this is not just a fantastic Call of Duty game, but one of the best shooters of the last decade.
قصة بلاك اوبس الأولى من الأفضل في الجانرا. ما اتوقع شيء أقل في الجزء الثاني وخصوصاً بتواجد ديفيد جوير.ولو لول على القصة..9.2
أنا في الحقيقة لا أعلم لماذا لا يقوموا بتحميل لغتنا من أي من المواقع الرسمية ويأتوا بشخص يعرف كتابتها لكي يقوموا بكتابة عبارات ذات معنى في المراحل،
ففي بعض المرات تشاهد عبارات مثل “موقف حافلات” في زقاق لا يمكن لأي حافلة أن تقف فيه، أو تجد عبارات بحروف متقطعة والأمثلة من ذلك كثيرة جداً،
وأنا متأكد أنهم فقط قاموا بإخراج صور قديمة من ملفات الصور لديهم وقاموا بإلصاقها ولم يكترثوا لموقعها ولا لصحة العبارة، لا أعلم في الحقيقة سبب تجاهلهم
وربما كان بسبب ظنهم أن هذه العبارات صحيحة لسبب ما.
انا ايضا تذكرت هذه الحملة المكتوبة في جزء MW2نهنيء الاخ المناضل
اقتباس رهيب من مراجعة IGN:
تقاييم مشجعة واتفاق شبه كلي على كون الكامبين الأفضل في السلسلة.
قصة بلاك اوبس الأولى من الأفضل في الجانرا. ما اتوقع شيء أقل في الجزء الثاني وخصوصاً بتواجد ديفيد جوير.
اولا انت ملخبط في كودين ........... كود ماب نيوك تاوين وهو تحمل منه الخريطة من الستور اليوم
الكود الثاني هذا للبري اوردر وتستخدمه في موقع كود دروب لتدخل سحوبات بس اخر يوم لوضع الكود كان 11/11/2012 و السحوبات جرت امس في دبي
شباب ايش سالفة الإليت عندي فيه مشكلة
طلب مني كل البيانات والباسوورد وعملتها قال لي ان الاسم الثاني عندك فيه مشكلة ولازم ما يكون فيه اي رموز او فراغات او ارقام طيب وحاولت ادخل اعدل الاسم ولكن مستحيل يتعدل ليش ما ادري
جهازي الجميل لا يتحمل كل هذا الإبداع للأسف
جهازي لابتوب من 2007
المواقع المضللة هي اللي لقيت اعلان للعبة في صفحت الهوم ، اللحينكيف تعرف اللي نافخ اللعبة ؟ اذا طلعلك اثنين ثلاثة تقايمهم و عكس البقية و عكس انطباعاتهم حتى ! و يكون الامر واضح وماصخ اكثر اذا كان غاثك باعلانات اللعبة في صفحتهم الرئيسية ، IGN داريين عنه من زمان منتهي و تقييمه ما يسوى و يعطى اعلى تقييم لاعلى من يدفع ( من يوم ما اعطى لاسوأ لعبة WWE هالجيل العام الماضي 9.0 و هي اخذت 3 و 4 في الاماكن الثانية انفضح للعلن لوول ) لكن موقع GT انا منصدم صراحةً ، كنت اثق فيه جداً و في الغالب كان اللي يحدد شرائي للعبة من عدمه (لما اكون شاك في مستواها) هو تقييمه و اذا اتوافق مع تقييم جيم سبوت و مع الانطباعات العامة ، رغم اني عارف ان المراجع ماركوس بير اللي عندهم ما له مصداقية و من كلامه نفسه و يكفي انه جالس يطبل للعبة طول السنة لكن التقاييم المنفوخة زي هذي عيب صراحةً و المشكلة حتى الانطباعات في المراجعة كلها ذم عن اللعبة و التكرار و كيف انها اوتديتد الخ ، باختصار الموقع مصداقيته طاحت عندي من بعد العشرة الطويلة ، من الناحية الأخرى موقع videogamer يحتاجله احلى تحية على مصداقيته في الانطباعات رغم انع عامل اعلانات للعبة .Gamespot – 8/10
CVG – 7.8/10
GiantBomb – 4/5
Joystiq – 4/5
IGN – 9.3/10
GameTrailers – 9.4/10
Kotaku – Yes
Destructoid – 8.5
Videogamer – 8/10
OPM UK – 8/10
G4 – 4.5/5
Polygon – 8/10
Treyarch makes no real effort to change the emphasis on tight infantry skirmishes, and instead refocuses its experience to play up to its futuristic gimmicks and further emphasise Call of Duty's twitch-based heritage.
و احسن شي اقتبس من مراجعته لبلاك اوبس الاولى :tongue:And as much as I enjoyed the original Black Ops, it was a game where I decked out the MP5K and never felt the need to use another weapon ever again.
وااو :laugh::As always there are more than a few areas that prompt feelings of deja vu: bits of Turbine recall Modern Warfare 2's Afghan so heavily that I was half-expecting to be immediately rushed by akimbo 1887's, and Hijacked comes across as an opulent version of Call of Duty 4's Wetwork.
Perhaps to compensate, at times it really tries to be offensive. There are at least two incredibly gratuitous shots of people being burned alive in the opening fifteen minutes, and the campaign merrily skips towards Cuban child soldiers and a shipping container full of decomposing bodies before the end of your first hour. Such moments are an awkward, jarring contrast between the endearing silliness of the campaign's 80s-inspired best bits, which variously find you firing rockets at helicopters from a horse and punching people with an electric glove that causes them to vomit to death.
When Black Ops II is hamming up its 80s inspirations it's actually a fairly entertaining display of action movie fluff, but such amusement is thoroughly quashed when Treyarch attempts to layer its exploitative modern gratuities on top. It's a campaign that can never decide whether it wants to be kitsch or harrowing, so in the end it accomplishes neither. And one particular level where you're running around as a madman with a machete is really just incomprehensible bollocks.
You're never more than an actor in Treyarch's neoconservative wet dream of a campaign, its muddled narrative attempting - but failing - to address contemporary issues of class and wealth. In the end, however, Black Ops II ends up as staunch defender of capitalism, military might and free trade. As a narrative it has absolutely no idea what it wants to accomplish.
الخلاصة الكامبين بالنسبه له فيل كبير في القصة و الكتابة و الاحداث فيه تكرار للي شفناه في الاجزاء السابقة و الشي الوحيد اللي شفع للعبة هو الملتي مع الخرايط الجديدة اللي على حد قوله نجحت في ايقاض حبه لخرائط كود اللي "Close-range" و الخليط اللمتاز اللي صنعته ترايارك في الملتي من الاشياء اللي كان بدأ ينقرف منها .How, then, do you rate a game like Call of Duty: Black Ops II? The weak campaign is a massive disappointment, and the bizarre and disjointed execution of its signature set-piece moments are failed even further by the woeful Strike Force missions and wonky, wishy-washy attempts at player interactivity. It is, to put it simply, bad.
هالموقع للتو دخل مفضلتي على المراجعة الخالية من التطبيل و تحتوي على المصداقية :nerd:In the end, though, I prioritise the giddy highs of Black Ops II's exhilarating multiplayer over the disappointment of its poor and brief campaign.
انا اقدس ac ؟! :|^
أوكيه لو هذا الكلام طالع من شخص ثاني يمكن صدقت ولكن من شحص يقدس أساسن كريد, يقلع أبو الإزدواجية بالمعايير...XD !!
لما انطباعات اللاعبين (الاغلبية) تتوافق مع اغلبية المراجعين و يطلعلك بينهم كم مطبل يصيروا واضحين وضوح الشمس ، بعدين على اي اساس حكمت اني ما جربتها ؟انيس عرفت ان الكامبين احباط وعرفت مصداقية بعض المواقع وحكمت على اللعبة وانت ما جربتها؟
إستعداداً لسنة الـ9-10ـات.سنة الـ 8 ـيات.
اسلوب الكتابة ضعيف بشكل عام ، كذلك القصة و احداثها و اللي كأنها فيلم من ال80يات الممتاز فيها هو اللقطات السينمائية و لكن في هالحالة شبعنا فيها ، كذلك شبعنا من الجيمبلاي نفسه مع المحرك الاوتديتد نفسه دافينه شوي قتام لحتى ما ينكسر = كامبين محبط بالنسبة لي و هذا تقريبا وصف الجزء الماضي ، حتى انت بنفسك و قلت ما قدرت تكملها ، اللوحيدين اللي شايفهم طالعين من الكامبين منبسطين هم اللي لاعبينه علشان يشوفوا المزيد من نفس السينمائية ، ما ادري ليش مصر على انكار الواقع .احصائية جميلة سيد انيس، احييك على قرائة الانطباعات ومعرفة رأي الأغلبية.
الاحظ معظم انتقادات المراجعات كانت لطور الزومبي ! بانتظار نسختي توصل اليوم ونجربها ... يخرب بيت البري اوردر ):