خطوة بعد الآخرى، أتأكد أن الرجل يدير الموقع على هواه.
من حقه، دفع فيه 44 مليار دولار.
الانتقاد عن "طريقة الإدارة" لا عن "حقه في إدارته" الكثير من قراراته يجعل تجربة المستخدم سيئة أو محدودة أو ناقصة، لا يمكن تبريرها بما دفعه.من حقه، دفع فيه 44 مليار دولار.
حتى بنسبة لصانعي المحتوى لا زالت بدائية وما تعطيل صلاحيات تطبيقات الطرف الثالث أو فرض القيود عليها صار أصعب على صناع المحتوى من جمع وتحليل البيانات الحسابات بدون ما نتكلم عن الشركات التجارية بكل أنواعها.الحقيقة رغم الكثير من القرارات الاعتباطية، لكن بشكل عام تويتر كمنصة أفضل مع الون ماسك، أفضل لصانعي المحتوى بلا شك.
من يصدق أنه bots كثر عددهم أكثر من تويتر السنة الماضية لدرجة صار طبيعي تشوف بوت مشترك ببلو ومروج تويته على المنصة.
جدا. الان صرت اشوف بوتات هدفها التسويق لحسابات اخرى في الردود. عادي تحصل واحد منزل تغريدة عزاء والردود بوتات بصح ازرق تسوق لحسابات ثانية باقتباس التغريداتمن يصدق أنه bots كثر عددهم أكثر من تويتر السنة الماضية لدرجة صار طبيعي تشوف بوت مشترك ببلو ومروج تويته على المنصة.
هو ثمن ومقابله، انتشار المعلومات المزيفة أحسن بكثيير من دفن الأصوات قبل، أتذكر مع كل أزمة في فلسطين سابقاً أشوف موجة تقفيل حسابات (زي ما فيسبوك وانستغرام يسوون حالياً) ومحاولات إخفاء وغيرها، والإحتلال كان ماخذ راحته تماما في نشر المعلومات المغلوطة فالوضع ما كان فعلاً Moderation غير منحاز، بل كان منحاز ويخفي الحقيقة أحياناً مقابل نشر الكذب.صحيح ان ايلون اعطى مجال للحرية يحسب له بالازمة هذه لكن بنفس الوقت المعلومات المزيفة وتدففها صار غير متحكم فيه لدرجة صار فيه ضرر عكسي.