hits counter

سوني و محاولة جديدة لتحطيم الاي بود و...و..؟

Dark soul

Hardcore Gamer
السلام عليكم ورحمة الله و بركاته

[QUOTE]«ووكمان» جديد من «سوني» يتحدى «آي بود» ، يخزن 1350 أغنية ويخفض الضجيج بنسبة 75 %

internet.391892.jpg


سان فرانسيسكو: «الشرق الأوسط»
كشفت شركة «سوني الكترونيكس» النقاب قبل عدة اسابيع عن اخر مشغلات «ووكمان» الموسيقية في محاولة منها للوقوف في وجه بعض المشغلات الموسيقية التي تنتجها «ابل كومبيوتر»، مثل «آي بود»، التي استحوذت على حصة كبيرة في السوق، وطرحت هذه المنتجات في الاسواق الشهر الحالي. وتقول «سوني» ان منتجاتها الجديدة من «ووكمان» متوفرة بألوان متعددة، بما في ذلك البنفسجي والقرنفلي، كما أنها تتميز بتقنية الغاء الضجيج المبيتة فيها، وفي سماعات الاذن ايضا، التي من شأنها تخفيض الضجيج بنسبة 75 في المائة.
ويقول كوبا كوباياشي مدير عام قسم الاجهزة الصوتية الشخصية في «سوني» «إنه على الرغم من تقديم الشركة في السابق سماعات ملغية للضجيج، إلا أنها المرة الاولى التي قمنا فيها بدمج هذه التقنية في الجهاز ذاته، مما يعني أننا أوجدنا مجموعة جديدة تماما من الاجهزة، ونحن على ثقة بان عشاق الاجهزة الموسيقية سيسرون بجهاز «ووكمان» الموسيقي الرقمي هذا».

وتستمر الشركات المنافسة في محاولتها للاستحواذ على حصة أكبر من سوق اجهزة التشغيل الموسيقية التي سيطرت عليها «آي بود» منذ اللحظة الاولى التي نزلت فيها هذه الاداة الثورية السوق عام 2001، وتحوز حصتها حاليا على نحو 76 في المائة من السوق. وتستعد «مايكروسوفت» لاطلاق جهازها النقال «زيون» لتشغيل وسائط الاعلام خلال موسم العطلات، في حين أعلنت «ثومسون» الشركة الفرنسية المتخصصة في الاجهزة الالكترونية الاستهلاكية قبل اسبوعين عن طرحها في الاسواق، من ماركتها «آر سي أيه»، لجهازها «ليرا إكس 3030» الذي يمكن وضعه في الجيب، والمجهز بذاكرة لتسجيل الوسائط الشخصية المتعددة سعة 30غيغابايت. واستنادا الى «سوني» (طوكيو) تقدم مجموعتها الجديدة NW-S700F من أجهزة التشغيل «ووكمان» نحو 50 ساعة من حياة البطارية التي تشمل على مزية الشحن السريع التي تقدم نحو ثلاث ساعات من التشغيل بعد ثلاث دقائق فقط من الشحن. والمنتجات هذه تدعم العديد من الملفات الموسيقية، كما انها تتماشى مع خدمة «سوني كونيكت» على الشبكة، وتشمل برنامج «سونيك ستايج سي بي» لاستيراد وجلب وإدارة ونقل المجموعات الموسيقية كما تقول «سوني».

وتشمل مشغلات «سوني» الجديدة طراز 2 غيغابايت الذي يمكنه تخزين حتى 1350 أغنية، والذي يباع بحدود سعر 199 دولارا. أما طراز غيغابايت واحد فيمكنه استيعاب نحو 685 اغنية، ويباع بنحو 169 دولارا استنادا الى الشركة. وفي المقابل يتسع جهاز «آي بود نانو» الصغير حتى 500 أغنية ويباع بسعر 149 دولارا استنادا الى «أبل». كما تطور «سوني» جهاز «فيدو ووكمان» لتتحدى به «فيديو آي بود» من «أبل».[/QUOTE]​

http://www.asharqalawsat.com/details.asp?section=13&article=391892&issue=10213

لول ... سوني معاندة و تبي تفرض نفسها في كل المجالات بالغصب :yuck:

«آي بود» يحتفل بعيد ميلاده الخامس


internet.391887.jpg



الجهاز الذي جعل «أبل» تتربع على قمة العرش الموسيقي وسجل لها عائدات قياسية


نيويورك: «الشرق الأوسط»
قد تكون كومبيوترات «مكنتوش» هي روح أجهزة شركة «ابل» للكومبيوتر، لكن اجهزة «آي بود» هي محفظتها المالية! قبل خمس سنوات سجلت هذه الشركة التي تعتبر معلما بارزا من معالم وادي السيليكون في الولايات المتحدة، عائدات ربع سنوية بلغت 1.45 مليار دولار، أي انها انخفضت بنسبة 22 في المائة. وبعدما انخفضت الارباح الى النصف، شرع البعض يتساءل ما إذا كانت شركة «ابل» ستظل تعاني الى الابد على أيدي منافسين يقومون بانتاج كومبيوترات «بي سي» شخصية رخيصة الكلفة مثل «ديل». ولكن لم يحتاج جمهور «ابل» لان يصابوا بالقنوط طويلا، فبعد ستة أيام فقط، وفي 23 من شهر أكتوبر من عام2001 بالذات، كشفت «ابل» النقاب عن «آي بود» الذي ادى الى تغير مقدرات هذه الشركة بشكل دراماتيكي كبير مع سائر الصناعات الموسيقية.
والآن بعد مضي خمس سنوات على هذا التاريخ اعلنت الشركة انها شحنت 8.7 مليون جهاز من هذا النوع خلال الربع الرابع من السنة المالية التي انتهت في 30 سبتمبر الماضي. والواقع ان دخل الشركة البالغ 1.6 مليار دولار من مبيعات «آي بود» من ذلك الربع الاخير هو أكثر بكثير مما أدخلته الشركة برمتها في أكتوبر من عام 2001. كما أن مبيعات هذه الاجهزة هي أكثر بنسبة 35 في المائة من مبيعات الفترة ذاتها من العام الماضي، وأكثر بكثير مما توقعه المحللون الماليون.

* «آي بود» الموسيقي

* ومن الصعب جدا تقدير وقع هذه الاجهزة على الكومبيوتر ذاته، وعلى الاجهزة الموسيقية الاستهلاكية والصناعات الموسيقية منذ إنزالها عام 2001. وجهاز «آي بود» هو في الواقع أول منتج هجين من شركة تصنع الاجهزة الكومبيوترية التي لحقت بالموسيقى وتسجيلات الفيديو مما يظهر كيف أن الكومبيوتر بات قادرا على أن يصبح جزءا لا يتجزأ من نظام التسلية المنزلي ونجوم الموسيقى الشعبية (بوب) من أمثال مادونا وغيرها كما نقل موقع «نيوز. كومط» عن ستيف جوبس المدير التنفيذي لشركة «ابل».

واليوم أصبح جوبس هذا عضوا في مجلس إدارة شركة والت ديزني بعد قيام الاخيرة بالاستحواذ على شركته الاخرى «بيكسار». وهو حاليا يعتبر من أكثر الشخصيات تأثيرا في صناعة التسلية والترفيه، إذ يمكنك اليوم ان تتصور كيف أن مديرا تنفيذيا في شركة كومبيوتر باتت له أعمال وعلاقات وطيدة مع الشخصيات الشهيرة في عالم التسلية والترفيه من أمثال ستيفن سبيلبيرغ ودايفد جيفن. اذن كيف أصبح لاداة صغيرة مثل هذه مثل هذا الوقع؟ الجواب هو أن الجمع بين الاجهزة والعتاد وبرمجيات «آي تيونس» ومحلات ومخازن الموسيقى على الشبكة، منح الشعب مثل هذا الاسلوب السهل للحصول على الموسيقى الرقمية، كما وأنه اكد لصناعة الموسيقى أن انزال الموسيقى من الشبكة بطريقة شرعية يمكن أن يعمل، وبالتالي اعطى المجال لانتاج مجموعة واسعة من ملحقات «آي بود». واليوم تقوم «ابل» بالتوسع نحو الفيديو بحيث يمكن مشاهدة العروض التلفزيونية والسينمائية التي تتوفر في «آي تيونس» على الكومبيوتر، أو على أجهزة «آي بود» الفيديوية. «وهذه الاجهزة سهلة الاستخدام في الحصول على المحتويات وتشغيلها أيضا وتوزيعها على الاجهزة الاخرى» كما يقول تيم باجارن المحلل في «كريتيف ستراتيجيس».

ولكن هل بإمكان اي شركة أن تخفف من قبضة «ابل» على الموسيقى الرقمية الآن؟

ربما.. استنادا الى المحللين، لكن أي جهاز اخر قد ينافس «آي بود» أمامه مهمة شاقة جدا، لان «ابل» التي يقدر البعض انها تملك 70 في المائة من سوق آلات تشغيل الموسيقى الرقمية في الولايات المتحدة كانت قادرة حتى الآن على تصميم منتجات قوية ذات نوعية جيدة وتوزيع كبير، كما يقول شاو وو المحلل في مركز «أميركان تكنولوجي ريسيرتش».

وحتى اليوم لم تستطع أية شركة، أن تأتي بطراز منافس، والاجهزة القليلة التي تنتجها شركات أخرى مثل «سان ديسك» و«كريتيف» و«سوني» التي تتنافس على تقاسم بقية الكعكة، كان عليها الاعتماد على برامج من «مايكروسوفت»، أو «ريل نيتووركس» لكي تدير مجموعاتها الموسيقية بحيث لم تثبت ولا واحدة من هذه المجموعات المركبة المتحدة شعبيتها كما هي شعبية المجموعة «آي تيونس» ـ «آي بود». لكن «سوني» و«مايكروسوفت» هما الشركتان الوحيدتان اللتان تملكان الموارد والاتصالات اللازمة لمواجهة مجهودات «ابل»، لكنهما لم تستطيعا انتاج أجهزة تستطيع الصمود مع المستهلكين.

* منافسة الجوال

* وقد تواجه «ابل» تهديدا تنافسيا من الهواتف الجوالة اذا ما تحولت هذه الى منصة للموسيقى الرقمية كما يقول سامر بهافناني المحلل مع «كارنت أناليسيس». وكانت الشركة قد اتخذت خطوات تجريبية باتجاه سوق الهواتف الجوالة بالاشتراك مع «موتورولا» يتعلق بهواتف من طراز «روكر»، لكن هذه التصاميم لم تلق هوى لدى المستهلكين. وبدلا من ذلك يعتقد أن «ابل» تقوم بتصميم هاتفها الخاص بها الذي يتيح للمستخدمين الاصغاء الى الموسيقى بين المكالمات والرسائل النصية.

لكن التقنية هي جانب واحد من قصة «آي بود»، اما الجانب الآخر فهو ببساطة قيام «ابل» بإنعاش سوق الاجهزة الموسيقية الجوالة واطلاق حيويتها الكبيرة وجعلها أمينة لاولئك الشباب الذين يتجولون هنا وهناك وقد علقوا على رؤوسهم السماعات كما يقول وو.

وطابع «ابل» الفريد والاعلانات على التلفزيون وفي الشوارع التي تصور الاشخاص بسماعاتهم البيضاء كان من الصعب تفاديها خلال السنوات الخمس الماضية على حد قول بهافناني، كما أن فلسفة تصميم الجهاز الصغير المقرونة مع أناقة التشبيك لدى المستخدم وبكرة اللف صعودا ونزولا لاختيار المهام والقطع الموسيقية جعلته يتقبل ببساطة الاشياء والمستحدثات الجديدة للدخول الى الموسيقى الرقمية كما يقول.

ويبدو أن الطلب على أجهزة الموسيقى الصغيرة هذه يبقى عاليا، ونحن ندخل في نهاية العام الحالي، عندما ستخرج «ابل» بتصاميم جديدة عبر فئاتها، أو مجموعاتها الثلاث الرئيسية. كما أن «مايكروسوفت» تخطط أيضا للدخول الى السوق مع جهاز «زيون» وخدمته الموسيقية في وقت لاحق من العام الحالي، في حين أن شركات مثل «سان ديسك» و«سوني» مستمرة في الترويج لاجهزتها. وهذا يعني أن أمام «ابل» الكثير من الفرص الان لزيادة حصتها من السوق ومشحوناتها الى خارج الولايات المتحدة، حيث لا توجد لها أي هيمنة هناك، كما أن الثقافة هناك حول الاجهزة الموسيقية المحمولة في حاجة بعد الى أن تتطور أكثر كما يقول باجارن.

ويقول بهافناني ان بمقدور «ابل» استقطاب المزيد من المستخدمين عن طريق الكشف عن خدمة للاشتراكات. وكان آخرون قد جربوا طرز الاستئجار، لا الشراء، بالنسبة الى الموسيقى الرقمية من دون أي نجاح يذكر. لكن أحد أسباب الفشل هذا هو أن هذه الخدمات لا تعمل مع «آي بود» كما يقول. لكن اذا شاءت «ابل» ان تجرب طرازها الخاص بالاشتراكات فإنها قد تستقطب المزيد من المستخدمين الراغبين في دفع 10 الى 15 دولارا شهريا للدخول الى مكتبة «ابل» الموسيقية.

* عرش «أبل»

* وتساؤلات المحللين حول اذا كان بمقدور البعض ازاحة «ابل» عن عرش الموسيقى الرقمية هو بحد ذاته أمر كبير. وقبل خمس سنوات كان الذين يصغون الى الموسيقى الرقمية يعملون على حافة الحدود القانونية، فقد سمحت «نابستر» وبعد ذلك «كازا» للملايين من طلاب الجامعات والمهنيين الشباب بالحصول على مجموعاتهم الموسيقية بنسخ رقمية لأغانيهم وألبوماتهم. كما أن العديد منهم حولوا اقراص الـ «سي دي» الى أنماط وصيغ رقمية. غير أن انتشار خدمات المشاركة في الملفات أتاح للكثير من الاشخاص جمع أغانيهم من دون زيارة محلات الموسيقى ومخازن التسجيلات. إلا ان ذلك اوجد مشكلة لكون الذين يصغون الى الموسيقى الرقمية كانوا محصورين بصورة رئيسية بغرفهم اذا شاءوا الاستمتاع بموسيقاهم، لان الموسيقى الجوالة لم تكن رائجة أو شعبية خلال عقود كاملة، منذ أن قامت «سوني» بترويج الفكرة مع جهاز «ووكمان». لكن الذي كان يفضل الاصغاء الى الموسيقى في غرفته في التسعينات، لم يكن يشعر تماما مثلما كان يشعر الذي يصغي الى جهاز «ووكمان» كما يقول وو. وهكذا كان الحال في الثمانينات.

واستمر هذا الى أن قامت شركات مثل «ريو» و«كرييتيف تكنولوجي» بسبق «ابل» عن طريق الاجهزة المحمولة باليد التي يمكنها تشغيل المخزونات الجديدة من ملفات «إم بي3». غير أن السوق آنذاك لم تكن تتبين ما هي الاجهزة الجديدة هذه في البداية، كما أن نقل الملفات من جهاز الكومبيوتر الشخصي «بي سي» الى الاجهزة الجوالة ومنها، لم يكن عملا سهلا.

وفي عام 2000 شرعت «ابل» بخطوتها الاولى. وفي العام 2001 أطلقت برنامج «آي تيونس» لإدارة المجموعات الموسيقية الرقمية. وفي أواخر ذلك العام أبصر «آي بود» النور. وكان الجهاز الاول يملك خمسة غيغابايت من سعة التخزين ويكلف 399 دولارا، وهو السعر الذي وجد المحللون في ذلك الوقت أنه عال بعض الشيء. لكن سعر الجهاز هذا انخفض الى 299 دولارا قبل أن تخرج الى النور نماذج بسعات تخزينية أكبر.

وفي عام 2003 خطت «ابل» خطوة جريئة في عالم «ويندوز» متيحة لمستخدمي كومبيوترات «بي سي» استخدام «آي تيونس» لادارة موسيقاهم بأنفسهم لاول مرة. ومنذ ذلك الوقت استمر الزخم وراء الجهاز بالتنامي مؤديا الى إنتاج «آي بود ميني» و«آي بود نانو» و«آي بود شافل» اضافة الى أجهزة «آي بود» الفيديوية، وهي الفكرة التي سخر منها جوبس في وقت من الاوقات.

وبغض النظر عما الذي تختاره «ابل» والتحديات التي تواجهها، إلا ان الشركة أنتجت منتوجها الثاني الرائع الذي تحول الى ظاهرة ثقافية كما يقول باجارن الذي تابع قائلا «على «ابل» الاستمرار في المحافظة على هذا الجهاز بسيطا متكاملا وجذابا».

هاذي اخبار متفرقة :

غرائب التقنية
شاهد أفلامك على معصمك.. وضع أصغر مشغل فيديو في العالم بميدالية مفاتيحك




تقرير - عبدالله فهد الجليفي:
يوما بعد يوم تفاجئنا التقنية الحديثة بتطورات رائعة وبعضها غريب. ولقد أعجبنا ببعض الأفكار الغريبة التي يمكن الاستفادة منها بشكل كبير. لذلك سنقوم بسردها لكم لكي تروا ما يمكن أن تقدمه لكم هذه الاختراعات لإنجاز إعمالكم بسرعة أكبر.

ساعة عرض فيديو

161613.jpg


هل أنت من محبي مشاهدة مقاطع الأفلام الآن سوف تحصل عليها دوما ومعك باستمرار وعلى معصمك. هذه الساعة الجديدة والتي بإمكانها عرض مقاطع أفلام الفيديو على الساعة مباشرة وعلى شاشة يبلغ طول قطرها 1.5بوصة. وتعمل هذه الساعة على بطاريات بإمكانها أن تعمل لمدة 8ساعات عرض متواصلة. تقوم الساعة أيضا بعرض العديد من امتدادات الملفات مثل WMA. MP3. MP4 كما بإمكانها عرض الصور ذات الامتداد JPEG. ويمكن تخزين كافه البيانات من مقاطع الفيديو والصور على ذاكرتها الداخلية الضخمة والتي تبلغ 2جيجابايت. دقة العرض على الشاشة تصل إلى 120120بكسل. بالإمكان الحصول على معلومات حول هذا المنتج عن طريق زيارة الموقع.

http://www.chinavasion.com/product_info.php/pName/watch-mp4-player-2gb-15inch-oled-screen/


اصغر مشغل ملفات فيديو في العالم

انتشرت في الآونة الأخيرة مشغلات ملفات ال MP3 بشكل كبير وملفت للنظر بدأتها لأول مرة شركة ماكنتوش عندنا قدمت جهاز ايبود المشهور عالميا. كانت البداية صعبة الأجهزة كبيرة بعض الشيء مقارنة عن ما سوف نستعرضه معكم اليوم. آخر تطورات هذه الأجهزة هو عبارة عن جهاز مكعب الشكل قابل لتشغيل ملفات ال MP3 ولكن ما يميزه هو الحجم. فحجم هذا الجهاز المتناهي في الصغر والذي تستطيع أن تربطه بميدالية المفاتيح هو 25.4ملم طول?25.4ملم عرض?25.4ملم ارتفاع . ولك أن تتخيل مدى صغر حجم هذا الجهاز. ويبلغ وزن الجهاز ما يقارب 18جرام أي ما يعادل وزن خاتم من الذهب. Cub2 هذا الاسم الذي تم إطلاقه على هذا المشغل ولكن لعل هذا الحجم لا يحتوي على العديد من المميزات بداخله ولكن هذا الكلام غير صحيح فهو يحتوي على شاشه عرض بإمكانك استعراض أفلام الفيديو عليها ولكن ليس بالدقة المعهودة وذلك لصغر الحجم. أيضا يحتوي على مشغل الراديو FM . بالإضافة إلى إمكانية إعطاء نقاء صوت عال جدا مع صوت محيطي. بالإضافة إلى ميزة ساعة التنبيه المدمجة. ويأتي الجهاز في حجمين من الذاكرة 1جيجا و 2جيجا. وللحصول على المزيد من المعلومات قم بزيارة موقع الشركة المصنعة.

http://www.kjglobal.co.uk/acatalog/Cube2.html

البيضة العجيبة

لعل هذه البيضة التي سوف نستعرضها معكم تعتبر مختلفة بعض الشيء عن البيضة العادية. فهي ليست بيضة قابلة للأكل ولكن هي بيضة متعددة الاستخدامات. فعندما تقسم هذه البيضة على قسمين تحصل على سماعات صوت ذات جوده عالية بإمكانك استخدامها على جهازك المحمول. ولعل ما يميزها أيضا انه يتم توصيلها عن طريق منفذ ال USB2 وذلك لتعمل كموزع USB2 وتوفر لك منفذا USB2 . أيضا تحتوي هذه البيضة العجيبة على قارئ للذاكرة من نوع MMC وSD و أيضا كرت الذاكرة الخاصة بالكاميرا من نوع Memory Stick. وأفضل ما في هذه البيضة أنها ليست في حاجه لتعريف فبمجرد أن يتم توصيلها بالجهاز يتعرف عليها نظام الويندوز مباشرة. للحصول على المزيد من المعلومات حول هذا المنتج بإمكانك زيارة موقع الشركة.

http://www.audiocubes.com/product_info.php?products_id=1940

ما اقو الا الله يخلف على العرب بس

مالنا حتى همسة في عالم التقنية ... :roll:
 

Humam

True Gamer
إذا سوني طول عمرها بتحط في بالها إنها لازم تهزم الiPod فعمرها ماراح تهزمه فعلا.. اللآي بود محد راح يهزمه إلا بعد ظهور شي جديد يعتبر نقلة فعلية في تكنولوجيا أدوات الموسيقى المحمولة.
 

Death match

Hardcore Gamer
اليوم شفت الأعلان في الماسنجر اول ما شفت كلمة sony على طول ركضت لها حسبت يتكلمون عن الps3 :p لكن طلع sony walkman
 

BioMario

مصمم
ما اعتقد اي مشغل MP3 يتحدى الـ iPod
 
ممكن يتقلص الآي بود بسبب الجوالات. ما فيه جوال جديد ما يشغل موسيقى الآن، و أسعار بعضها أرخص من الآي بود، و بعضها ما يحتاج يكون عندك شريحة حتى، غير أن الآي بود ما يخدم الا اللي يبي موسيقى بس، بس فيه ناس يبون اكثر و هذي الأشياء تحتاج امكانيات الجوال، مثل التصفح و تحميل الأغاني مباشرة من النت للجهاز. إذا ما سوت أبل شي ثوري، إما بالتقنية أو تسعير أجهزتها و تسويقها بشكل جديد، ما أعتقد سيطرتها بتدوم، هو رأي شخصي عموما.
 

AMG

True Gamer
انا ال mp3 player الى عندى حاليا من سونى وهو Walkman nw-a608 و الجهاز رووعة الصوت فيه انقى من ال I-pod Nano بعد التجربة

و عمر البطارية فيه 50 ساعة !!!!

4905524306200la.jpg


مشكلة مشغلات الاغانى من سونى انك لازم تنقل الاغانى عن طريق برنامجهم (( connect player )) الى يعتبر كارثة فى عالم البرمجة , لكن فى برنامج ثانى وهو من سونى كمان اسمه SonicStage وهو افضل من الاول بمراااحل

المشكلة الثانىة انك ما تقدر تشغل الاغانى الموجودة فى ال player حقك على PC مافيه احد البرنامجين

لكن من ناحية المتانة , الوزن , جودة الصوت , عمر البطارية افجهزة سونى ولا اروع
 

DeViL MiNd

Banned
يابن الحلال الآن قليل شراء الآي بود قليل جدا يمكن تلقاه مع بعض الي بالشركات
الي يشتغلون لكن الآن هناك أجهزه للألعاب والفيديو زي الـ PSP او يشغله على الكمبيوتر
او الجوال يعني الآي بود ماله أي نفع بالنهايه
 
أعلى