abdullah-kh
رجل من العامة
الجن بخلقتهم التي خلقها الله ما أحد يقدر يشوفهم.غلطان.
الجن بخلقتهم التي خلقها الله ما أحد يقدر يشوفهم.غلطان.
من قال بهذا ؟الجن بخلقتهم التي خلقها الله ما أحد يقدر يشوفهم.
https://dorar.net/aqadia/4310/ثانيا:-مدى-إمكانية-رؤيتهممن قال بهذا ؟
في الحقيقة انا اتكلم عن تقطيع
قريت التفسير وهو دقيق جدا 0-0بغض النظر أن ردي كان مازح
سألت عن تفسير الحلم ؟ كنت أنت اللي تُقطع ؟
أذكر أني قريت عن شيء مشابه لتفسير حلم "تقطيع جسم إنسان" ، ولكن مجملا أنسى أحلامي وما أفكر فيها
أنت تتكلم عن رؤية الجن بهيئتم الأصلية التي خلقهم الله بها، وأظن المقصد من القصص أو مايقصده الأخ مدّع هو رؤيتهم بهئيتهم المتجسدة، كحيوان أو مخلوق أو كبشري أو ماشابه، وهذا وارد.https://dorar.net/aqadia/4310/ثانيا:-مدى-إمكانية-رؤيتهم
شوف هنا، أنا مش بشيخ بس أتبنى الرأي الأول والذي درست عليه من المدرسة. ممكن نذكر الأنبياء بس هذه استثناء القاعدة ما أحد يشوفهم زي ما هم عليه ولازم يكون فيه تشكل هنا الحالة الوحيدة التي تقدر تشوفهم.
لكن هذا مقصدي من أول رد على ريثا وبعدين وضحت له لما قالي غلطان وأخيرًا جبت من وين استندت اللي هو رأي الجمهور.أنت تتكلم عن رؤية الجن بهيئتم الأصلية التي خلقهم الله بها، وأظن المقصد من القصص أو مايقصده الأخ مدّع هو رؤيتهم بهئيتهم المتجسدة، كحيوان أو مخلوق أو كبشري أو ماشابه، وهذا وارد.
https://dorar.net/aqadia/4310/ثانيا:-مدى-إمكانية-رؤيتهم
شوف هنا، أنا مش بشيخ بس أتبنى الرأي الأول والذي درست عليه من المدرسة. ممكن نذكر الأنبياء بس هذه استثناء القاعدة ما أحد يشوفهم زي ما هم عليه ولازم يكون فيه تشكل هنا الحالة الوحيدة التي تقدر تشوفهم.
نعم، لبس عليّ كلام أبو عابد على كونه إنكار الرؤية مطلقا!أنت تتكلم عن رؤية الجن بهيئتم الأصلية التي خلقهم الله بها، وأظن المقصد من القصص أو مايقصده الأخ مدّع هو رؤيتهم بهئيتهم المتجسدة، كحيوان أو مخلوق أو كبشري أو ماشابه، وهذا وارد.
عجزت أصدق الي يقولون إنهم شافوا جن @@
هو اللي أنا أعرفه "وأظن ذكرتها قبل"، مرة عماني كانوا رايحين كاشتين بمكان بر مقفر وماحولهم أي سيارة ولا قرية ولا بشر ولا أحد،واحد من اخواني بمرة طلع السطح وجانا خايف يقول انه شاف جني و"اعرج" بعد
مادري كيف في الظلام الشديد ذا عرف انه اعرج
طبعا حكاية الجني الاعرج ذا صارت حكاية اسطورية في بيتنا خصوصا انها صارت من قبل مانولد انا حتى لول
واستخدمت كسلاح تخويف عشان مانطول السهر او نطلع خارج البيت في الليل
غلطان.
يعني، كيف أصدّق شيء ماله إثبات كذا؟لقى رجال عيونه تموّج "فوق وتحت" وعرف أنه جني، وأظن حتى الباقين شافوه وألغوا الكشتة ورجعوا، فتصدف أحيانا يشوفون جن @_@
يعني، كيف أصدّق شيء ماله إثبات كذا؟
يعني صعب شخص يقولي كلام وأصدقه بدون إثبات ولا تحقّق من الموضوع، والله لو إنه الرسول @@
الكلام ليس موجه لك ولم أطلب منك التصديق، ذكرت فقط قصة عابرة كما ذكر أيمن قصة عابرة عن الموضوع.يعني، كيف أصدّق شيء ماله إثبات كذا؟
يعني صعب شخص يقولي كلام وأصدقه بدون إثبات ولا تحقّق من الموضوع، والله لو إنه الرسول @@
أستغفر الله وأتوب إليه ، ما قلتيه تجاوز خطير يا فاضلة فاستغفري اللهوالله لو إنه الرسول @@
ما هو هذا الي أنا قلته يعني.فكما ترين أخبرنا رسول الله صلى الله عليه وسلم بذلك فنحن نؤمن بذلك ونصدقه .
تجربة رعب في الطفولة ؟؟؟
اوكي ، خلني اوريكم حاجة خلتني اصيح و ارتعش تقول غسالة ملابس لما كنت ٦ سنوات :
تحديداً الفاينل بوس :
اعتقد اني فزت بجائزة اغبى كابوس طفولة في العالم.
كيف وصلوا هناك قبلنا ؟
ليش ما شفت أي اثر لشخص بالغ معاهم - والد مثلاً - المدة هذه كلها ؟ سواءً في الحديقة او في المحطة ؟
والدي كان مسرع بشكل عام في منطقة جبلية ... فاحتمالية انه فيه احد اخذهم بعد رحيلنا ، انطلق ثم سبقنا للمحطة كانت ضئيلة.
و حطوا في بالكم في تلك الفترة الغالبية ما كان عندهم موبايل.
و اهم سؤال .... هل هولاء الاطفال كانوا بشر ؟؟؟
حكاية الجن ...
انا من الناس اللي ما تصدق الحكايات هذه و ان اغلبها - اذا مو كلها - كانت مبالغة او سوء فهم.
فجأة اتذكر ذاك الموقف ... و اسكت بعدها.
حول سنة ٢٠٠١ - عمري كان حول ١٢ سنة - ، كنت مع عائلتي في رحلة في المنطقة الجنوبية عن طريق البر.
لما خلصنا قلنا نرجع للبيت لأننا على نهاية العطلة الصيفية... في طريق الرجوع وقفنا عند حديقة صغيرة في منطقة جبلية مقطوعة بعدما تعدينا الباحة - راحيين للطائف -.
ايش حصلنا هناك ؟؟ حصلنا أطفال صغار لوحدهم عددهم كان ٧ ، و أكبرهم كان في مثل عمري.
ما فيه أي سيارة في المكان غير سيارتنا ... ما فيه أي اثر لأي عائلة ... بس حصلنا الأطفال هذول يلعبون في المراجيح لوحدهم و في منطقة مقطوعة تماماً.
أنا و أخي تكلمنا مع كبيرهم ... و كان بيننا كلام عادي جداً. الاطفال واضح انهم مو خليجيين لكن كبيرهم كان يتكلم معنا عربي بشكل طبيعي. حاولنا نشاركهم في الغداء اللي عندنا لكنهم كلهم رفضوا.
قعدنا هناك حوالي ٤٠ دقيقة .. قلنا خلاص نمشي لكن ما فيه أي احد جاء عشان الاطفال ذول. والدي كلمهم اذا يحتاجون مساعدة لكنهم قالوا لا تخافوا علينا و الله يستر عليكم . تودعنا منهم و انطلقنا في مسارنا، و حنا طالعين كنت مطلع راسي عشان اشوف لو فيه اي سيارة جاية لهم لكن ما شفت اي سيارة نهائياً حتى في اخر لحظة.
سرنا لمسافة ٧٠ كيلو متر بسرعة عالية في منطقة جبلية زي هذه. الوالد وقف في اول محطة بنزين عشان يجب اغراض سريعة ... انا و اخي نزلنا عشان نروح لدورة المياه.
ايش حصلنا هناك في حدود المحطة ؟؟
حصلنا الولد مع الاطفال هناك ، لوحدهم نازلين للمنطقة الوعرة و الجبل .... كبيرهم شافني انا و أخي و في وجيهنا علامة استغراب.
اعطانا ابتسامة اخيرة و نزل مع اخوانه.
كيف وصلوا هناك قبلنا ؟
ليش ما شفت أي اثر لشخص بالغ معاهم - والد مثلاً - المدة هذه كلها ؟ سواءً في الحديقة او في المحطة ؟
والدي كان مسرع بشكل عام في منطقة جبلية ... فاحتمالية انه فيه احد اخذهم بعد رحيلنا ، انطلق ثم سبقنا للمحطة كانت ضئيلة.
بأي عقل او حكمة عائلة - او عوائل - يتركوا اطفال صغار في حديقة مقطوعة لمدة ساعة او اكثر بدون وجود بالغ واحد على الأقل معهم ؟؟ كان بينهم بنت عمرها حول ال ٣ سنين يا راقل ! و حطوا في بالكم في تلك الفترة الغالبية ما كان عندهم موبايل.
و اهم سؤال .... هل هولاء الاطفال كانوا بشر ؟؟؟
اكثر من عشرين سنة مضت و لا زلت اتذكر ذاك الولد و ثوبه الاسود ... و تلك الابتسامة ...
انا الان خايف اني اسوي بوست للمشاركة هذه ... ثم احصله في الخارج من الشباك ... يعطيني ابتسامة أخرى
طلعت أنت اللي قابلته ذاك اليوم، بشرني عنك من زمان عنكحكاية الجن ...
انا من الناس اللي ما تصدق الحكايات هذه و ان اغلبها - اذا مو كلها - كانت مبالغة او سوء فهم.
فجأة اتذكر ذاك الموقف ... و اسكت بعدها.
حول سنة ٢٠٠١ - عمري كان حول ١٢ سنة - ، كنت مع عائلتي في رحلة في المنطقة الجنوبية عن طريق البر.
لما خلصنا قلنا نرجع للبيت لأننا على نهاية العطلة الصيفية... في طريق الرجوع وقفنا عند حديقة صغيرة في منطقة جبلية مقطوعة بعدما تعدينا الباحة - راحيين للطائف -.
ايش حصلنا هناك ؟؟ حصلنا أطفال صغار لوحدهم عددهم كان ٧ ، و أكبرهم كان في مثل عمري.
ما فيه أي سيارة في المكان غير سيارتنا ... ما فيه أي اثر لأي عائلة ... بس حصلنا الأطفال هذول يلعبون في المراجيح لوحدهم و في منطقة مقطوعة تماماً.
أنا و أخي تكلمنا مع كبيرهم ... و كان بيننا كلام عادي جداً. الاطفال واضح انهم مو خليجيين لكن كبيرهم كان يتكلم معنا عربي بشكل طبيعي. حاولنا نشاركهم في الغداء اللي عندنا لكنهم كلهم رفضوا.
قعدنا هناك حوالي ٤٠ دقيقة .. قلنا خلاص نمشي لكن ما فيه أي احد جاء عشان الاطفال ذول. والدي كلمهم اذا يحتاجون مساعدة لكنهم قالوا لا تخافوا علينا و الله يستر عليكم . تودعنا منهم و انطلقنا في مسارنا، و حنا طالعين كنت مطلع راسي عشان اشوف لو فيه اي سيارة جاية لهم لكن ما شفت اي سيارة نهائياً حتى في اخر لحظة.
سرنا لمسافة ٧٠ كيلو متر بسرعة عالية في منطقة جبلية زي هذه. الوالد وقف في اول محطة بنزين عشان يجب اغراض سريعة ... انا و اخي نزلنا عشان نروح لدورة المياه.
ايش حصلنا هناك في حدود المحطة ؟؟
حصلنا الولد مع الاطفال هناك ، لوحدهم نازلين للمنطقة الوعرة و الجبل .... كبيرهم شافني انا و أخي و في وجيهنا علامة استغراب.
اعطانا ابتسامة اخيرة و نزل مع اخوانه.
كيف وصلوا هناك قبلنا ؟
ليش ما شفت أي اثر لشخص بالغ معاهم - والد مثلاً - المدة هذه كلها ؟ سواءً في الحديقة او في المحطة ؟
والدي كان مسرع بشكل عام في منطقة جبلية ... فاحتمالية انه فيه احد اخذهم بعد رحيلنا ، انطلق ثم سبقنا للمحطة كانت ضئيلة.
بأي عقل او حكمة عائلة - او عوائل - يتركوا اطفال صغار في حديقة مقطوعة لمدة ساعة او اكثر بدون وجود بالغ واحد على الأقل معهم ؟؟ كان بينهم بنت عمرها حول ال ٣ سنين يا راقل ! و حطوا في بالكم في تلك الفترة الغالبية ما كان عندهم موبايل.
و اهم سؤال .... هل هولاء الاطفال كانوا بشر ؟؟؟
اكثر من عشرين سنة مضت و لا زلت اتذكر ذاك الولد و ثوبه الاسود ... و تلك الابتسامة ...
انا الان خايف اني اسوي بوست للمشاركة هذه ... ثم احصله في الخارج من الشباك ... يعطيني ابتسامة أخرى
لكن صراحه كانت تلك الفترات من حياتي كلها اروحها عشان زواجات و كذا اصلا تلك المنطقه اغلب البيوت فيها من طين و كذا لكن مجهوره عدا كم بيت منها هذا البيت لان اللي ساكنها ناس كبار بمعنى الحرفي عمرهم ١٢٠-١٣٠ سنه لدرجه من كبر السن بدأت تطلع لهم قرون و ظهرهم انعوج بالمعنى الحرفي طبعا كانوا زوجين مدري اذا كانوا احياء او اموات الله يرحهم اذا كانوا اموات او اذا احياء الله يطول في عمرهم المهم الكلام هذا قبل تقريبا قريب ال٦-٨ سنوات مني متذكر صراحه
طلعت أنت اللي قابلته ذاك اليوم، بشرني عنك من زمان عنك