hits counter

تاهت خطاوينا يا راحة البال | رحلة البحث عن الراحة في زمن السرعة

wael_boss90

True Gamer
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته
b5460dd80d1ee8935179ec400fbd005d.jpg

السنوات الي راحت نضجت كثير وتعلمت أشياء كثييييير محد علمنياها , دروس من الحياة الحمد لله دائم كان حولي ناس تحبني وتقدرني لكن في دروس كثير تعلمتها لوحدي
سابقا حقيقة كنت أعيش حياتي من أجل لا شيء ربما عشان لعبة أنتظرها أو فلم أو أختبار في الجامعة أبغى أخلصه كانت الحياة بقد بساطتها وبقد ما كنت مرتاح الا أنها كانت سطحية شوي
وما كنت ناضج أو مستعد وقتها للحياة بل كنت مرتاح للغاية داخل غرفة الآمان حقتي ولا أشعر بالرغبة في مغادرتها
2015-12-17_00013.jpg


بعد أن خرجت للحياة بسبب العمل وكبرت طموحاتي أكتفشت أني كنت أعيش حياة صحيح مريحة لكن لم تجهزني لما هو قادم , لن أطيل عليكم الموضوع
لكن مؤخرا بدأ الأرق ينام بجانبي على السرير و تفأجات عندما أخبرني أحد الأصدقاء أن الشيب بدأ يظهر في رأسي وعندما صوره لم أصدق ! ما زلت صغير للغاية على الشيب
عمري 26 سنة الله يبارك في عمري وفي أعماركم , ثم بعد فترة بدأ القولون يطلب النجدة هو أيضا وكأن هناك سلك موصل بين العقل و البطن ما أن يشعر العقل بشيء حتى ينزل بالمصعد على البطن
من أنتفاخات و أنشداد في البطن و غيره لكن أطيل عليكم بالتفاصيل


ما أحاول أقوله هو أعتقد أني أقلق نفسي وأحملها أكثر من اللازم وفي رحلة بحثي عن التطور وإيقاف العادات السيئة وجدت أن عقلي يتصارع معي ولا يريد الا الراحة و الكسل لكن سوف أعاونه على أتباع الخير و أصبر عليه


لذا سؤالي وسبب فتح الموضوع هو :
كيف وازنت بين راحتك وبين مسؤولياتك وكيف تعتني بنفسك وتهدئها في الزمن التي كثرت به المسؤوليات و صعبة فيه الدنيا قليلا
نصائح من يومك و كيف هو جدولك الغذائي وهكذا
 

retha

from a parallel universe
كيف وازنت بين راحتك وبين مسؤولياتك
المسؤوليات لها وقتها المحدود أما الراحة لها كل الوقت الباقي.
وكيف تعتني بنفسك وتهدئها في الزمن التي كثرت به المسؤوليات و صعبة فيه الدنيا قليلا
التهدئة تكون بالهروب، فأغلب المشاكل يحلها الزمن.
نصائح من يومك
لا تكن روبوتاً يعمل أغلب وقته فالراحة هي دليل كونك إنسان.
و كيف هو جدولك الغذائي وهكذا
فطور بسكوت، غداء مب لازم، عشاء لذيذ.
 

Eye

السوسة

ارفع لك القبعة على الرفرنس السيريالي الميتافيزيقي

بعد أن خرجت للحياة بسبب العمل وكبرت طموحاتي أكتفشت أني كنت أعيش حياة صحيح مريحة لكن لم تجهزني لما هو قادم , لن أطيل عليكم الموضوع

للاسف عندنا فجوة في التنشئة في مجتمعنا ، نعيش معتمدين على اهلنا بدون مسؤوليات ، بعدها نطلع على الحياة الواقعية غير مجهزين وغير مدربين للتعامل مع المسؤوليات والاولويات ونصارع عشان نلقى التوازن

لكن مؤخرا بدأ الأرق ينام بجانبي على السرير و تفأجات عندما أخبرني أحد الأصدقاء أن الشيب بدأ يظهر في رأسي وعندما صوره لم أصدق ! ما زلت صغير للغاية على الشيب
عمري 26 سنة الله يبارك في عمري وفي أعماركم , ثم بعد فترة بدأ القولون يطلب النجدة هو أيضا وكأن هناك سلك موصل بين العقل و البطن ما أن يشعر العقل بشيء حتى ينزل بالمصعد على البطن
من أنتفاخات و أنشداد في البطن و غيره لكن أطيل عليكم بالتفاصيل

الله ييسر عليك ويرفع عنك يا اخوي وائل ، الجذر لمشاكل النوم والقولون هو القلق

لا تقلق وتوكل على الله ، توكل ، فوض امرك لله ، وتقبل قضاء الله وقدره وتحمل ابتلائه ، فانك مأجور انشاءالله ، ان الله اذا احب عبدا ابتلاه ، الله جل في علاه مالك الملك يحبك ، قد ايش بختك اذا الله يحبك ، هذا من الناحية الفكرية

من الناحية النفسية واتكلم من خبرة شخصية وصراع مع القلق لمدة ١٥ سنة ، ففيه تمارين وممارسات سلوكية تفيدك ، مارس تمارين الاسترخاء والتنفس وواظب عليها فترة ، هو تدريب ينمي العضلة النفسية على التعامل مع القلق ، مع التمرس يتكون عندك مناعة ضد القلق . بحيث اذا حسيت بالقلق مخك تلقائيا يتعامل معاه

كيف وازنت بين راحتك وبين مسؤولياتك وكيف تعتني بنفسك وتهدئها في الزمن التي كثرت به المسؤوليات و صعبة فيه الدنيا قليلا

١. ما احمل نفسي فوق طاقتها اليومية

٢. اسوي لي جدول يومي احط فيه اهداف صغيرة مثلا اقرأ صفحة من كتاب

٣. مع الوقت والممارسة الاهداف الصغيرة تصير سهلة ومتعود عليها ، مما يعطيني قدرة على تكبير الاهداف بمقدار قليل ، وشيئا فشيئا وصلت الى اني اقرأ ١٠ صفحات يوميا ، صار هذا الهدف الصغير ، لاني صار صفحة وحدة ولا شي بالنسبة لي لاني تعودت

٤. الوعي بان الوصول للطموح هو رحلة ، اول ما بديت أقرأ كنت ابي اقرأ ١٠٠ صفحة يوميا ، اقول انا اقدر ، وش المانع ، لكنها واقعيا ثقيلة على النفس! وكنت اجلد نفسي اقول انا كسول انا متسيب انا اضيع وقت ، لكن في الواقع كل اللي كنت احتاجه هو التدرج والتعود والتدريب

٥. تقبل الاخفاقات ، احنا بشر بالنهاية فيه طوارئ على حياتنا ، اذا فيه يوم ما قدرت اقرأ لكسل او لصعوبة او لارتباط ، ما اجلس اجلد نفسي ، واقول انا كسول انا فاشل انا غير ملتزم ، اتقبل اني اخفقت في ذا اليوم ، الحياة كذا يوم فوق ويوم تحت

٦. الاحتفال الصاخب بالنجاحات الصغيرة ، لما قدرت اني اقرأ صفحتين يوميا وصارت اعتيادية عندي ، قلت انا ملك الدنيا ، انا انجح كائن على وجه الارض ، انا سويت الشي الصح ، مع اني عارف في قرارة نفسي ان انجازي ذا بسيط ، ولا يعتبر شي قدام ١٠٠ صفحة يوميا ، اللي انا من البداية حاط براسي ان ذا قدرتي

٧. الأمل ، اقص على نفسي وانا مو مقتنع بس عبارة ارددها ، اقول فيه يوم باوصل للي انا ابيه وانا مو مصدق داخليا ، وتشوفني محفل واخفاقات ونجاحات صغيرة ، بس انا اكذب على نفسي وامنيها ، شيئا فشيئا لما تحسنت ، جلست اتذكر واقول الله شلون انا ما كنت مصدق اني فعلا اني باوصل للي ابيه ، طلع والله قابل للتحقيق ، انا قطعت ١٠٪؜ من المسافة ، اذا فيه امل صدق ، وصرت مقتنع باللي انا جالس اسويه وصار عندي ايجابية بان القادم جميل

٨. تقدير الاشياء الصغيرة وجعلها كبيرة ، ابتسامة شخص بالشارع ، ايموجي ضحك من عضو ، موقف طريف ، اكلة لذيذة ، شربة ماء وانا عطشان وشعور الارتواء ، معلومة غريبة ، ما احقر من المعروف ذرة

٩. الامتنان ، احصي النعم اللي انا فيها ، واقول والله ربي مكرمني الحمدلله حمدا كثيرا ملئ السماوات وملئ الارض وملئ مافيهما ، بالشكر تدوم النعم؟ الله يقول ولأن شكرتم لازيدنكم! بالشكر فيه زيادة!

نصائح من يومك و كيف هو جدولك الغذائي وهكذا

١. الاستيقاظ باكرا
٢. عدم تكبير الامور فوق حجمها الطبيعي
٣. امشي ربع ساعة - الان صارت نص ساعة لان صار المشي ادمان
٤. الاستمتاع بالقهوة ولاحظ تاء الاستفعال
٥. الضحك والمزاح حتى باشياء تافهة
٦. تقدير اعمال الغير
٧. اضيع وقت قليل عن عمد عشان احارب شعور القلق اني لازم انجز وما اضيع وقت
٨. افكر في امور جميلة واحلم احلام وردية
٩. اكل وجبة وحدة بس في اليوم بس احرص انها تكون لذيذة

وابد يا وائل نحن معك باللي نقدر عليه
 

Zhuge Liang

Feo Fuerte y Formal
انا في تصوري ما في راحة بالحياة . عبارة عن وهم . الحياة الدنيا ما فيها راحة . يا شغل يا مرض يا تعب او شيء آخر

شعور الراحة الوقتي البسيط الي ممكن تشعر فيه هو مجرد مخدر يزول تأثيره بعد فترة
 

prince khalid

True Gamer
وعليكم السلام ورحمة الله.
حفظك الله أخي وائل ويسر لك أمورك ووفر لك أسباب الراحة.
رد @Eye أعجبني وفيه الكفاية.

كتبت في ردٍ سابق جزئية متعلقة بشكلٍ ما بهذا الأمر يصعب عليّ إيجاده.

الدُنيا دار فناء وشقاء، بدل الجهد يأخذ جزءًا كبيرًا منها، وكل ما فيها يفنى، كلما أسرعت في تقبل هذه الحقيقة، كلما ركزت على المهم.

هي دارُ شقاء، فعلى الشخص أن يتقوّى بكل الأسباب الممكنة إذا كان في رخاء، ويصبر ويحتسب ويطلب التيسير من الله عند الشدة.
هي دار فناء، كل ما فيها فانٍ، بما فيها مشاغل الدُنيا والمصائب، نحتسب عند المُصاب ونتفاءل خيرًا، ونحمده على النعم ونستغلها.

كيف وازنت بين راحتك وبين مسؤولياتك
حسب نوعية المسؤوليات، كلما زادت، طبيعي أن يزداد الحمل وتقل الراحة، السر في ألّا يتعود الشخص على الراحة فتقل عزيمته وصبره، أو يتهرب من المسؤوليات المهمة أو يتهاون بخصوصها على أن يحلها في فترة مُحددة فالله أعلم كيف يُصبح العبد.

الذي أدركت، أن تجنب المسؤوليات عند بعض الناس تواكل وعند آخرين تهاون، فكثيرٌ ممّا قد تعتبره من مشاغلك ليس كذلك، أو لك جزء منه فقط، تعلم أن تتعامل بلين أو حدة حسب المواقف وألّا تتحمل مسؤوليات المتهاون والمتكاسل واللا مسؤول.

نموذجي في إيجاد الراحة متعلق بالبحث عن شعور الرضا والاطمئنان، وقد يكون من أنفع ذلك أن تأخذ مذكرة وقلمًا وتجلس في سكون، دون الاستماع لشيء ولا توقع شيء، وتبدأ في رحلة لمحاولة فهم نفسك، أعتقد أن أغلب الناس يعيشون حياتهم دُون فعل ذلك ولا مرة واحدة، لكن ربما تكون هذه واحدة من أنفع العادات التي تعلمت.

أن تجلس هادئًا، تسأل نفسك ما تُريد، تكون صادقًا في حوار النفس، وتكتب في المذكرة بعد أن تنتهي ما شعرت به أو لاحظته، صحيح أن الكثير من الأبواب التي ستفتح خلفها ألم وندم، لكن هذه طريقة أيضًا تقوي بها نفسك.

الراحة بالجنة
رزقنا الله وإياكم الجنّة. قراءتها فقط تُريح القلب 3>
 
التعديل الأخير:

FANTASTIC DREAM

sugar man, colors to my dreams
انت ما تبغى الراحة.

الراحة اللي أشير لها هنا، مقصدها:
١. عدم وجود تحديات؛ و تحديات هنا تتضمن العراقيل اللي لازم تزيلها نحو هدف معين. و تتصمن صدام بين قدراتك و التواءات في هذه المعرقلات،. و ممكن تخلص بفشلك او بنجاحك.
٢. كون التحديات فيها فشل و نجاح، و الفشل في مجموعة من التحديات بتخسر معه شيء (مثل خسارة وظيفة، خسارة حلم)؛ هذا يخلي التحديات فيها درجات مختلفة من القلق و التوتر. مع الراحة، و خلو الحياة من التحديات، فيه زوال للقلق و التوتر.

خيار رائع، لكن، لا. انت ما تبغى ترتاح.

و على فكرة، انت ممكن تقدر ترتاح في الحياة (بمفهومي فوق) لو كنت غني و فاحش الثراء.

لكن مرة أخرى، انت ما بتفضل الراحة حتى لوكنت غني.

ليش؟

خلنا نقول، ان عندك جمعية خيرية تحاول تنقذ الأطفال من الجوع في احد البقاع في العالم، و انت مدير أهداف و استراتيجيات هذه الجمعية. إذا فشلت ممكن يموت ٥٠٠٠ الاف طفل بحلول السنة القادمة، لان ما فيه احد اخر في العالم يهتم حاليا بهذه البقعة في العالم، و فيه اشياء كثيرة ممكن بتخليك تفشل: ما فيه donors مهتمين، ما فيه احد يعرف عن قضيتك، الناس لسا ما تثق في مؤسستتك، البقعة هذه في العالم فيها اخطار بشرية (ناس ممكن تقتلك و تقتل بعضها و ال staff حقك عشان ما يجوعون و ما يموتون). لازم تتحرك و كل قرار، في كل حتة، في تعاملك في الميديا، في الماركتنج، إدارة ال staff, إدارة الموارد، كل شيء.

ما راح تكون مرتاح، لكن بتنقذ خمس الاف طفل من الجوع. إذا فشلت كليا، ما بتنقذتهم، اذا نجحت، بتنقذهم. ما فيه احد عندهم، غيرك. و هذا يوترك. لكن تفضل أكثر انهم ما يجوعون.

فكر في اي هدف و اي شيء تسعى له، اذا في الطريق ورود و ازهار و ناس تعطيك بالضبط اللي تبغاه وقت ما تبغاه، بالله ارسلي رسالة خاصة.
 
التعديل الأخير:

Golden_Sun

True Gamer
انا استوقفني موضوع الشيب، هههه بالغالب جينات، انا شيبي طلع من عمر الـ١٢ سنة

لكن بالنسبة للموضوع، اتوقع الحياة العملية بعموم الحال هي مرحلة انتقالية من فترة كانت الحياة تحت سيطرتنا كاشخاص (سواء دراسة او عاطل عن العمل) الى فترة تتكون من عوامل مختلفة منها مثلاً تسليم مشاريع بالشغل او الالتزام بحياة اجتماعية مرتبطة بالعمل وغيرها.

بالنسبة لي في موضوع التغذية: اجهز وجباتي خلال الويك اند واطبخهم بنفسي واحطهم بالفريزر واسخنهم وقت العمل او الدراسة لما ما يكون عندي وقت اطبخ وموعد الغداء يكون قصير بالغالب ساعة او اقل، التزم بروتين معين مثل التنظيف لليوم الفلاني، الطبخ لليوم الفلاني، والنادي يكون بالوقت الفلاني، واهم نقطة اعتقد هي اللي سببت لي فرق كبير كان الالتزام بساعة محددة للنوم وساعة محددة للاستيقاظ - هذة مهمة جداً للنفسية والصحة الجسدية وحتى تحسسني بالطاقة خلال اليوم.

من اغير نظام نومي ألاحظ ان كثير مهام يومية وحياتية اتأخر عنها بسبب التقلب المزاجي او الكسل.
 

wael_boss90

True Gamer
المسؤوليات لها وقتها المحدود أما الراحة لها كل الوقت الباقي.

التهدئة تكون بالهروب، فأغلب المشاكل يحلها الزمن.

لا تكن روبوتاً يعمل أغلب وقته فالراحة هي دليل كونك إنسان.

فطور بسكوت، غداء مب لازم، عشاء لذيذ.

صراحه أعجبني جدا أسلوب حياتك و اللامبالة الموجودة في بعض الأمور
للأسف تربيت وقت الصغر على المثالية حتى لو بدون قصد ( لا تقول كذا - أيش بيقولون الناس - غلط الكلمة الفلانية تنقال بالطريقة الي كذا ) وهكذا أحيانا تدقيق على أمور تافه يتعجب منها الواحد وربما يسأل " من يهتم ؟ "
فمحتاج أدخل أكثر من اللامبالة رغم أني فعلا أجاهد نفسي على ذلك
ارفع لك القبعة على الرفرنس السيريالي الميتافيزيقي



للاسف عندنا فجوة في التنشئة في مجتمعنا ، نعيش معتمدين على اهلنا بدون مسؤوليات ، بعدها نطلع على الحياة الواقعية غير مجهزين وغير مدربين للتعامل مع المسؤوليات والاولويات ونصارع عشان نلقى التوازن



الله ييسر عليك ويرفع عنك يا اخوي وائل ، الجذر لمشاكل النوم والقولون هو القلق

لا تقلق وتوكل على الله ، توكل ، فوض امرك لله ، وتقبل قضاء الله وقدره وتحمل ابتلائه ، فانك مأجور انشاءالله ، ان الله اذا احب عبدا ابتلاه ، الله جل في علاه مالك الملك يحبك ، قد ايش بختك اذا الله يحبك ، هذا من الناحية الفكرية

من الناحية النفسية واتكلم من خبرة شخصية وصراع مع القلق لمدة ١٥ سنة ، ففيه تمارين وممارسات سلوكية تفيدك ، مارس تمارين الاسترخاء والتنفس وواظب عليها فترة ، هو تدريب ينمي العضلة النفسية على التعامل مع القلق ، مع التمرس يتكون عندك مناعة ضد القلق . بحيث اذا حسيت بالقلق مخك تلقائيا يتعامل معاه



١. ما احمل نفسي فوق طاقتها اليومية

٢. اسوي لي جدول يومي احط فيه اهداف صغيرة مثلا اقرأ صفحة من كتاب

٣. مع الوقت والممارسة الاهداف الصغيرة تصير سهلة ومتعود عليها ، مما يعطيني قدرة على تكبير الاهداف بمقدار قليل ، وشيئا فشيئا وصلت الى اني اقرأ ١٠ صفحات يوميا ، صار هذا الهدف الصغير ، لاني صار صفحة وحدة ولا شي بالنسبة لي لاني تعودت

٤. الوعي بان الوصول للطموح هو رحلة ، اول ما بديت أقرأ كنت ابي اقرأ ١٠٠ صفحة يوميا ، اقول انا اقدر ، وش المانع ، لكنها واقعيا ثقيلة على النفس! وكنت اجلد نفسي اقول انا كسول انا متسيب انا اضيع وقت ، لكن في الواقع كل اللي كنت احتاجه هو التدرج والتعود والتدريب

٥. تقبل الاخفاقات ، احنا بشر بالنهاية فيه طوارئ على حياتنا ، اذا فيه يوم ما قدرت اقرأ لكسل او لصعوبة او لارتباط ، ما اجلس اجلد نفسي ، واقول انا كسول انا فاشل انا غير ملتزم ، اتقبل اني اخفقت في ذا اليوم ، الحياة كذا يوم فوق ويوم تحت

٦. الاحتفال الصاخب بالنجاحات الصغيرة ، لما قدرت اني اقرأ صفحتين يوميا وصارت اعتيادية عندي ، قلت انا ملك الدنيا ، انا انجح كائن على وجه الارض ، انا سويت الشي الصح ، مع اني عارف في قرارة نفسي ان انجازي ذا بسيط ، ولا يعتبر شي قدام ١٠٠ صفحة يوميا ، اللي انا من البداية حاط براسي ان ذا قدرتي

٧. الأمل ، اقص على نفسي وانا مو مقتنع بس عبارة ارددها ، اقول فيه يوم باوصل للي انا ابيه وانا مو مصدق داخليا ، وتشوفني محفل واخفاقات ونجاحات صغيرة ، بس انا اكذب على نفسي وامنيها ، شيئا فشيئا لما تحسنت ، جلست اتذكر واقول الله شلون انا ما كنت مصدق اني فعلا اني باوصل للي ابيه ، طلع والله قابل للتحقيق ، انا قطعت ١٠٪؜ من المسافة ، اذا فيه امل صدق ، وصرت مقتنع باللي انا جالس اسويه وصار عندي ايجابية بان القادم جميل

٨. تقدير الاشياء الصغيرة وجعلها كبيرة ، ابتسامة شخص بالشارع ، ايموجي ضحك من عضو ، موقف طريف ، اكلة لذيذة ، شربة ماء وانا عطشان وشعور الارتواء ، معلومة غريبة ، ما احقر من المعروف ذرة

٩. الامتنان ، احصي النعم اللي انا فيها ، واقول والله ربي مكرمني الحمدلله حمدا كثيرا ملئ السماوات وملئ الارض وملئ مافيهما ، بالشكر تدوم النعم؟ الله يقول ولأن شكرتم لازيدنكم! بالشكر فيه زيادة!



١. الاستيقاظ باكرا
٢. عدم تكبير الامور فوق حجمها الطبيعي
٣. امشي ربع ساعة - الان صارت نص ساعة لان صار المشي ادمان
٤. الاستمتاع بالقهوة ولاحظ تاء الاستفعال
٥. الضحك والمزاح حتى باشياء تافهة
٦. تقدير اعمال الغير
٧. اضيع وقت قليل عن عمد عشان احارب شعور القلق اني لازم انجز وما اضيع وقت
٨. افكر في امور جميلة واحلم احلام وردية
٩. اكل وجبة وحدة بس في اليوم بس احرص انها تكون لذيذة

وابد يا وائل نحن معك باللي نقدر عليه
🫀🤗😍 الله مع أحترامي لجميع الأعضاء لكن هذه بالنسبة من ربما أجمل رد في الموقع , رد كافي ووافي وشامل وفيه من تجارب شخصية و نصائح حقيقة لازم أرجع للرد كم مرة عشان أستفيد منه أكبر قدر أو ألتقط صور له عشان أقرا على راحتي
في كلام كثير مهم ذكرته من الأستمتاع بالإنجازات الصغيرة إلى التفكير في الأحلام الوردية و الإستيقاظ مبكرا وغيرها الكثير لا أعرف كيف أرد عليهم لكني ممتن جدا , أن زمان كان أبغى أصير أشياء كثير في هذه الدنيا الآن بعد كلامكم وبعد شيء في داخل كنت مقتنع فيه ما عندي أي مشكلة أكون شخص عادي جدا جدا أنجازاته بسيطة ربما لا تذكر لكنه في السماء أن شاء الله يذكر من الذين يحبهم الله ويحبونه وياكم يارب العالمين
muslim-man-is-praying-in-mosque.jpg
 
  • Like
Reactions: Eye

wael_boss90

True Gamer
الراحة بالجنة
قد قرأت مرة أن الأنبياء تنام أعينهم ولا تنام قلوبهم , وكلنا نعلم أن الانسان خلق في كبد وأن الدنيا جنة الكافر وسجن المؤمن
فراحتنا في الجنة فعلا اللهم بلغنا أياها و في محطات السعادة التي تمر علينا في الدنيا أن شاء الله نشكر الله عليها ونحمده لتدوم أطول وأكثر
انا في تصوري ما في راحة بالحياة . عبارة عن وهم . الحياة الدنيا ما فيها راحة . يا شغل يا مرض يا تعب او شيء آخر

شعور الراحة الوقتي البسيط الي ممكن تشعر فيه هو مجرد مخدر يزول تأثيره بعد فترة
تقريبا نفس رأي الأخ بالأعلى و أتفق معكم فقط عندما أدركت هذه الحقيقة أتضحت الحياة لي سابقا كأني كنت أرى الحياة ضبابية ومن ثم أرتديت نظارة
سابقا ما كان واضح لي ليه هناك ناس تعصي وسعيدة أو على الاقل تظهر هكذا , وأشياء كثير اللهم لا أعتراض لكنه أستدراج لهم نسو الله فأنساهم أنفسهم
وراحتهم ليست راحة حقيقة وهم لا يذوقون الراحة , نحن على الأقل يملئ الإيمان قلبنا و السكينة روحنا
 

wael_boss90

True Gamer
وعليكم السلام ورحمة الله.
حفظك الله أخي وائل ويسر لك أمورك ووفر لك أسباب الراحة.
رد @Eye أعجبني وفيه الكفاية.

كتبت في ردٍ سابق جزئية متعلقة بشكلٍ ما بهذا الأمر يصعب عليّ إيجاده.

الدُنيا دار فناء وشقاء، بدل الجهد يأخذ جزءًا كبيرًا منها، وكل ما فيها يفنى، كلما أسرعت في تقبل هذه الحقيقة، كلما ركزت على المهم.

هي دارُ شقاء، فعلى الشخص أن يتقوّى بكل الأسباب الممكنة إذا كان في رخاء، ويصبر ويحتسب ويطلب التيسير من الله عند الشدة.
هي دار فناء، كل ما فيها فانٍ، بما فيها مشاغل الدُنيا والمصائب، نحتسب عند المُصاب ونتفاءل خيرًا، ونحمده على النعم ونستغلها.


حسب نوعية المسؤوليات، كلما زادت، طبيعي أن يزداد الحمل وتقل الراحة، السر في ألّا يتعود الشخص على الراحة فتقل عزيمته وصبره، أو يتهرب من المسؤوليات المهمة أو يتهاون بخصوصها على أن يحلها في فترة مُحددة فالله أعلم كيف يُصبح العبد.

الذي أدركت، أن تجنب المسؤوليات عند بعض الناس تواكل وعند آخرين تهاون، فكثيرٌ ممّا قد تعتبره من مشاغلك ليس كذلك، أو لك جزء منه فقط، تعلم أن تتعامل بلين أو حدة حسب المواقف وألّا تتحمل مسؤوليات المتهاون والمتكاسل واللا مسؤول.

نموذجي في إيجاد الراحة متعلق بالبحث عن شعور الرضى والاطمئنان، وقد يكون من أنفع ذلك أن تأخذ مذكرة وقلمًا وتجلس في سكون، دون الاستماع لشيء ولا توقع شيء، وتبدأ في رحلة لمحاولة فهم نفسك، أعتقد أن أغلب الناس يعيشون حياتهم دُون فعل ذلك ولا مرة واحدة، لكن ربما تكون هذه واحدة من أنفع العادات التي تعلمت.

أن تجلس هادئًا، تسأل نفسك ما تُريد، تكون صادقًا في حوار النفس، وتكتب في المذكرة بعد أن تنتهي ما شعرت به أو لاحظته، صحيح أن الكثير من الأبواب التي ستفتح خلفها ألم وندم، لكن هذه طريقة أيضًا تقوي بها نفسك.


رزقنا الله وإياكم الجنّة. قراءتها فقط تُريح القلب 3>

صحيح هذه حال الدنيا ياليت أحد يصرخ بهذه عاليا ليسمع الجميع في ناس كثيييير للاسف عايش كأنه مخلد أو ببساطو مو عارف عايش ليه , أنا وضعت لنفسي مؤخرا جدول عبادة ويشمل أوقات مختلفة من اليوم فعليا شعرت أني جالس أؤدي عمل عظيم يتجاوز نفسي وطموحاتي وأهدافي الدنيوية بكثير , سابقا كنت أتهرب من مسؤولياتي ولا أقول قبل سنوات كثير بل ربما قبل 3 سنوات إلى سنتين وكان شعور التسويف له أثر تراكم علي دون أشعر الآن من أقول شيء أحاول جاهدا أني أعمله شعور التسويف وأن تقول شيء لا تعلمه مع الوقت يأثر على الثقة بالنفس و الثبات , حتى لو المسؤوليات ثقيلة مثل ما قلت أمير خالد في شعور جميل بالثقة و الرجولة في مواجهتها حتى لو ما حليتها بالضبط أنا أكون وجدت حل وسط في النص يرضي ضميري و يقدم نوع من الحلول


اللهم امين يارب العالمين ^^
 

wael_boss90

True Gamer
انت ما تبغى الراحة.

الراحة اللي أشير لها هنا، مقصدها:
١. عدم وجود تحديات؛ و تحديات هنا تتضمن العراقيل اللي لازم تزيلها نحو هدف معين. و تتصمن صدام بين قدراتك و التواءات في هذه المعرقلات،. و ممكن تخلص بفشلك او بنجاحك.
٢. كون التحديات فيها فشل و نجاح، و الفشل في مجموعة من التحديات بتخسر معه شيء (مثل خسارة وظيفة، خسارة حلم)؛ هذا يخلي التحديات فيها درجات مختلفة من القلق و التوتر. مع الراحة، و خلو الحياة من التحديات، فيه زوال للقلق و التوتر.

خيار رائع، لكن، لا. انت ما تبغى ترتاح.

و على فكرة، انت ممكن تقدر ترتاح في الحياة (بمفهومي فوق) لو كنت غني و فاحش الثراء.

لكن مرة أخرى، انت ما بتفضل الراحة حتى لوكنت غني.

ليش؟

خلنا نقول، ان عندك جمعية خيرية تحاول تنقذ الأطفال من الجوع في احد البقاع في العالم، و انت مدير أهداف و استراتيجيات هذه الجمعية. إذا فشلت ممكن يموت ٥٠٠٠ الاف طفل بحلول السنة القادمة، لان ما فيه احد اخر في العالم يهتم حاليا بهذه البقعة في العالم، و فيه اشياء كثيرة ممكن بتخليك تفشل: ما فيه donors مهتمين، ما فيه احد يعرف عن قضيتك، الناس لسا ما تثق في مؤسستتك، البقعة هذه في العالم فيها اخطار بشرية (ناس ممكن تقتلك و تقتل بعضها و ال staff حقك عشان ما يجوعون و ما يموتون). لازم تتحرك و كل قرار، في كل حتة، في تعاملك في الميديا، في الماركتنج، إدارة ال staff, إدارة الموارد، كل شيء.

ما راح تكون مرتاح، لكن بتنقذ خمس الاف طفل من الجوع. إذا فشلت كليا، ما بتنقذتهم، اذا نجحت، بتنقذهم. ما فيه احد عندهم، غيرك. و هذا يوترك. لكن تفضل أكثر انهم ما يجوعون.

فكر في اي هدف و اي شيء تسعى له، اذا في الطريق ورود و ازهار و ناس تعطيك بالضبط اللي تبغاه وقت ما تبغاه، بالله ارسلي رسالة خاصة.
مثالك جميل ويعطي نظرة على الموضوع من زاويا مختلفة
أنا لكثرة التفكير ما وجدت حل جذري , لكن ربما الحل مجموعة أشياء , كتابة وتفريغ و تمارين التنفس و البعد عن مواقع التواصل والرياضة وغيرها
معضلتي أنه ما تعلمت كيف أتوتر و أكون طبيعي مرات سابقا كنت أشعر أني قنبلة راح تنفجر وعقلي ما يوقف تفكير لكن تحسنت كثيييييير بعد ما بديت أتعلم و أقرا وذهبت كم مرة لمعالجين سلوك
الخاص مغلق عندك ^^
انا استوقفني موضوع الشيب، هههه بالغالب جينات، انا شيبي طلع من عمر الـ١٢ سنة

لكن بالنسبة للموضوع، اتوقع الحياة العملية بعموم الحال هي مرحلة انتقالية من فترة كانت الحياة تحت سيطرتنا كاشخاص (سواء دراسة او عاطل عن العمل) الى فترة تتكون من عوامل مختلفة منها مثلاً تسليم مشاريع بالشغل او الالتزام بحياة اجتماعية مرتبطة بالعمل وغيرها.

بالنسبة لي في موضوع التغذية: اجهز وجباتي خلال الويك اند واطبخهم بنفسي واحطهم بالفريزر واسخنهم وقت العمل او الدراسة لما ما يكون عندي وقت اطبخ وموعد الغداء يكون قصير بالغالب ساعة او اقل، التزم بروتين معين مثل التنظيف لليوم الفلاني، الطبخ لليوم الفلاني، والنادي يكون بالوقت الفلاني، واهم نقطة اعتقد هي اللي سببت لي فرق كبير كان الالتزام بساعة محددة للنوم وساعة محددة للاستيقاظ - هذة مهمة جداً للنفسية والصحة الجسدية وحتى تحسسني بالطاقة خلال اليوم.

من اغير نظام نومي ألاحظ ان كثير مهام يومية وحياتية اتأخر عنها بسبب التقلب المزاجي او الكسل.
التجهيز للأمور من بدري ربما أفضل شيء أقدر أعمله لنفسي في المواعيد المهمة أوقات الدوام أنا فعلا أحتاج فقط أمشي على شيء معين سهل ويكون مخي خارج التغطية ما يحتاج يفكر إذا باقي وقت لسا أو يحسب حسابات معينة
أن فقط أتبع جدول معين محدد بسيطة 1+1 = 2
 

FANTASTIC DREAM

sugar man, colors to my dreams
مثالك جميل ويعطي نظرة على الموضوع من زاويا مختلفة
أنا لكثرة التفكير ما وجدت حل جذري , لكن ربما الحل مجموعة أشياء , كتابة وتفريغ و تمارين التنفس و البعد عن مواقع التواصل والرياضة وغيرها
معضلتي أنه ما تعلمت كيف أتوتر و أكون طبيعي مرات سابقا كنت أشعر أني قنبلة راح تنفجر وعقلي ما يوقف تفكير لكن تحسنت كثيييييير بعد ما بديت أتعلم و أقرا وذهبت كم مرة لمعالجين سلوك
الخاص مغلق عندك ^^

اذا تتواصل معي في الخاص و اعرف تفاصيل أكثر عن وضعك، انا مهتم و ممكن اقدر اساعدك بشيء (الخاص بفتحه). عندي تجربة نفسية صعبة جدا في الماضي و طلعت منها.
 

Eye

السوسة
صراحه أعجبني جدا أسلوب حياتك و اللامبالة الموجودة في بعض الأمور
للأسف تربيت وقت الصغر على المثالية حتى لو بدون قصد ( لا تقول كذا - أيش بيقولون الناس - غلط الكلمة الفلانية تنقال بالطريقة الي كذا ) وهكذا أحيانا تدقيق على أمور تافه يتعجب منها الواحد وربما يسأل " من يهتم ؟ "
فمحتاج أدخل أكثر من اللامبالة رغم أني فعلا أجاهد نفسي على ذلك

🫀🤗😍 الله مع أحترامي لجميع الأعضاء لكن هذه بالنسبة من ربما أجمل رد في الموقع , رد كافي ووافي وشامل وفيه من تجارب شخصية و نصائح حقيقة لازم أرجع للرد كم مرة عشان أستفيد منه أكبر قدر أو ألتقط صور له عشان أقرا على راحتي
في كلام كثير مهم ذكرته من الأستمتاع بالإنجازات الصغيرة إلى التفكير في الأحلام الوردية و الإستيقاظ مبكرا وغيرها الكثير لا أعرف كيف أرد عليهم لكني ممتن جدا , أن زمان كان أبغى أصير أشياء كثير في هذه الدنيا الآن بعد كلامكم وبعد شيء في داخل كنت مقتنع فيه ما عندي أي مشكلة أكون شخص عادي جدا جدا أنجازاته بسيطة ربما لا تذكر لكنه في السماء أن شاء الله يذكر من الذين يحبهم الله ويحبونه وياكم يارب العالمين
muslim-man-is-praying-in-mosque.jpg

ابد يا وائل احنا حاضرين ونبي نساعدك باللي نقدر عليه

انا ما ابي اشوف اخ لي يصارع بالحياة وما اساعده
 

zlatanovic

True Gamer
المسؤوليات = شعورك بالاهمية والرضى عند الانجاز

المسؤوليات ليست ضد الراحة، الراحة هي مكافأتك عند انجاز المسؤوليات.

زد من مسؤولياتك في الحياة وراح تكون سعيد وبدون هموم.
 

wael_boss90

True Gamer
ابد يا وائل احنا حاضرين ونبي نساعدك باللي نقدر عليه

انا ما ابي اشوف اخ لي يصارع بالحياة وما اساعده
الله يسعدك ويحميك يارب ^^
اذا تتواصل معي في الخاص و اعرف تفاصيل أكثر عن وضعك، انا مهتم و ممكن اقدر اساعدك بشيء (الخاص بفتحه). عندي تجربة نفسية صعبة جدا في الماضي و طلعت منها.
تم أرسلك الحين ^^
المسؤوليات = شعورك بالاهمية والرضى عند الانجاز

المسؤوليات ليست ضد الراحة، الراحة هي مكافأتك عند انجاز المسؤوليات.

زد من مسؤولياتك في الحياة وراح تكون سعيد وبدون هموم.
تقريبا أتفق لأن الإنسان إذا شعر أنه ماله دور أو عمل يعمله يمرض عشان كذا كثير من العاطلين ربما يتعبون إذا ماحصلوا شيء بديل على الأقل حتى تجي الوظيفة
بس المكافات و الراحة من هنا الى هناك كمان مهمة وتحفز الواحد يستمر و أحيانا حلو أنك ما تحمل نفسك فوق طاقتها أو تتحمل مسؤوليات مو مسؤوليتك
شكرا ^^
 
  • Like
Reactions: Eye

Vintage

ᴛʜᴇ GOLDEN EMPYREAN
همممم، اولًا وقبل كل شيء خلك قريب وقوّي علاقتك مع الله سبحانه وتعالى، لان مافي شيء دنيوي بيفيدك على المستوى الروحي والنفسي اكثر من طاعة الله وعبادته حق عبادة .. البحث عن مصادر اخرى قبل تطوير هذا الجانب هو استهلاك وضياع لوقتك وطاقتك وجهدك.


ثاني شيء،
جرب تجلس مع نفسك وراجع بعض المفاهيم الاساسية بحياتك، زي مثلًا هل مصدر راحتك ورضاك عن نفسك خارجي من كلام الناس ورضاهم عنك ومديحهم لك؟ او داخلي من تقديرك لذاتك ورضاك عنها وعدم القسوة عليها واعطاءها حقها؟ هذا شيء مهم واساسي لازم تلتفت له لان لو مصدر راحتك تاخذه من مصادر خارجية فانت بتستمر بالبحث عن العوامل الخارجية وبتستهلك نفسك وطاقتك وما بترضى.


نصيحة أخرى، جرّب تمرين التنفس البطني (سحب الهواء من الانف الى البطن وليس الرئتين). ابحث عنه واستمر عليه لانه يساعد باذن الله على تخفيف القلق وزيادة معدل الاوكسجين في الجسد والدماغ.


حاول تعطي كل فكرة حقها وحجمها الطبيعي بالتفكير، مو كل الافكار تستحق التعمق فيها وخوضها بكامل جوانبها، الدماغ يعطي افكار سلبية على مدار اليوم والساعة بشكل تلقائي ولو وقفت عند كل فكرة سلبية ما بتخلص، لازم تتعلم تطرد هالافكار من بدايتها وما تساعدها تنمو زي كرة الثلج بداخلك حتى تصبح واقع .. و ايه صح، لا تصدق كل فكرة سلبية يقولها عقلك، تراه يهبد واجد ومو كل كلامه صح ..


جرّب اشياء جديدة، جرّب شيء ما جربته من قبل، اقرأ كتاب بمجال جديد حتى لو تحس انه ما بيعجبك جرّب ما بتخسر شيء، تعلم لغة جديدة، مارس رياضة جديدة، العب لعبة بتصنيف جديد، حمّل تطبيق تلوين لو تبغى، بس جرّب، ما تدري وين بتحصل ضالتك ومصدر سعادتك، لا تستهين بهالموضوع.


حاول ما تبحث عن المثالية بكل شيء تسويه، انت انسان .. وجزء من انسانيتك ومن ان كونك انسان هو انك لست مخلوق مثالي، الطبيعي انك تغلط وتتعلم والطبيعي ان محاولاتك يكون مستواها متدني وتتحسن، هذا المسار الطبيعي. محاولة الخروج عن هالمسار هو اللي يخالف انسانيتك وطبيعتها ويدخلك بدوامات ما تنتهي .. خفف على نفسك بالتوقعات واعط نفسك وقتها تنمو وتتحسن .. هذا الطبيعي والمفروض، اوعدك.
 

wael_boss90

True Gamer
همممم، اولًا وقبل كل شيء خلك قريب وقوّي علاقتك مع الله سبحانه وتعالى، لان مافي شيء دنيوي بيفيدك على المستوى الروحي والنفسي اكثر من طاعة الله وعبادته حق عبادة .. البحث عن مصادر اخرى قبل تطوير هذا الجانب هو استهلاك وضياع لوقتك وطاقتك وجهدك.


ثاني شيء،
جرب تجلس مع نفسك وراجع بعض المفاهيم الاساسية بحياتك، زي مثلًا هل مصدر راحتك ورضاك عن نفسك خارجي من كلام الناس ورضاهم عنك ومديحهم لك؟ او داخلي من تقديرك لذاتك ورضاك عنها وعدم القسوة عليها واعطاءها حقها؟ هذا شيء مهم واساسي لازم تلتفت له لان لو مصدر راحتك تاخذه من مصادر خارجية فانت بتستمر بالبحث عن العوامل الخارجية وبتستهلك نفسك وطاقتك وما بترضى.


نصيحة أخرى، جرّب تمرين التنفس البطني (سحب الهواء من الانف الى البطن وليس الرئتين). ابحث عنه واستمر عليه لانه يساعد باذن الله على تخفيف القلق وزيادة معدل الاوكسجين في الجسد والدماغ.


حاول تعطي كل فكرة حقها وحجمها الطبيعي بالتفكير، مو كل الافكار تستحق التعمق فيها وخوضها بكامل جوانبها، الدماغ يعطي افكار سلبية على مدار اليوم والساعة بشكل تلقائي ولو وقفت عند كل فكرة سلبية ما بتخلص، لازم تتعلم تطرد هالافكار من بدايتها وما تساعدها تنمو زي كرة الثلج بداخلك حتى تصبح واقع .. و ايه صح، لا تصدق كل فكرة سلبية يقولها عقلك، تراه يهبد واجد ومو كل كلامه صح ..


جرّب اشياء جديدة، جرّب شيء ما جربته من قبل، اقرأ كتاب بمجال جديد حتى لو تحس انه ما بيعجبك جرّب ما بتخسر شيء، تعلم لغة جديدة، مارس رياضة جديدة، العب لعبة بتصنيف جديد، حمّل تطبيق تلوين لو تبغى، بس جرّب، ما تدري وين بتحصل ضالتك ومصدر سعادتك، لا تستهين بهالموضوع.


حاول ما تبحث عن المثالية بكل شيء تسويه، انت انسان .. وجزء من انسانيتك ومن ان كونك انسان هو انك لست مخلوق مثالي، الطبيعي انك تغلط وتتعلم والطبيعي ان محاولاتك يكون مستواها متدني وتتحسن، هذا المسار الطبيعي. محاولة الخروج عن هالمسار هو اللي يخالف انسانيتك وطبيعتها ويدخلك بدوامات ما تنتهي .. خفف على نفسك بالتوقعات واعط نفسك وقتها تنمو وتتحسن .. هذا الطبيعي والمفروض، اوعدك.
مرة مهم أنزال الأفكار منازلها
من اليوم بديت إذا صار شيء مو قصدي اقول ( عادي )
في البداية يكون في مقاومة ثم تخضع النفس وتقول عادي
ودي مرة أجرب أشياء جديدة تجارب وسفرات كذا وكمان مقصر في فكرة الجلوس مع نفسي ومواجهة الأفكار دون تشتت ومواجهة الأفكار القبيحة وايش تبغى الأفكار هذي ومصدرها

شكرا مرة من القلب
 
أعلى