Soliden
Gamer
لكن ببساطة, لا أرى سبيلا لذلك. أعتقد أن هذه الفكرة دارت بأذهاننا جميعًا, الـ Hardcore Gamres كما يصف هذا الموقع. كل ما نفعله بخصوص ألعاب الفيديو هو الاستهلاك والانتقاد والانتقاد والانتقاد, لكن إلى متى ؟ تخيّلوا معي ظهور شركة عربية رسمية تصنّع ألعاب الفيديو بنظرة عربية ليست ملتزمة بالضرورة بالواقع الذي نعيشه, على سبيل المثال:
شركة عربية تقدم الترفيه الرقمي بجميع صوره وأشكاله, وتركز على ألعاب الفيديو وتخرجها بنظرة إسلامية مهذبة, منطلقة في طريق الإبداع, محافظة على الأصالة.
لكي نستمتع بألعاب الفيديو, يجب أن نتعرض للثقافات الأجنبية والأمور اللأخلاقية, من قصص الآلهة والشعوذة, إلى المناظر الإباحية والصور والمشاهد المنحلة (أتحدث عننا البالغين, ناهيك عن الأطفال وعدم الإعتبار بمسألة التصنيف العمري!).
ظهرت منذ مدة ألعاب عربية على أجهزة الحاسوب, نسأل الله أن تكون فاتحة وبداية خير لنمو هذا العلم عندنا. بعضها تناول سيرة الرسول عليه الصلاة والسلام, وبعضها عن تحرير فلسطين والعراق رفع الله عنهما. لكن نظرتي لألعاب الفيديو تختلف بطريقة ما مع الألعاب المبنية على الواقع البحت وفعل ما عجزنا عن فعله في الواقع (تحرير بلادنا).
أستطيع صنع لعبة في عالم متخلف عن عالمنا, ولكن في نفس الوقت أنشر من خلالها شيء من الثاقفة الإسلامية بصورة واضحة, ولكن بطريقة غير مباشرة. مثلا, MGS لعبة تركز على الدول العظمى من ناحية القدرات العسكرية, روسيا والصين وبالذات أمريكا, لكننا نسمع فيها أمور عن الثقافة اليابانية, السوشي, الجيشا, التحدث عن اليابان على أنها أول بلدة استطاعت بنجاح صنع الآلات الماشية, وكثير غير هذا. وهذا ما سأفعله, صنع لعبة ليست بالضرورة عالم عربي ولكن من خلالها أنشر شيء من الثقافة الإسلامية والعربية, ولابد من أن يكون العمل ذا مستوى عالٍ حتى يكون إلزامًا على الجميع ممارسته والتعرض لما فيه من مواد (كما هو الحال الآن, مرغمين على ممارسة الألعاب لروعتها ومنزعجين من بعض ما تحتويه, ومع هذا نجد أن له أثر على أنفسنا).
... ياخي أصحاب رؤوس الأموال ما يقدّرونا, ليش ما يفتحوا ترو جيمنج ويشوفوا أفكارنا ويتبنّوها ؟
ما عنده غير روتانا والمنافسة على الفساد .. يلا, جزاه الله خير على قناة الرسالة بس.
شركة عربية تقدم الترفيه الرقمي بجميع صوره وأشكاله, وتركز على ألعاب الفيديو وتخرجها بنظرة إسلامية مهذبة, منطلقة في طريق الإبداع, محافظة على الأصالة.
لكي نستمتع بألعاب الفيديو, يجب أن نتعرض للثقافات الأجنبية والأمور اللأخلاقية, من قصص الآلهة والشعوذة, إلى المناظر الإباحية والصور والمشاهد المنحلة (أتحدث عننا البالغين, ناهيك عن الأطفال وعدم الإعتبار بمسألة التصنيف العمري!).
ظهرت منذ مدة ألعاب عربية على أجهزة الحاسوب, نسأل الله أن تكون فاتحة وبداية خير لنمو هذا العلم عندنا. بعضها تناول سيرة الرسول عليه الصلاة والسلام, وبعضها عن تحرير فلسطين والعراق رفع الله عنهما. لكن نظرتي لألعاب الفيديو تختلف بطريقة ما مع الألعاب المبنية على الواقع البحت وفعل ما عجزنا عن فعله في الواقع (تحرير بلادنا).
أستطيع صنع لعبة في عالم متخلف عن عالمنا, ولكن في نفس الوقت أنشر من خلالها شيء من الثاقفة الإسلامية بصورة واضحة, ولكن بطريقة غير مباشرة. مثلا, MGS لعبة تركز على الدول العظمى من ناحية القدرات العسكرية, روسيا والصين وبالذات أمريكا, لكننا نسمع فيها أمور عن الثقافة اليابانية, السوشي, الجيشا, التحدث عن اليابان على أنها أول بلدة استطاعت بنجاح صنع الآلات الماشية, وكثير غير هذا. وهذا ما سأفعله, صنع لعبة ليست بالضرورة عالم عربي ولكن من خلالها أنشر شيء من الثقافة الإسلامية والعربية, ولابد من أن يكون العمل ذا مستوى عالٍ حتى يكون إلزامًا على الجميع ممارسته والتعرض لما فيه من مواد (كما هو الحال الآن, مرغمين على ممارسة الألعاب لروعتها ومنزعجين من بعض ما تحتويه, ومع هذا نجد أن له أثر على أنفسنا).
... ياخي أصحاب رؤوس الأموال ما يقدّرونا, ليش ما يفتحوا ترو جيمنج ويشوفوا أفكارنا ويتبنّوها ؟
التعديل الأخير: