Anaxïmandrøs
True Gamer
السلام عليكم و رحمة الله..
- شح هذه النوعية من الألعاب (رعب البقاء) هو أحد الدوافع اللي تخليك ترجع لها بين الحين والآخر
- كلاسيكيتها و عبق الزمن الجميل يفوح منها.. فهل هناك العاب حاليا من الجنرا لازالت تحمل نفس الخصائص ؟!
- القصة الفوضوية ربما في كل مرة عدت اليها قد تراها بشكل جديد ومختلف..
- قتالات الزعماء والميني بوسز قد تكون من بين الأفضل بالتاريخ لكن أكيد أنها الأفضل بالجنرا بالعقد الأخير
- فنية اللعبة و تصميم المعمار على الطراز الأوروبي تجعلها متعة بصرية لمن يملكون "الذائقة" الفنية
- إذا كنت مفتقدا لتجربة روحية أخرى مثل رزدنت إيفل 4 (بنفس إحساس التجربة) تحيي فيك مشاعر النوستالجيا الجميلة؟ فThe Evil Within هي الخيار الأمثل
- عليك أن تعلم أنها آخر أعمال شينجي ميكامي كمخرج العاب.. و ممكن تعتبرها رسالة حب منه لعشاق العاب رعب البقاء الذين كبروا وترعرعوا على الجنرا منذ أواخر التسعينات.. وقد تكون آخر لعبة من إخراجه
- هنالك أسرار كثيرة باللعبة وخبايا قد لاتكون إكتشفتها أثناء لعبك لها بالبلايثرو الأول أو حتى الثاني..
- ربما ستقدرها أكثر بعد أن مرت 6 سنوات على صدورها.. فبعض الأعمال لايتم تقديرها الا لاحقا
- حتى وإن كرهت تأخرها التقني وحركة الشخصيات المضحكة والتمثيل الصوتي التعبان.. أنت لن تخسر شيئا بل على العكس.. قد تحسن مزاجك إذا كان معكرا بالحصول على لحظات مضحكة
- ربما قد تكون تعبت من الألعاب الAAA وترغب بلعبة رعب بسيطة التكلفة الإنتاجية لكنها تغطي على هذا الأمر بالإبداع والكريتيفتي اللي تقدمه
- هل هناك لعبة في الحياة عندها letterboxing ؟ ذا إيفل ويذن هي خيارك الوحيد هنا.. إستمتع
- شح هذه النوعية من الألعاب (رعب البقاء) هو أحد الدوافع اللي تخليك ترجع لها بين الحين والآخر
- كلاسيكيتها و عبق الزمن الجميل يفوح منها.. فهل هناك العاب حاليا من الجنرا لازالت تحمل نفس الخصائص ؟!
- القصة الفوضوية ربما في كل مرة عدت اليها قد تراها بشكل جديد ومختلف..
- قتالات الزعماء والميني بوسز قد تكون من بين الأفضل بالتاريخ لكن أكيد أنها الأفضل بالجنرا بالعقد الأخير
- فنية اللعبة و تصميم المعمار على الطراز الأوروبي تجعلها متعة بصرية لمن يملكون "الذائقة" الفنية
- إذا كنت مفتقدا لتجربة روحية أخرى مثل رزدنت إيفل 4 (بنفس إحساس التجربة) تحيي فيك مشاعر النوستالجيا الجميلة؟ فThe Evil Within هي الخيار الأمثل
- عليك أن تعلم أنها آخر أعمال شينجي ميكامي كمخرج العاب.. و ممكن تعتبرها رسالة حب منه لعشاق العاب رعب البقاء الذين كبروا وترعرعوا على الجنرا منذ أواخر التسعينات.. وقد تكون آخر لعبة من إخراجه
- هنالك أسرار كثيرة باللعبة وخبايا قد لاتكون إكتشفتها أثناء لعبك لها بالبلايثرو الأول أو حتى الثاني..
- ربما ستقدرها أكثر بعد أن مرت 6 سنوات على صدورها.. فبعض الأعمال لايتم تقديرها الا لاحقا
- حتى وإن كرهت تأخرها التقني وحركة الشخصيات المضحكة والتمثيل الصوتي التعبان.. أنت لن تخسر شيئا بل على العكس.. قد تحسن مزاجك إذا كان معكرا بالحصول على لحظات مضحكة
- ربما قد تكون تعبت من الألعاب الAAA وترغب بلعبة رعب بسيطة التكلفة الإنتاجية لكنها تغطي على هذا الأمر بالإبداع والكريتيفتي اللي تقدمه
- هل هناك لعبة في الحياة عندها letterboxing ؟ ذا إيفل ويذن هي خيارك الوحيد هنا.. إستمتع