hits counter

Manhunt : اقتل واقتل بفن!

The Knight

Casual Gamer
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
حريتك على المحك وحولك أعداء شرسون في مدينة غارقة في الفساد والفوضى. فماذا ستفعل؟
أمامك حل وحيد للخروج من كل ذلك ..اقتل واقتل فقط و ..بفن!

Manhuntbox.jpg

Manhunt
الناشر:Rockstar
المطور: Rockstar North
تاريخ الإصدار: 2003- 2004- 2013
المنصـــات: PS3(PSN) – Xbox – PS2
النوع: ستلث، رعب نفسي
النمط: لاعب واحد (منظور الشخص الثالث)

القصة:
James Earl Cash سجين ومحكوم بالإعدام بالحقنة القاتلة لارتكابه جرائم بشعة. يتم تنفيذ حكم الإعدام فيه لكنه لا يموت، بل يستعيد وعيه مع صوت لشخص يهمس في أذنه قائلاً: "إن أردت حريتك فاتبع تعليماتي"
هذا الشخص الذي يلقب بـ(المدير) يتحكم في مدينة Carcer بشكل كامل ويسخر Cash لإرضاء نزواته.

أسلوب اللعب:

اللعبة تتكون من 20 مستوى والتقييم من 5 نجوم، كلما كانت درجة القتل أعنف كلما زاد عدد النجوم. التسلل خلسة من خلف العدو وقتله بأبشع طريقة سبيلك الوحيد للحصول على أعلى تقييم. المواجهات المباشرة عديمة الجدوى هنا.
الأسلحة تتراوح بين كيس بلاستيك ومضرب بيسبول وعتلات وأسلحة بيضاء، وأسلحة نارية لاحقاً لكنها قليلة وهذا أفضل.

http://im31.**********/haBFX.jpg
الجرافيكس:
لعبتها علىPS2 خاصتي قبل وفاته، بالنسبة لتاريخ صدورها مستوى رسوماتها يعد مناسباً جداً لتوجهها. لست من عشاق الجرافيكس العالي.

الصوتيات والموسيقى:

هل هناك موسيقى أساساً؟
نعم. لكني بالكاد شعرت بها.
الصوتيات رائعة ومناسبة لأجواء اللعبة، شعور الترقب والترصد وحبس الأنفاس لم يفارقني طوال الوقت.
وأجمل ما فيها الصمت التام.

التقييم:
مميزات اللعبة:

- البطل مريض نفسي ومحكوم بالإعدام (الواقعية)
- الأعداء بشر منحطين (استمتع بقتلهم وتعذيبهم كما تشاء)
- الأسلحة شحيحة، ويمكنك استخدام البيئة في القتل (متعة القتل مضاعفة)
- تصاعد درجات عنف القتل (الأبيض أقلها، يليه الأصفر فالأحمر)
- الموسيقى التصويرية تصدح بصمت قاتل!
- الطابع السوداوي للرسومات.
- المدينة كلها فاسدة (مهما قتلت مهما دمرت أنت على صواب)
- شهرتها المتواضعة لا تتناسب وامكاناتها العالية.
سلبياتها:
لم أجد فيها سلبية حقيقية.
التقييم النهائي:
9.5

 
التعديل الأخير:

Lawliet

True Gamer
يعطيك العافية على الموضوع

اللعبة ليست رعب ولاتنتمي لهذا الجنرا بإسلوبه المعروف ولكنها مرعبة بطابعها، نقدر نطلق عليها "رعب نفسي" فتحت من خلاله أفاق جديدة بألعاب الفيديو، لكنها -مع الأسف- لم تكن ناجحة بشكل كافي لتستمر ونشوف منها تجارب مشابهة، بل على العكس لاقت الكثير من الرفض وردود الفعل العدوانية من الدول المجاورة، حيث وصلت لمنعها وجرها للمحاكم لما تقدمه من جرعة عنف زائدة لاتتناسب مع مجتمع اللاعبين

من ألعاب الجيل الماضي المظلومة، أشكرك لكتابتك عنها وحياك الله معنا في تروجيمنج
 

Grim Reaper

Hardcore Gamer
أشكرك أخي الكريم على هذا الموضوع الذي يظهر فيه مجهودك واضحاً، لكن، اسمح لي أن أختلف مع معظم النقاط التي طرحتها هنا:
١- القتل بفن:
لا يوجد اسمه القتل بفن، وإنما البشاعة في تنفيذ عمليات القتل، وكلما زاد مستوى السادية والإيذاء والتنكيل بالجسم البشري، تفوق اللاعب أكثر في اللعبة.
٢- الرعب النفسي:
اللعبة ليست من طراز الرعب النفسي - إلا إذا افترضنا أنها تؤثر على نفسية اللاعبين - بل هي من نوع gore أي الألعاب القائمة على القتل بشكلٍ مقزز.
٣- الشخصية التي يلعبها اللاعب تختلف عن البشر الآخرين:
الشخصية التي يلعبها اللاعب شخصية قاتل سادي، سايكوباث، يقتل الآخرين ويتلذذ بقتلهم وتعذيبهم من دون ذرة ضمير. الشخص الذي يتحكم باللاعب ويعطيه الأوامر هو الآخر شخصية مريضة وسايكوباثية، وكلاهما يشكلان واحداً من أكثر الثنائيات انحطاطاً في تاريخ الألعاب.
٤- اللعبة تقدم متعة الواقعية:
لا شيء في اللعبة واقعي، إلا في عالم السفاحين المخبولين.

من الجيد أن هذه اللعبة قد تعرضت للمنع والسحب من الأسواق منذ وقت طويل، ولو كانت نجحت وحققت انتشاراً، لكنا اليوم نشهد طرازاً جديداً من ألعاب السفاحين المخابيل.

وأعتذر أخي الكريم عمّا قد يبدو من حدة في كلامي، فالهجوم موجه على اللعبة، وليس عليك أو على موضوعك.
 

The Knight

Casual Gamer
Grim Reaper
1- كنت أعرف أن العنوان سيزعج البعض، ما عنيته هو قتل هذه الفئة(الساديين) والتفنن في ذلك.
2- هنا سألت ويكيبيديا وأجابت:Stealth, psychological horror
3- بالضبط كل ما ذكرته صحيح. أنا لا أؤيد هذه الفئة بل أؤيد إبادتهم بالكامل واللعبة حققت لي ذلك ولو أنها على يد شخصية من نفس الفئة.
4- ليقوم شخص بارتكاب جرائم بتلك السادية يجب أن يكون ساديا، هذا ما وصفته بالواقعية.



إذا أراد المشرفين حذف الموضوع فليفعلوا.
عذرا على الإزعاج وشكرا للجميع
 

prince khalid

True Gamer
إذا أراد المشرفين حذف الموضوع فليفعلوا.
عذرا على الإزعاج وشكرا للجميع

ولما نفعل ذلك أخي الحبيب ؟ مواضيع المنتدى للنقاش وأنت ماشاء الله عليك تحاورت بشكل جميل فلا تحرمنا من مواضيعك، تابع عملك الجميل، اطلب التفعيل بعدها لتشارك بقية الأعضاء في المنتدى الخاص بالألعاب ولما لا نرى مواضيعك في مدونة الموقع ^^
 

Grim Reaper

Hardcore Gamer
Grim Reaper
1- كنت أعرف أن العنوان سيزعج البعض، ما عنيته هو قتل هذه الفئة(الساديين) والتفنن في ذلك.
2- هنا سألت ويكيبيديا وأجابت:Stealth, psychological horror
3- بالضبط كل ما ذكرته صحيح. أنا لا أؤيد هذه الفئة بل أؤيد إبادتهم بالكامل واللعبة حققت لي ذلك ولو أنها على يد شخصية من نفس الفئة.
4- ليقوم شخص بارتكاب جرائم بتلك السادية يجب أن يكون ساديا، هذا ما وصفته بالواقعية.



إذا أراد المشرفين حذف الموضوع فليفعلوا.
عذرا على الإزعاج وشكرا للجميع
أخي العزيز،
معذرة إذا كنت قد شعرت بأي حساسية. كل ما في الأمر أنّك بينتَ رأياً، وبينتُ رأياً غيره، والكلام بضاعة تؤخذ وترد يا أخي، فلا تأخذ على خاطرك من أي رأي يخالفك، ولا تنسحب، ولو بدا لك أن رأيك مزعج للآخرين - وهذا غير صحيح في هذه الحالة.

1- بالفعل، لقد أزعجني العنوان كثيراً، وفهمت من الخطاب تشجيع اللاعب على القتل العشوائي المجنون. مع ذلك، تبقى مشكلة "التفنن" في قتل الساديين والمجرمين السايكوباث. يقولون إن من يخرج للظفر بالوحوش يرجع وحشاً، وليس كونهم وحوشاً "يتفنون" في أعمال القتل والترويع يبرر للمواطنين الصالحين في المجتمع الموافقة على "التفنن" في قتلهم. وهنا كانت واحدة من أشد المشاكل التي تسببت في منع اللعبة في النهاية، فمفهوم التفنن في قتل المجرمين له تبعات كبيرة بعد ذلك، لأن الإطار العقلي الذي يبرر التفنن في قتل المجرمين يصلح داخل اللعبة وخارجها.
طبعاً، من الطبيعي أن يقود هذا إلى الحديث عن العنف، فالكثير من الألعاب عنيفة، ويحدث فيها قتل شديد، لكنها لم تحظ بمثل هذه الهالة الإعلامية والمنع، لأنها لم تتخط الحدود التي تخطتها "مانهنت"، من حيث تحويل الغيم.بلاي إلى كيفية القتل، والتفنن في القتل، والحصول على تقدير أكبر كلما ازدادت بشاعة القتل، وتحويل البيئة المحيطة كلها إلى وسائل قتل.
كذلك، الإطار الذي تتحرك فيه اللعبة: التحكم يحدث على مستويين، مستوى الشخصية، ومستوى اللاعب. فالذي يعطي الأوامر بالقتل يتحكم بالشخصية التي يلعبها اللاعب، وعن طريق ذلك يتحكم باللاعب، واللاعب ينصاع لتوجيهاته ويمارس القتل. الشخصية سايكوباثية مريضة، لكن اللاعب ليس كذلك. ولذلك، فإنّه سـ"يُعقلن" الكلام الموجه له. طبعاً، حين تُعطى هذه اللعبة لمراهقين، فإن تأثيراتها تتعدى فقط أن يقتل بعض الشبان أصدقاءهم، بل تظهر بصورٍ متعددة، ومن ضمنها التوحش الاجتماعي الذي يظهر في طلب توقيع أقصى العقوبات دوماً في أي جريمة، ومنها أيضاً وصم المرضى العقليين وإدانتهم بوصفهم شخصياتٍ عنيفة يمكن التحكم بها بسهولة للتسبب في الأذى.
2- تصنيف ويكيبيديا عجيب، في اللعبة عناصر ستِلث، لكنها ليست ضمن ستِلث أو رعب نفسي تماماً. لكن، ما دامت هذه النظرة العامة، فلا بأس.
3 - متضمنة في 1.
4- كلام منطقي.
 

aboooood

True Gamer
انا لم العب هي اللعبه بس من كلامك بصراحه بتمنى جزء جديد ع الاجهزه الجيل القادم كلامك يخلي الواحد يتحمس ع هيك لعبه
 

Grim Reaper

Hardcore Gamer
ليس في الأمر محاور خبير، أخي العزيز، ولا محاور غير خبير. كل ما في الأمر أن اللعبة فيها جوانب كثيرة إشكالية. تمجيد مفهوم القتل - بأي صورة - هو المشكلة - من وجهة نظري - وإيجاد مبرر له، ومتعة "التفنن في القتل" هذه كلها عناصر إشكالية، أجدها مثيرة للقلق. ومع أنني ضد الرقابة، إلا أن قرار سحب نسخ هذه اللعبة ومنعها كان قراراً حكيماً. وهذا، كما ترى، اختلاف رئيسي، وقد يمنع اتفاق وجهتي نظرينا. لذلك، بينتُ رأيي وبينتَ رأيك، والموضوع مفتوح لكل الإخوة الأعزاء للمشاركة بآرائهم.
 
أعلى