السياسة الي تكلم عنها ميلتون فريدمان و ازدهرت في عهد ريجان و ثاتشر كان لها هدف اقتصادي و هو تعظيم النمو و زيادة الرفاهية الإقتصادية. لما الشركات تركز على تعظيم الربح يعني وفرة المال ستزيد يعني البحث و التطوير سيزيد المنتجات ستتحسن و منها ستربح الشركات أكثر لتحسن منتجاتها أكثر و هكذا تدور عجلة الإقتصاد. السياسة ذي هي وصلت أمريكا للعظمة الي هي فيها اليوم. وقت الثمانينات كان الناس يعتقدون ان ممكن اليابان تسبق أمريكا اليوم أمريكا وينها و وين اليابان قفز الاقتصاد الأمريكي قفزات لا يستوعبها العقل بينما اليابان متوقف فيها النمو من نهاية الثمانينات.هو المشكلة اننا نفترض هالوضع هو الوضع من قديم الازل بينما هو حديث نسبياً
فيه سبب ليش حطيت الثمانينات كنقطة بداية، لانها مع السبعينات فترة تمكن النظام النيولبيرالي مع ريقان وثاتشر
كمثال، فكرة انه الشركة هدفها تعظيم ربح حملة الاسهم هذه جديد وجاية من ميلتون فريدمان في السبعينات، مع شلته من اقتصاديين جامعة شيكاقو اللي خربوا بيوتنا (&)
فهل الموضوع عبط او ماله سبب؟ الا له سبب لكن كان مبني على وعد trickle down economics، واللي هو نقلل التدخل الحكومي بالاقتصاد ونقلل التشريعات ونخصخص وغيرها من نظريات النظام النيوليبرالي، بالمقابل الاغنياء بيتعظم دخلهم وهذا بيأدي انه هالدخل يوصل للناس اللي تحتهم، لكن ماحصل لذلك تشوف CEO ياخذ ملايين وبنفس الوقت يفصل مئات الموظفين
هذا كله ماهو من بداية الحضارة ولا هو نظام حقاني، بعد تجربة فاشلة مثل مانشوف على سبيل المثال الاحصائيات اللي حطيتها وغيرها كثير
كلها توريك كيف الامور كانت وكيف من الثمانينات للحين صارت الامور اسوأ بفارق كبير
فلما تكون الشركات قائمة على النظام الاقتصادي هذا طبيعي بتتصرف تصرفات سيئة عشان تبقى فيه
وهنا نرجع لنقطتنا الاساسية، ليش اعطي tip غالباً سوني بتشيل 30% منها والفلوس مابتروح للعمال اللي اشتغلوا عالمنتج؟
مو منطق اشتري اسهم سكوير واجي اقول ساهمت بتطوير ريبيرث وانا متسدح ببيتنا
فهل الموضوع عبط او ماله سبب؟ الا له سبب لكن كان مبني على وعد trickle down economics، واللي هو نقلل التدخل الحكومي بالاقتصاد ونقلل التشريعات ونخصخص وغيرها من نظريات النظام النيوليبرالي، بالمقابل الاغنياء بيتعظم دخلهم وهذا بيأدي انه هالدخل يوصل للناس اللي تحتهم، لكن ماحصل لذلك تشوف CEO ياخذ ملايين وبنفس الوقت يفصل مئات الموظفين
هذا كله ماهو من بداية الحضارة ولا هو نظام حقاني، بعد تجربة فاشلة مثل مانشوف على سبيل المثال الاحصائيات اللي حطيتها وغيرها كثير
كلها توريك كيف الامور كانت وكيف من الثمانينات للحين صارت الامور اسوأ بفارق كبير
فلما تكون الشركات قائمة على النظام الاقتصادي هذا طبيعي بتتصرف تصرفات سيئة عشان تبقى فيه
وهنا نرجع لنقطتنا الاساسية، ليش اعطي tip غالباً سوني بتشيل 30% منها والفلوس مابتروح للعمال اللي اشتغلوا عالمنتج؟
مو منطق اشتري اسهم سكوير واجي اقول ساهمت بتطوير ريبيرث وانا متسدح ببيتنا
اليوم بقشيش إختياري، بكره إلزامي وعشان تعدي تشابتر لازم تدف المطور بحفنه من الدولارات، هالنوعيات هي سبب تدعيم فكرة التهكير بين أوساط المجتمع القيمري، الهدف من الألعاب هو المتعه بالحد المعقول، لكن تستنزفني بهالشكل الوقح معليش ماخلفتك ونسيتك عشان أصرف عليك.
لا.. فلوسك عبارة عن حصة بالشركةالان انا وانت نقدر نشتري اسهم بااي شركة العاب، فلوسنا بتروح للي باعلنا السهم فقط
هل صرنا من فريق التطوير؟ هل فلوسنا دخلت الشركة؟ ليش الشركة ملزمة تقدم مصالحنا وربحيتنا على اي شي ثاني؟
لو بيصير كذا كان صار اولريدي ، وش فرق عن انه ينزل لك لعبة مقسمة كل شابتر بفلوس وش يحده؟
يعني بس لما يعرف انه فيه متطوعين بيسوي ذا الحركة؟
لا ، هو عارف ان محد بيشتري لعبة مقصقصة من الاساس
ولو النموذج ذا فعال كان الشركات ما وفرته وسوته من الان
في الحقيقة سووه! تحت مسمى اشتراكات وسيزن باس ودلس ومتكس ، اذا ما خيبتني الذاكرة تيكن سوتها! حطو لك كل الشخصيات باللعبة يعني الشغل منتهي وداخل الميزانية ، واذا تبي تفتح شخصية تدفع زي الالف
استغلوها الشركات في توجيه جزء من حمل أجور العاملين على الزبائن
هو بسهولة يقدر يرفع عليك قيمة المنتج ويزيد اجر العامل ، الى فترة قريبة كانت المطاعم الغالية عندنا بالسعودية كذا
تتعشى ب ١٠٠ ريال ، ٢٥ منها سيرفس فيي
المسألة مو دهاء وخبث ويس قدرنا نستغل العميل ، انت تحط الكورة بملعب العميل ، تخليه هو اللي يسعر الخدمة بالشكل اللي هو يشوفه
التاجر شاطر وما راح يرفع القيمة ويخاطر بعزوفك عن منتجه
منتج بـ 10 فجأة يصير 15؟ خليه لك حشوف بدائل ثانية
لكن الحركة إنهم يتركون الأسعار لكن يقدمون خاصية "البقشيش" بحيث تتفاهم أنت والموظف وهو يطلع من السالفة
ممكن الموظف ما يحصل بقشيش أو يحصل مبلغ بسيط أو يطيح له في ولد نعمة ويكرمه
نظام اكشط واربح
لكن المشكلة لما صار الموضوع إجباري مثل أمريكا لدرجة تم تضمينه في الفواتير وأنظمة الدفع تلقائيًا
يعني "متوقع منك" تبقشش مش شيء اختياري
حتى لو ما كنت ملزم قانونيًا تسويه
لأنهم هم المتحكمين ويقدروا يقرروا انهم ياخذوا النسبة الاكبر، الأمر ماله تفسير منطقي حقيقة لو تشوف قد ايش تضخم نسبتهم مقابل ثبات او حتى انخفاض لرواتب اللي تحتهم، يزيد الريدي حط امثلة والتشارتز.طيب ما سألت نفسك ليه؟ ما تعتقد فيه مبرر قوي لهالسلوك؟
بس جاوبني ؛ ليش مجلس الادارة اللي ياخذ الملايين وبونس نهاية السنة؟ مع ان اللي اعرفه ان الموظفين لهم بونس من المبيعات
بس كثير العاب فيها مايكرو الحين، حتى لو نعتبرها كمنتج، في برضو عملات تقدر تشتريها، ممكن تستفيد منها جو اللعبة او لا، نقرر اني حابب المنتج الفلاني، اشتري عملاته ب100 دولار مثلا بس ما اقرر اشتري شيء ، بس اشتريته دعم كذا، بالنهاية فايدة المايكرو تحديدا انه مافي حدود له ومش تشتريه مرة وحدة، تقدر تدفع قد ما تبغى ومتى ما بغيت، زي البقشيشNot quite
مو كل الالعاب فيها مايكروترانزاكشن ، وفلسفة المتكس اصلا هي منتج بالنهاية ، انا ما اشوفهم متساويين
لذلك حرفيا اول شيء قلته هنا انه "بدون تهميش واهمال تام لأدوارهم" ، طبعا لهم دور بالنهاية وشغل متكامل، بس بالنهاية دورهم هو دعم للأساس والنواة، توفير البيئة والمكونات ليبدع الطباخ في شغله، هذي الbare minimum و اي ادارة ممكن تسويها.حتى لو هم الاساس ، بدون العناصر الثانية ما بيقدرون يأدون عملهم الابداعي بالصورة نفسها ، هذي النقطة اللي الكثير منكم يجهلها
ان القطع اللي تبدو لك غير مهمة ترا لها اثر جوهري ، بدون ادارة متمكنة المشروع ما راح يشوف النور ، ادارة العمل مش بالهامشية اللي تتصورها ، وش استفدنا من الطباخ الاسطوري اذا هو مو قادر يطبخ لان القدور مكسرة والسكاكين مصدية وعنده ٦٠ طلب لان النادل من دخل احد المطعم قاله تفضل
المنتج النهائي بيطلع تعبان
اي تيكن؟ آخر لعبة فايتنج اتذكر صار فيها كذا كان Street Fighter X Tekken في 2010 مدري 2012 ، كانت الشخصيات موجودة بالقرص نفسه ومكتمل تطويرها بالكامل بدون نواقص ومع ذلك اخذوا شهور عشان ينزلوهم والناس زعلت وقتهافي الحقيقة سووه! تحت مسمى اشتراكات وسيزن باس ودلس ومتكس ، اذا ما خيبتني الذاكرة تيكن سوتها! حطو لك كل الشخصيات باللعبة يعني الشغل منتهي وداخل الميزانية ، واذا تبي تفتح شخصية تدفع زي الالف
وش قاعد تخربط أنت؟ من قال سعر المنتج نازل أصلاً؟انا مش فاهم وين المشكلة حاليا فهمني الحين
انت تبي سعر المنتج نازل وراتب العامل عالي؟ والله لو انها جمعية خيرية
هي نسبة وتناسب ، رفع راتب العامل بيرتفع سعر المنتج ، نزل سعر المنتج بينزل راتب العامل
الصدقه علمها عن رب العالمين ما يحتاي نتكلم فيها هني.ليه أنشر هذه الثقافة الغبية اللي جاية من الغرب
يكفي أنك تدفعين ثمن المنتج وتدفعين الضرائب معها وتبين تدفعين على بقشيش بعد !!
إذا تبين تعطين بقشيش على قولتك ,, عطي هلك اخوانك اخواتك , خلي عطائكم لهم وليس لغيرهم ..
أو تبرعي فيها واجعليها صدقة تنفعك في آخرتك ..
النقطة إن البقشيش يبدأ اختياري وينتهي إجباري مثل كثير من الدول.دام البقشيش اختياري ومافيه مضره على احد فما اجوف فيه مشكله.
شلون مثل كثير من الدول؟ أبي مثال بليز لأن اول مره اسمع بهالشي @@النقطة إن البقشيش يبدأ اختياري وينتهي إجباري مثل كثير من الدول.
أمريكا.شلون مثل كثير من الدول؟ أبي مثال بليز لأن اول مره اسمع بهالشي @@
لا اقصد مثال عن شي كان بقشيش وصار اجباري، مطاعم مثلا او محلات...الخأمريكا.
أيوه، أذكر بعض المقاهي والمطاعم وخدمات الفنادق حتى.لا اقصد مثال عن شي كان بقشيش وصار اجباري، مطاعم مثلا او محلات...الخ
احاول استوعب الفكره
حتى تطبيقات التوصيل في أمريكا، اذكر شفت مقطع قريب لناس استعملوا تطبيق توصيل حق مقاضي بيت، جات عاملة التوصيل وصلت لبيتهم، طلبت البقشيش، رفضوا، هي قالت خلاص ما بعطيكم مقاضيكم برجعه السوق مالي دخل.لا اقصد مثال عن شي كان بقشيش وصار اجباري، مطاعم مثلا او محلات...الخ
احاول استوعب الفكره
اعوذ بالله، لا خلاص ما نبيها في الالعاب، الحين انا بعد ضدها وبقوه >_<أيوه، أذكر بعض المقاهي والمطاعم وخدمات الفنادق حتى.
ايه هاذي سمعت عنها ان تصير في المطاعم والفنادق ان العاملين نفسهمز يطلبون بقشيش والا ما يخدمونك عدل، بس هاذيله افراد بكيفهم يطلبون.حتى تطبيقات التوصيل في أمريكا، اذكر شفت مقطع قريب لناس استعملوا تطبيق توصيل حق مقاضي بيت، جات عاملة التوصيل وصلت لبيتهم، طلبت البقشيش، رفضوا، هي قالت خلاص ما بعطيكم مقاضيكم برجعه السوق مالي دخل.
الوضع صار بحيث انه البقشيش ذا صار بديل عن الرواتب لأنه الرواتب نفسها تتخفض ومعتمدين بشكل اساسي على البقشيش من جيب الزبون، ففوق مقاضيك بتدفع راتب العامل
ثقافة البقشيش في امريكا مختلفة تماما عن المتعارف عليه بباقي العالم، الفكرة انه الخوف من تطبيقه بالالعاب بهالشكل بيسبب نفس المشاكل خصوصا انه الريدي في مشاكل تسريحات ورواتب وضغط في امريكا يعني
لأنهم هم المتحكمين ويقدروا يقرروا انهم ياخذوا النسبة الاكبر، الأمر ماله تفسير منطقي حقيقة لو تشوف قد ايش تضخم نسبتهم مقابل ثبات او حتى انخفاض لرواتب اللي تحتهم، يزيد الريدي حط امثلة والتشارتز.
بس كثير العاب فيها مايكرو الحين، حتى لو نعتبرها كمنتج، في برضو عملات تقدر تشتريها، ممكن تستفيد منها جو اللعبة او لا، نقرر اني حابب المنتج الفلاني، اشتري عملاته ب100 دولار مثلا بس ما اقرر اشتري شيء ، بس اشتريته دعم كذا، بالنهاية فايدة المايكرو تحديدا انه مافي حدود له ومش تشتريه مرة وحدة، تقدر تدفع قد ما تبغى ومتى ما بغيت، زي البقشيش
لذلك حرفيا اول شيء قلته هنا انه "بدون تهميش واهمال تام لأدوارهم" ، طبعا لهم دور بالنهاية وشغل متكامل، بس بالنهاية دورهم هو دعم للأساس والنواة، توفير البيئة والمكونات ليبدع الطباخ في شغله، هذي الbare minimum و اي ادارة ممكن تسويها.
لو نختصرها، لو بدلت ادارة كويسة بإدارة كويسة ثانية، وبإدارة كويسة ثالثة، بتحصل نفس النتيجة من الطباخ المبدع بنسبة كبيرة، بس لو الادارة الكويسة ذي قررت انها تبدل الطباخ المبدع ذا بطباخ ثاني او ثالث، يمكن الطباخ الثاني كويس لكن الطباخ الثالث سيء لكن لسه بنفس الادارة الجيدة ذي، بتحصل نتائج مختلفة، لأنه النواة اختلفت وأساس العمل كله اختلف.
عادي تشوف شركات قامت وطاحت بسبب انه مبدعين طلعوا منها او راحوا اماكن ثانية على الرغم من ثبات الادارة نفسها، شوف كونامي وانهيارها ابداعيا بعد ما طلع منها كوجيما، جايناكس وانهيارهم بعد ما طلع منهم شلة استوديو Trigger لو تبغى مثال كأنمي، حتى نينتندو بإدارتها العظيمة الممتازة وحرصهم الكبير بجودة منتجاتهم بشكل عام، لسه ما نفع معاهم لما نقلوا تطوير ميترويد برايم 4 لاستوديو خارجي واتعثر التطوير واتكنسل ومنها رجع التطوير لاستوديو ريترو الاصلي
اي تيكن؟ آخر لعبة فايتنج اتذكر صار فيها كذا كان Street Fighter X Tekken في 2010 مدري 2012 ، كانت الشخصيات موجودة بالقرص نفسه ومكتمل تطويرها بالكامل بدون نواقص ومع ذلك اخذوا شهور عشان ينزلوهم والناس زعلت وقتها
بحالة الفايتنج جيمز الحالية، الدعم مش أبو شهر او شهرين، بل هو يمتد سنين، تيكن 7 لو نحسبها من نسخة الاركيد فهي كانت تنزل شخصيات ومحتوى باستمرار من 2015 لحد 2021 ونسخة الكونسولز نزلت 2017، يعني بالكثير ممكن الواحد يقول انه شغل أول سنة من الدعم يكون محسوب بالميزانية ويمكن جزء من الشغل مخلص، بس فعليا الشغل يكمل سنين بعدها، حسب استقبال اللعبة ونجاحها
هذا كلامي عن الشخصيات بالتحديد، ما يشمل الديلوكس ايديشن اللي ينزل يوم اطلاق اللعبة واللي يكون فيها شوي محتوى اضافي زي شوي ملابس وألوان مختلفة، هو بس في تيكن 7 في شخصية برضو من اليوم الاول ممكن تكون مفتوحة لو عملت بري اوردر للعبة بنفس السعر، غير كذا اول شخصية فعلية بالسيزون باس نزلت بعدها كانت Geese Howard هاورد ونزلت بعد حوالي 6 شهور من اطلاق اللعبة بالكونسولز تقريبا وكان مفاجأة، لأنه هالشخصية من سلسلة ثانية تماما Fatal Fury/King of Fighters والشغل عليها كان جديد ومنفصل وما في احد اتوقع وجوده
وش قاعد تخربط أنت؟ من قال سعر المنتج نازل أصلاً؟
منت شايف الأرباح؟
انا مش فاهم وين المشكلة حاليا فهمني الحين
انت تبي سعر المنتج نازل وراتب العامل عالي؟ والله لو انها جمعية خيرية
هي نسبة وتناسب ، رفع راتب العامل بيرتفع سعر المنتج ، نزل سعر المنتج بينزل راتب العامل
أيوه، أذكر بعض المقاهي والمطاعم وخدمات الفنادق حتى.
هو فيه منتج سعره نازل في وقتنا الحالي؟
كل شيء سعره عالي بسبب أو بدون بينما والرواتب ثاتبة
ولو سألنا قالوا رسوم تخزين ونقل وضرائب و و و و قبل ما يقولون لك الرواتب
لما تحقق أرباح بالملايين أو حتى المليارات على مدار السنة أو أرباعها الأربعة ما أظن رفع الرواتب فيه مشكلة وتحتاج تزيد سعر المنتج عليها
لكن الرفع والبونصات تصير للإدارة العليا إلي إجمالي الإنفاق على واحد منهم سنويًا ربما يشغل لك قسم كامل
هم نفسهم الحين عيونهم على تطورات سوق الـ AI والروبوتات بحيث أول ما يوصل مرحلة معينة يستبدلون الموظفين به
حبيبنا عين نتعلم منكاستاذ اثرائي يا يزيد تستاهل نرفع لك القبعة 🫡
لكن السؤال هنا : هل من الغلط تعظيم ربح حملة الاسهم؟ بالنهاية هم ملاك الشركة شرعا وحقاً ، كل عوائد الشركة ترجع لهم
وضع الموظف هو اجير ، يؤدي وظيفة باتفاق من الطرفين
اذا فهمت المغزى من كلامك صح ؛ انت تلمح ل أن الأحق بتعظيم الربح هو الموظف العامل
لانه نظام تشريعي، هذي هي اللعبة والساحةاللي انت تطرحه يفوق معرفتي الشخصية لذلك استزيدك يا يزيد
ليش الشركات الان لازالت تتبنى هذا النظام؟
وليش تنجح هالشركات نجاحات ساحقة اذا كان مبدأهم معطوب؟
اكيد لكن الدعم يكون بشراء المنتج، وصناعة الالعاب تنمو وتحقق ارباح ممتازة مو كأنها قاعدة تعاني يعنيليش؟ عشان يستمر تواجد منتجك ببساطة ، رؤوس الاعمال اذا شافو الدعم بيكررون التجربة ، وبالنهاية بتحصل سيكول وفي للرؤية الاصلية
انت كذا بتلغي عنصر المخاطرة واستقطاب جمهور جديد اللي الشركات جالسة تراهن عليه
كل مشروع هو مخاطرة ورمي عملات ، يا تصيب يا تخيب
اللي ساهم هو المكتتب الاولي لان فلوسه راحت للشركة، انا سهمي شاريه من الشخص رقم مدري كم اللي ماسك السهم وولا يروح ريال مني لهمبس هذا الواقع ، المسألة رياضية بحتة ، الاستثمار يولد الفرص ، الفرص توظف العمال ، العمال ينتجون المنتج
هل انت جزء من ذي السلسلة؟ نعم ، اذا انت مساهم
انا اعتقد ان اللبس لغوي ، انت لما تقول ساهمت بالتطوير هذي جملة تحتمل معاني عديدة ، لكن الاقرب للذهن هو انك عملت على المشروع بيديك
لكن لو اخذت العبارة بمعناها الرياضي التجريدي ف انت فعلا مساهم
اذا مزعلك الموضوع ممكن نكون دقيقية بالوصف ، انت مساهم ماديا بتطوير ريبرث
اكيد كل شيء له ايجابيات وسلبيات، لكن بالنهاية تصادف معه خروج الانترنت فما تقدر تنسب الفضل للسياسة بالضرورة وتنفي العيوب عنهاالسياسة الي تكلم عنها ميلتون فريدمان و ازدهرت في عهد ريجان و ثاتشر كان لها هدف اقتصادي و هو تعظيم النمو و زيادة الرفاهية الإقتصادية. لما الشركات تركز على تعظيم الربح يعني وفرة المال ستزيد يعني البحث و التطوير سيزيد المنتجات ستتحسن و منها ستربح الشركات أكثر لتحسن منتجاتها أكثر و هكذا تدور عجلة الإقتصاد. السياسة ذي هي وصلت أمريكا للعظمة الي هي فيها اليوم. وقت الثمانينات كان الناس يعتقدون ان ممكن اليابان تسبق أمريكا اليوم أمريكا وينها و وين اليابان قفز الاقتصاد الأمريكي قفزات لا يستوعبها العقل بينما اليابان متوقف فيها النمو من نهاية الثمانينات.
السياسة ذي هي أظهرت أبل و جوجل و مايكروسوفت و غيرهم. هي سبب نشوء وادي السليكون في أمريكا بسبب توفر المال و العلم. العلم كان موجود في أمريكا من زمان لكن وفرة المال أنشأت وادي السليكون من خلال دعم شركات ال Start-up عن طريق ال Capital Ventures. هذا هو السبب الي خلى الأوروبين و اليابانيين و الصينين عاجزين عن تكرار نجاح وادي السليكون رغم محاولاتهم.
طبعا كان للسياسة سلبيات مثل ما كان لها ايجابيات و السلبيات ذكرت بعضها في ردك. و زيد عليها نقل الشركات مصانعها للصين و تايلاند و فيتنام و الفلبين و الهند بحثاً عن اليد العاملة الأرخص. و هي الي مؤثرة على شركة مثل بوينغ للطيران و مشكلة الجودة الحالية. لكن الأغلب يجادل ان السلبيات هي Side Effects ما قصدها صانعوا السياسة و أن الأمريكيين يعملون على نسخة معدلة منها.
تضخم رواتب الكبار بشكل أكبر من الصغار مو بالضرورة انها نتيجة السياسة ذي. للأسف هاذي سنة الحياة من متى الموظف يكون بغنى مديرة أو بغنى صاحب المال. هاذي طبيعة التجارة من خلق الله البشر حتى بعهد الرسول صلى الله عليه و سلم هذا هو الحال. عثمان بن عفان كان أغنى الصحابة لأنه تاجر. فهل كان من يعمل مع عثمان رضي الله عنه بغناه و لا أفقر منه؟
بغض النظر عن نواياهم، لكن الانتقاد هذا صحيح 100%ماني متعمق بالإقتصاد لكن أشك أن فيه نوايا طيبة خلف بايدن لما يقترح زيادة الضرايب على الأثرياء وهو مجرد دمية
للمجمع العسكري الصناعي ، إعتقادي أن إنتقاد بايدن و قبله أوباما لنموذج trickle down economics هو مجرد تبديل
للنماذج الإقتصادية لما يحقق مصالح النخبة اللي تطوروا من ملاك شركات و ثروة الى ملاك دول
كلامي كان عن كون هالفلوس توصل للشركةلا.. فلوسك عبارة عن حصة بالشركة
اللي باع لك السهم هو مشتريه من اخر والاخر اشتراه من اخر لين توصل لقيمة السهم اللي هي حصة تعكس أصول الشركة
والله الموضوع معقد يا اساسن وفيه حواري اقتصاد تضيعك
لكن عطني رايك ، هل برأيك وضع الراتب يعتمد على الشغلة ولا لا؟
يعني شغلة تنظيف صحون ، كل احد يقدر يسويها وشغلة ما تستاهل ، هل من العدل او المنطق انك تعطي مغسل الصحون راتب ١٠ الاف اذا ارباح شركتك مليونية؟
عنده شركة تدفع له راتب، أنا ليش اعطيه؟يا شباب صلو على النبي
الرجال يتكلم عن التجارب الاستثنائية مو الالعاب المجنركة
اذا لعبة عطتك تجربة خيالية ومتعة ليس لها مثيل وش المانع انك تدعم المطور زيادة وتخليه يستمر في العطاء وهو عارف ان الناس تشعر بالامتنان لجهده وابداعه
اكيد كل شيء له ايجابيات وسلبيات، لكن بالنهاية تصادف معه خروج الانترنت فما تقدر تنسب الفضل للسياسة بالضرورة وتنفي العيوب عنها
كان فيه طفرات حقيقية، بخصوص اليابان كان عندهم مشاكل اخرى وفقاعة انفجرت
بالنهاية النظام الامريكي هو المسيطر على العالم، والعملة هي المسيطرة، وهي متفردة بسيادة العالم
طبيعي تكون قائد اقتصادي، بالاخص انه باقي الدول ماتفضل تكون بنفس الجنون الرأسمالي الوقح عندهم
The game is rigged، يعني امريكا ماعندهم نظام صحي موحد مثل بقية العالم وعندهم من المشاكل ماعندهم، هل هذا معناه انهم صح لان ناتجهم المحلي الاعلى؟ يارجل عندهم مشكلة ناس بدون مسكن وينامون بالشارع وتنمو باازدياد
هل هذه السياسة سبب؟ لو تنظر للاحصائيات بشكل تاريخي بتشوف انه حصل بعد تطبيقها، الطبقة المتوسطة سحقت والحين الاجيال الجديدة تعتقد انه عمرها لن تتملك منزل تخيل! او انها حتى بتستطيع التقاعد وتشوفهم الان يتكلمون عن ان التقاعد يصير بعد السبعين
هذا جنون
العصر ماقبل هالسياسة يسمونه the golden age of capitalism
طبعاً ماكان من طيبة من خاطرهم، لكن كان فيه نموذج اشتراكي منافس في العالم واضطروا يقدمون تضحيات للطبقة المتوسطة وكانت النقابات العمالية في عزها
وكانت الطبقة الوسطى تعيش بحالة ممتازة والحلم الامريكي مزدهر، الحلم اللي اصبح كابوس الآن بعد التسيد