hits counter

2026، مذكرات هردكور سابق.

يمكازي

Hardcore Gamer

العام: 2026

أخيرًا وقتٌ للكتابة، مشاغل الحياة اليومية سرقتني من ممارسة ما أحب، الكتابة. تجارةٌ أديرُها في الصباح وتربية أربع مراهقين، وتمساح مشاغب في كل المساء :happy:، اشتاقَ لتلك الأيام التي كنت فيها حرٌ طليق من أي التزامات الحياة الحالية، أغرد، ألعب، أكتب، اقرأ، هذه النشاطات كانت تمثل أريكة مريحة لتفريغ الطاقات السلبية، لكن تغيرت الأولويات، الرجل هو بيته، الرجل هو عمله، أنا سعيد بحياتي الحالية، الحمد الله على ما رزقنا.

أرغب أن أستطرد في حديثي، أسترح في جلستك، وحبذ لو (يخوايك) كوب من القهوة. سوف أتحدث عن ألعاب الكمبيوتر، أو كما تعرف الآن بالفن التفاعلي. آخر مرة لعبت فيها كانت قبل ثلاث سنوات، تحديدًا على مطلع عام 2023، لكن بسبب تِجارتي، أكون مجبر على متابعة أهم المستجدات في الصناعة، الأسواق و الإعلام.

المواقع العربية تعيش أيامٌ سعيدة في الوقت الحالي، فخورٌ كوني عايشت الجيل الأول من الكتاب العرب، على أي حال، تركيز المواقع الحالية منصب تمامًا على المستقبل، لذلك أرغب في استعرض الماضي. هنالك عبرة وصلت لي من صديق قديم، أتمنى أن أمتلك القدرة على نقلها للاعبين هذا الجيل، لعلها تكون مفيدة للبعض. سوف أتحدث أيضًا عن ألعاب تقمص الأدوار وكيف تطور التحكم في الصناعة والقليل من ( الشطحات ).


الرجل الأسطورة بحق.

بدأت رحلتي بشكل فعلي مع الألعاب في جيلها السابع، جيل أجهزة التعرف العالي ( HD ). في ذلك الجيل تعرفت على ألعاب تقمص الأدوار لأول مرة، خصوصًا الفئة الغربية [1]، أذكر جيدًا ألعاب كلاسيكية ثلاثية الأبعاد مثل Mass Effect بجزئها الأول حتى الثالث، The Elder Scrolls Skyrim، و العشق الأبدي رقم 1، 3 Fallout :inlove:. أيضًا كانت لي تجارب يابانية مع سلسلة Souls و Final Fantasy ( همسه، متحمس لـFinal Fantasy Versus XIII، المدير التنفيذي لسكوير إنكس هاجيمي تاباتا يؤكد العام القادم سوف نرى اللعبة ).

أغلب هذه السلاسل اندثرت مع الزمن، لكن روحها وكيانها لا يزال حي مع المطورين الجدد، حيث تسمع هذه الأسماء بكثافة في أكاديميات دبي، عَمان و الرياض. من الطريف كيف أصبح أعلى شرف يستطيع أن يحققه مطور في مسيرته أن يقدم لعبة تُدرس، كنت أزعج الخلق في السابق : الصناعة تحتاج أوسكرها الخاص! خاطئ، لا نحتاج هذا الهراء، لدينا شيء أكبر و أعمق و أكثر احترامًا.
OKISg.gif


بالمناسبة، الراحل Shigeru Miyamoto، هو أول مطور تم بناء مساقات دراسية عن سياسته القيادية، نهجه التطويري وفكره. لدي قصة دائمًا أسردها لو تكلمت عن هذا الرجل؛ في إحدى الأيام، على مائدة الغداء، أخبرني ابني الأصغر، سيف، عن أول يوم له في أكاديمية دبي لتطوير الفن التفاعلي، بدأ يتحدث بشغف وحماس مفرط والأكل يتطاير من فمه عن ما تعلمه وسيتعلمه في عامه الأول، بين الأكل المتطاير والحديث الغير مفهوم، فهمت شيئاً وحدًا منه، السنة التحضيرية الأولى، يوزع على الطلاب كتاب رئيسي للعام كامل، يدعى – أسطورة مايموتو -. ابتسمت، تذكرت لعبة، لا داعي حتى لأذكر أسمها. نقطة أخيرة، انتبهت لها و أنا أكتب اسم الرجل، أسم مايموتو كلمة محلية، (لن يموتوا) ، نعم، الشخصيات التي صنعها، الألعاب، الإرث الذي خلفه، لن يموت. رجل أسطورة بحق.


التحكم الاستشعاري، الجيل الأول، نجاح، ثم فشل.

هنالك جدال قديم، من هي الشركة التي قدمت التحكم الاستشعاري لأول مرة ؟ البعض يقول نيتندو، والبعض يقول سوني، والبعض يقول ليست مايكروسوفت لكنها بالتأكيد هي التي أعادت مفهوم التحكم الاستشعاري ثم يظهر لك آخر ويسرد الحقائق ويجادل ويقول سوني هي التي قدمت التقنية قبل الكل، ومن آخر السطر يتحمس أحدهم وبصرخ أبل هي من فعلت!:xd: ويستمر الجدل ومثل ما نقول محليًا ” أشتغلت الأسطوانة المشروخة “. لست مهتم من قدّم التقنية أول مرة بقدر ما أهتم كيف غير التحكم الاستشعاري الصناعة لاحقًا، لكن يجب أن أتطرق للفشل الذي مر به الجيل الأول من التحكم الاستشعاري.

نيتندو قدمت الـwii والذي امتلك تحكم استشعاري، هذا التحكم كان شيء خارج عن المألوف للاعبين، لم أمتلك الـwii سابقًا، لكن كلمات اللاعبين آنذلك وضحت لي معالم التجربة الجديدة التي عايشوها، نجح الـwii نجاح ساحق، من وجهة نظري، هذا النجاح هو الوحيد للأجهزة الاستشعارية في الجيل الأول.

بعد أربع سنوات من هذا النجاح، مايكروسوفت وسوني دخلوا بأجهزتهم الاستشعارية. مايكروسوفت قدمت منتجها Kinect، جهاز استشعاري نجح تجاريًا وبشكل كبير جدًا، لكن فشل في تقديم تحكم مرن واحترافي لسوق اللاعبين الهاردكور، وبشكل تام. سوني بالـ Move، فشل تجاري لكن قدم تجارب لا بأس بها بشهادة الكثير من اللاعبين.

مجملًا، سوف أعتبر أجهزة سوني و مايكروسوفت الاستشعارية فاشلة من منظور تجارب احترافية تضاهي التجارب التي تحصل عليها من قبل يد التحكم. المشكلة الكبرى كانت بسبب القدرات الضعيفة للأجهزة في ذلك الوقت، التحكم لم يكن سلسل، لم تكون هنالك تطبيقات عبقرية، أغلب الناشرين قدموا ألعابًا طفولية للأجهزة و احتفظوا بالألعاب الاحترافية ليد التحكم التقليدية، كان لهذا الشيء أثره أيضًا. كانت هنالك محاولات في جعل اللاعب يستخدم التحكم الاستشعاري بشكل جزئي والتحكم التقليدي، لكن هذا مهرب مسدود، حيث الأغلبية تقوم بتجربة التحكم الاستشعاري مرة أو مرتين ثم يكتفون بالتحكم التقليدي.

ثم أتى الجيل الثاني من الأجهزة الاستشعارية، الاختلاف الذي حصل هنا؛ إدراج الأجهزة الاستشعارية في كل جهاز تشتريه سواء من مايكروسوفت أو سوني، لا أعرف سبب تعلق الشركتين بالتحكم الاستشعاري لكن بعد الاستثمارات المهولة لجيل كامل من حياة أجهزة سوني و مايكروسوفت المنزلية، أخيرًا سوق اللاعبين المحترفين تقبل الأجهزة الاستشعارية في جيلها الثالث، تدريجًا بدأ سقوط التحكم التقليدي، لكن بعض الشركات أبت أن تتخلى عن التحكم التقليدي وأغلبيتها كانت على الحاسب الشخصي، انقسم التحكم بالألعاب على ثلاث جهات، مايكروسوفت وسوني بالتحكم الاستشعاري، الحاسب الشخصي بالتحكم التقليدي، ثم أتت الأخيرة، نيتندو، وقدمت شيء جديد تمامًا وغير الصناعة مرة أخرى مثل ما تغيرت الصناعة بالتحكم الاستشعاري.


Nintendo، التحكم الثلاثي و العشق الأبدي رقم 2.

قبل أن نتطرق للتغير الكبير الذي أحدثته نيتندو، لنلقي نظرة سريعة على الجهاز الناجح، الـWii U. في عام 2013 تم أطلاق الجهاز، بشكل غريب إطلاقات كثيرة لنيتندو تكون تعيسة، أخذ الجهاز سنة حتى يبدأ بدورة صنع الذهب كالعادة. الجهاز دعم التحكم الاستشعاري التقليدي لكن سنتين حتى أسقطت نيتندو اهتماماتها بالتحكم الاستشعاري وصبت تركيزها بشكل تام على – التحكم الثلاثي -، كان هذا المصطلح متداول بين اللاعبين، التحكم الثلاثي هو التحكم التقليدي، التحكم اللمسي و التحكم الصوتي. جميع ألعاب الجهاز كانت تقدم هذه الميكانيكيات الثلاثية كجزء أساسي في ألعاب الجهاز، الأجهزة المنافسة لم تمتلك التحكم الثلاثي و أصبحت نيتتندو مميزة مرة أخرى بجهاز ضعيف تقنيًا لكن غني في التجربة.

S3JwM.jpg


أشتريت الجهاز، خضت معه أحدى أروع التجارب في حياتي، التجربة الغير قابلة للنسيان على الجهاز كانت من نصيب العشق الأبدي رقم 2، Fallout 4 :inlove:. يقال، ما إن يطرأ أسم هذه اللعبة، هنالك دائمًا لآعب بدأ في تنصيب اللعبة على الـWii U. اعتمدت اللعبة على التحكم التقليدي وهذا حافظ على سهولة التحكم و الاحترافية. بالتحكم اللمسي أصبح من السهل جدًا التبديل بين الأسلحة و تنشيط الدروع والقدرات، أصبح الجهاز اللوحي يمثل الـpip boy م[2]. طور الـV.A.T.S م[3] كان له طعم مختلف مع الجهاز اللوحي، تستطيع اختيار أجزاء دقيقة جدًا من جسم الهدف، سواء أصابع تضغط على زناد الأسلحة، أم أسلاك تضخ الطاقة في رجل آلي، أم عضلات متحول عملاق … إلخ. و نأتي للتحكم الصوتي الذي كنت تستخدمه في المحادثات، توجيه الأمر للوحدات و الكثير من الألغاز و مهمات فرعية تطلب منك الغناء أحيانًا! :xd: آه كم أشتاق لهذه اللعبة، يبدو لي الـWii U سوف يخرج من المخزن نهاية الأسبوع.

جهاز ناجح وقدم تجربة جديدة، عابه التخلف التقني، لكن في الغاب سوف أقول من امتلك الجهاز وحتى لو كانت معايير الجودة لديه مرتفعة، سيكون راضي. صحيح، لا أنسى، الجهاز ساهم في إعادة إحياء الألعاب الاسترتيجية، سوق الأجهزة المنزلية تقبل الجنرا بشكل أكبر على الـWii U، من كان يتصور حدوث ذلك ؟


التقنية الجديدة من Nintendo.

العام 2018، الصناعة مقسمة على جبهتين، جبهة سوني ومايكروسوفت، كلتا الشركتين مستعدتان لتقديم الجيل الثالث من الأجهزة الاستشعارية، مستعدتان تمامًا للجيل الجديد، تطبيقات مناسبة، قدرات تقنية عالية تقدم تحكم دقيق و احترافي، والأهم شركات الطرف الثالث مستعدين لهذا الانتقال، جميع المؤشرات كانت تدل على الاتجاه الذي تسلكه الصناعة.

الجبهة الأخرى كانت نيتندو، كانت متكتمة بشكل مخيف عن أي تفاصيل لجهازها القادم، هل تدعم التحكم الاستشعاري؟ أم تبقى على التحكم الثلاثي؟ أم ماذا بالضبط؟ الخوف كان واضح على شركات الطرف الثالث. ثلاث شهور قبل E3 2018، نيتندو صرحت ” لن نعود للتحكم الاستشعاري ” وهذا زاد التوتر في حفيظة الشركات الكبرى. أتى معرض E3، الجميع مترقب في مؤتمر نيتندو، ظهر العجوز مايموتو في تلك اللحظة الخالدة وقال أشهر جمله:

” التحكم الاستشعاري يجعلك تشعر أنك جزء من اللعبة، لكن معايير ابداع و ابتكار الأمس ليست معايير اليوم، لن نجعلك تشعر أنك جزء من اللعبة، بل سوف نخرج لك عالم اللعبة في غرفتك بتقنية الهولوجرام! “

وثواني حتى قدمت نيتندو جهازها الجديد الذي يقدم لك تحكم ثوري بتقنية الهولوجرام / التصوير التجسيمي [4]. كنت قفزة مهولة في الصناعة وفتحت أبواب جديدة تمامًا على قطاع الألعاب، عوالم كثيرة كنا نتخيل كيف سوف يكون مظهرها لو كانت موجودة حقًا ؟ من هذه الفكرة البسيطة كانت نيتندو تستثمر الملايين في مراكز أبحاثها منذ عام 2005 مثل ما صرحت لتستطيع إدراج هذه التقنية على إحدى أجهزتها المستقبلية.

بوضعك أربع منصات صغيرة على جونب الغرفة، ومنصة رئيسية تضعها أمامك، هذه المنصات تجسد لك عالم اللعبة بأبعاد ثلاثية في الغرفة. المنصات الخمس تلتقط حركة جسمك كامل وتصور لك عالم اللعبة في نفس الوقت، أستطيع أن أقول هي نصف تحكم استشعاري ونصف هولوجرام. على الجانب نيتندو لم تتخلى عن التحكم الثلاثي وهذا السبب الرئيسي الذي جعلني أشتري جهازها الجديد. ألعاب الرعب عادت على الجهاز، كابكوم استعادة اسمها واسم رزدنت إيفل كأفضل شركة مطورة لألعاب الرعب، السوق قرر أنه مستعد ليرى ألعاب رعب مرة أخرى وكابكوم كانت سعيدة بهذه الشيء.


العام 2026، ورحلة جديدة مع تقنية جديدة على الأبواب.

C8kMl.jpg


الصناعة مستقرة في الوقت الحالي، الجميع يتوقع انتقال التحكم الاستشعاري والتحكم الهولوجارمي للجيل القادم. لكن قرأت قبل فترة مقالة مثيرة من كاتبي المفضل، محمد طاهر، يسرد فيها عن أبل و Valve وعملهم على تقنية الرقاقات العقلية! لستُ ضليعًا بهذه التقنية الجديدة، لكن ما أعرفه؛ سوف تتمكن زرع رقاقات صغيرة في رأسك، لو رمينا تعقيدات هذه التقية وركزنا على الناتج، سوف نخرج بنتيجة: سوف تستطيع أن تتحكم باللعبة ذهنيًا! تلتقط هذه الرقاقات الأوامر العصبية وتبرمجها كأوامر وترسلها للجهاز ثم اللعبة.

مجرد التعمق بهذه الفكرة قد يفجر رأسي!، تخيل، لا حدود، لا تعقيد، لا مزيد من التحكم الاستشعاري أو الهولوجرامي، فقط راسك والجهاز، تذكرون كيف كانت الكثير من السلاسل تحاول أن تحاكي السينمائية؟ لكن بسبب التحكم التقليدي ذلك شبه مستحيل لذلك كنا نرى الـQTE بكثرة لأنه البديل الوحيد لإيصال تلك اللحظات الأدرينية، أعتقد الآن؛ سوف نرى مستوى جديد تمامًا من الجيم بلي.

انتابني الفضول في سماع رأي مجتمع اللاعبين، خصوصًا العربي. كان هنالك جدل كبير في المجتمع، محاور الجدل كانت قائمة على التالي: قطاع الألعاب لا يمكن أن يتخلى عن التحكم الاستشعاري والهولوجارمي، من المستحيل أن يحدث ذلك، والطرف الآخر من يقول التحكم بالرقاقات الالكترونية هو المستقبل.

هنا تذكرت النقاشات القديمة التي كنت أدخل فيها بكل حماس وشغف، كنت في السابق أصر، التحكم التقليدي لا يمكن أن يستبدل بالاستشعاري وكنت مخطئ، كنت أصر أن التوزيع بالتجزئة لن يموت بشكل تام بسبب التوزيع الرقمي وكنت مخطئ، كنت أصر أن المحمول سوف يظل المسيطر على السوق الياباني ولا أمل للأجهزة المنزلية وكنت مخطئ، كنت أصر على موت سلسلة نداء الواجب ولكن في هذه لم أكن مخطئ :wow:، ولمن لا يعرف هذا الاسم، هي لعبة رائعة في أجزائها الأولى أصبحت في ما بعد تعرف بطعون جيل التعريف العالي.

اعرف جيدًا يا عزيزي القارئ لا يمكن أن تستوعب كيف كنا نتجادل على هذه النقاط التي هي بالنسبة لك من المسلمات بها، و لا يمكن أن تستوعبها في يوم من الأيام، كل جيل كان له معطيات مختلفة ومتطلبات مختلفة ومطورين وناشرين و الأهم سوق مختلف، قلة هم المبتكرين الذين يمتلكون القدرة على تقديم شيء لم يعرف اللاعبون أنهم يرغبون به، اعتقد الاشخاص الذين يرغبون في تقديم تقنية الرقاقات هم من نفس تلك الفئة من المبتكرين.

دعوني أختم بهذه القصة، لعلها عبرة لكم، كان لي صديق قديم عاشر الأجيال الأولى من قطاع الألعاب، قال لي: كنا نتجادل مثلكم، الأجهزة الأركيدية لا يمكن أن تموت أو تستبدلها بسبب الأجهزة المنزلية، و تعرف جيدا ماذا حدث. العبرة يا ماجد: لا شيء باقي في قطاع الألعاب إذا تعلق بالتقنية والتطور. كان ردي آنذاك: ( ميه P: ).

_________________________________


مصطلحات:

[1] – الفئة الغربية، في الجيل السادس و السابع، فئة ألعاب تعاقب وتقمص الأدوار كانت تصنف على حسب المطور، إذا كان المطور ياباني تصنف على أنها لعبة تعاقب أدوار يابانية ونفس الفكرة مع المطور الغربي، استمر هذا التصنيف حتى أتت سلسلة تدعى Souls وغيرت هذا المفهوم خلال سنوات.

[2] - pip boy، واجهة اللاعب ( المستخدم) في سلسلة Fallout.

[3] – طور الـV.A.T.S، طور من سلسلة Fallout، يوقف الوقت، ويجعلك تستهدف أجزاء دقيقة من جسم العدو، لو أطلقت على يده لن يستطيع أستخدام الأسلحة، لو أطلقت على رجله، لن يستطع الجري … الخ.

[4] – تقنية الهولوجرام / التصوير التجسيمي، تقنية ضوئية تسمح بتكوين أجسام ثلاثية الأبعاد، اقرأ عنها.

_________________________________


PS : سوف أحضر معرض تي جي أكسبو 2026 هذا العام إن شاء الله، يقال البسيمي و العمودي يستعدون للإعلان عن ثلاث ألعاب جديدة، أحدى الألعاب إستراتيجية عن مُحمد الفاتح و كفاح فتح القسطنطينية، ممتاز، أولادنا يستحقون ألعاب مثل هذه. بالمناسبة، ما قصة الإشاعة التي ظهرت عن رقم سبعة ؟ سمعت عمر العمودي قال هنالك إعلان كبير عن لعبة له دخل برقم سبعة !. في الحقيقة أعرف جيدًا ماذا يقصد، لكن لاعبين اليوم تحمسوا تحمسوا :whistle:.
 
التعديل الأخير:

يمكازي

Hardcore Gamer
ملاحظة: المفروض ما أوضح شيء، لكن من باب الحيطة. كل فرد له فكرة معينة عن الطريقة الذي راح تسكله هذه الصناعة، بختصار هذه وجهة نظري وين ممن الصناعة تروح، من دون أي تحليل وفهم للسوق، فقط كبتها في جلسة، الهدف الأساسي كان ما اخلي القارئ يمل وأنا اسرد المعلومات، لذلك قلت راح اكبتها بصيغة المستقبل، أي كأنني أكتبها وأنا في المستقبل بعد ما صار اللي صار في الصناعة.

لا تجادلني في راي، رايي غير مهم، رايك أهم، وضح أسبابك.
 

Sora Diersly

True Gamer
( همسه، متحمس لـFinal Fantasy Versus XIII، المدير التنفيذي لسكوير إنكس هاجيمي تاباتا يؤكد العام القادم سوف نرى اللعبة ).
عطني مصدرك, وبعدين نتفاهم! :sarcastic:
 

hussien-11

Senior Content Specialist
تحية على المقال الممتاز يا ماجد، السرد و اللغة مستواهم مرضي جدا و لكن المشكلة الوحيدة الموجودة هي عدم وضوح الأفكار الي تطرحها و تقدمها

بالمناسبة، الراحل Shigeru Miyamoto، هو أول مطور تم بناء مساقات دراسية عن سياسته القيادية، نهجه التطويري وفكره. لدي قصة دائمًا أسردها لو تكلمت عن هذا الرجل؛ في إحدى الأيام، على مائدة الغداء، أخبرني ابني الأصغر، سيف، عن أول يوم له في أكاديمية دبي لتطوير الفن التفاعلي، بدأ يتحدث بشغف وحماس مفرط والأكل يتطاير من فمه عن ما تعلمه وسيتعلمه في عامه الأول، بين الأكل المتطاير والحديث الغير مفهوم، فهمت شيئاً وحدًا منه، السنة التحضيرية الأولى، يوزع على الطلاب كتاب رئيسي للعام كامل، يدعى – أسطورة مايموتو -. ابتسمت، تذكرت لعبة، لا داعي حتى لأذكر أسمها. نقطة أخيرة، انتبهت لها و أنا أكتب اسم الرجل، أسم مايموتو كلمة محلية، (لن يموتوا) ، نعم، الشخصيات التي صنعها، الألعاب، الإرث الذي خلفه، لن يموت. رجل أسطورة بحق.

كلمة الراحل قشعرت بدني
عالم الألعاب لن يكون نفسه بدون مياموتو، و ننتندو لن تكون كما هي بدون هذا الرجل
المتواضع، و الذي لا يعتبر نفسه "فنّانا" .. بالرغم من كل ما قدمه خلال هذه السنوات
بينما غيره من المصممين يطلعوا مع لعبة أو 2 و يفكروا انهم امتلكوا الدنيا و ما فيها

عموما يا أيها الهاردكور السابق
لا أعرف كيف تجاهلت نجاحات آبل الكبيرة في سوق الألعاب، هذه النجاحات التي بدأت مع نظام آبل ios و استمرت مع الكونسول الذي طرح في الأسواق عام 2018
و غير عالم ألعاب الفيديو كما نعرفه اليوم حيث أصبحت ألعاب الفيديو خدمة رقمية بالكامل و نظام الأسعار الخاص بها اختلف كليا عن السابق و أصبحت لا تتجاوز أسعارها العشرة دولارات P:
 

Naserano

True Gamer
احييك ماجد. مقال غني وأسلوب كتابة ممتع! والله احييك.

لول عن نفسي، نظرتي لمستقبل الصناعة جداً سوداوية مع إشراقات بسيطة.. بحلول العام 2020 راح يكون الجيمنج إندستري رقم 1# في مجال الترفيه متفوقاً وبأشواط معدودة على السينما! العالم صار منجذب لها أكثر لطريقتها السلسة في توصيل فكرة أو رسالة معينة ولأنها تفاعلية بالمقام الأول.



في 2036 تكلفة التطوير ارتفعت لدرجة اصبحت فيها الشركات الكبرى بحاجة لمن يعيلها, سيجا راح تعيد ترتيب أوراقها وتنزل جهاز منزلي وسرعان ما يفشل بسبب ظروف التكلفة. بنشوف إغلاقات بالهبل للاستيديوهات المتوسطة والكبرى أيضاً، راح تعاني الشركات الثلاث الرئيسية (سوني, نينتندو، مايكروسوفت) من حجم التكلفة الهائل واتجاه اغلب المطورين لسوق الكاجوَلز. تدريجياً كل شركة تفكر جدياً بسحب جهازها المنزلي من السوق.

العام 2040 لا يوجد شيء اسمه جهاز منزلي.
 

Kamikaze

Gamer
أهنّيك على الفكرة والطرح. صراحة أعجبت بالموضوع من أوله لآخره.
 

Royal Spark

Royal Guardian
احييك ماجد. مقال غني وأسلوب كتابة ممتع! والله احييك.

لول عن نفسي، نظرتي لمستقبل الصناعة جداً سوداوية مع إشراقات بسيطة.. بحلول العام 2020 راح يكون الجيمنج إندستري رقم 1# في مجال الترفيه متفوقاً وبأشواط معدودة على السينما! العالم صار منجذب لها أكثر لطريقتها السلسة في توصيل فكرة أو رسالة معينة ولأنها تفاعلية بالمقام الأول.



في 2036 تكلفة التطوير ارتفعت لدرجة اصبحت فيها الشركات الكبرى بحاجة لمن يعيلها, سيجا راح تعيد ترتيب أوراقها وتنزل جهاز منزلي وسرعان ما يفشل بسبب ظروف التكلفة. بنشوف إغلاقات بالهبل للاستيديوهات المتوسطة والكبرى أيضاً، راح تعاني الشركات الثلاث الرئيسية (سوني, نينتندو، مايكروسوفت) من حجم التكلفة الهائل واتجاه اغلب المطورين لسوق الكاجوَلز. تدريجياً كل شركة تفكر جدياً بسحب جهازها المنزلي من السوق.

العام 2040 لا يوجد شيء اسمه جهاز منزلي.
نظرتك سوداوية جدا
بس عشان اكون صريح
تكلفة التطوير المرتفعة=سوء إستغلال موارد فقط لا غير
أو عذر من الشركات عشان رفع سعر اللعبة أو إستثارة مشاعر اللاعب
أما زيادة التكلفة بشكل كبير مهي شرط أصلا في المستقبل.
لأن سبب زيادة تكلفة التطوير حاليا شيئان إثنان:
1- أجهزة الكونسول الموجودة حاليا رديئة جدا وغير موزونة تقنيا و تطوير الألعاب لها يحتاج إلى إستخدام الكثير من التقنيات المملوكة(اللعنة على براءات الإختراع)وهذا الشيء لا يقوم فقط بإضاعة الوقت بل أيضا الأموال
وكلما زاد الوقت=زادت التكلفة
حسنا والبي سي وش علاقته بالكونسول هنا=الربح من البي السي زفت ومهو بالربح الكافي لتعويض التطوير التطوير(التهكير+عدد الاعبين هما السببان الرئيسيان)
2-المحركات لم يتم تطويرها بالشكل الصحيح
صارت في أخطاء في تطوير المحركات +الإعتماد على شغل البورتات(من جهاز إلى جهاز )بحكم إنه أسهل يؤدي إلى المزيد من تضييع المال على إصلاح العلل بإستخدام المزيد من براءات الإختراع.
+لاحظ من أصلا إلا يتذمر من تكلفة ووقت التطوير .
+بخصوص التوقعات والموضوع: أسلوب الكتابة كان رائع ومتقن+ توقعاتك للمستقبل ولو إنها ما عجبتني كانت حلوة.
بخصوص دخول أبل إلى سوق الجيمينج: أنا بعتزل الجيمينج رسمي حزتها بنشوف حروب براءات سخافة الإختراع تنتقل إلى الجيمينج تراجع نينتيندو تقدم أبل مقاضات المنافسين
^الكلام إلا فوق غير صجيج لأن إن شاء الله باحي ذاك اليوم إلا و أبل سقطت (لا تسأل كيف ولا تحاربني في حلمي من يوم كان عمري 4 سنوات )
 

sabah

True Gamer
2050: الناس طفشت ورجعت لل 8 بت :innocent::
 

Netero

True Gamer
واو صفقة حارة على الكتابة المحترمة , نادراً ما صرنا نشوف كتّاب امثالك , نضرة تحليلة رائعة من شخص رائع :)

بخصوص نضرتي حول مستقبل الالعاب انه لو اتطبّق توقع ماجد في اخر فقرة "اللعب بعقلك" فسيتم التطوير من خلال العقل , مثلا مطور يفكِّر في طريقة الجيمبلاي وتتسجل في الجهاز وثُمَّ يختار الازرار لكل حركة يفكِّر فيها والنتيجة = انخفاض تكلفة تطوير الالعاب ومش بس الالعاب وايضاً يمكن تصنع انيمي - فيلم -مسلسل - برنامج طبعاً فكرة صعب تحقيقها لكن اذا اتحققت فيمكن ينخفض تكلفة انتاج انمي - لعبة - فيلم - مسلسل الى 1000 دولار بالكثير !
 
يعطيك العافية، خيالك واسع ورهيب.ل

لول، انا اقول من الجيل بعد الي جاي صعبة يكون فيه شيء اسمه "كونسول" "ويد تحكم"، العالم تطور.. كل شيء تقدم، الجوالات التلفزيونات السماعات..إلخ، ليش الفيديو قيمز؟ ففكرة الرقاقة غير مستبعدة ابداً.
.
 

Sultan/X

Banned
( رقي ) بلكتابه اهني اناملك وصاحبهم


صعب صراحه يمر العمر بلواحد يفقد شي يحبه بسبب العمر وحواجزه , اتذكر يوم كنت 12 او 13 كن لما ادخل بيت سعادتي الصغير ( محل اللعاب ) كنت اجادل نفسي واقول " مستحيل ارميهم يوم من الايام حتى لو صار عمري 70 سنه " وشوف اللحين فطره الانسان تتغير يعني افلام الكرتون لما تشوفها الان تحس بسخافه والملل لكن بلماضي كانت مصدر بهجه لا يقاوم ( ماعدا الجوهره الزرقاء , عدنان ولينا , ماوكلي,
كرندايزر , جزيره الكنز ,لو اانشالله وصلت 80 ماارح اتركهم:sarcastic: ) هاذول اعطتنا التربيه والاسس الصحيحه لـ اخلاق افضل , ما اعرف شغف الانسان عند اي عمر يتوقف خصوصا جيل ابائنا يستصغر
ويقلل من عقل للي يشوفه جالس يلعب ( اللعاب اطفال علي قولتهم ) خصوصا المكانه ضروريه , الاحترام ,اشياء ضروريه كسبها من الاهل و المجتمع , لكن من ناحيه ثانيه هم ماعاشو هذا العالم المبهر وكيانه الاسر
وعجائبه الخلابه وقصصه وواياته الاسره لروح فا لا ملامه , صعب التنبؤ بلمستقبل كنا نحسب البلاستيشن 1 ثوره مستحيل احد يتغلب عليها جرافكس كل شي وشوفوا كيف وصلت التقنيات البصريه الان
فا ما ادري ايش راح يصير بعد عشرين او ثلاثين سنه ( مع اني اشك ان الحياه ع الارض بتستمر للفتره ذي ) فا الواحد مايدري شنو راح يبتكر , من ناحيتي اتمني شي يقدر يخليك تعيش التجربه تدخل جوا اله معينه وبنظارات 3d وتخليك تتحرك بجسدك وتتكلم بصوتك وتسمع وتتفاعل بحركاتك ساعتها راح اموت وانا مرتاح , مهما كانت شغف الانسان يظل حي حتى بعد ارذل العمر زي ماقال مونيه بعمر السبعين " انا لا يهمني نظره المجتمع لي لو اردت ان اركض بأرصفه الطرق وبيدي لعبه واغني احب لعبتي طالما هذاا شغفي سوف اظمي قدما "
 

s3rorh

True Gamer
سنه 2035 صعرورة بدأ يكتب ردود فيها سنع, ,, وإعتزل ردود اللاهادفة...وترك هالشي للشباب ألي بدوا يحلبون الترولوه منذ سنه 2011
 

Veeto

True Gamer
بخصوص دخول أبل إلى سوق الجيمينج: أنا بعتزل الجيمينج رسمي حزتها بنشوف

مثل احساسي .. انا لليوم ما اخذت لي اي تلفون ذكي واذا باخذ مستحيل العب فيه ثانية - على تفكيري الحالي طبعا -
مبادئ ابل .. تخرب الصناعة اكثر من تطورها .. ما اتمناها تدش سوق الكونسول

بخصوص الموضوع .. كتابيا رائع جدا .. ما اظن ان في الافق القريب بنوصل للهيلوجرام والثري دي صعب جدا جدا
التحكم الاستشعاري في بداياته .. وللحين ما شفناه مضبوط وكل الالعاب تقريبا العاب جيميك

الصناعة وصلت لمرحلة صعبة جدا .. اظن الجيل الجاي بيكون مفترق طرق
اذا اخطأت سوني مرة ثانية في صنع جهاز صعب التطوير عليه .. وغالي .. اتوقعها بتودع سوق الالعاب

انهيار المطور الياباني في هالجيل .. مؤشر خطير .. نينتندو لا زالت في تصاعد كبير من بعد طفرة الدي اس والوي
الشغل اللي مسوينه على العدس مذهلني .. الوي يو .. مع تحفظاتي على توجهات نينتندو لكن اتمناه ينجح

2026 مو بعيد اذا الله احيانا .. شكلك بتخليني اكتب مذكراتي عن الاتاري وصخر والفاميلي :laugh::
 

SAUD~F-16

True Gamer
رائع يا ماجد رائع , قرأت كل حرف وانا مستمتع.. شكرا لك.
( همسه، متحمس لـFinal Fantasy Versus XIII، المدير التنفيذي لسكوير إنكس هاجيمي تاباتا يؤكد العام القادم سوف نرى اللعبة ).

ههههههه حلوه,
كنت أصر على موت سلسلة نداء الواجب ولكن في هذه لم أكن مخطئ

بيننا المستقبل ونشوف ان احيانا الله, وبالمناسبة سلسلة نداء الواجب (من الممكن) ان تموت لاكن اسلوبها سوف يتم نسخه مرارا وتكرار من قبل العاب اخرى (مع التحسينات طبعا) , اكاد اجزم ان هذا الشيء سيحدث مستقبلا,ما هي الأسباب؟ أعداد كبيره من الاعبين بدئوا مسيرتهم مع هذه اللعبة وهذا الأسلوب , ولن يرضوا اذا اختفى وبالتالي هم مستعدون لدفع المال والمطورون مستعدون لأخذ أموالهم مقابل تطوير لعبة غير مكلفة نسبيا, مثلا , عشاق الـ سرفايفر هرور , هل هم سعداء الأن؟ راضين عن ما يقدم لهم في هذا الجيل؟ لا.. مجرد ان المطور لم يعد يرى الفوائد(المالية) من هذا الأسلوب و هذا النوع من الألعاب, توجه الى المكان الذي يحتوي على قاعدة جماهريه اكبر= مال اكثر تكلفة تطوير اقل, اذا لماذا السرفايفل هرور ينتهي و ونداء الوجب ومثيلتها لا تنتهي؟ اعتقادي و وجهت نظري البسيطة هي: كود ومثيلتها تمتلك قاعده جماهريه اكبر وبالتالي اموال اكثر.
 
التعديل الأخير:

Veeto

True Gamer
توجه الى المكان الذي يحتوي على قاعدة جماهريه اكبر= مال اكثر تكلفة تطوير اقل

هالكلام مو صحيح .. والا كانت كل الالعاب تنجح نجاحات كود
اذا مو افضل من تلك النجاحات .. اذا كانت اكتيفيجن ما تصرف
يمكن تجي شركة ثانية وتصرف .. ووقتها بتستولي على حصة كود
لكن ما شفنا هالشيء يصير

كود ونجاحها معتمد على ماذا يريد المستهلك .. وكيف نقدمه اليه
والاهم اللي ناجحة فيه اكتيفيجن هي .. create the need
خصوصا من ناحية شراء الاصدار السنوي

ببساطة .. نجاح كود .. مشابه لنجاح الفيفا وفشل البيس المقابل للفيفا
في الوقت اللي بيس قاعدة تتخبط وتصافق في الجدران .. الفيفا واضحة الخط وواضح افقها المستقبلي

مثل كود وكل منافسينها .. بعضهم فهم فكرة النجاح وحاول يطبقها .. وبعضهم يصافق في الجدران

اما السرفايفل هرور .. فهذا فشل تطويري + تسويقي .. ما ليه علاقة بالجينر نفسه
مثله مثل فشل الار بي جي الياباني في هالجيل
الناس تبغى شيء .. والمطور اللي عايش بقصره العاجي .. يعطيهم اشياء غير !
 

SAUD~F-16

True Gamer
هالكلام مو صحيح .. والا كانت كل الالعاب تنجح نجاحات كود

كيف كل الألعاب تنجح؟ جماهرية كود تتقارن بالألعاب الثانية؟ ابدا ما في ادنى مقارنة , كود انتشارها شيء مو طبيعي وغير معهود على عالم الألعاب كله , وباتلفيلد فيه طريقها بعد .. ناس في حياتهم ما عرفوا جيمنج واليوم اشوفهم يلعبوا كود .. ودليل ثاني وهو اليوتيوب ,قنوات وشركات بدون كود ولا شيء..

من ويكي
As of February 9, 2012 there are 40 million monthly active players across all of the Call of Duty titles, with 7 million Call of Duty: Elite users and 1.5 million paying annual members.[3]
7 مليون مشترك في خدمة ELITE الي ماتسوى ولا ريال وكلها اخطاء تقنيه , dlc واحد بـ 19$ ,عباره عن خرائط اطفال يصمموا احسن منها ,جموهر كود الكبير راح يركض ورا اللعبة وين ما راحت وانا ما انكر اني منهم . عموما كود حقيقة مره لازم يتقبلها كل لاعب .
 

Veeto

True Gamer
كيف كل الألعاب تنجح؟ جماهرية كود تتقارن بالألعاب الثانية؟

كلامي كان عن جزئية " توجه الى المكان الذي يحتوي على قاعدة جماهريه اكبر= مال اكثر تكلفة تطوير اقل "

ويش اللي صنع جماهيرية كود ؟
وويش اللي صنع جماهيرية مونستر هونتر في اليابان ؟

ان قاعدة جماهيرية اكبر وكلفة تطوير اقل ؟؟

خل تجي شركات ثانية وتصرف اكثر وبنشوف بتوازي نجاحات هالاثنين او لا

سكوير بجلالة قدرها .. سوت كوبي بيست لمونستر هونتر وفشلت
و EA .. سوت ميدال اوف هونور .. ما سمعت انها كسرت الدنيا

هذي نظرة قاصرة من بعض المطورين (( الكسالى )) يوهمونك ان سبب دمار الصناعة العاب مثل كود
وهم طول الوقت .. يخبطون ويصافقون في الجدران
 

ATKlegend

Gamer
ماشاءالله .. أسلوب كتابة جميل ورائع .. ومدري ليه تذكرت زمان إلي كان يقول أنه اسمه John titor و أنه جاي من المستقبل وتنبأ بأشياء راح تحدث في المستقبل وأثار ضجة كبيرة جداً

ماعلينا ..

أتذكر زمان فيديو يتكلم عن اللعب في المستقبل .. وراح يكون ب التفكير زي ماتقول ..لكن تظهر فايروسات تخرب الدماغ مما يوجد "الزومبيز" على الواقع .. وبعدها يجي واحد ويقول مثل ما سوت أتاري .. ليش ما نجيب عصا تحكم ونحط معاها ازرار أحمر .. وترجع الحكاية من جديد .. و أحس أمر مشابه راح يحصل ..
 

MaxPro

True Gamer
أتذكر زمان فيديو يتكلم عن اللعب في المستقبل .. وراح يكون ب التفكير زي ماتقول ..لكن تظهر فايروسات تخرب الدماغ مما يوجد "الزومبيز" على الواقع .. وبعدها يجي واحد ويقول مثل ما سوت أتاري .. ليش ما نجيب عصا تحكم ونحط معاها ازرار أحمر .. وترجع الحكاية من جديد .. و أحس أمر مشابه راح يحصل ..

المقصود هنا ان التفكير سيأخذ مكان الكونترولر سواء الكلاسيكي او التحكم الاستشعاري بجميع انواعه ، لذا الكونترولر ماله دخل بالفيروسات والدماغ هو جهاز معقد لايتأثر بالبرامج الالكترونية المخربة التي تسمي "فيروسات"
 

Eye

السوسة
موضوع رائع جدا ، بصراحة من زمان ما استمتعت بموضوع عميق مثل كذا : سلس - غني - مرح ،
بعيد عن التعقيد ، ملئ بالتفاصيل وفيه شطحات فكاهية ، اهنيك والله وأشكرك على الموضوع
بس الله يهديك موّت مياموتو بدري P: اليابانيين الله أعطاهم أعمار طويلة ، سو شكله مات بزلزال P:

2026 ، 14 سنة !! ، جيلين يعني ؟ لو حسبنا سنتين من الآن على نزول الجيل الجديد واستمراره 6 سنوات ، واللي بعده بنفس الحكاية

كلامك عن التحكم امتعني بصراحة ، لكن من وجهة نظري أشوف أن التقنية اللي راح دائما تستمر
هي الكنترولر ، وأكيد أي شئ جديد يدخل الصناعة ما راح يطلع منها الا بعد ما يستبدل بتقنية اقوى ، او بعد ما يموت الاقبال عليه
الموشن كنترول راح يكون موجود دائما للكاجوال ، وما راح يستبدل الهاردكور ميثود
الالعاب تفاعل فكري مع عوالم الألعاب ، يحتاج سرعة ودقة ومهارة ، الموشن يفتقر تماما للثلاث عناصر هذي
ممكن يكون موجود كتحكم اختياري ، لكن مو اجباري ، وكل ما زادت الصعوبة كل ما بعد الموضوع عن الموشن
وبرضوا ينطبق الموضوع على خيارات اللعبة ، مثلا تعاقب الادوار

أكرر شكري وإطرائي على الموضوع ماجد ، أتمنى لك التوفيق ولا تحرمنا من المواضيع هذي (=
 

ATKlegend

Gamer
المقصود هنا ان التفكير سيأخذ مكان الكونترولر سواء الكلاسيكي او التحكم الاستشعاري بجميع انواعه ، لذا الكونترولر ماله دخل بالفيروسات والدماغ هو جهاز معقد لايتأثر بالبرامج الالكترونية المخربة التي تسمي "فيروسات"

هوا كلامه وكلامي أنا بشكل شوية فيه هزل ..
لكن لو أخذناها على أرض الواقع خلايا الدماغ .. حسب ما اعرف ما تعوض إذا تلفت .. و دام أنك تشبك أجهزة بخلايا الأعصاب .. ليش مايكون هناك إحتمالية يصير خلل في عملية النقل هذي ولا موجة كهربائية زايدة .. ولا حاجة ويصير هناك تلف ..! كل شي جايز
 
أعلى