كنا نشك أنه من دخل بيتا تسكنه الأرواح الشريرة يُمكن ألا يُغادر ليُخبرنا بما حصل، لكن من حسن الحظ أن الأمل دائما موجود، وأستوديو التطوير المغربي ريم (Rym) قد أظهر إشارة حياةٍ جديدة.

أستوديو ريم المستقل لتطوير الألعاب يُشوق للعرض الجديد من لعبته The Conjuring House، لعبة الرعب النفسي التي تضع اللاعب في مواجهة لظواهر غريبة مستلهمة من مُعتقدات العالم العربي للبيوت المسكونة والظواهر الخارقة.

اللعبة عندما أعلن عنها كانت قادمة للحاسب الشخصي، مع دعمٍ للغة العربية وخوذة الواقع الافتراضي، وبعد حملة دعم لا يُمكن أن نقول عنها ناجحة (600 دولار من أصل 190 ألف دولار مطلوبة) دخل الفريق في حالة صمت، ليُخبرنا نهاية هذا اليوم أن نُجهز أنفسنا لمشاهدة العرض الجديد الذي يتوفر خلال هذه الساعات.

أشياء كثيرة تغيرت في المشروع بلا شك، وسننتظر توصلنا بالعرض والتفاصيل الجديدة لنقلها لكم.