hits counter

الموضوع الرسمي للإكتئاب

No Longer Human

True Gamer
564px-A_man_diagnosed_as_suffering_from_melancholia_with_strong_su_Wellcome_L0026693.jpg


هذا موضوع لكل شخص يعاني من إكتئاب!
فضفضوا أو أطلبوا مساعدة أو نصيحة بخصوص أي شيء مسبب لكم إكتئاب.

تعريف الإكتئاب من ويكيبيديا:

الكآبة أو الاكتئاب النفسي هو اعتلال عقلي يعاني فيه الشخص من الحزن والمشاعر السلبية لفترات طويلة، وفقدان الحماس وعدم الاكتراث. وتصادفه مشاعر القلق والحزن والتشاؤم والذنب و ضيق في الصدر مع انعدام وجود هدف للحياة، مما يجعل الفرد يفتقد الواقع و الهدف في الحياة. وهو أيضا أحد أكثر الاضطرابات النفسية شيوعاً و يصنف ضمن الاضطرابات النفسية التي تتسم بخلل في المزاج. وأهم ما يميز الاكتئاب هو الانخفاض التدريجي - أو الحاد والمتسارع أحياناً - في المزاج والنفور من الأنشطة.
 

No Longer Human

True Gamer
أنا حاليا مكتئب لعدة أسباب:
غير موظف وغير قادر على الحصول على وظيفة!
ما عندي سيارة ولا عمري أمتلكت وحدة!
أمور مضايقتني في داخل البيت وسوء تعامل أهلي معاي! " أمي أشترت ل أخوي عدة سيارات ولا زالت تساعده لحد الآن وهو موظف!! وأنا رافعة يدها عني بخصوص السيارة من غير أي سبب مع الأسف!"
جسمي ضعيف جدا ومالي قادر أحسن من جسمي بسبب المشاكل الثلاثة السابقة!

أحس حاليا بزعل وضيق وتفكير كثير!
ناوي أكلم عمي وأخليه يساعدني سواء بوظيفة أو بشراء سيارة تساعدني بالبحث عن وظيفة بأماكن بعيدة.
 

retha

from a parallel universe
الي فيه اكتئاب الأفضل يراجع عيادات نفسية ويفضفض براحته وتكون أسراره محفوظة، بالإضافة إلى وجود مختص ممكن يقدر يساعده بحل مشاكله.
 

Dark_N11

True Gamer
أنا حاليا مكتئب لعدة أسباب:
غير موظف وغير قادر على الحصول على وظيفة!
ما عندي سيارة ولا عمري أمتلكت وحدة!
أمور مضايقتني في داخل البيت وسوء تعامل أهلي معاي! " أمي أشترت ل أخوي عدة سيارات ولا زالت تساعده لحد الآن وهو موظف!! وأنا رافعة يدها عني بخصوص السيارة من غير أي سبب مع الأسف!"
جسمي ضعيف جدا ومالي قادر أحسن من جسمي بسبب المشاكل الثلاثة السابقة!

أحس حاليا بزعل وضيق وتفكير كثير!
ناوي أكلم عمي وأخليه يساعدني سواء بوظيفة أو بشراء سيارة تساعدني بالبحث عن وظيفة بأماكن بعيدة.
الله يعينك .. كل الي اقدر اقولك هو
ان هذه مرحلة مؤقته من حياتك كلنا مرينا فيها و ماراح تستمر للأبد .
 

hussien-11

Senior Content Specialist
أنا حاليا مكتئب لعدة أسباب:
غير موظف وغير قادر على الحصول على وظيفة!
ما عندي سيارة ولا عمري أمتلكت وحدة!
أمور مضايقتني في داخل البيت وسوء تعامل أهلي معاي! " أمي أشترت ل أخوي عدة سيارات ولا زالت تساعده لحد الآن وهو موظف!! وأنا رافعة يدها عني بخصوص السيارة من غير أي سبب مع الأسف!"
جسمي ضعيف جدا ومالي قادر أحسن من جسمي بسبب المشاكل الثلاثة السابقة!

أحس حاليا بزعل وضيق وتفكير كثير!
ناوي أكلم عمي وأخليه يساعدني سواء بوظيفة أو بشراء سيارة تساعدني بالبحث عن وظيفة بأماكن بعيدة.

أخي الكريم، ثق تماماً أنّ الله عز و جل يخلق الإنسان و رزقه معه، لديك رزق مكتوب عند الله عز و جل
تمسك بذكر الله و عبادته،، و ستُفتح لك أبواب الخير
لا تنتظر شيئاً من أحد، أنت مسؤول عن نفسك. ابحث عن وظيفة و عن أي باب رزق ممكن.
عندما تعمل (بإذن الله) و تكسب رزقك بفضل الله أولاً، و بجهدك ثانياً
كل ما ذكرته سيزول و ستتحسن أمورك، و ستتمكن من الاعتناء و الاهتمام بنفسك أكثر. هذه كلها أمور مؤقتة و لن تطول بإذن الله

أتمنى لك كل التوفيق.
 

Kambsha

Selective Perception
أنا حاليا مكتئب لعدة أسباب:
غير موظف وغير قادر على الحصول على وظيفة!
ما عندي سيارة ولا عمري أمتلكت وحدة!
أمور مضايقتني في داخل البيت وسوء تعامل أهلي معاي! " أمي أشترت ل أخوي عدة سيارات ولا زالت تساعده لحد الآن وهو موظف!! وأنا رافعة يدها عني بخصوص السيارة من غير أي سبب مع الأسف!"
جسمي ضعيف جدا ومالي قادر أحسن من جسمي بسبب المشاكل الثلاثة السابقة!

أحس حاليا بزعل وضيق وتفكير كثير!
ناوي أكلم عمي وأخليه يساعدني سواء بوظيفة أو بشراء سيارة تساعدني بالبحث عن وظيفة بأماكن بعيدة.

السلام عليكم،

أذكر قبل عدة سنوات لما أصابني إكتئاب حاد وعزلت نفسي عن الجميع، جاء أحد الأشخاص وقالي كلامي اعتبرته وقته جارح ولا يراعي مشاعري وحالتي، لكني أدركت لاحقًا ان كلامه صحيح وتمنيت اني إستمعت له فوراً بدل العناد والإستماع للصوت اللي برأسي اللي يجعلني أركز على سلبيات الحياة فقط ويزيد الأحزان.

"البعد عن الله هو سبب الاكتئاب .. بلا عيادة بلا علاج بلا هم

العلاج تمسك بمصحفك وتقرأ لين ربي يفرجها عليك

ألا بذكر الله تطمئن القلوب"

مازلت أذكر كلامه هذا إلى الآن، والحمدلله بعد حوالي سنتين من الإكتئاب وإعتقاد ان هالأمر راح يلازمني طول حياتي، فرجها ربي وأزال كل الأحزان اللي بعقلي وقلبي بمجرد إلتزامي بالصلاة في المسجد وقراءة القرآن يوميًا والإبتعاد عن الأغاني.

الآن ألقي نظرة على اللي حصل لي وأحمد الله على كل حال، لان الإكتئاب كان له محاسن وإيجابيات على حياتي، منها إبتعاد الأصدقاء المزيفين عني، سلوكي وشخصيتي وتفكيري تغير وأصبحوا أنضج بكثير ونظرتي للحياة تغيرت وأصبحت واقعية ومرتبطة بالله سبحانه وتعالى.

لا أريد وضع أي إفتراضات، لكن نصيحتي لك هي انك تترك أي شئ يبعدك عن الله، مهما كان بنظرك تافه وصغير، إلتزم الصلاة في المسجد وأكثر من قراءة القرآن والأذكار، ولا تعتقد ان التغيير راح يحدث بين يوم وليلة، وأهم شئ انك تحسن النية لله.
 

abdullah-kh

مشرف عام
Administrator
الي فيه اكتئاب الأفضل يراجع عيادات نفسية ويفضفض براحته وتكون أسراره محفوظة، بالإضافة إلى وجود مختص ممكن يقدر يساعده بحل مشاكله.
هذه، الشئ بعد له علاقة بالتشخيص لأن الأكتئاب ما ينلعب معاه وسالفة نصحية غير مختص بالنت "الأمور سهالات وأذكر الله" ما تنفع إذا كان الأمر يتطلب علاج دوائي والخ. لذلك أذهب إلى أقرب عيادة نفسية أو إذا أنت بالسعودية فعندك المركز الطبي بحييك لأنها تقدم علاج مجاني وفيها مختصين.
 

Saudi Fighter

True Gamer
هذه، الشئ بعد له علاقة بالتشخيص لأن الأكتئاب ما ينلعب معاه وسالفة نصحية غير مختص بالنت "الأمور سهالات وأذكر الله" ما تنفع إذا كان الأمر يتطلب علاج دوائي والخ. لذلك أذهب إلى أقرب عيادة نفسية أو إذا أنت بالسعودية فعندك المركز الطبي بحييك لأنها تقدم علاج مجاني وفيها مختصين.
صحيح الموضوع مهو لعبة والمشكلة اكثر الي ينصحون ماعمرهم عانو من المرض هذا ومع ذلك يتهموك انك ضعيف ايمانك او انك شخص ذنوبك كثيرة يعني زيادة على المرض يحسسك انه الله عز وجل غاضب عليك
عزيزي التقرب الى الله دائما وابدا ان شاء الله لو فيك زكمة تطلب من رب العالمين الشفاء ومعه تأخذ الدواء اذا احتاج الأمر مثل لما يكون واحد عنده مرض قلب هل نقول له اذكر الله فقط ومايحتاج تروح الدكتور؟ شباب الي عنده اكتئاب حاد لازم يروح للعيادة النفسية لاهو عيب ولا حرام
نصيحة من مجرب انا رحت وبفضل الله حالتي احسن بمليون مرة بفضل الله
 

Qué mirás bobo

True Gamer
شكراً على الموضوع،
أمُرُّ كثيراً بهذه المرحلة في الغربة وما أفعلهُ من أجل مجابهتهاَ هو الخروج وعدم البقاء حبيس الغرفة ومُحاولة التحدّث مع الآخرين.
قُم بأخذ قرار وقل لنفسك: الآن سأكون سعيداً وسأتمتّع بالحياة ولن أترُك الحزن يهزمني.
 

Kambsha

Selective Perception
هذه، الشئ بعد له علاقة بالتشخيص لأن الأكتئاب ما ينلعب معاه وسالفة نصحية غير مختص بالنت "الأمور سهالات وأذكر الله" ما تنفع إذا كان الأمر يتطلب علاج دوائي والخ. لذلك أذهب إلى أقرب عيادة نفسية أو إذا أنت بالسعودية فعندك المركز الطبي بحييك لأنها تقدم علاج مجاني وفيها مختصين.

أسأل مجرب ولا تسأل طبيب، العيادة النفسية كل اللي راح تعمله هو انها راح تصرف لك مخدر مثل الـprozac او الـpristiq حتى يسكت الإكتئاب لفترة معينة من الزمن وبعدها راح يرجع أسوأ من قبل، وترجع لهم ويزودون الجرعة من 50 مل الى 100 وترجع مره ثانيه ويزودها الى 150 ولين توصل 500مل وتصبح مدمن على هذا المخدر طول حياتك ( اعرف شخص ادمن على البروزاك لـ8 سنوات ومستمر إلى الآن وأكثر شئ نادم عليه في حياته انه إستمع لكلام الدكتور واخذ "العلاج" فوراً وكأن الدكتور يهمه مصلحتك أكثر من فلوسك)

"الادوية" اللي يصرفها الدكتور "مضاد الإكتئاب" هو مجرد مخدر يرفع مستوى الـserotonin المسؤول عن السعادة في الدماغ، الأمر ماله أي علاقة بتحسن حالك او زوال الإكتئاب، انت تحت تأثير المخدر وتصبح سعيد طوال اليوم بلا سبب، الدقيقة اللي تتأخر فيها عن تناول الدواء لما يحين موعده راح يرجع الإكتئاب في لحظه بل راح يكون أسوأ من ماكان عليه قبل اعتياد الدماغ على المخدر، راح يمضي بعض الوقت والدماغ راح يتأقلم مع الجرعة المعتادة اللي صرفها لك الدكتور وراح تحتاج جرعة اقوى.

الدكتور ماهو فاضي لك ولا انت المريض الوحيد في جدوله حتى يفرغ نفسه لك ولا انت اول ولا آخر شخص عنده اكتئاب يأتي لعنده، يعني الأمر يصبح اعتيادي بالنسبه له وكل اللي راح يسويه يصرف لك المخدر ويقولك راجعني بعد كم شهر.

حركات الافلام يقولك ارقد في الكرسي وفضفض لي هذا ماراح يصير وسياسة الـphysician–patient privilege معدومه عندنا بالدول العربية.

والأولى إنك تقوله فعلًا تمسك بذكر الله، ولا ضرر من الذهاب لعيادة نفسية، مو تضرب كلام غيرك بالحيط لما يتعلق بذكر الله.

أختم ردي بكلام رب العالمين: (وَمَنْ أَعْرَضَ عَن ذِكْرِي فَإِنَّ لَهُ مَعِيشَةً ضَنكًا).

موفقين جميعًا.
 

إبراهيم 906

السميدع
الله يعينك يارب لكن أؤكد لك أن السؤال هنا أو الاستفسار ما راح يفيد بل ربما يزيدك في الضرر
أنت تحتاج طبيب او شخص قريب تفضفض له
والله يرفع ما بك
 

abdullah-kh

مشرف عام
Administrator
أسأل مجرب ولا تسأل طبيب، العيادة النفسية كل اللي راح تعمله هو انها راح تصرف لك مخدر مثل الـprozac او الـpristiq حتى يسكت الإكتئاب لفترة معينة من الزمن وبعدها راح يرجع أسوأ من قبل، وترجع لهم ويزودون الجرعة من 50 مل الى 100 وترجع مره ثانيه ويزودها الى 150 ولين توصل 500مل وتصبح مدمن على هذا المخدر طول حياتك ( اعرف شخص ادمن على البروزاك لـ8 سنوات ومستمر إلى الآن وأكثر شئ نادم عليه في حياته انه إستمع لكلام الدكتور واخذ "العلاج" فوراً وكأن الدكتور يهمه مصلحتك أكثر من فلوسك)

"الادوية" اللي يصرفها الدكتور "مضاد الإكتئاب" هو مجرد مخدر يرفع مستوى الـserotonin المسؤول عن السعادة في الدماغ، الأمر ماله أي علاقة بتحسن حالك او زوال الإكتئاب، انت تحت تأثير المخدر وتصبح سعيد طوال اليوم بلا سبب، الدقيقة اللي تتأخر فيها عن تناول الدواء لما يحين موعده راح يرجع الإكتئاب في لحظه بل راح يكون أسوأ من ماكان عليه قبل اعتياد الدماغ على المخدر، راح يمضي بعض الوقت والدماغ راح يتأقلم مع الجرعة المعتادة اللي صرفها لك الدكتور وراح تحتاج جرعة اقوى.

الدكتور ماهو فاضي لك ولا انت المريض الوحيد في جدوله حتى يفرغ نفسه لك ولا انت اول ولا آخر شخص عنده اكتئاب يأتي لعنده، يعني الأمر يصبح اعتيادي بالنسبه له وكل اللي راح يسويه يصرف لك المخدر ويقولك راجعني بعد كم شهر.

حركات الافلام يقولك ارقد في الكرسي وفضفض لي هذا ماراح يصير وسياسة الـphysician–patient privilege معدومه عندنا بالدول العربية.

والأولى إنك تقوله فعلًا تمسك بذكر الله، ولا ضرر من الذهاب لعيادة نفسية، مو تضرب كلام غيرك بالحيط لما يتعلق بذكر الله.

أختم ردي بكلام رب العالمين: (وَمَنْ أَعْرَضَ عَن ذِكْرِي فَإِنَّ لَهُ مَعِيشَةً ضَنكًا).

موفقين جميعًا.
أسأل مجرب رقم 2
النقطة الأخيرة من ردك ما راح أعلق عليها لأنها سوء فهم وما لها علاقة بالأكتئاب. طيب أتكلم عن نفسي السنة الماضية صارلي ثلاث؛ هلع، واكتئاب متوسط، وقلق عام. كابوس ما أتمنى أحد يجربه في البداية كان الشعور مخيف ما تقدر تصيطر على حالتك؛ أفكار مؤذية رغم عنك، من المستشفى العام إلى المستشفى الخاص، حالة من العجز ترتب عليها التزام ديني أكثر. أخيرًا قررت أجرب الدكتور النفسي وشخص الحالة بالذي ذكرته فوق، وأخبرني أن وضعي مش ميؤوس منه بعدها أعطاني علاج اسمه "سبرام" مع جلسات اسبوعية في البداية تحولت اسبوعين ثم شهرية. الوضع ما تغيير 180 درجة لكني أفضل حالًا وحتى الدواء ما صرت استخدمه الآن، حالتي صارت أحسن ببرنامج علاجي لسنة تقريبًا، صحيح فيه قلق موجود لكن الهلع والأكتئاب المتوسط زال.

الهدف من العلاج من كلام الدكتور لأن فيه سبب عضوي وهو خلل في مثبطات السيروتين بالمخ فتواجد علاج يساعد على خلق التوازن ويرجع الوضع طبيعي، العلاج لحاله مش كافي لكن طريقة التفكير مع الجلسات مع الدكتور ساعدت وضعي كثير. ويب لو أستمريت على نصيحة جاهل ما كنت راح أتحسن ولله الحمد.

فإذا حالة طلعت بطريقة غلط هنا ما يعني أن العلاج والفكرة غلط، بل ذي تدخل بأشياء كثير، ومن المفترض ما نسطح الموضوع بتجارب فقط بل نأخذها كعلم وهو مجال كبير وكل يوم يتطور. نقطتك عن المخدر تسطيح كبير، وأتمنى ما أحد يلتفت لها لأني أشوفها غلط عرفًا ومن تجربة ^^
 
التعديل الأخير:

Wind Rider

سابقاً Knuckle
أخي الكريم، ثق تماماً أنّ الله عز و جل يخلق الإنسان و رزقه معه، لديك رزق مكتوب عند الله عز و جل
تمسك بذكر الله و عبادته،، و ستُفتح لك أبواب الخير
لا تنتظر شيئاً من أحد، أنت مسؤول عن نفسك. ابحث عن وظيفة و عن أي باب رزق ممكن.
عندما تعمل (بإذن الله) و تكسب رزقك بفضل الله أولاً، و بجهدك ثانياً
كل ما ذكرته سيزول و ستتحسن أمورك، و ستتمكن من الاعتناء و الاهتمام بنفسك أكثر. هذه كلها أمور مؤقتة و لن تطول بإذن الله

أتمنى لك كل التوفيق.

ارجوك لا تخدر الرجل و اعطيه اقتراحات تفيد حقا

حاول تجلس مع امك و تعرف سبب عدم رغبتها في مساعدتك

حاول تثق بنفسك اكثر, و لا تحس انك اقل من غيرك من البشر improve yourself esteem
 

Tidus614

Gamer
انا اعاني من التاتاة وتاخر الكلام وعندي حبسة كلامية وامشي حالي والحمد لله وابحث عن علاجات لسنوات وما حصلت حلول وماسك منصب كبير والحمد لله اني مدير فرع خاص باجهزة الكمبيوتر المهم احس حالي مرتاح لمن امارس الرياضة + اقرا قران بصوت عالي + اصلي ارتاح نفسيا قسما بالله انا متواجد بجدة كمان لمن يعرف علاج للحالة هذه باذن الله مضمون 100 % يكلمني ما خليت ولا عيادة الا رحت لهم ما في فايدة
 

Lazy-A

Hardcore Gamer
انا عانيت منه قبل سنتين و لا زال بعض الاثار موجوده. كنت مكتئب الى درجه انه لما انام كنت افكر بدون ارادتي و بعدها اصحى و اناظر الساعه لانها ماشيه نصف ساعه بس! و لما استيقظ و احاول انام عقلي يظل يفكر و يتعبني. بعدها بديت اغير جو شوي او احاول ما اهتم لهالشي او اعتبره ميزه لية و الحمد لله شويه شويه قل تدريجيا.
و تيقن بانه بس تدعي ربك بكل صدق انه راح يستجيب لك مهما كان وضعك صعب.
 

hussien-11

Senior Content Specialist
ارجوك لا تخدر الرجل و اعطيه اقتراحات تفيد حقا

أنا كشخص مريت بتجارب مشابهة، و عانيت من الاكتئاب لفترة طويلة خاصة بعد وفاة والدي الله يرحمه

نقلت تجربتي الشخصية و الطريقة التي اتبعتها أنا لعلاج (نفسي)

إذا حضرتك عندك نصائح و آراء أخرى، الموضوع مفتوح للجميع، مو لازم نصيحتي تعجبك. و نصيحتك مو بالضرورة أتفق معها أيضاً

يعني مثلاً أنا ما كان في أحد أعتمد عليه، و ما في شيء ألجأ له كإنسان إلا ذكر الله عز و جل، و تعلمت (بالطريقة الصعبة) اني لازم أعتمد على نفسي عشان أشق طريقي في الحياة و ما أنتظر مساعدة من أحد

الذكر و المواظبة على الصلاة هي (فقط) ما جعلني أشعر براحة نفسية، و فوق كل هذا، صلاة الاستخارة منحتني الثقة في أي قرار أتخذه في حياتي

أنا دخلت التخصص الي أبغاه في الجامعة و عمري 28 سنة، و ما عندي أي فكرة حتى إذا هالشي ممكن ينفعني و لا بيكون مجرد فلوس تضيع مني كان ممكن أستثمرها بشكل آخر، و سنوات تروح بدون فائدة، خاصة مع تردي وضع الوظائف فما بالك بشخص سيتخرج و هو في الثلاثينات

لكن أنا صليت استخارة و الله عز و جل أرشدني لهذا الاختيار، لذلك أنا مطمئن و مرتاح تماماً، و لا أخشى المستقبل و لستُ مكتئباً، لأنني استخرتُ الله عز و جل.
 

LOG_65

True Gamer
أنا حاليا مكتئب لعدة أسباب:
غير موظف وغير قادر على الحصول على وظيفة!
ما عندي سيارة ولا عمري أمتلكت وحدة!
أمور مضايقتني في داخل البيت وسوء تعامل أهلي معاي! " أمي أشترت ل أخوي عدة سيارات ولا زالت تساعده لحد الآن وهو موظف!! وأنا رافعة يدها عني بخصوص السيارة من غير أي سبب مع الأسف!"
جسمي ضعيف جدا ومالي قادر أحسن من جسمي بسبب المشاكل الثلاثة السابقة!

أحس حاليا بزعل وضيق وتفكير كثير!
ناوي أكلم عمي وأخليه يساعدني سواء بوظيفة أو بشراء سيارة تساعدني بالبحث عن وظيفة بأماكن بعيدة.

احس بحالتك.
مررت شخصيا بما هو اصعب
حاول الا تنتظر شيئا من عائلتك و اعمل على الحصول على ما تحتاجه بجهدك
تعامل اهلك الفاتر معك طبيعي حيث يعتبرونك مجرد عالة عليهم حيث انك بدون عمل و صدقني بمجرد ان تجد وظيفة ثابتة ستجد اهلك بجنبك مجددا
ابدا مثلا باعمال بسيطة و مؤقتة ريثما تجمع ثمن السيارة ثم انطلق للبحث عن وظيفة احسن
عليك ان تعلم شيئا: انت الان مع اهلك ,لا تدفع تكاليف كراء المنزل او الكهرباء او الماء او غيره, و اي وظيفة مهما كان راتبها سيكون ربحا صافيا لك, لدا استغل الوضع و لا تنش شكر اهلك لانهم يدفعون عنك جميع تكاليف الحياة حاليا,
 

prince khalid

True Gamer
كنت ربما كالكثيرين آخذ الاكتئاب على أنه تقلبات مزاجية مؤقتة، على وقت ما أنهيت دراستي وأخذت الشهادة التي تُمكنني من ولوج المعاهد والجامعات، وجدتُ نفسي في موقف فيه من التحديات الكثير، خاصة أنني شخص اعتدت على حياة هنيئة والحمد لله، وما شعرت قبلها بأي نوعٍ من الضيق. عندما وصلت هذه المرحلة، التي بدأت عندها بتدوين بعض اللحظات المهمة في حياتي وأيضًا بمُحاولة تغيير حياتي للأفضل، كتبت "وصلت أسوء حالاتي اكتئابي"

بعدها بسنوات، عرفت شخًصا ضحوكًا، ورغم أنني لم أكن على وفاق معه بحكم أنني هادئ وبطيء في ردات فعلي (ممل بمعنى آخر P: ) وهو أكثر شخص نشاطًا وحيوية عرفته حينها. لسببٍ ما وجد هذا الشخص أنني شخصٍ يُمكنه أن يثق به ليُخبره بمشاكله، التي أوصلته لحد الاكتئاب والتفكير بالانتحار، الذي أقدم عليه وأنجاه الله والحمد لله، المشكلة أن علاقتي بهذا الشخص هي ما جلعتني أنظر للاكتئاب بالشكل الذي يجب أن يُنظر إليه، هو تكدس للضيق إلى حدٍ لا تنقع معه النصائح، بل يحتاج لعلاجٍ ومرافقة ومراقبة، لأن أي نوبة اكتئاب حادة تجعل الشخص أعمى، الشخص الذي عرفت الحمد لله حصل على المساعدة وهو في حالٍ أفضل، لكن كثيرًا ما يكون مزاجه سيئا وعلى غير عادته، وما ضره فعلًا أن حالته تؤخذ فعلا وكأنه شخص ضعيف والنصائح التي يحصل عليها كما أخيرني لا تخفى عليه، طبعًا علاجه أخذ أشهرًا طويلة جدا، مر بها بتغيرات في الجسد والمزاج، وتحولت حياته المالية لجحيمٍ بسبب مراجعة طبيبين والأدوية والتحاليل التي يأخذ، بعدها تعرفت على الاكتئاب على حقيقته، ما عانيت لم يكن سوى اضطرابات مؤقتة، ولم تكن تؤثر كثيرًا على حياتي ولا علاقتي بالأشخاص بشكل متواصل، الخلط بين المشاكل النفسية والاضطرابات اللحظية التي هي تفاعل عادي مع الأزمات شائع، ومن تجربتي، التنقيص من الاكتئاب ولو كان خفيفًا أمر مؤلم للشخص.

الخلاصة، أنه إن كانت لي نصيحة لشخصٍ مكتئب، فهي أن يراجع أهل الاختصاص، ويتحدث عن الأمر لمن يفهم، ولمن يعرف شخصا مكتئبا يرتاح له ويصارحه، فليتفقد حاله باستمرار حتى وإن بدى له أنه بخير، الأشخاص الطيبون دائمًا يشعرون أنهم يُثقلون حتى في أسوء حالاتهم.

بخصوص الرزق، كبرت بفكرة خاطئة، أن رزقي مكتوب، لكن سؤال جاء في بالي جلعني أدرك أن الاكتئاب ليس الفكرة الوحيدة التي أخذت من منطلقٍ خاطئ، إن كان رزقي مكتوبًا وسيأتيني فهل العمل بجدٍ يعني أن ما أحصل عليه محدود؟ وببحثٍ لم يأخذ الكثير من الوقت، وجدت أن فكرة أن الرزق مكتوب ليس معناها أن الرزق يأتيك يأتيك مهما حصل، بل أن هنالك رزقا يأتيك كقطرة الماء التي إن كُتبت لك لن تموت إلا وقد شربتها، لكن، إن سعيت واجتهدت، فعدل الله يعني أن تحصل على زرقٍ مقابل هذا الجهد، وأسقط ذلك على كل شيء، إن أردت شيئا اعمل لتحصل عليه، فإن كان مُقدرًا لك ستحصل عليه، وإن لم يكن مقدرًا لك ستحصل على غيره.

أمور مضايقتني في داخل البيت وسوء تعامل أهلي معاي! " أمي أشترت ل أخوي عدة سيارات ولا زالت تساعده لحد الآن وهو موظف!! وأنا رافعة يدها عني بخصوص السيارة من غير أي سبب مع الأسف!"

رزق أخيك لم يطلبه فجاءه، ورزقك أيضًا، إن عملت ستحصل على زرقك الذي تطلبه، حاول ألا تنظر للمشكلة إن لم تكن تراها ستتغير، بل ابحث عن الحل، حاول أن تسألها وتُصارحها بموقفك، فالله أعلم ربما هنالك ما يخفى عليك، غير ذلك اعتمد على نفسك لتجد الحل، فالضيق الذي أصابك قد يكون سببا لرزقٍ أكبر، وربما يأخذك لحالٍ أفضل.

"ما حكَّ جلدكَ مثلُ ظفركَ " وهنالك مثل شعبي يقول بترجمة مقاربة "لن يحك لك إلا ظفرك ولن يبكي لك إلا جفنك" فتأكد أنه حتى لشخصٍ في حالة مُشابهة لا يُمكن إلا يتفهم وضعك، أمّا احساسك الطبيعي لا يُمكن أن ينقله شخص لغيره، فكما يُقال "قد يطرق التغيير بابك، لكن مفتاحه من الداخل" وأضيف لها ما يقال "يُمكنك أن تجر الفرس للمشرب لكن لا يُمكن أن تجعلها تشرب" فحتى بالنصيحة والمرافقة والارشاد، الشخص هو المسؤول الأول عن ردات فعله، والطريقة التي يأخذ بها مشاكله، وما إن كان يرغب بالتحرك لاصلاح حاله.

جسمي ضعيف جدا ومالي قادر أحسن من جسمي بسبب المشاكل الثلاثة السابقة!
أتفهم ما تمر به، حالتي الصحية تزيد سوءًا، وكل ما قمت به للآن أمور ترقيعية، وأحيانًا تشعر أنه حتى بمعرفة الحل، هنالك ما يقف عائقًا، وللاسف بعض المشاكل متصلة، لا يُمكن حل واحدة قبل الآخرى، لكن كما قلت، حاول وحاول، رقّع على قدر المستطاع، سيطر على الأضرار إلى أن تُفرج.

دعواتي للجميع بالصحة وراحة البال، لن يسلم أحد من هذه الدنيا، فالصبر الصبر.
 

prince khalid

True Gamer
بالمناسبة، هذا الموضوع دليل على أن الكل له ما يكفيه من مشاغل الدنيا ومشاكلها، وحتى من يظهر على أنه في أفضل حالٍ، قد تحمد لله بعد أن تطلع على القليل فقط من معاناته.
 

Your Old Man

Hardcore Gamer
لا بأس عليك يا أخوي الغالي،، اسأل الله العظيم أن يشفيك ويمتعك بصحتك وشبابك،، بإذن الله مرحلة عارضة راح تتجاوزها،،

أرجوك يا عزيزي أتمنى تقرأ كلامي وتاخذه بعين الاعتبار من أخ لك يتمنى لك الخير والشفاء،،

أرجوك لا تسمع لنصائح عشوائية من منتدى على الانترنت،، مجتمعات الانترنت موب المكان الصحيح الي راح يقدم لك علاج طبي أو اجتماعي من أشخاص مجاهيل،، هذه الروح الي استودعها الله عز وجل داخلك هي وديعة وهي أهم ما تملك و أنت مطالب بالحفاظ عليها،، لا تسلمها ببساطة إلا لمن تثق به بعد الله عز وجل و بعد معرفة وعلم بخلفيته وهل هو مؤهل للكلام أم لا،،،

بعض الناس نيتها طيبة وقصدها فعل الخير و تقديم مساعدة صادقة،، لكنها غير متخصصة و متصدرة بلا علم،، ومع حسن النية يأتي الجهل بأن كل إنسان له ظروفه وخلفياته و وشخصيته ومعيشته الخاصة،، نصائحهم قد تكون عطت نتائج إيجابية لسبب أو لآخر،، لكن هم يظلون حالات خاصة،، الي يناسب غيرك مو بالضرورة يكون مناسب لك،، و معظم الناس ما تدري اصلا أنها مكتئبة وتعتقد أنه حالة اليأس والعجز وفقدان الأمل والحلقة المفرغة الي تدور فيها إنما هي من طبيعة الحياة والحل لها هو اللجوء إلى الله و قراءة الأذكار،،، هذي والله من المفاهيم المغلوطة المنتشرة في مجتمعاتنا مع الأسف،،

تأكد يا عزيزي أن الاكتئاب مرض حقيقي وماله أي علاقة بمستوى التدين أو قربك من الله عز وجل أو بعدك عنه،، وماله علاقة بتعثر أو عطالة أو نجاح أو أشياء ما قدرت تحصل عليها،، الاكتئاب مرض يصيب كافة فئات المجتمع و لكن له عوامل مساعدة على ظهوره وزيادة حدته،، اعلم إن النسبة الأكثر من مراجعي العيادة النفسية هم من وجهاء المجتمع من قادة ورجال أعمال و أصحاب مهن ومناصب عليا ،، هذي الحقيقة الي أغلب الناس غير مطلعين عليها،،

أرجوك لا تسمع للأصوات الي تنفي أهمية العلاج الدوائي والسلوكي وحصره في ذكر الله والالتزام الديني حسب مفهومهم،، صحيح هي أمور تساعد ولها أثر ملموس و طيب،،و الإيمان الصادق والقوي خير معين على ابتلاءات الدنيا بكافة أنواعها وهو حصن حماية إضافي لك بحول الله ضد تفاقم المرض ويساعدك على الشفاء بشكل أسرع،، لكن العلاج الدوائي أو السلوكي المعرفي أو الجميع بينهما لابد من وجودهم حسب تقييم الطبيب المختص،،

ثق إن هذا علم مبني على أسس و منهجية وموب أساطير شعبية و قصص و تجارب شخصية يقدر البعض يشارك حلولها بكل بساطة،،

إذا أنت من السعودية فالحمد لله الوسائل العلاجية موجودة،، و في عدد كبير من الأطباء الاستشاريين والأخصائيين النفسيين على منصات التواصل الاجتماعي قادرين على تقديم المساعدة عبر المحتويات الي يقدمونها، تقدر تتعرف على بعضهم من خلال هالوسائل ومن ثم تتواصل معهم وتحديد الخيار المناسب لك في مقر مدينتك،، لكن أرجوك حضورك الشخصي للعيادة النفسية والجلوس مع الطبيب لمدة لا تقل عن 25 دقيقة مهم وإلزامي من أجل التشخيص الدقيق،، لا يوجد طبيب أو أخصائي يتقي الله في عمله ويتمتع بالحد الأدنى من أخلاقيات المهنة يقبل يشخص حالة عن طريق المراسلة،، ابتعد فورا عن أي شخص يدعي ذا الشي ولا تأخذ بكلامه على الإطلاق،،،

موفق يا غالي،، اسأل الله أن يسخر لك عباده الصالحين و يمن عليك بموفور الصحة والعافية و يرزقك من حيث لا تحتسب.... ثق إن جميع أمورك إلى خير بحول الواحد القهار.
 

Bounty

رحمه الله
انا مشكلتي الأساسية هي الخوف وصار معاي هالشي في وقت مبكر من مراهقتي، مما زاد الحالة النفسية سوءاً هو ان الخوف جابلي الإكتئاب والتأتأة المؤقته (تجي بكيفها، وكلما كنت خايف من شي تزيد) وبالأخير الخوف جابلي الرهاب الإجتماعي.. وهالشي كان أبعد من الخيال للي يعرفني شخصياً لأن شخصيتي جداً قوية في صغري ومراهقتي وحتى الآن الحمدلله ولكن الرهاب لقى طريقه في نفسي الأماره بالسوء.

عانيت من سنوات طويله لوحدي من الاكتئاب والوحده ولا لقيت لي احد ممكن يساعدني ويطلعني من الي انا فيه، نعم اهلي ماقصرو معاي وساندوني جزاهم الله خير ولكن هم ايضا لديهم حياة ومن حقهم يعيشوها.. وانا من طبعي كتوم جداً وماحب اقول او احسس الناس في مشاكلي، فالناس الي حولي وحتى اهلي مايعرفون عن هالكلام أي شي وقاعدين يتفاعلون على حدسهم تجاهي لأنهم يحبوني، دايماً اسمع "فيك شي؟" والرد دايماً يكون "لا الحمدلله".

فكرت كثيراً اروح طبيب نفسي واخذ علاجات تطلعني من حالتي الي انا فيها، ولكن ما اثق بالشركات لدرجة اني اعطيهم رقبتي بيدي، شئنا ام ابينا هذي مخدرات بس بشكل اخر وهي طريق اللا عوده الا عند من رحم ربي من دكاترة حريصين على علاجك، وايضاً فكرة اني اخذ علاج طول عمري واتفادى مشاعري الانسانية الحقيقة هو خداع لنفسي وذاتي وممكن تروح مني طيبة قلبي وحبي لمساعدة الناس والاحساس بمشاكلهم وفكري التحليلي الهادف الي اكرمني اياه الله من فضله سبحانه.

حالياً ومن منتصف سنة 2017 اتخذت قرارات كثيرة في حياتي لعلاج حالتي النفسيه بنفسي وكسر القيود الي وضعها لي عقلي المريض (الحمدلله دائماً وابداً).. هناك الكثير من لحظات الانكسار والتدهور النفسي اخرها استمر معاي شهر 6 وكانت مدته شهرين كاملين بسبب مرض امي بالسرطان الله يشفيها ويرجعها لنا بالسلامة، رجعت اتأتأ ورجعت اخاف و أوسوس واكتئب، ولكن الحمدلله الى الآن قاعد اقاوم وراح افوز عليه بإذن الله.

نصيحتي الأخيرة.. العقل نفس العضلة كلما مرنتها صارت أقوى معاك، كيف اتقويها؟

- الالتزام بالجانب الروحاني والتقرب من الله ومعرفة ان في رب يرحم اضعف مخلوقات فما بالك فيك انت الانسان المحاسب على افعالك واقوالك.

- الابتعاد عن الشهوات والافلام الجنسية وكل مايحرك مشاعرك المدفونه (الاغاني شديدة الاحاسيس والمعاني).

- مواجهة مخاوفك، نعم راح تتعرض للكثير من المواقف المزعجة ولكن راح يتمرن عقلك انك قدها وقدرت تعديها بسلام.

- اطرد الافكار السلبية، ما ان تدخل الافكار السامه في عقلك وتبدأ تتكرر حاول تغير الاجواء من حولك سواء تطلع برى البيت او تمارس هواياتك الي تحبها.

- لا تتعلق بالناس، الناس ماراح تحل مشاكلك، الناس الي فيها كافيها، اذا انت بنفسك مو قادر اتساعد نفسك اشلون تطلب/تبي من الناس انها تساعدك؟

- هي حالة مرضية تشكلت عبر الزمن ولمدة طويلة وخرجت عن السيطرة، فلا تستعجل علاجك وعطه الوقت الكافي في ان مخك يتخلص من هالسموم من تلقاء نفسه.


اتمنى لكم جميعاً ولي الشفاء وجميع المسلمين يارب.
 
التعديل الأخير:

Your Old Man

Hardcore Gamer
أسأل مجرب ولا تسأل طبيب، العيادة النفسية كل اللي راح تعمله هو انها راح تصرف لك مخدر مثل الـprozac او الـpristiq حتى يسكت الإكتئاب لفترة معينة من الزمن وبعدها راح يرجع أسوأ من قبل، وترجع لهم ويزودون الجرعة من 50 مل الى 100 وترجع مره ثانيه ويزودها الى 150 ولين توصل 500مل وتصبح مدمن على هذا المخدر طول حياتك ( اعرف شخص ادمن على البروزاك لـ8 سنوات ومستمر إلى الآن وأكثر شئ نادم عليه في حياته انه إستمع لكلام الدكتور واخذ "العلاج" فوراً وكأن الدكتور يهمه مصلحتك أكثر من فلوسك)

"الادوية" اللي يصرفها الدكتور "مضاد الإكتئاب" هو مجرد مخدر يرفع مستوى الـserotonin المسؤول عن السعادة في الدماغ، الأمر ماله أي علاقة بتحسن حالك او زوال الإكتئاب، انت تحت تأثير المخدر وتصبح سعيد طوال اليوم بلا سبب، الدقيقة اللي تتأخر فيها عن تناول الدواء لما يحين موعده راح يرجع الإكتئاب في لحظه بل راح يكون أسوأ من ماكان عليه قبل اعتياد الدماغ على المخدر، راح يمضي بعض الوقت والدماغ راح يتأقلم مع الجرعة المعتادة اللي صرفها لك الدكتور وراح تحتاج جرعة اقوى.

الدكتور ماهو فاضي لك ولا انت المريض الوحيد في جدوله حتى يفرغ نفسه لك ولا انت اول ولا آخر شخص عنده اكتئاب يأتي لعنده، يعني الأمر يصبح اعتيادي بالنسبه له وكل اللي راح يسويه يصرف لك المخدر ويقولك راجعني بعد كم شهر.

حركات الافلام يقولك ارقد في الكرسي وفضفض لي هذا ماراح يصير وسياسة الـphysician–patient privilege معدومه عندنا بالدول العربية.

والأولى إنك تقوله فعلًا تمسك بذكر الله، ولا ضرر من الذهاب لعيادة نفسية، مو تضرب كلام غيرك بالحيط لما يتعلق بذكر الله.

أختم ردي بكلام رب العالمين: (وَمَنْ أَعْرَضَ عَن ذِكْرِي فَإِنَّ لَهُ مَعِيشَةً ضَنكًا).

موفقين جميعًا.

لا حول ولا قوة إلا بالله العلي العظيم.

يا أخي أرجوك لا تقفز من فوق أسوار العلم،،، كلامك خاطئ و مليان بالمغالطات،،

أرجوك توقف قبل ما تكون سبب في إيقاع الضرر بأنفس بريئة،

أعتذر لك مقدما إذا شعرت بالإساءة أو اعتبرت كلامي شخصنة،، لكن شخصيا ماراح أجامل طالما الموضوع يتعلق بصحة الناس... وأتمنى الإدارة تاخذ ذا الشي على محمل الجد... خصوصا لمن يتعلق الموضوع بالصحة النفسية و العقلية،،،

اسأل الله أن يهدي الجميع لسواء السبيل...
 

prince khalid

True Gamer
بعض الناس نيتها طيبة وقصدها فعل الخير و تقديم مساعدة صادقة،، لكنها غير متخصصة و متصدرة بلا علم،، ومع حسن النية يأتي الجهل بأن كل إنسان له ظروفه وخلفياته و وشخصيته ومعيشته الخاصة،، نصائحهم قد تكون عطت نتائج إيجابية لسبب أو لآخر،، لكن هم يظلون حالات خاصة،، الي يناسب غيرك مو بالضرورة يكون مناسب لك،، و معظم الناس ما تدري اصلا أنها مكتئبة وتعتقد أنه حالة اليأس والعجز وفقدان الأمل والحلقة المفرغة الي تدور فيها إنما هي من طبيعة الحياة والحل لها هو اللجوء إلى الله و قراءة الأذكار،،، هذي والله من المفاهيم المغلوطة المنتشرة في مجتمعاتنا مع الأسف،،

لو لي أن أختصر النصيحة، لاقتطعت هذا الجزء، عندما ترى أنه حتى في الوسط الطبي الكثير من العلاجات هي اختبارية، والكثير من المرضى ينتقلون بين أكثر من دواء وطريقة، وحتى بمرافقة ومتابعة من أهل الاختصاص، قد لا تكون هنالك نتيجة. الاكتئاب يحتاج أيضًا لمتابعة، مُجرد تغيير الطبيب قد يكون أحيانًا سببًا في فشل العلاج لتغيير الأساليب أو الانقطاع.

ربما استخدام مواقع التواصل والمنتديات راجع لكون الشخص يرغب بالاحساس بأن هنالك من يقاتل مثله، شعور الانتساب لمجموعة، والحصول على الدعم النفسي، لكن هنالك ما يتطلب تدخل أهل الاختصاص بلا شك.

لا أعلم إن كانت لتخصصات طب النفس مقابل باللغة العربية، لكن هنالك فرق بين الطبيب الذي يُجلسك ويستمع إليك ويُفرغك من كل أحاسيك وقد يجعلك تمر من اختبارات نفسية، والذي عادة يعتمد على النتائج التشاركية، أي تحديد نوعية الحالة التي يتعامل معها من مجرد مطابقة أعراضك بأعراض الآخرين، وبين الطبيب الذي يستخدم الدواء والتحاليل والكشوفات، وتفاجأت أن بعض الأمراض النفسية تُنقل لطبيب الأعصاب. الشخص الذي تحدث عنه كان له موعد مع 4 أطباء، مرافق نفسي (بدون دواء) طبيب للعلاج الجسدي (العقاقير) طبيب عام (فحوصات للجسد والسيطرة على الأعراض الجانبية) وطبيب للأعراض المتعلقة بالضغط وأمور آخرى، الأول والثاني في القطاع الخاص، الثاني والثالث في القطاع العام.
 

prince khalid

True Gamer
حالياً ومن منتصف سنة 2017 اتخذت قرارات كثيرة في حياتي لعلاج حالتي النفسيه بنفسي وكسر القيود الي وضعها لي عقلي المريض (الحمدلله دائماً وابداً).. هناك الكثير من لحظات الانكسار والتدهور النفسي اخرها استمر معاي شهر 6 وكانت مدته شهرين كاملين بسبب مرض امي بالسرطان الله يشفيها ويرجعها لنا بالسلامة، رجعت اتأتأ ورجعت اخاف و أوسوس واكتئب، ولكن الحمدلله الى الآن قاعد اقاوم وراح افوز عليه بإذن الله.

طهور إن شاء الله، بالشفاء لها يارب، رزقكم الله الصبر على المحنة.

تعقيب بسيط أيها الحبيب، الاكتئاب أحيانًا يُصنف كمرضٍ إكلينيكي، ولا بد من العلاج، جرب أن تبحث عن الأمر حتى من أهل العلم الشرعي والدين، ستجد أنهم بالإضافة للنصح بالعودة لله والتقرب إليه، لا بد من استشارة طبية، لأن الاكتئاب إن وصل الحد الأعلى فالشخص يفقد الاهتمام بالدنيا بما فيها، يفقد حتى القدرة على التفكير الطبيعي، الاكتئاب ليس في العقل وحسب، وأحيانا كثيرة ترافقه أعراض جسدية ظاهرة، تعالجان معًا.

الاكتئاب ليس انكسارا نفسيا وحسب، حدة العلاج تتغير حسب حدة المرض، والبعض لا بد لهم من أن يأخذوا الدواء.
 

persona

True Gamer
ليه ماحمدت ربك انه اهلك عايشين معاك الله يخليهم لك وتشوفهم وتصحى بوجودهم وتاكل وتشرب بدون مجهود؟
فيه امور ماتحسها الا لما تفقدها.
ظروفك هذي ، علها خيرة لك.
خليني اشاركك يمكن تحس انه ظروفك احسن من ظروفي وتتحسن حالتك..
بنتي توفت قبل شهر بعد انتظار ست سنين، مُصاب بمرض جلدي نادر من سنين، مريت بضوائق مالية شديدة خذيت قرض عشانها.
وعايش حياتي ولله الحمد، هذا نصيبي من الدنيا ونشكره على كل حال.
نحن بشر والتقلبات هذي تصيب اي شخص، من مطبات او انتكاسات وحاجة الى ان تكون بعزله ولكن الاهم انه يتعلم منها
الهالة السوداء اللي تحيطك مفروص تزيلها ولا تفكر فيها ابد، عندك حياة وحدة، بتعيشها بإكتئاب طول عمرك؟ تقرب من الله وبتلقى الفرج.
تخيل بعد 5 سنين، هل بتكون راضي على نفسك بهذا التفكير، طبعاً لاً ويمكن راح تضحك على تفكيرك هذا وانا واثق من هالشيء.
ان مع العسر يسراً.
 
التعديل الأخير:

Bounty

رحمه الله
طهور إن شاء الله، بالشفاء لها يارب، رزقكم الله الصبر على المحنة.

تعقيب بسيط أيها الحبيب، الاكتئاب أحيانًا يُصنف كمرضٍ إكلينيكي، ولا بد من العلاج، جرب أن تبحث عن الأمر حتى من أهل العلم الشرعي والدين، ستجد أنهم بالإضافة للنصح بالعودة لله والتقرب إليه، لا بد من استشارة طبية، لأن الاكتئاب إن وصل الحد الأعلى فالشخص يفقد الاهتمام بالدنيا بما فيها، يفقد حتى القدرة على التفكير الطبيعي، الاكتئاب ليس في العقل وحسب، وأحيانا كثيرة ترافقه أعراض جسدية ظاهرة، تعالجان معًا.

الاكتئاب ليس انكسارا نفسيا وحسب، حدة العلاج تتغير حسب حدة المرض، والبعض لا بد لهم من أن يأخذوا الدواء.


جزاك الله خير، والله يخلي لك الناس الي تحبهم ويرزقك.

نعم اخي انا معاك في حالات تحتاج التدخل الدوائي لمنع الانتحار، ولكن هذي حالات شديدة مثل الاغتصاب او التعرض للتحرش بصورة مستمرة او اكتئاب مابعد الولادة، وهناك حالات مساويه بالقوة مثل موت عزيز او فشل او مرض عضوي مؤثر على الحياة العملية مثل الشلل او الاحتراق او التشوه، النفس البشرية درجات ولا تتساوى مع بعضها البعض، اذا شغلت مخك وكنت على علم واسع بأسباب المشكلة وتبدأ بالحل فلن تحتاج للأدوية.

العلاجات النفسيه هي توازن بين كيميائية المخ لردها للمستويات الطبيعية، ولكن الوضع الحالي مزري.. لدرجة ان مضادات الاكتئاب من شدة قوتها تؤثر حتى على الانعاش الكهربائي عند الموت! .. يعني يصعقونك عشان يرجع قلبك ينبض ومايقدرون بسبب قوة المخدر.

لاتخاف اخي العزيز انا قاريء ومطلع كثيراً على ادق التفاصيل، ما اسب العلاج ولكنه ليس لي.. الحمدلله انا ماوصلت لمرحلة الانهيار التام والتفكير الانتحاري، هي فقط لخبطه في المخ حصلت لمرحلة مابعد البلوغ بسنين وتغيرات حياتيه كثيرة لم استطع السباق معها بتفكيري المحب للروتينية (وهناك اسباب شخصية احتفظ فيها بنفسي).

الي يشوف نفسه مايقدر يعالج نفسه لازم يروح ياخذ ادوية اذا ماكان يقدر يتعايش مع مشاكله، لكن بالنسبه لي مستحيل اخدر المشكلة واعتمد على دواء يخدر احاسيسي لفترة محدودة مع كل جرعة، وانا ولله الحمد متقبل فكرة ان الدنيا فيها حزن مثل مافيها سعادة، فيها ايام سوده مثل مافيها ايام ناصعة البياض، فيها خريف مثل مافيها ربيع، فيها موت مثل مافيها ولادة وحياة جديدة، لا ابحث عن السعادة الأبدية لأنها موجودة فقط في الجنة بل ابحث عن حلول للعيش السليم بكل واقعية.
 
التعديل الأخير:

Yashiro

True Gamer
من تجربة شخصية مررت فيها بفترة اكتآب شديدة، و ايضاً بعد اطلاع على كثير من حالات الاكتآب و البحث بهذا الموضوع علمياً و تجريبياً...
الامر ببساطة هو انعدام تام للاشباع الروحاني و الشعوري لدينا (الحب، الايمان، القرب من الله... الخ)، خصوصاً في زمن اصبحت المادة تسيطر على كل شيء، و لو اطلعت على اسباب اكتآبك، ستجدها جلها مادية...
اصبحنا نبحث عن اشباع الجانب المادي، و انعدم لدينا تماماً الجانب الروحاني للأسف.
لا اعلم كيف اوصل لك فكرتي و اجعلك ارى من المنظور الذي ارى منه الامور الان، لكن كما قالوا الشباب فوق، استنجد بالله و انوي و كافح لأجل علاجك عبر الذهاب لعند اخصائيين نفسانيين، و الكمال على الله.
 

XI

Hardcore Gamer
بالدول العربية,العلاج النفسي لسى متخلف وفقط مجرد تسكيت بالأدوية يعاملونه معاملة المرض العضوي فـ الله يعين المرضى النفسيين فعلاً


ثانياً,شوف ايش المشاكل الي تسوي تريقر للإكتئاب حقك وحلها..الموضوع بهذه البساطه صدقني محتاج منك شوي عزم وإصرار وسعي لاتأجل ولاتتكاسل وتننام وتقول ليش انا مكتئب,كلنا يكتئب إذا عنده مشكله ما أنحلت
حل مشاكلك,لان الإكتئاب الي يحتاج تدخل علاجي غالباً يكون إكتئاب مرضي يجي بدون مسببات وبدون أي تريقرز

وعموماً انا لاطبيب ولاشيء لكن مثلي ومثل غيري من البشر مر بتجارب,ماعمري شفت حل أفضل للإكتئاب من أنك تحل المشكلة الي سببت لك إكتئاب أو تسوي تريقر للإكتئاب عندك سواء كبيره أو صغيره
وترى دائماًَ تذكر أنت مانت مبلي ولا مريض لحالك,كل البشر خاصه في زمننا الحالي يعانون من فترات إكتئاب بعضهم تطول وبعضهم قصيره لكن البعض عرف كيف يتعامل معها والأخر عرف كيف يخفيها وإلخ
 
أعلى