q8 spy
True Gamer
عمركم شفتوا بنطلون.. طايح تحت الخصر شبر.. إلا نص!!
يسمونه خصر واطي...الكلس منه يبان ألوان..
( ياعيب الشوم على هيك ارجال )
والغريب ما أدري ليه حاط ..له حزام..!!
الركب امبينة فاضحة والقماش اممزع من كل مكان ( اي ستر عورة )
هذي موضة والله شغل جنس 3 والسلام
للأسف المنظر والألوان توحي لك إنك
بــــ
ولاية "تكساس" ولا "مكسيكو"
الشباب طولوا الشعر صار يسحبه تسحب
وإذا انعزم ويبي يرتب حالته تلاقيه
يلفه بشباصة بنات ويلبس ذاك لشماغ...على باله صار رجال
وذا جيت حاجيته..!! يرد عليك ( إرضاء الناس غاية لا تدرك )
شعره حاط عليه : نص غرشة جل..والقميص سترش
ابو ثلاث أزرة .. السرة من تحت باينا
والصدر من فوق باين.. صاير كأنه من المذيعات..!!
وفي اعتقادي إذا جيت تشبههم بالمختصر العربي يسمو
{ شخصية أنثوية بحتة..جنس ثالث }
ما هذا الشذوذ الثقافي الذي يتخبط فيه شبابنا....!!؟
ليه ننسخ تصرفات الغرب... بينما نضيع لب حضارتنا العريقة
متى سيحل النضج والرجولة على شبابنا
نحن بحاجة لعلاج هذا الشذوذ من البداية..!!
لان انسلاخ المراهق من مواقف وثوابت ورغبات الأسرة ما هو إلا وسيلة
لتأكيد وإثبات تفرّده وتميّزه... وهذا يستلزم بالطبع معارضة سلطة الأهل
لان المراهق يعتبر أي سلطة فوقيّة أو أي توجيه إنما هو استخفاف لا يُطاق بقدراته
العقليّة التي أصبحت موازية جوهرياً لقدرات الراشد وأي نصح يحمل نوع من التشدد
يعتبر عنده استهانة بالروح –النقدية المتيقظة لديه..!!
والتي تدفعه إلى تمحيص الأمور كافة وفقاً لمقاييس المنطق الشاذ لدية
بمعنى ان نضع المفتاح من أجل الخروج : من هذه الشطحات الشاذة
والمزاج المنحرف والفكر المريض لبعض عقول هؤلاء المراهقين..
والسبب واضح ويقتصر فقط : على حاجتهم إلى /
المنهج الإلهي والهداية الربانية والتشريعات السماوية
التي تحفظهم من هذا التفكير الأعوج
وفي النهاية فإن الأذن الواعية، والقلب المتفهم، والدعاء المستمر
بصلاح الأبناء هي "العصا السحرية"
التي ترشد المراهق إلى طريق الصواب
مـــــــــنــــــــقـــــــــول
يسمونه خصر واطي...الكلس منه يبان ألوان..
( ياعيب الشوم على هيك ارجال )
والغريب ما أدري ليه حاط ..له حزام..!!
الركب امبينة فاضحة والقماش اممزع من كل مكان ( اي ستر عورة )
هذي موضة والله شغل جنس 3 والسلام
للأسف المنظر والألوان توحي لك إنك
بــــ
ولاية "تكساس" ولا "مكسيكو"
الشباب طولوا الشعر صار يسحبه تسحب
وإذا انعزم ويبي يرتب حالته تلاقيه
يلفه بشباصة بنات ويلبس ذاك لشماغ...على باله صار رجال
وذا جيت حاجيته..!! يرد عليك ( إرضاء الناس غاية لا تدرك )
شعره حاط عليه : نص غرشة جل..والقميص سترش
ابو ثلاث أزرة .. السرة من تحت باينا
والصدر من فوق باين.. صاير كأنه من المذيعات..!!
وفي اعتقادي إذا جيت تشبههم بالمختصر العربي يسمو
{ شخصية أنثوية بحتة..جنس ثالث }
ما هذا الشذوذ الثقافي الذي يتخبط فيه شبابنا....!!؟
ليه ننسخ تصرفات الغرب... بينما نضيع لب حضارتنا العريقة
متى سيحل النضج والرجولة على شبابنا
نحن بحاجة لعلاج هذا الشذوذ من البداية..!!
لان انسلاخ المراهق من مواقف وثوابت ورغبات الأسرة ما هو إلا وسيلة
لتأكيد وإثبات تفرّده وتميّزه... وهذا يستلزم بالطبع معارضة سلطة الأهل
لان المراهق يعتبر أي سلطة فوقيّة أو أي توجيه إنما هو استخفاف لا يُطاق بقدراته
العقليّة التي أصبحت موازية جوهرياً لقدرات الراشد وأي نصح يحمل نوع من التشدد
يعتبر عنده استهانة بالروح –النقدية المتيقظة لديه..!!
والتي تدفعه إلى تمحيص الأمور كافة وفقاً لمقاييس المنطق الشاذ لدية
بمعنى ان نضع المفتاح من أجل الخروج : من هذه الشطحات الشاذة
والمزاج المنحرف والفكر المريض لبعض عقول هؤلاء المراهقين..
والسبب واضح ويقتصر فقط : على حاجتهم إلى /
المنهج الإلهي والهداية الربانية والتشريعات السماوية
التي تحفظهم من هذا التفكير الأعوج
وفي النهاية فإن الأذن الواعية، والقلب المتفهم، والدعاء المستمر
بصلاح الأبناء هي "العصا السحرية"
التي ترشد المراهق إلى طريق الصواب
مـــــــــنــــــــقـــــــــول