s3rorh
True Gamer
كنت اشر بالخط وأنا طالع من الجامعة
وفجاة شايب يهدي عندي عشان بس يسبني ويمشي
طبعا طنشته ومارديت عليه بس لليوم مادري ايش تفكيره ذا
ايش قال لك ؟ يا حلو !؟
كنت اشر بالخط وأنا طالع من الجامعة
وفجاة شايب يهدي عندي عشان بس يسبني ويمشي
طبعا طنشته ومارديت عليه بس لليوم مادري ايش تفكيره ذا
لا تفكر كثير غالباً ما شافوا ملامح وجهك كويس إذا البيئة المحيطة كانت مظلمة زي ما ذكرت، الفلاش العالي بيعمي عيونهم والضوء الصادر من جهتك بيكون مظلم. واللي يتعاملوا مع الجمهور بشكل يومي ما بيتذكروا وجوه كل فرد.قبل كم سنة ذهبت لزيارة احد الاقارب المقيمين في بريطانيا وجينا لندن فترة كم يوم، و ولد قريبي في نفس سني حجز لنا في احد المطاعم الراقية هناك من قبل ثلاثة اسابيع يعني عشان تحجز فيه لازم تكلمهم قبل مدة طويلة.. المطعم ضخم ودائري فيه اقسام عديدة ومن بينها بار يبيع كحول على طراز افريقي وكأنك في ادغال وشجيرات متدلية ولون اخضر في كل مكان. قريبي قال لي نعرج عليه نشوف شكله الغريب والي واضح دفعوا عليه كثير الا شفت البارتيندر وكانت بنت في اوائل العشرينات لكن من أجمل البنات الي شفتهم في حياتي الله عطاها جمال رباني وممكن حب من اول نظرة لما رأيتها وكعادة البارتيندرز في البارات الفخمة دايماً يسوون حركات للشراب وكيف يضعون فيه الثلج ويخلطون كم زجاجة ويحركون كوبين مع بعض ويعملوا حركات بروفيشنال تليق بالسعر الي تدفعه على مشروباتهم الغالية.
المهم البنت هذي فنانة وعلى جمالها الكبير وحركاتها الرشيقة قلت خلني اصور فيديو ايش المشكلة، يوم بديت التصوير الا اتفاجئ ان الفلاش شغال وعلى اعلى اعداد يعني المكان المظلم تحول لنهار وشفت صف كامل عند البنت كلهم شيبان وجوههم معفسة يطالعوني الا وديت الكاميرا ومعاها الفلاش للارض ثم طلعت من البار والمطعم بكبره و وجهي احمر. اللحين كل ما استذكر الحادثة ما اشوف وجيه الناس اكثر من الوجه الحسن حق البنت البارتيندر المضيء بالفلاش حق جوالي وكأنها تقول لي أه واحد منحرف اخر هذا اليوم مش مختلف عن المنحرف الي امس ولا المنحرف الي بيجيني بكرة وتيجيني غصة
لا تفكر كثير غالباً ما شافوا ملامح وجهك كويس إذا البيئة المحيطة كانت مظلمة زي ما ذكرت، الفلاش العالي بيعمي عيونهم والضوء الصادر من جهتك بيكون مظلم. واللي يتعاملوا مع الجمهور بشكل يومي ما بيتذكروا وجوه كل فرد.
أنا اللي مزعلني حجز المطعم أبو ثلاثة أسابيع راحت هباءاً منثورا بدل ما تكون تجربة ممتعة خربت في نهايتها.
ممكنة هي الخسرانة ما شافتك لولقد تعشينا الريدي وخلصنا وقريبي قال تعال نشوف هالبار ولا طالعين اصلا (&)
كلامك خفف علي شوية لكن موقف مش كويس خصوصا لو ما لك في الحركات المريبة هذي ويعني يا شينها شوفة وحدة حلوة لك بأستحقار تحس تبي تبلعك الارض :/
قبل كم سنة ذهبت لزيارة احد الاقارب المقيمين في بريطانيا وجينا لندن فترة كم يوم، و ولد قريبي في نفس سني حجز لنا في احد المطاعم الراقية هناك من قبل ثلاثة اسابيع يعني عشان تحجز فيه لازم تكلمهم قبل مدة طويلة.. المطعم ضخم ودائري فيه اقسام عديدة ومن بينها بار يبيع كحول على طراز افريقي وكأنك في ادغال وشجيرات متدلية ولون اخضر في كل مكان. قريبي قال لي نعرج عليه نشوف شكله الغريب والي واضح دفعوا عليه كثير الا شفت البارتيندر وكانت بنت في اوائل العشرينات لكن من أجمل البنات الي شفتهم في حياتي الله عطاها جمال رباني وممكن حب من اول نظرة لما رأيتها وكعادة البارتيندرز في البارات الفخمة دايماً يسوون حركات للشراب وكيف يضعون فيه الثلج ويخلطون كم زجاجة ويحركون كوبين مع بعض ويعملوا حركات بروفيشنال تليق بالسعر الي تدفعه على مشروباتهم الغالية.
المهم البنت هذي فنانة وعلى جمالها الكبير وحركاتها الرشيقة قلت خلني اصور فيديو ايش المشكلة، يوم بديت التصوير الا اتفاجئ ان الفلاش شغال وعلى اعلى اعداد يعني المكان المظلم تحول لنهار وشفت صف كامل عند البنت كلهم شيبان وجوههم معفسة يطالعوني الا وديت الكاميرا ومعاها الفلاش للارض ثم طلعت من البار والمطعم بكبره و وجهي احمر. اللحين كل ما استذكر الحادثة ما اشوف وجيه الناس اكثر من الوجه الحسن حق البنت البارتيندر المضيء بالفلاش حق جوالي وكأنها تقول لي أه واحد منحرف اخر هذا اليوم مش مختلف عن المنحرف الي امس ولا المنحرف الي بيجيني بكرة وتيجيني غصة
كلامك خفف علي شوية لكن موقف مش كويس خصوصا لو ما لك في الحركات المريبة هذي ويعني يا شينها شوفة وحدة حلوة لك بأستحقار تحس تبي تبلعك الارض :/
تخيلتك وأنت تصدم في العامود مرتين ضحكتني ههههههعندي صديق، على مقدار المواقف والمصائب التي يضع فيها نفسه، أصبحت أنتبه لردات الناس من حوله، الرجل حتّى إذا أُحرج يتعامل مع الأمور بعفوية وطريقة تفاعل مُكتسبة، لدرجة أنني عندما وقعت في مواقف محرجة كُنت أخرج منها دون خسائر بسببه وتعليقه، فكثيرًا الأمور غير متعلقة بنظرات استحقار وإنما عدم ارتياح أو ربما حتى انعكاس لطريقة تفاعلك، مثلًا من فترة قصيرة تحدث معي شخص خمسيني ضحوك، لكن قال لي الواضح لا تُحب الضحك كثيرًا، رغم أن وقتها كُنت فقط أحاول أن أتأقلم مع الوضع الغريب هذا ولا أنا جاء في بالي أنني أبدو وكأنني استحقرته D:
المهم أنك هربت، أنا مرة ركبت الحافلة، وأمامي شاب ربما في عمري تقريبًا، كُنت عائدًا من الجامعة، ركب هذا الشخص وحصل على تذكرة من السائق، ولمّا أراد أن يتحرك لمقعد، تحركت الحافلة وإلّا وأسمع "طان" في عمود معدني قرب سيدة وسمعتها تقول: يا لطيف! بشكلٍ يدعو للسخرية. أخذت تذكرتي والباقي من السائق، وتحركت إلّا وأنا كذلك في نفس العمود "طان"
تمنيت لو أنني اختفيت xD
تخيلتك وأنت تصدم في العامود مرتين ضحكتني هههههه
والله هو موقف غريب أكثر من أنه كلام، في سرا الفول انتظر وطالع في واحد ورحب وسلّم وسأل عن أحوال الأهل والإخوان بكل ثقة وأنا بالتالي سلكت الموضوع وسلمت عليه وعلى جماعته وكيفكم وأيش أخباركم...وإلخ ووصاني ووصيته بإيصال السلام. وإلى اليوم ما أعرف من هذا الشخص وأنا متأكد أنه غلطان. تساؤلي بس من هذا الشخص اللي يشبهني لهذه الدرجة! &