Nuclear
True Gamer
بقية المقابلة في موقع Vg247
كل شيء حول هذه اللعبة يجعلني متفائلا ومتحمسا لصدورها. حقا نقطتهم عن ندرة الألعاب التي تعبر عن نظرة شخص معين جديرة بالذكر. ميتل جير سوليد 5 كانت مثالاً رائعاً للعبة كهذه.
عن السرد القصصي المميز الذي تتبعه السلسلة حيث أنها لا تعطي اللاعب اي شيء "رسمي" او بصورة مباشرة ، وانما اللاعب يتعرف على قصة اللعبة من خلال استكشافه للعالم حوله وبناء استنتاجاته الشخصية. يقول ميازاكي:
عن الفرق بين الصعوبة واللا منطقية:
ميازاكي اجاب بأن دارك سوزلز 3 مبنية على ميوله الشخصية عندما سألته عن الفرق بينها وبين الاصدارين السابقين في السلسلة. هذا ايضا يضع في الصورة دور ميازاكي كمبتدع في وقت قلما تكون الألعاب فيه مقادة بنظرة شخص مشهور معين. لهذا يبدو ميازاكي في موطنه وهو يشاهد حدث دارك سولز من فوق. انها حقا كولد له.
"دارك سولز 2 كانت تعبر عن ميول الفريق الذي قام بتطويرها. ودارك سولز 3 تعبر عن ميولي من حيث تصميم العالم وغيره من العناصر. لقد أردت العودة إلى طراز مشابه لدارك سولز الأولى وكذلك بلودبورن حيث أن العالم يكون مرتبطا أكثر"
كل شيء حول هذه اللعبة يجعلني متفائلا ومتحمسا لصدورها. حقا نقطتهم عن ندرة الألعاب التي تعبر عن نظرة شخص معين جديرة بالذكر. ميتل جير سوليد 5 كانت مثالاً رائعاً للعبة كهذه.
عن السرد القصصي المميز الذي تتبعه السلسلة حيث أنها لا تعطي اللاعب اي شيء "رسمي" او بصورة مباشرة ، وانما اللاعب يتعرف على قصة اللعبة من خلال استكشافه للعالم حوله وبناء استنتاجاته الشخصية. يقول ميازاكي:
عناصر القصة الموجودة في اللعبة هي شيء علي أن أجبره على اللاعب لتكون أساسا له يبني عليه تحليله الشخصي للعالم فهناك أمور عن القصة في ذهني وليست موجودة في اللعبة ، ليست لدي أي نية ان أجبر القصة على اللاعبين ولن يكون هناك أي تصريحات رسمية أو "حقيقية" بشأن قصة وعالم اللعبة.
عن الفرق بين الصعوبة واللا منطقية:
هناك لحظات عندما أقف وآخذ خطوة للوراء وآخذ الصعوبة في عين الاعتبار. لكني لست أقول بالضرورة لفريق التطوير "اوه هذا صعب جدا" وانما افضل ان استخدم المصطلح "لامنطقي" عندما اناقش الصعوبة مع الفريق. إن التحديات في سلسلة دارك سولز تم تخطيها من قبل اللاعبين عندما تفكر في الموضوع ، ولذلك أنا أستخدم مصطلح "لامنطقي" عندما أعبر عن قلقي بشأن نقطة معينة. نحن لانريد أن نذهب بعيدا جدا ، كل مافي الأمر هو الوصول الى تحقيق الموازنة.
التعديل الأخير: