*الموضوع مستقى من تجربتي لبلودبورن بالاساس*
بالبداية هل فيه قصة؟
نعم أعتقد ذلك، هو البعض يقولك اللور =//= قصة لكن هذه نظرة محدودة؛ اللعبة بكل شئ فيها تحس فيها هدف، غاية تسعى لها، وهذه كافية لي لأقول فيها قصة، والشئ مع بلودبورن حتى أكبر من ذلك مرات تشوف نفسك تدخل بقصص فرعية علشان تفهم القصة الكبيرة، ممكن يمر عليك npc عشوائي بالمدينة تكتشف أنه له رابط بزعيم من زعماء اللعبة والهدف وراه سامي رغم وحشية هذا الزعيم (كح الأب الكيوت ذاك &).
المهم طرق شرح القصة ببلودبورن فيها تركة وغامضة لأن كل اداة، سلاح، سحر له قضية باللعبة وهذه يجعلها متفاعلة غير عشوائية، بغض النظر عن جدية اللاعب في فهم هذا، العالم نفسه يتكلم حتى لو كان صامت. فيه مشاهد سينمائية بعدد أصابع اليد، غير كافية للشرح، فيه رموز، اشارات ممكن تفهمها من سياقات أعمال مختلفة زي مانجا ميورا بيرسرك أو عمل كاتب الرعب لافكرافت خصوصًا تصميم الوحوش الخرافية وعلاقته بعالم اللعبة؛ هي رسالة حب عظيمة لهذه الأعمال.
فكرة اكتشف القصة/اللور بنفسك لها باع قديم بالميديم لعل أكمل مثال وأكثر نصوع ميترويد برايم الأولى، اللعبة تقدم نظام Scan Visor ببساطة أداة موجودة بمقبض ساموس تجعلها تمسح أي شئ باللعبة وتحصل منه معلومات؛ وحوش، أماكن، أدوات. عالم لعبة برايم قاتم ميت ما تشوف نفسك إلا وحيد تجابه القراصنة، بهذه الأداة اللعبة تفتح لك كثير أسرار وتودي عنك وحشة وغموض هذا العالم. اللعبة من هذه الناحية متفاعلة أكبر من أي لعبة قصصية ممكن تحصلها بالسوق! الأمر ما يحتوي على المبالغة لكن الفريق تكلف يكتب كل العناصر ذي ويخلي استكشاف اللعبة بكل شبر فيه مفيد وانجاز بحد ذاته.
مع هذا المثال التقريبي أعطيكم خلفية عن قدم هذا الأسلوب وبألعاب السولز موسع أكثر مع طابع اللعبة الأقرب إلى الأربيجي مع الأدوات التي تحصلها وتنوعها، يخلي المجال مفتوح كثير ممكن يصعب على البعض البحث عن كل أداة لمعرفة جزء من القصة/العالم.
السؤال الذي يطرح نفسه هل تشوف اللعبة كافية؟ ولا تحتاج تبحث عن صديق؟ أقصد بالصديق هنا الأنترنت؛ يوتيوب، منتديات، تواصل اجتماعي الخ. يعني هل هذا النظام بالوضوحية التي تعتمد على اللاعب وفراسته أكثر من الوضوحية التي ترمى عليك تسلسل عروض وشرح كافي زي ألعاب السرد التقليدي مثل: فاينل فانتسي 7، سايلنت هيل، ذا لاست أوف آس الخ.
الموضوع مش مفاضلة لكن للسؤال صدق بكبر هذا العنوان ومدى تحقيق هذه الألعاب الهدف والغاية القصصية منها.
وشكرًا.
بالبداية هل فيه قصة؟
نعم أعتقد ذلك، هو البعض يقولك اللور =//= قصة لكن هذه نظرة محدودة؛ اللعبة بكل شئ فيها تحس فيها هدف، غاية تسعى لها، وهذه كافية لي لأقول فيها قصة، والشئ مع بلودبورن حتى أكبر من ذلك مرات تشوف نفسك تدخل بقصص فرعية علشان تفهم القصة الكبيرة، ممكن يمر عليك npc عشوائي بالمدينة تكتشف أنه له رابط بزعيم من زعماء اللعبة والهدف وراه سامي رغم وحشية هذا الزعيم (كح الأب الكيوت ذاك &).
المهم طرق شرح القصة ببلودبورن فيها تركة وغامضة لأن كل اداة، سلاح، سحر له قضية باللعبة وهذه يجعلها متفاعلة غير عشوائية، بغض النظر عن جدية اللاعب في فهم هذا، العالم نفسه يتكلم حتى لو كان صامت. فيه مشاهد سينمائية بعدد أصابع اليد، غير كافية للشرح، فيه رموز، اشارات ممكن تفهمها من سياقات أعمال مختلفة زي مانجا ميورا بيرسرك أو عمل كاتب الرعب لافكرافت خصوصًا تصميم الوحوش الخرافية وعلاقته بعالم اللعبة؛ هي رسالة حب عظيمة لهذه الأعمال.
فكرة اكتشف القصة/اللور بنفسك لها باع قديم بالميديم لعل أكمل مثال وأكثر نصوع ميترويد برايم الأولى، اللعبة تقدم نظام Scan Visor ببساطة أداة موجودة بمقبض ساموس تجعلها تمسح أي شئ باللعبة وتحصل منه معلومات؛ وحوش، أماكن، أدوات. عالم لعبة برايم قاتم ميت ما تشوف نفسك إلا وحيد تجابه القراصنة، بهذه الأداة اللعبة تفتح لك كثير أسرار وتودي عنك وحشة وغموض هذا العالم. اللعبة من هذه الناحية متفاعلة أكبر من أي لعبة قصصية ممكن تحصلها بالسوق! الأمر ما يحتوي على المبالغة لكن الفريق تكلف يكتب كل العناصر ذي ويخلي استكشاف اللعبة بكل شبر فيه مفيد وانجاز بحد ذاته.
مع هذا المثال التقريبي أعطيكم خلفية عن قدم هذا الأسلوب وبألعاب السولز موسع أكثر مع طابع اللعبة الأقرب إلى الأربيجي مع الأدوات التي تحصلها وتنوعها، يخلي المجال مفتوح كثير ممكن يصعب على البعض البحث عن كل أداة لمعرفة جزء من القصة/العالم.
السؤال الذي يطرح نفسه هل تشوف اللعبة كافية؟ ولا تحتاج تبحث عن صديق؟ أقصد بالصديق هنا الأنترنت؛ يوتيوب، منتديات، تواصل اجتماعي الخ. يعني هل هذا النظام بالوضوحية التي تعتمد على اللاعب وفراسته أكثر من الوضوحية التي ترمى عليك تسلسل عروض وشرح كافي زي ألعاب السرد التقليدي مثل: فاينل فانتسي 7، سايلنت هيل، ذا لاست أوف آس الخ.
الموضوع مش مفاضلة لكن للسؤال صدق بكبر هذا العنوان ومدى تحقيق هذه الألعاب الهدف والغاية القصصية منها.
وشكرًا.