صدرت الموافقة السامية على التعديلات الجديدة في لائحة تقويم الطالب في مدارس التعليم العام والتي ينتظر البدء بتطبيقها مطلع الفصل الدراسي الأول من العام القادم.
وأكد وزير التربية والتعليم نائب رئيس اللجنة العليا الدكتور عبدالله بن صالح العبيد أن اقرار تعديل اللائحة يأتي ضمن عملية التطوير التربوي المستمر لتواكب مستجدات علم التقويم والقياس وتتواكب مع المتغيرات الاجتماعية والاقتصادية التي يمر بها المجتمع السعودي، وطالب كافة المدارس الالتزام بتطبيقها بدءاً من مطلع العام الدراسي الجديد.
ومن أبرز ملامح التعديل الذي طرأ على اللائحة قصرها على مدارس التعليم العام، في مرحلة التقويم المستمر لتشمل كامل المرحلة الابتدائية، واستبدال اختبارات منتصف الفصل الدراسي بعدد من الاختبارات القصيرة، احتساب معدل تراكمي على السنتين الأخيرتين من المرحلة الثانوية بحيث يحسب المعدل بطريقة ضرب الدرجة التي حصل عليها الطالب لكل مادة دراسية في عدد الحصص الخاصة بالمادة في الخطة الدراسية ثم تجمع نواتج الضرب لكل المواد ويقسم ناتج الجمع على مجموع الحصص الاسبوعي لكل هذه المواد وتقرب الكسور الى أقرب خانتين وتحدد الوزارة النسب لذلك.
وسمحت اللائحة الجديدة وبقرار من الوزارة وتوصية لجنة التوجيه والارشاد، بترفيع الطالب الذي أبدى تفوقاً غير عادي في دراسته الى صف أعلى من صفه وفقاً لضوابط معدة من قبل الوزارة.
وتركت اللائحة الباب مفتوحاً في الأمور التفصيلية للوزارة لتقررها وتستمر في مراجعتها وتغييرها بحسب ما تراه خلال مدة التطبيق ومن ذلك تحديد النهايات الصغرى للمواد وتوزيع الدرجة بين الفصلين.
واشتمل كتيب اللائحة على ثلاث عشرة مادة تفصل جوانبها، وعن التعريفات الاجرائية، أهداف اللائحة، القواعد العامة، إضافة الى الاسس التنظيمية وتحديد جوانب التقويم في المرحلة الابتدائية والمرحلتين المتوسطة والثانوية.
كما أوضحت اللائحة قواعد اختبارات الدور الثاني والاعادة وترك الدراسة والانتساب والغياب والتقدير العام .
http://www.okaz.com.sa/okaz/osf/20060601/Con2006060121848.htm
خخخخخ وش الحظ الأقشر ذا
وأكد وزير التربية والتعليم نائب رئيس اللجنة العليا الدكتور عبدالله بن صالح العبيد أن اقرار تعديل اللائحة يأتي ضمن عملية التطوير التربوي المستمر لتواكب مستجدات علم التقويم والقياس وتتواكب مع المتغيرات الاجتماعية والاقتصادية التي يمر بها المجتمع السعودي، وطالب كافة المدارس الالتزام بتطبيقها بدءاً من مطلع العام الدراسي الجديد.
ومن أبرز ملامح التعديل الذي طرأ على اللائحة قصرها على مدارس التعليم العام، في مرحلة التقويم المستمر لتشمل كامل المرحلة الابتدائية، واستبدال اختبارات منتصف الفصل الدراسي بعدد من الاختبارات القصيرة، احتساب معدل تراكمي على السنتين الأخيرتين من المرحلة الثانوية بحيث يحسب المعدل بطريقة ضرب الدرجة التي حصل عليها الطالب لكل مادة دراسية في عدد الحصص الخاصة بالمادة في الخطة الدراسية ثم تجمع نواتج الضرب لكل المواد ويقسم ناتج الجمع على مجموع الحصص الاسبوعي لكل هذه المواد وتقرب الكسور الى أقرب خانتين وتحدد الوزارة النسب لذلك.
وسمحت اللائحة الجديدة وبقرار من الوزارة وتوصية لجنة التوجيه والارشاد، بترفيع الطالب الذي أبدى تفوقاً غير عادي في دراسته الى صف أعلى من صفه وفقاً لضوابط معدة من قبل الوزارة.
وتركت اللائحة الباب مفتوحاً في الأمور التفصيلية للوزارة لتقررها وتستمر في مراجعتها وتغييرها بحسب ما تراه خلال مدة التطبيق ومن ذلك تحديد النهايات الصغرى للمواد وتوزيع الدرجة بين الفصلين.
واشتمل كتيب اللائحة على ثلاث عشرة مادة تفصل جوانبها، وعن التعريفات الاجرائية، أهداف اللائحة، القواعد العامة، إضافة الى الاسس التنظيمية وتحديد جوانب التقويم في المرحلة الابتدائية والمرحلتين المتوسطة والثانوية.
كما أوضحت اللائحة قواعد اختبارات الدور الثاني والاعادة وترك الدراسة والانتساب والغياب والتقدير العام .
http://www.okaz.com.sa/okaz/osf/20060601/Con2006060121848.htm
خخخخخ وش الحظ الأقشر ذا
