نتيجة دراسة قامت بها الجهات المسؤولة في أستراليا تم البحث في موضوع صناديق الغنيمة في ألعاب الفيديو والتأثير النفسي الناتج عن إستخدامها حيث أثبتت الدراسة بأن العامل النفسي الذي ينشأ عن إستخدام تلك الصناديق هو أقرب إلى القمار.
حسب الدراسة فقد تم ربط إنفاق المبالغ الطائلة على صناديق الغنيمة بأشكال مختلفة أخرى من القمار وتشبيهها بتبادل البطاقات الخاصة بكرة القاعدة الذي تقوم به بعض الشركات يعد مغلوطا ومن الممكن جدا حسب الدراسة أن يرتبط الشخص بممارسات القمار الاخرى جرّاء إستخدام صناديق الغنيمة والدفع عليها ويجب أن تكون الالعاب التي تحوي مثل هذه العناصر مصنفة بتصنيف 18+ للبالغين فقط!