retha
from a parallel universe
الجميع لديه ذوق مختلف، قد يتقاتل الجميع لأجل تحديد ماهو أفضل أنيمي على الإطلاق...
لكن الآن أتى الأنيمي الذي أنهى ذلك الجدل والذي اجتمع معجبين الأنيميات الشهيرة على مؤامرة لتشويه سمعته خوفاً وغيظاً:
تبدأ الأحداث عام 2014 مع المراهق أكيرا، طالب ثانوية طبيعي يعيش حياة طبيعية كالعادة ولكن لديه فوبيا من الإلكترونيات ولا يتحملها إطلاقاً.
يرمي العمل قنبلة في وجهك في بداية الأحداث: truck-kun تقتل البطل! ولكن هيهات، لا مكان هنا لكليشيات الإيسيكاي!
يأتي دور الذكاء الاصطناعي ويغير مجرى الأحداث في عام 2030... ولكن ماذا عن أكيرا المتوفى؟
قد لا تبدو قصة الأنيمي مبتكرة، لكنها تقدّم تويستات أعجوبية، ومجرى الأحداث يتغير بشكل مفاجئ ولكن في نفس الوقت منطقي بشكل مذهل!
كل ما سأقوله هو: أعطوا الأنيمي فرصة! الحلقة الأولى لوحدها ستجعلكم ترمون بكبريائكم بعيداً وتعترفون بكونه الأفضل على مدى الدهر!
العمل متوفر حصرياً على كرنشيرول، ولكن ما الحل لو كنت لا تملك حساباً فيه؟
برأيي مشاهدة ردات الفعل المباشرة live reactions لليوتيوبرز كافية لإيصال مدى عظمة العمل.
أرشّح هذه الثلاث فيديوات من هذه القناة:
ختاماً: أعترف أن موضوعي لا يعطي هذا العمل حقه، ولكن بالرغم من ذلك فأنا أطالب بتثبيته حتى لا يفوّت أحد مشاهدته.
بانتظار الموسم الثاني.
وشكراً.
لكن الآن أتى الأنيمي الذي أنهى ذلك الجدل والذي اجتمع معجبين الأنيميات الشهيرة على مؤامرة لتشويه سمعته خوفاً وغيظاً:
تبدأ الأحداث عام 2014 مع المراهق أكيرا، طالب ثانوية طبيعي يعيش حياة طبيعية كالعادة ولكن لديه فوبيا من الإلكترونيات ولا يتحملها إطلاقاً.
يرمي العمل قنبلة في وجهك في بداية الأحداث: truck-kun تقتل البطل! ولكن هيهات، لا مكان هنا لكليشيات الإيسيكاي!
يأتي دور الذكاء الاصطناعي ويغير مجرى الأحداث في عام 2030... ولكن ماذا عن أكيرا المتوفى؟
قد لا تبدو قصة الأنيمي مبتكرة، لكنها تقدّم تويستات أعجوبية، ومجرى الأحداث يتغير بشكل مفاجئ ولكن في نفس الوقت منطقي بشكل مذهل!
كل ما سأقوله هو: أعطوا الأنيمي فرصة! الحلقة الأولى لوحدها ستجعلكم ترمون بكبريائكم بعيداً وتعترفون بكونه الأفضل على مدى الدهر!
العمل متوفر حصرياً على كرنشيرول، ولكن ما الحل لو كنت لا تملك حساباً فيه؟
برأيي مشاهدة ردات الفعل المباشرة live reactions لليوتيوبرز كافية لإيصال مدى عظمة العمل.
أرشّح هذه الثلاث فيديوات من هذه القناة:
ختاماً: أعترف أن موضوعي لا يعطي هذا العمل حقه، ولكن بالرغم من ذلك فأنا أطالب بتثبيته حتى لا يفوّت أحد مشاهدته.
بانتظار الموسم الثاني.
وشكراً.