تعالى لأنه هو فاعلها ومنزلها ، وأما الدهر الذي هو الزمان فلا فعل له بل هو مخلوق من جملة خلق الله تعالى .

ومعنى " فإن الله هو الدهر " أي : فاعل النوازل والحوادث وخالق الكائنات والله أعلم .​
" شرح مسلم " ( 15 / 3 ) .



وينبغي أن يعلم أنه ليس من أسماء الله اسم " الدهر " وإنما نسبته إلى الله تعالى نسبة خلق وتدبير ، أي : أنه خالق الدهر ، بدليل وجود بعض الألفاظ في نفس الحديث تدل على هذا مثل قوله تعالى : " بيدي الأمر أقلِّب ليلَه ونهارَه " فلا يمكن أن يكون في هذا الحديث المقلِّب - بكسر اللام - والمقلَّب - بفتح اللام - واحداً ، وإنما يوجد مقلِّب - بكسر اللام - وهو الله ، ومقلَّب - بفتح اللام - وهو الدهر ، الذي يتصرف الله فيه كيف شاء ومتى شاء .​
انظر " فتاوى العقيدة " للشيخ ابن عثيمين ( 1 / 163 ) .



قال الحافظ ابن كثير - عند قول الله تعالى : { وقالوا ما هي إلا حياتنا الدنيا نموت ونحيا وما يهلكنا إلا الدهر } [ الجاثية / 24 ] - :​
قال الشافعي وأبو عبيدة وغيرهما في تفسير قوله صلى الله عليه وسلم : " لا تسبوا الدهر فإن الله هو الدهر " كانت العرب في جاهليتها إذا أصابهم شدة أو بلاء أو نكبة قالوا : " يا خيبة الدهر " فيسندون تلك الأفعال إلى الدهر ويسبونه وإنما فاعلها هو الله تعالى فكأنهم إنما سبوا الله عز وجل لأنه فاعل ذلك في الحقيقة فلهذا نهى عن سب الدهر بهذا الاعتبار لأن الله تعالى هو الدهر الذي يصونه ويسندون إليه تلك الأفعال .​
وهذا أحسن ما قيل في تفسيره ، وهو المراد . والله أعلم​
" تفسير ابن كثير " ( 4 / 152 ) .



وسئل الشيخ ابن عثيمين حفظه الله عن حكم سب الدهر :​
فأجاب قائلا:​
سب الدهر ينقسم إلى ثلاثة أقسام .​
القسم الأول : أن يقصد الخبر المحض دون اللوم : فهذا جائز مثل أن يقول " تعبنا من شدة حر هذا اليوم أو برده " وما أشبه ذلك لأن الأعمال بالنيات واللفظ صالح لمجرد الخبر .

القسم الثاني : أن يسب الدهر على أنه هو الفاعل كأن يقصد بسبه الدهر أن الدهر هو الذي يقلِّب الأمور إلى الخير أو الشر : فهذا شرك أكبر لأنه اعتقد أن مع الله خالقا حيث نسب الحوادث إلى غير الله .

القسم الثالث : أن يسب الدهر ويعتقد أن الفاعل هو الله ولكن يسبه لأجل هذه الأمور المكروهة : فهذا محرم لأنه مناف للصبر الواجب وليس بكفر ؛ لأنه ما سب الله مباشرة ، ولو سب الله مباشرة لكان كافراً .​
" فتاوى العقيدة " ( 1 / 197 ) .



ومن منكرات الألفاظ عند بعض الناس أنه يلعن الساعة أو اليوم الذي حدث فيه الشيء الفلاني ( مما يكرهه ) ونحو ذلك من ألفاظ السّباب فهو يأثم على اللعن والكلام القبيح وثانيا يأثم على لعن ما لا يستحقّ اللعن فما ذنب اليوم والسّاعة ؟ إنْ هي إلا ظروف تقع فيها الحوادث وهي مخلوقة ليس لها تدبير ولا ذنب ، وكذلك فإنّ سبّ الزمن يعود على خالق الزّمن ، فينبغي على المسلم أن ينزّه لسانه عن هذا الفحش والمنكر . والله المستعان .​

الإسلام سؤال وجواب
 
أعلى