Qué mirás bobo
True Gamer
كمالك لجهاز البلاي ستيشن الرابع الأصلي منذُ صدوره، لم أجد أيّ حاجة لشراء جهاز البلاي ستيشن 4 برو، وحتى لو لم أكن أمتلك الجهاز وأردتُ شراء بلاي ستيشن رابع جديد فلن أشتريه، وجودُ البلاي ستيشن برو تشتيتٌ للاعب، مثلهُ مثل الاكس بوكس وان اكس، الجهازُ الذي يحتوي على امكانيات هائلة غير مستغلّة والذي لا مبرر لشرائه الآن في ظل قدوم الجيل القادم.
عدد الألعاب التي تدعمُ تحسينات البرو والاكس قليلةٌ جدًا. والفرقُ لا يكادُ يُلاحظ. هذه الألعاب القليلة لا تحتوي إلاَ على تحسينات بسيطة كان بالإمكان تركُها للجيل القادم لتكونَ أكثرَ اكتمالاً. مُعظم الألعاب لا تدعمُ تحسينات البرو والاكس، ومازالت تعملُ على الثلاثين اطارًا رغم أنهُ بإمكانها أن تكون كلذلك، على سبيل المثال لا الحصر بلودبورن وانشارتد 4، وهذا مُخيب للآمال.
خلاصة الموضوع، لو أرادت مايكروسفت وسوني صُنع أجهزة مُحسنة فيجب دعم كلّ الألعاب دون استثناء وتقديم تجربة مُختلفة للاعب خاصةً من خلال عدد الاطارات. وإلاّ فإن صدور هذا الجهاز ليس إلاّ تشويشاً للاعب والسوق. أجهزة الألعاب ليست لابتوبات آبل حتى تتبع موضة البرو.
عدد الألعاب التي تدعمُ تحسينات البرو والاكس قليلةٌ جدًا. والفرقُ لا يكادُ يُلاحظ. هذه الألعاب القليلة لا تحتوي إلاَ على تحسينات بسيطة كان بالإمكان تركُها للجيل القادم لتكونَ أكثرَ اكتمالاً. مُعظم الألعاب لا تدعمُ تحسينات البرو والاكس، ومازالت تعملُ على الثلاثين اطارًا رغم أنهُ بإمكانها أن تكون كلذلك، على سبيل المثال لا الحصر بلودبورن وانشارتد 4، وهذا مُخيب للآمال.
خلاصة الموضوع، لو أرادت مايكروسفت وسوني صُنع أجهزة مُحسنة فيجب دعم كلّ الألعاب دون استثناء وتقديم تجربة مُختلفة للاعب خاصةً من خلال عدد الاطارات. وإلاّ فإن صدور هذا الجهاز ليس إلاّ تشويشاً للاعب والسوق. أجهزة الألعاب ليست لابتوبات آبل حتى تتبع موضة البرو.
التعديل الأخير: