Anaxïmandrøs
True Gamer
أولا و قبل كل شيئ الله يرحم أخونا و زميلنا يوسف Bounty ويغفر له .. والله يصبر أهله و يلهمهم الصبر و السلوان.
بداية هذا موضوع توعوي عن نتائج الصمت و السكوت بل الرضوخ أحيانا للأجندات لسبب او لآخر (يقدر يكون مصلحة) ..
و غالبا راح يتقفل هذا الموضوع
لكن اود ان أقول للأعضاء هنا و انصحهم و انصح نفسي قبلكم بمقولة للفاروق العظيم سيدنا عمر بن الخطاب رضي الله عنه
نقول الحق و لا نخشى في الله لومة لائم .. لا يمنعن أحدكم مخافة الناس أن يتكلموا بالحق.
الموضوع أخطر من مجرد حادث عابر .. بل أصبحنا نرى مبررات للأمر و قانون ساكسونيا أصبح هو السائد
محاكمة و قطع رقبة الأمين الشجاع و الجريئ و الممانع و الواقف مع الحق ضد الظلم .. بالمقابل قطع رقبة ظل و خيال الجاني والمجرم و تجار المخدرات و المفسدين و الراقصين و الراقصات و الفاشينيستات و العارضات و المثليين و المتحولين!!!
و نقول ليش فسد المجتمع ؟! آه فسد المجتمع يا عزيزي لأنك ساكت و صامت صمت القبور!! انت متواطئ شئت ذلك ام أبيت
لكن لا والله ولو لازال في هذه الأمة قلة من الشرفاء (و لا ازكي نفسي على احد) لكني سأقف امام هذه الأجندات و ليذهب اي معترض الى الجحيم .. أجدادنا كانوا بيقاومون الحديد والنار في سبيل دينهم و أرضهم و عرضهم .. و إحنا قاعدين نسلك و نطبطب و نبرر حتى ما تنشال عضويتنا من موقع Metacritic مثلا وانقفل موضوع لاحد الإخوة هنا آه هنا بالمنتدى بسبب انتقاده للأجندة !!!
كيف وصلنا لهذه الدرجة من الهشاشة و الوهن والإنبطاح !! غريبة بصراحة!!!!
الحادث المؤسف اللي حصل مؤخرا ما هو الا نتيجة لهذا التطبيع مع الأجندات .. سواء عن طريق التطنيش (ان تقول مليش دعوة انا) او المتواطئين الذين يدسون السم في العسل من أبناء جلدتنا مع الأسف
و للوقاحة أصبح يتم وصفي و وصف كل شريف ثابت على موقفه الأخلاقي و على المبادئ الإسلامية و حتى الفطرة الإنسانية السليمة بصاحب "أجندة" .. يعني انه تم تصنيف صاحب المبادئ السليمة ايضا "بصاحب أجندة" و هذا اسلوب خسيس هدفه تصنيفك و ادخال شعور العار من قناعاتك ومن الشيئ اللي بتقوله حتى يخليك تتوقف لكن هيهات
فعلا اللي اختشوا ماتوا و شر البلية ما يضحك
تابعت حيثيات الحادث وفي أكثر من فيديو مستفز جدا مثل هذا :
وفي مقاطع كثيرة من قانونيين يقولون انه القتل ليس عمدا وثلاث شهور و حالة سكر و البنت مسكينة ما تنلام ..
و طبعا لما يكمل كلامه عن القانون يجيك و يدهنك في الأخير بكلمتين حلوين (فيهم خبث الأنذال) يقول فيهم :
"طبعا الله يصبر أهل الضحايا" (بشكل عابر و لطيف) .. لكن الكلام المهم و الحازم انقال حول الثلاث شهور اللي هي عقوبة فتاة الليل أو "الفاشينيستا" و الثلاث شهور هو حكم بالبراءة و حكم على الأخلاق و العدل و المجتمع بالإعدام .. حكم بالإعدام للمبادئ عن طريق خوزقتها.
يحاضروننا بإستقلالية المرأة العربية! ، و تحرير المرأة المسلمة! في حين ان المراة الغربية هي بنفسها مستعبدة ولم تحقق أي مكاسب من هذه الإستقلالية و من هذا التحرر! بئس التحرر و بئس الإستقلالية اللي تخلي المرأة مو عارفة اذا كانت رجل من الداخل او امرأة و العكس صحيح ، هناك من وصل بوصف نفسه بالكلب من الداخل (ذكور وإناث) .. بئس الأمر .. هذا عالم لا أريد ان أعيش فيه أيها الحقراء.
أنا شخصيا لدي إبن أختي طفل بعمر السادسة بمدينة فانكوفر بكندا .. طلبوا منهم في المدرسة ان يتبادلوا الأدوار .. الاطفال الذكور يلبسون زي البنات والعكس.. فوقع مشكل بين زوج أختي و ادارة المدرسة (و هو شخص متدين جدا) و أقام الدنيا هناك لكن لا حياة لمن تنادي ! ..
بيقولون هذا اللي راح ينعمل و غصبا عنك و عن ابنك أو فلتذهب للجحيم ! .. الديمقراطية والحريات الشخصية يا حبيبي !!!
اتفاقية سیداو هي اكبر خدعة انطلت على النساء .. هؤلاء الأوغاد في الغرب و أذنابهم في العالم العربي يكرسون هذه الفكرة كانها آخر مهمة في حياتهم !
في الحقیقة الإتفاقية هذه تعمل على تشویه الفِطرة وخدمة النظام العالمي والأجندة النسویة المشوھة .
أنا مع حقوق المرأة .. المساواة في التعليم ، في الدراسة ، الحق في العيش الكريم مثلها مثل الرجل دون تمييز ، حقها في العمل
المشكلة انه الحريات التي ينادون بها هدفها هو تفكيك المجتمعات و دكدكتها .. و تغيير البنية الإجتماعية و النموذج الأسري القائم على المودة و الرحمة بين الأزواج .
الآلة الإعلامیة ھي الأخطر الأكبر.. هي رأس الحربة في هذا الهجوم .. تيك توك ، فيس بوك ، انستغرام و غيرهم من المنصات التي جعلت من الجهلة و والرعاع و المخنثين و الصعاليك و الجهلاء والفاشينيستات ؟ أنصاف آلهة (استغفر الله) .. أشخاص فوق البشر و من حقهم يدوسون العباد .. كل واحد او واحدة منهم قاعد يتفشخر بعبارات "ميكيافيلية" كأنها أحاديث أو قرآن أو نص مقدس!!!
التفشخر بالمال و القوة و الجمال !! .. جميع انواع الإنحطاط الأخلاقي و الفكري .. صرنا منحطين على جميع المستويات .. لا عذر لك انت و هو .. وقف هذه المهزلة حتى ولو كان عن طريق أضعف الإيمان .. و لو أنه أضعف الإيمان (تغيير المنكر بقلبك فقط!) راح يخلف للأسف ضحايا مثل أخونا يوسف Bounty .. و لو تم وصفي بالغير أخلاقي من قبل أذناب أصحاب الأجندات و الرعاع من أبناء جلدتنا بسبب مواقفي ؟ فعدم أخلاقيتي تاج فوق راسي إنت و هو و هذا و ذاك أيها الاوغاد.
إفتقار النساء و البنات للقدوات الحقيقيات جعلتهم مستلبات الذهن بالفاشينيستات الفاشليستات قبح الله شكلهم العكر .. كلهن شبه بعض شكلا و مضمونا.
السبيل الوحيد لتغيير هذا الفساد هو المقاومة و بشراسة .. و من أي منبر يتيح لي ذلك .. حتى وان كان غصب عن أصحابه أو ضد مصالحهم
نحن في زمن الدجالين و الدجاجلة .. في زمن شياطين الإنس و الأفاقين و المنافقين.
الجريمة اللي حصلت مؤخرا ماهي الا بداية سلسلة من الجرائم التي لا عقوبة على أصحابها
و سجلوا كلامي هذا للتاريخ.
بداية هذا موضوع توعوي عن نتائج الصمت و السكوت بل الرضوخ أحيانا للأجندات لسبب او لآخر (يقدر يكون مصلحة) ..
و غالبا راح يتقفل هذا الموضوع
لكن اود ان أقول للأعضاء هنا و انصحهم و انصح نفسي قبلكم بمقولة للفاروق العظيم سيدنا عمر بن الخطاب رضي الله عنه
نقول الحق و لا نخشى في الله لومة لائم .. لا يمنعن أحدكم مخافة الناس أن يتكلموا بالحق.
الموضوع أخطر من مجرد حادث عابر .. بل أصبحنا نرى مبررات للأمر و قانون ساكسونيا أصبح هو السائد
محاكمة و قطع رقبة الأمين الشجاع و الجريئ و الممانع و الواقف مع الحق ضد الظلم .. بالمقابل قطع رقبة ظل و خيال الجاني والمجرم و تجار المخدرات و المفسدين و الراقصين و الراقصات و الفاشينيستات و العارضات و المثليين و المتحولين!!!
و نقول ليش فسد المجتمع ؟! آه فسد المجتمع يا عزيزي لأنك ساكت و صامت صمت القبور!! انت متواطئ شئت ذلك ام أبيت
لكن لا والله ولو لازال في هذه الأمة قلة من الشرفاء (و لا ازكي نفسي على احد) لكني سأقف امام هذه الأجندات و ليذهب اي معترض الى الجحيم .. أجدادنا كانوا بيقاومون الحديد والنار في سبيل دينهم و أرضهم و عرضهم .. و إحنا قاعدين نسلك و نطبطب و نبرر حتى ما تنشال عضويتنا من موقع Metacritic مثلا وانقفل موضوع لاحد الإخوة هنا آه هنا بالمنتدى بسبب انتقاده للأجندة !!!
كيف وصلنا لهذه الدرجة من الهشاشة و الوهن والإنبطاح !! غريبة بصراحة!!!!
الحادث المؤسف اللي حصل مؤخرا ما هو الا نتيجة لهذا التطبيع مع الأجندات .. سواء عن طريق التطنيش (ان تقول مليش دعوة انا) او المتواطئين الذين يدسون السم في العسل من أبناء جلدتنا مع الأسف
و للوقاحة أصبح يتم وصفي و وصف كل شريف ثابت على موقفه الأخلاقي و على المبادئ الإسلامية و حتى الفطرة الإنسانية السليمة بصاحب "أجندة" .. يعني انه تم تصنيف صاحب المبادئ السليمة ايضا "بصاحب أجندة" و هذا اسلوب خسيس هدفه تصنيفك و ادخال شعور العار من قناعاتك ومن الشيئ اللي بتقوله حتى يخليك تتوقف لكن هيهات
فعلا اللي اختشوا ماتوا و شر البلية ما يضحك
تابعت حيثيات الحادث وفي أكثر من فيديو مستفز جدا مثل هذا :
وفي مقاطع كثيرة من قانونيين يقولون انه القتل ليس عمدا وثلاث شهور و حالة سكر و البنت مسكينة ما تنلام ..
و طبعا لما يكمل كلامه عن القانون يجيك و يدهنك في الأخير بكلمتين حلوين (فيهم خبث الأنذال) يقول فيهم :
"طبعا الله يصبر أهل الضحايا" (بشكل عابر و لطيف) .. لكن الكلام المهم و الحازم انقال حول الثلاث شهور اللي هي عقوبة فتاة الليل أو "الفاشينيستا" و الثلاث شهور هو حكم بالبراءة و حكم على الأخلاق و العدل و المجتمع بالإعدام .. حكم بالإعدام للمبادئ عن طريق خوزقتها.
يحاضروننا بإستقلالية المرأة العربية! ، و تحرير المرأة المسلمة! في حين ان المراة الغربية هي بنفسها مستعبدة ولم تحقق أي مكاسب من هذه الإستقلالية و من هذا التحرر! بئس التحرر و بئس الإستقلالية اللي تخلي المرأة مو عارفة اذا كانت رجل من الداخل او امرأة و العكس صحيح ، هناك من وصل بوصف نفسه بالكلب من الداخل (ذكور وإناث) .. بئس الأمر .. هذا عالم لا أريد ان أعيش فيه أيها الحقراء.
أنا شخصيا لدي إبن أختي طفل بعمر السادسة بمدينة فانكوفر بكندا .. طلبوا منهم في المدرسة ان يتبادلوا الأدوار .. الاطفال الذكور يلبسون زي البنات والعكس.. فوقع مشكل بين زوج أختي و ادارة المدرسة (و هو شخص متدين جدا) و أقام الدنيا هناك لكن لا حياة لمن تنادي ! ..
بيقولون هذا اللي راح ينعمل و غصبا عنك و عن ابنك أو فلتذهب للجحيم ! .. الديمقراطية والحريات الشخصية يا حبيبي !!!
اتفاقية سیداو هي اكبر خدعة انطلت على النساء .. هؤلاء الأوغاد في الغرب و أذنابهم في العالم العربي يكرسون هذه الفكرة كانها آخر مهمة في حياتهم !
في الحقیقة الإتفاقية هذه تعمل على تشویه الفِطرة وخدمة النظام العالمي والأجندة النسویة المشوھة .
أنا مع حقوق المرأة .. المساواة في التعليم ، في الدراسة ، الحق في العيش الكريم مثلها مثل الرجل دون تمييز ، حقها في العمل
المشكلة انه الحريات التي ينادون بها هدفها هو تفكيك المجتمعات و دكدكتها .. و تغيير البنية الإجتماعية و النموذج الأسري القائم على المودة و الرحمة بين الأزواج .
الآلة الإعلامیة ھي الأخطر الأكبر.. هي رأس الحربة في هذا الهجوم .. تيك توك ، فيس بوك ، انستغرام و غيرهم من المنصات التي جعلت من الجهلة و والرعاع و المخنثين و الصعاليك و الجهلاء والفاشينيستات ؟ أنصاف آلهة (استغفر الله) .. أشخاص فوق البشر و من حقهم يدوسون العباد .. كل واحد او واحدة منهم قاعد يتفشخر بعبارات "ميكيافيلية" كأنها أحاديث أو قرآن أو نص مقدس!!!
التفشخر بالمال و القوة و الجمال !! .. جميع انواع الإنحطاط الأخلاقي و الفكري .. صرنا منحطين على جميع المستويات .. لا عذر لك انت و هو .. وقف هذه المهزلة حتى ولو كان عن طريق أضعف الإيمان .. و لو أنه أضعف الإيمان (تغيير المنكر بقلبك فقط!) راح يخلف للأسف ضحايا مثل أخونا يوسف Bounty .. و لو تم وصفي بالغير أخلاقي من قبل أذناب أصحاب الأجندات و الرعاع من أبناء جلدتنا بسبب مواقفي ؟ فعدم أخلاقيتي تاج فوق راسي إنت و هو و هذا و ذاك أيها الاوغاد.
إفتقار النساء و البنات للقدوات الحقيقيات جعلتهم مستلبات الذهن بالفاشينيستات الفاشليستات قبح الله شكلهم العكر .. كلهن شبه بعض شكلا و مضمونا.
السبيل الوحيد لتغيير هذا الفساد هو المقاومة و بشراسة .. و من أي منبر يتيح لي ذلك .. حتى وان كان غصب عن أصحابه أو ضد مصالحهم
نحن في زمن الدجالين و الدجاجلة .. في زمن شياطين الإنس و الأفاقين و المنافقين.
الجريمة اللي حصلت مؤخرا ماهي الا بداية سلسلة من الجرائم التي لا عقوبة على أصحابها
و سجلوا كلامي هذا للتاريخ.