"لا أعتقد أن هناك كثيرين يريدون معرفة شيء عن المؤلف.. فأنا أعتبر نفسي ـ بلا أي تواضع ـ شخصًا مملًا إلى حد يثير الغيظ.. بالتأكيد لم أشارك في اغتيال (لنكولن) ولم أضع خطة هزيمة المغول في (عين جالوت).. لا أحتفظ بجثة في القبو أحاول تحريكها بالقوى الذهنية ولم ألتهم طفلاً منذ زمن بعيد.. ولطالما تساءلت عن تلك المعجزة التي تجعل إنسانًا ما يشعر بالفخر أو الغرور.. ما الذي يعرفه هذا العبقري عن قوانين الميراث الشرعية؟ هل يمكنه أن يعيد دون خطأ واحد تجربة قطرة الزيت لميليكان؟ هل يمكنه أن يركب دائرة كهربية على التوازي؟ كم جزءًا يحفظ من القرآن؟ ما معلوماته عن قيادة الغواصات؟ هل يستطيع إعراب (قفا نبكِ من ذكرى حبيبٍ ومنزلِ)؟ هل يمكنه أن يكسر ثمرة جوز هند بين ساعده وعضده؟ كم من الوقت يمكنه أن يظل تحت الماء؟ الخلاصة أننا محظوظون لأننا لم نمت خجلًا من زمن من فرط جهلنا وضعفنا."
-د. أحمد خالد توفيق
"من قال الفقر ليس عيبًا أراد أن يُكمل فيقول بل جريمة، إلا أن الطبقة المخملية قاطعته بالتصفيق بحرارة"
- تشي جيفارا
"لو الظلم رجل لقتلته "
طبعا للي يعرف المقوله هذه مشابه لمقوله شخص جدا عظيم و مشهور لكن مو في الظلم
"لو كان الفقر رجلاً لقتلته"
تنسب لعلي ابن أبي طالب، لكن لم أجد سلسلة يتبع عليها النسب وطرقه كلها ضعيفة…
*يذكرني بحديث ضعيف معناه صحيح (ببحث الألباني): "كاد الحسد أن يسبق القدر، وكادت الحاجة أن تكون كفرا."
عفواً؟ياللي تلوم الوقت وش ذنبه الوقت
عفواً؟غيرك عرب ذاقوا من الوقت ما ذقت
وانت السبب في ما حصلك وذقته
قد يسأل بعضكم: “ولكن ألا تندم على ما فعلت حتى الآن، حيث قد يعني ذلك موتك؟”. فأجيب على هؤلاء: “أنتم على خطأ، لا ينبغي على الرجل الطيب أن يحسب فرصه في الحياة والموت، عليه فقط أن يسأل نفسه إذا ما كان يفعله صواب أم خطأ، سواء كانت ذاته الداخلية طيبة أم شريرة.”
وعندما تقولون لي: “سقراط، سنطلق سراحك ولكن بشرط أن تتوقف عن استجوابك،” سأرد: “يا رجال أثينا، أني أتشرف بكم وأحبكم، ولكن عليّ طاعة ربي بدلًا منكم، وطالما مَدّني الله بالحياة والقوة، فلن أتوقف أبدًا عن ممارسة الفلسفة.”
إن هدفي اقناعكم جميعًا، صغارًا وكبارًا، أن لا تفكروا بحياتكم وممتلكاتكم، ولكن تهتموا لذواتكم الداخلية. أقول لكم أن الثروة لا تجعلكم طيبين من الداخل، ولكن من الطيبة الداخلية يأتي الثراء والفائدة للرجل. هذه هي دروسي، وفي حال كانت مفسدة للشباب، فعندئذ أفترض أني مُفسدهم.
إلى كل أب يقول هذا الجيل فاسد أو يعني يصف أبنائه أو أبناء غيره إنهم فاسدين
لا تسأل عن فساداً أنت صاحبه
منك الفساد وأنت منه
تذكرني بواحد يقول أبوية ماعلمني أصلي
طيب المسجد قدامك والطريقة مشروحة عالنت
مافيه أفضل من تربية سيدنا نوح ومع ذلك ابتلي بابن بعيد عن الحق
الآباء دورهم التوجيه فقط أما قرار الصلاح والفساد متروك للإنسان
وبالعكس جيلنا توفرت له أدوات معرفة و أشياء ماتوفرت لآباءنا المساكين
مفروض جيل اليوم ياخذ بيد آباءه ويعينهم ويسامحهم عالي ما استطاعوا يعلموه إياه إما لضعف تعليم أو قسوة ظروف أوغفلة
القرآن يقول حتى لو أكرهوك على الشرك .. تعصيهم وتظل تعاملهم بإحسان
القرآن يقول كلنا سنوفى أعمالنا - كلنا
الآباء سيسألون عن تربيتهم لك وإنت ستسأل عن تعاملك معاهم
كم أحترم الي ماعمره فقد أعصابه مع أمه وأبوه
شيء مو سهل لجل كذا استحق هالأجر والثواب
كلامك صحيح وما أختلف إن البيئة تأثر على التربية
لكن كنت اتكلم بشكل عام
وما قصدت بر الوالدين أو عصيانهم
أقصد بعض الأباء يقول عن الأجيال الي بعده
جيل فاسد وهو ما يشوف نفسه فاسد
بعض هؤلاء الآباء يكذبون وشربو الدخان والخمر في
شبابهم أو يتكلم على إن أخلاقهم فاسدة
وفي المجالس يرمي الشباب بهذه التهمة وكأنه هو بريء منها
يعني ما يقول فيهم خير هذا قصدي