في شركات أخرى سوت قرارات أسوأ ، لكن انصدمت و بقوة لما حد ذكر سيجا ... خروجهم كطرف أول مش معناته انك تضرب انجازاتهم بعرض الحائط
المفروض ندخل جوجل ستيديا بالحسبة (&)
هو فعلا تجربة المنظور الاول تخوف أكثر لانها تمثل رؤيتك و تشعرك أنك تمثل ها الشخصية بشكل أكبر لما تكون أنت في نطاق رؤيتها بشكل كامل و لما الوحوش ينظرون لك و يهاجمونك فهذا يعطيك شعور أنهم يستهدفونك أنت كلاعب بشكل أكبر ، هي باختصار تعطي نظرة واقعية أكثر.
هي في النهاية مسألة آراء و أذواق و عن نفسي...
عن نفسي حركة التباطؤ شفتها ميزة عشان الواحد يلحق يرتب أفكاره بسرعة قبل ما يكمل و يعرف يقينا انه قضى على العدو في حالة اذا كان يستخدم القناص و مش متأكد اذا تم القضاء عليه ولا لا
أنا جربت الجهاز بوضعية المحمول و ما حسيت بها الاشكالية و ما لاحظتها.
ردا على عدم توفر مراجعات للجهاز قبل الاصدار ، طيب خلنا من المراجعين نفسهم.. الجهاز تقريبا الحين بيدخل شهره الاول و محد هني لاحظ ها المشاكل؟ (&) و خاصة أن الكثير اشتروا الجهاز فترة اللانش.
في النهاية الواحد يحكم من تجربته...
صارت معاي في جيل الاكس بوكس ٣٦٠ ، كنت داش واحد من المحلات و بعدها دش ياهل تقريبا عمره ١٠ سنوات و يسأل البياع عن ألعاب جديدة ، وقتها سونيك جينيريشنز توها نازلة و خبرت الولد عنها ، رد علي في الوجه و قالي "لا لا ما ألعب ألعاب أطفال" و طلع من المحل ، أنا و البياع تمينا مبحلقين ببعض من الصدمة و...
ها الكلام انقال قبل ما تنزل اللعبة و لما نزلت ما عدنا نسمع بكلام نفس هذا خلاص لانهم جربوها ، و أساسا ها المقولات الواحد ما ياخذها بجدية.
صح أن اللعبتين مشابهتين بشكل كبير لكنك تناسبت كمية الافكار اللي انحطت فيها بدون ما ندخل في تفاصيل ، و بطبيعة الحال (كلام الناس) مش مقياس لنجاح اللعبة من عدمها...
أنا أشوف أن المفروض دموع المملكة تكون لعبة اصدار للسويتش ٢ نظرا للقفزة الكبيرة اللي قدمتها.
أنا من الجماعة اللي ما حبوا النفس البرية لكنه حب دموع المملكة بسبب أفكارها و رغم هذا أميل بشكل عام لزيلدا الكلاسيكية بنظام الدنجنات التقليدية (&)