FANTASTIC DREAM
sugar man, colors to my dreams
أعزائي أصحاب شركة صيد الوحوش في القطاع الجديد
أنا أقدم طلبي على الإلتحاق بوظائفكم في قسم صيد الوحوش في شركتكم الموقرة.
أنا واعي بالظروف الصعبة و القاسية التي تتضمنها هذه الوظيفة،اللعنة، أنا جربتها و نجيت.
و لأقنعكم بأني أهل لهذه الوظيفة التي ستنعموني فيها سيادتكم، أقدم لكم سيرتي الذاتية، مع عدد من إنجازاتي و مهاراتي التي أنا مقتنع أنها ستكون كافية و تحوز على رضاكم.
-بداية صفحة السيرة الذاتية-
1\ مهارة و خبرة في التعامل مع المسدسات الخفيفة (بونص: مع قدرة على التحدث بلكنات عربية عديده و عنجليزي + قدرات إجتماعية ممتازة + أستطيع أن أعطي أكثر من مفردين لنفس المعنى + كبت النفس عن إستعمال الألفاظ البذيئة حتى عندما يكون مغري جداً إستخدامها\عاطفة مع زملائي الموظفين +على مستوى إدراكي هائل في الذي يفعله و مستعد للإستماع)
بص يا صاحبي، انا أرفع المسدس كذا هوه ، الوحش يئوم راكض من هناك أهوه. ببساطة يعني، أنا عنيف و ما برحم، و الوحوش تِسْمع فيني من ئبل ما ادخل الغابة.
أنا كنت أمزح. أنا أعرف إن الوحوش ما تشرد من أحد..... إلا إذا جبت أصحابي من الديوانية و طلبتم منهم نطيح في الوحش مع بعض! يب، عندي أصحاب و نحب نلعب بلوت في كوخ في الغابة و كذا و حركات.
أمزح أمزح. factually، أنا fight الوحوش و أهزمها alone (عندي فرينديز من الديوانية though). في الحقيقة، أنا قتالي يرتكز على الهجوم على الوحش بإستعمال القدرات العديدة التي تعطيني إياها الأسلحة النارية الخفيفة (عن طريق الأنواع المختلفة و المتباينة للرصاص بالتفرعات العديدة و الفروقات الوظيفية ما بينهم; رأيتم كيف أني ويكيبيديا في المفردات؟ يا عيني على اللغة و البراعة بإستخدامها بس).
واحد من العناصر المهمة على صيادي الوحوش أن يعرفها: أنه لا يكفي أن تختاروا نوع جيد من الرصاص لتهاجموا به، بل الأهم هو النقطة التي تختار أن تهجموا عليها من جسد الوحش. Anjanath نقطة ضعفه هو في ذيله، دائماً جيد إنك تكونوا في نقطة قريبة منه إلى أن يقوم بأحد هجماته و حين تتفادوها من الأمام ستكونوا وراءه و هذا يعطيكم فرصة لتضربوا ذيله.
لاحظوا أني قلت "ذيل" و "وراءه" و لم أقل كلمة بذيئة. على المرء أن يحتفظ بالكلمات البذيئة لنفسه. انا مدرك أن هذا ينفع كثيراً في تعاملك مع ال co-workers، شيئين لا يحبوه زملائنا بالعمل: رائحة الثوم و البصل (عشان كذا ما اكل من عند مطعم الراكون إلا في الظهر و الليل)، و الألفاظ البذيئة. أنا أدع هذا حينما أتحدث لنفسي أمام المرايا.
كما ترون ، أحد سلبياتي هو الستريوتايبنج، أنا أعرف أن مش كل الخليجيين يروحون ديوانية و يلعبون بلوت. هذا يظهر لكم أني أستطيع أن ادرك عيوبي و أعرف |يش أنا قاعد أسوي.
2\ قمت بإصطياد Anjanath (بونص: قدرة على ال moving on من تجارب نفسية صعبة + مهارة في اللبس و الأزياء + قدرة على البصيرة للذي يحصل في داخله و هو يجرب أمور مختلفة و متباينة و من أصناف عديدة في العالم + قدرة بيزنيسة ممتازة في إصطياد الفرص التجارية)
لفترة طويلة، كان من الصعب أن أنسى الفجعة الفضيعة التي حصلت لي هناك. في ذلك القتال المُرْ.
كان يوم الأحد في 7 فبراير، حينما كنت في خضم القتال مع Anjanath و كاد أن يحصل الذي لن أريد له أن يحصل أبداً. أبداً. ابداً. أبداً. إلى ما لنهاية.
يجب أن تعرفوا اني تعبت و تعبت ، و ذلك الحيوان القذر Anjanath.... كيف يجرؤ؟
دولاب ملابسي يحوي الكثير من الملابس، واحد من الأمور الرائعة في السوق المخصص لصيادي الوحوش ، أنه يتيح لك دمج ملابس مختلفة من أطقم متباينة من أصناف عديدة. لا تحتاج أن تضطر أن تلبس طقم واحد. و الcombinations التي تقوم بها بين هذه الملابس ينتج بعض الأحيان أزياء جميلة و متناسقة. بعيداً عن التطويرات الجسدية التي تضيفها لك، بعض هذه الملابس تتعب من اجله لاجل جماله.
ثم بعدها يجب أن تحصل على الموارد لكي تصنع تلك القطع من الملابس. أن أتحدث عن سلخ جلود الحيوانات و هزيمة شعورك بالذنب جراء ذلك (أنا شخصية قوية ما شاء الله علي). و من ثم ذلك ال Anjanath يقوم بضربي و أنا لابس هذا اللباس ، ماذا لو خدشه؟ ماذا لو تَقَطَعْ؟ O__O
الحمدلله ، أنا moved on من هذه التجربة.
واحد من الامور التي لاحظتها، أن حصولي على لبس جميل و جذاب في عالم صيادي الوحوش، يدفعني و يحفزني لكي أقضي الساعات و أنا أستكشف عن تلك الموارد. أستطيع أن ألخص نفسي بإني fashion-driven. و هذا قادني لملاحظة أن المظاهر ليست غير مهمة. الشخص يريد أن يظهر بمظهر جذاب و مميز عن الأخرين، بالتأكيد، يريد أن يُلاحظ من بين الجمهور و الشكل أحد الطرق لذلك. لكن هناك أمر مختلف، وجدت إن أختيار الملابس، و دمج بين قطع مختلفة يقتضي عليك مراجعة كيف تشعر تجاه كل combination، في كل مرة، عندما لا يكون إختيارك للباس يعتمد على الذي يوفره لك من قوة و دفاع، أنت تحدد اللباس المناسب عن طريق الذي تطيبه له نفسك من بين ال combinations التي عملتها.
كانت تجربة فريدة جداً. و الذي قادني لفكرة بيزنيس مثيرة للإهتمام في عالم صيادي الوحوش، ماذا لو فتحنا متجر للملابس لكن فيه عدد أكبر بكثير من الملابس؟ فكرة نار يا رجل.
3\ إستمتاع في العمل الذي أقوم به (بونص: مهارة بالغناء + فلسفة يا عمري + القدرة على إتخاذ قرارات حياتية جيدة + شجاعة)
في بعض المرات. و ليست فقط مرة
خلال مغامراتي الكثيرة
وحش يأتي يبسطني كالفطيرة
رديت عليه "ليه يا عمي، شوي شوي على الخميرة"
قال لي "إن هذه الرحلة هي عسيرة"
بعض الأحيان في هذه الوظيفة، يأتي وحش يجعلك تشعر بإنك لم تقترب بعد من إحتراف المهنة. هذا النوع من الوحوش الذي يرفع الصعوبة و التحدي ، يجعلك تعيد تشغيل حواسك و توجه عقلك حتى تتعلم خطوات جديدة إضافية لم تقم بها من قبل لكي تهزمه، هو الذي أقوم بهذا العمل من أجله.
أحد الصيادين، سألتني "هل تستمتع بعملك؟"
أجبت عليها بـ لا
أنا أستمتع ببعض الظروف التي أصادفها في عملي التي توفر لي التجربة التي تمتعني. هذا العمل مجرد مصدر او مجرى لهذه التحديات الصعبة التي أريدها التي لن أجدها إلا فيه، تلك التحديات التي تقوم على السرعة في الإستجابة، تجربة إستراتيجيات عديدة لحل مشاكل جديدة، تعلم المزيد عن قدراتك و أدواتك، و التي تأتيك منها شعور الإنجاز حينما تفوز.
بالطبع، بعض التحديات التي تأتي من هذا العمل ستكون مملة، لكن هذا لإن تفاصيل التحدي مهمة. الذي نسعى له ليس العمل، بل الذي نسعى له هو التجربة التي يعطينا إياها. لهذا يعرفوني من بين الصيادين، اني بشكل متعمد، أختيار صيد الوحوش الأكثر صعوبة من التي صدتها قبلاً. هو ليس لإني لست جبان، لكن أنا أعلم أني سأموت بالنهاية، فسأستمتع أحسن لي قبل أن أموت.
هذا هو السبب الذي جعلني أقدم على الوظائف في قطاعكم الجديد; هناك الكثير من الفرص لوحوش جديدة صعبة.
-نهاية صفحة السيرة الذاتية-
====
بعد كم يوم تلقيت إتصال منهم ، معهم الخبر الذي إنتظرته ، هل إنقبلت أو لا؟
و كان محتوى الرسالة "إنت مرفوض"
شركة سافلة.
أنا أقدم طلبي على الإلتحاق بوظائفكم في قسم صيد الوحوش في شركتكم الموقرة.
أنا واعي بالظروف الصعبة و القاسية التي تتضمنها هذه الوظيفة،
و لأقنعكم بأني أهل لهذه الوظيفة التي ستنعموني فيها سيادتكم، أقدم لكم سيرتي الذاتية، مع عدد من إنجازاتي و مهاراتي التي أنا مقتنع أنها ستكون كافية و تحوز على رضاكم.
-بداية صفحة السيرة الذاتية-
1\ مهارة و خبرة في التعامل مع المسدسات الخفيفة (بونص: مع قدرة على التحدث بلكنات عربية عديده و عنجليزي + قدرات إجتماعية ممتازة + أستطيع أن أعطي أكثر من مفردين لنفس المعنى + كبت النفس عن إستعمال الألفاظ البذيئة حتى عندما يكون مغري جداً إستخدامها\عاطفة مع زملائي الموظفين +على مستوى إدراكي هائل في الذي يفعله و مستعد للإستماع)
بص يا صاحبي، انا أرفع المسدس كذا هوه ، الوحش يئوم راكض من هناك أهوه. ببساطة يعني، أنا عنيف و ما برحم، و الوحوش تِسْمع فيني من ئبل ما ادخل الغابة.
أنا كنت أمزح. أنا أعرف إن الوحوش ما تشرد من أحد..... إلا إذا جبت أصحابي من الديوانية و طلبتم منهم نطيح في الوحش مع بعض! يب، عندي أصحاب و نحب نلعب بلوت في كوخ في الغابة و كذا و حركات.
أمزح أمزح. factually، أنا fight الوحوش و أهزمها alone (عندي فرينديز من الديوانية though). في الحقيقة، أنا قتالي يرتكز على الهجوم على الوحش بإستعمال القدرات العديدة التي تعطيني إياها الأسلحة النارية الخفيفة (عن طريق الأنواع المختلفة و المتباينة للرصاص بالتفرعات العديدة و الفروقات الوظيفية ما بينهم; رأيتم كيف أني ويكيبيديا في المفردات؟ يا عيني على اللغة و البراعة بإستخدامها بس).
واحد من العناصر المهمة على صيادي الوحوش أن يعرفها: أنه لا يكفي أن تختاروا نوع جيد من الرصاص لتهاجموا به، بل الأهم هو النقطة التي تختار أن تهجموا عليها من جسد الوحش. Anjanath نقطة ضعفه هو في ذيله، دائماً جيد إنك تكونوا في نقطة قريبة منه إلى أن يقوم بأحد هجماته و حين تتفادوها من الأمام ستكونوا وراءه و هذا يعطيكم فرصة لتضربوا ذيله.
لاحظوا أني قلت "ذيل" و "وراءه" و لم أقل كلمة بذيئة. على المرء أن يحتفظ بالكلمات البذيئة لنفسه. انا مدرك أن هذا ينفع كثيراً في تعاملك مع ال co-workers، شيئين لا يحبوه زملائنا بالعمل: رائحة الثوم و البصل (عشان كذا ما اكل من عند مطعم الراكون إلا في الظهر و الليل)، و الألفاظ البذيئة. أنا أدع هذا حينما أتحدث لنفسي أمام المرايا.
كما ترون ، أحد سلبياتي هو الستريوتايبنج، أنا أعرف أن مش كل الخليجيين يروحون ديوانية و يلعبون بلوت. هذا يظهر لكم أني أستطيع أن ادرك عيوبي و أعرف |يش أنا قاعد أسوي.
2\ قمت بإصطياد Anjanath (بونص: قدرة على ال moving on من تجارب نفسية صعبة + مهارة في اللبس و الأزياء + قدرة على البصيرة للذي يحصل في داخله و هو يجرب أمور مختلفة و متباينة و من أصناف عديدة في العالم + قدرة بيزنيسة ممتازة في إصطياد الفرص التجارية)
لفترة طويلة، كان من الصعب أن أنسى الفجعة الفضيعة التي حصلت لي هناك. في ذلك القتال المُرْ.
كان يوم الأحد في 7 فبراير، حينما كنت في خضم القتال مع Anjanath و كاد أن يحصل الذي لن أريد له أن يحصل أبداً. أبداً. ابداً. أبداً. إلى ما لنهاية.
يجب أن تعرفوا اني تعبت و تعبت ، و ذلك الحيوان القذر Anjanath.... كيف يجرؤ؟
دولاب ملابسي يحوي الكثير من الملابس، واحد من الأمور الرائعة في السوق المخصص لصيادي الوحوش ، أنه يتيح لك دمج ملابس مختلفة من أطقم متباينة من أصناف عديدة. لا تحتاج أن تضطر أن تلبس طقم واحد. و الcombinations التي تقوم بها بين هذه الملابس ينتج بعض الأحيان أزياء جميلة و متناسقة. بعيداً عن التطويرات الجسدية التي تضيفها لك، بعض هذه الملابس تتعب من اجله لاجل جماله.
ثم بعدها يجب أن تحصل على الموارد لكي تصنع تلك القطع من الملابس. أن أتحدث عن سلخ جلود الحيوانات و هزيمة شعورك بالذنب جراء ذلك (أنا شخصية قوية ما شاء الله علي). و من ثم ذلك ال Anjanath يقوم بضربي و أنا لابس هذا اللباس ، ماذا لو خدشه؟ ماذا لو تَقَطَعْ؟ O__O
الحمدلله ، أنا moved on من هذه التجربة.
واحد من الامور التي لاحظتها، أن حصولي على لبس جميل و جذاب في عالم صيادي الوحوش، يدفعني و يحفزني لكي أقضي الساعات و أنا أستكشف عن تلك الموارد. أستطيع أن ألخص نفسي بإني fashion-driven. و هذا قادني لملاحظة أن المظاهر ليست غير مهمة. الشخص يريد أن يظهر بمظهر جذاب و مميز عن الأخرين، بالتأكيد، يريد أن يُلاحظ من بين الجمهور و الشكل أحد الطرق لذلك. لكن هناك أمر مختلف، وجدت إن أختيار الملابس، و دمج بين قطع مختلفة يقتضي عليك مراجعة كيف تشعر تجاه كل combination، في كل مرة، عندما لا يكون إختيارك للباس يعتمد على الذي يوفره لك من قوة و دفاع، أنت تحدد اللباس المناسب عن طريق الذي تطيبه له نفسك من بين ال combinations التي عملتها.
كانت تجربة فريدة جداً. و الذي قادني لفكرة بيزنيس مثيرة للإهتمام في عالم صيادي الوحوش، ماذا لو فتحنا متجر للملابس لكن فيه عدد أكبر بكثير من الملابس؟ فكرة نار يا رجل.
3\ إستمتاع في العمل الذي أقوم به (بونص: مهارة بالغناء + فلسفة يا عمري + القدرة على إتخاذ قرارات حياتية جيدة + شجاعة)
في بعض المرات. و ليست فقط مرة
خلال مغامراتي الكثيرة
وحش يأتي يبسطني كالفطيرة
رديت عليه "ليه يا عمي، شوي شوي على الخميرة"
قال لي "إن هذه الرحلة هي عسيرة"
بعض الأحيان في هذه الوظيفة، يأتي وحش يجعلك تشعر بإنك لم تقترب بعد من إحتراف المهنة. هذا النوع من الوحوش الذي يرفع الصعوبة و التحدي ، يجعلك تعيد تشغيل حواسك و توجه عقلك حتى تتعلم خطوات جديدة إضافية لم تقم بها من قبل لكي تهزمه، هو الذي أقوم بهذا العمل من أجله.
أحد الصيادين، سألتني "هل تستمتع بعملك؟"
أجبت عليها بـ لا
أنا أستمتع ببعض الظروف التي أصادفها في عملي التي توفر لي التجربة التي تمتعني. هذا العمل مجرد مصدر او مجرى لهذه التحديات الصعبة التي أريدها التي لن أجدها إلا فيه، تلك التحديات التي تقوم على السرعة في الإستجابة، تجربة إستراتيجيات عديدة لحل مشاكل جديدة، تعلم المزيد عن قدراتك و أدواتك، و التي تأتيك منها شعور الإنجاز حينما تفوز.
بالطبع، بعض التحديات التي تأتي من هذا العمل ستكون مملة، لكن هذا لإن تفاصيل التحدي مهمة. الذي نسعى له ليس العمل، بل الذي نسعى له هو التجربة التي يعطينا إياها. لهذا يعرفوني من بين الصيادين، اني بشكل متعمد، أختيار صيد الوحوش الأكثر صعوبة من التي صدتها قبلاً. هو ليس لإني لست جبان، لكن أنا أعلم أني سأموت بالنهاية، فسأستمتع أحسن لي قبل أن أموت.
هذا هو السبب الذي جعلني أقدم على الوظائف في قطاعكم الجديد; هناك الكثير من الفرص لوحوش جديدة صعبة.
-نهاية صفحة السيرة الذاتية-
====
بعد كم يوم تلقيت إتصال منهم ، معهم الخبر الذي إنتظرته ، هل إنقبلت أو لا؟
و كان محتوى الرسالة "إنت مرفوض"
شركة سافلة.
التعديل الأخير:
