hits counter

الموضوع الرسمي مقولة | شاركنا بشعر أو مثل أو حكمة

سيفروس سنيب

بروفيسور فنون الظلام
واعلم أن الصمت في موضعه ربما كان أنفع من الإبلاغ بالمنطق في موضعه، وعند إصابة فرصته.
وذاك صمتك عند من يعلم أنك لم تصمت عنه عياً ولا رهبة.
فليزدك في الصمت رغبةً ما ترى من كثرة فضائح المتكلمين في غير الفرص، وهذر من أطلق لسانه بغير حاجة.

الجاحظ
 

سيفروس سنيب

بروفيسور فنون الظلام
QZHtGdR.jpg
 

سيفروس سنيب

بروفيسور فنون الظلام

شَكَوتُ وَما الشَكوى لِنَفسِيَ عادَةٌ

وَلَكِن تَفيضُ النَفسُ عِندَ اِمتِلائِها

تَرامَتنِيَ الأَبصارُ مِن كُلِّ جانِبٍ

كَأَنّي مُريبٌ بَينَها لِاِرتِمائِها

 

Jasmine

Hardcore Gamer
النّور في قلبي وبين جوانحي ××× فعلامَ أخشى السّير في الظّلماء؟
 

Zhuge Liang

Feo Fuerte y Formal
”أن تجهل الماضي يعني أن تظلَّ طفلاً إلى الأبد”
- ماركوس توليوس شيشرون
 

Zhuge Liang

Feo Fuerte y Formal
“أصبحت لا أقيم للتاريخ وزناً ولا أحسب له حساباً لأني رأيته بيت الكذب ومناخ الضلال ومتشجم هواء الناس، إذا نظرت فيه كنت كأني منه في كثبان من رمال الأباطيل قد تغلغلت في ذرات ضئيلة من شذور الحقيقة”

― معروف الرصافي
 

YAHiA

Nightmaren
"نحمد توابّا يحب التوابين والمتطهرين ونشكر ديانا يهدي المذنبين والمستغفرين… وبعد فإن طبيعة الإنسان على مقتضى الفطرة تميل إلى لذات النفس البشرية، فهي ليست بمنحاة عن ارتكاب الآثام، ﴿وَمَاۤ أُبَرِّئُ نَفۡسِیۤۚ إِنَّ ٱلنَّفۡسَ لَأَمَّارَةُۢ بِٱلسُّوۤءِ إِلَّا مَا رَحِمَ رَبِّیۤۚ إِنَّ رَبِّی غَفُورࣱ رَّحِيمࣱ﴾… وها هي التوبة عن الشرب قد آن أوانها في هذه الأوقات المباركة التي نعد العدة فيها للجهاد في سبيل الله، وقد اجتمع عساكر الإسلام لحرب الكفار… ﴿أَلَمۡ يَأۡنِ لِلَّذِينَ ءَامَنُوۤاْ أَن تَخۡشَعَ قُلُوبُهُمۡ لِذِكۡرِ ٱللَّهِ وَمَا نَزَلَ مِنَ ٱلۡحَقِّ وَلَا يَكُونُواْ كَٱلَّذِينَ أُوتُواْ ٱلۡكِتَـٰبَ مِن قَبۡلُ فَطَالَ عَلَيۡهِمُ ٱلۡأَمَدُ فَقَسَتۡ قُلُوبُهُمۡۖ وَكَثِيرࣱ مِّنۡهُمۡ فَـٰسِقُونَ﴾ فاقتلعنا أسباب المعصية بقرع أبواب الإنابة -ومن قرع باباً ولجَّ ولجَ- وافتتحنا هذا بالجهاد الأكبر هو مجاهدة النفس ﴿رَبَّنَا ظَلَمۡنَاۤ أَنفُسَنَا﴾ ﴿إِنِّی تُبۡتُ إِلَيۡكَ وَإِنِّی مِنَ ٱلۡمُسۡلِمِينَ﴾، فأعلنا جميعاً توبتنا عن الشراب وأمرنا بأدواته من كؤوس الفضة والذهب فألقيت إلى الفقراء والمساكين والمعوزين صدقة…"

- ظهير الدين بابر من كتاب بابرنامه (سيرته الذاتية)، عن معركة خانوه الكبرى.
 

MarukoChan

Casual Gamer
“اللحظةُ التي يتنامى فيها بداخلك خوفٌ من فقدان الأشياء هي اللحظة التي ينبغي أن تدرك عندها أنّ خير ما تفعله هو أن تزهد هذه الأشياءَ قبل فقدانها بالفعل، لأن هذا الخوف دليلٌ على أنها تملّكَتك، وقد يتحول إلى فزعٍ إذا ما خسرتها يوماً قبل أن تدرك هذه الحقيقة.”

زهراء طاهر
 

إبراهيم 906

السميدع
“اللحظةُ التي يتنامى فيها بداخلك خوفٌ من فقدان الأشياء هي اللحظة التي ينبغي أن تدرك عندها أنّ خير ما تفعله هو أن تزهد هذه الأشياءَ قبل فقدانها بالفعل، لأن هذا الخوف دليلٌ على أنها تملّكَتك، وقد يتحول إلى فزعٍ إذا ما خسرتها يوماً قبل أن تدرك هذه الحقيقة.”

زهراء طاهر
شكرا كلماتك أيقظتني
 

MarukoChan

Casual Gamer
تقول الذئاب لأشبالها: "عضوا مثلي" وهذا يكفي ، والأرانب تعلم الأرانب: " اهربوا مثلي " ، وهذا يكفي أيضا ، لكن الإنسان يعلم أطفاله: " فكروا مثلي ".. وهذه جريمة.

‏الإخوة ستروغاتسكي
 

إبراهيم 906

السميدع
واستف ترب الأرض كيلا يرى له ### علي من الطول امرؤ متطول
 
  • Like
Reactions: Eye

Jasmine

Hardcore Gamer
"إنّما حياة الإنسان على الأرض جهادٌ مستمرٌ رغم كونها محض عبور".

_ مي زيادة
 

Avicenna

φιλόσοφος

أيها الماء أين تجري ضياعاً​

وحواليك قاحلات البوادي​

فمتى تفطن النفوس فتحيا​

بك سقياً موات هذي البلاد​

لو زرعنا بك البقاع حبوباً​

لحصدنا النضار يوم الحصاد​

أنت والله عسجد ولجين​

لو أتينا الأمور باستعداد​

فاجرِ يا ماء إن جربتَ رويداً​

بأناةٍ ومهلةٍ واتئاد​

علّنا نستفيق من رقدة الفق​

ر فنَغنَى بفيضك المزداد​

سلكتك السما ينابيع في الأر​

ض أمدتك أيّما امداد​

فتفجرت في السفوح عيوناً​

نبعت من مخازن الأطواد​

وإذا ما انتهيت في جريان​

عدت للبدء في متون الغوادي​

هكذا دار دائر الكون من حي​

ث انتهى عاد راجعاً للمبادي​

 

ألوكارد

True Gamer
وَمَهْمَا تكنْ عند امْرِئٍ من خَلِيقَةٍ :: وَإِنْ خَالها تَخْفَى على النَّاسِ تُعْلَمِ

شعر لـ زهير بن أبي سلمى ربيعة بن رباح المعروف بـ حكيم الشعراء في الجاهليّة


شرح بيت الشعر :


يقول: ومهما كان للإنسان من خلق فظن أنه يخفى على الناس عُلم ولم يَخْفَ، والخلق والخليقة واحد ..

المعنى: أن الأخلاق لا تخفى.
 

Jasmine

Hardcore Gamer
من أظرف وأصدق ما قرأت مؤخرًا قصيدة لإبراهيم طوقان يُرد فيها على قصيدة أحمد شوقي المشهورة عن المعلم، منها:

شَوْقِي يَقُولُ وَمَا دَرَى بِمُصِيبَتِي ××× قُمْ لِلْمُعَلِّـمِ وَفِّـهِ التَّبْجِيــلا
اقْعُدْ فَدَيْتُكَ هَلْ يَكُونُ مُبَجَّلاً ××× مَنْ كَانِ لِلْنَشْءِ الصِّغَارِ خَلِيلا
وَيَكَادُ يَفْلِقُنِي الأَمِيرُ بِقَوْلِـهِ ××× كَادَ الْمُعَلِّمُ أَنْ يَكُونَ رَسُولا
لَوْ جَرَّبَ التَّعْلِيمَ شَوْقِي سَاعَةً ××× لَقَضَى الْحَيَاةَ شَقَاوَةً وَخُمُولا


ليختمها بـ:
يَا مَنْ يُرِيدُ الانْتِحَارَ وَجَدْتـهُ ××× إِنَّ الْمُعَلِّمَ لاَ يَعِيشُ طَويلا
 
أعلى