Bo7mood89
True Gamer
السلام عليكم
في عام ١٩٨٣ كان سوق العاب الفيديو مهدد بالانقراض و السقوط المدوي و السبب الأساسي كان ان عملاق الصناعة في ذاك الوقت ( اتاري) كانت تهمل الجودة و كان المطورين ينشرون العابهم على جهاز الاتاري دون اي مراقبة على جودة هذه الألعاب مما أدى إلى امتلاء السوق بألعاب سيئة كان الهدف منها المال فقط
و طبعاً الضربة القاضية مع لعبة E. T المستوحاة من الفيلم الشهير الذي يحمل نفس الاسم
اللعبة صنفها البعص كأسوأ ما تم عمله بالصناعة و القشة التي قسمت ظهر البعير حيث كان هبوط اسهم الصناعة مخيف في ذلك الوقت.
إلى ان أتى العملاق الثاني نينتندو و انعش هذا السوق و بث فيه الروح من جديد بجهاز العائلة و الذي تعلمت منه الشركة أخطاء سابقتها و كانت صارمة فيما يتعلق بجودة الألعاب و كان هذا الشيء بمثابة القفزة النوعية التي ما زلنا نعيش على آثارها.
بالأمس و انا اتصفح متجر السويتش، لاحظت هذا العدد المهول من الألعاب من كافة التصنيفات و الأشكال و الألوان، معظمها ألعاب لم اسمع بها و عند مراجعة تقييماتها اجدها منخفضة فأعلم انها ذات جودة سيئة
فهل عادت نينتندو للنظر للكم على حساب الجودة في سبيل تعويض السويتش عن ما افتقده سلفه الوي يو الذي عانى من شح الإصدارات؟
نعم كمية الألعاب الممتازة كبيرة، نعم كمية الجواهر المخفية كبيرة، و لكن السواد الأعظم؟
بالتأكيد كمستهلك فهذا الشيء له تأثيره السلبي علي لاني سأضيع للحصول على لعبة جميلة من بين مئات الالعاب الرديئة و التي اصبحت اشبه بسوق العاب المحمول للأسف.
هدفي الأساسي من هذا الموضوع :
١- ما رأيك فيما تجده بالEshop؟ هل انا ابالغ؟ ام فعلا هو بحاجة لتصفية؟ و لماذا اتباع هذا النهج؟
٢- شاركنا بجواهر السويتش الدفينة التي لا يأتي على ذكرها احد، لنحاول قدر المستطاع تنقيح المتجر و الحصول على تجارب جميلة و تستحق الاقتناء.
في عام ١٩٨٣ كان سوق العاب الفيديو مهدد بالانقراض و السقوط المدوي و السبب الأساسي كان ان عملاق الصناعة في ذاك الوقت ( اتاري) كانت تهمل الجودة و كان المطورين ينشرون العابهم على جهاز الاتاري دون اي مراقبة على جودة هذه الألعاب مما أدى إلى امتلاء السوق بألعاب سيئة كان الهدف منها المال فقط
و طبعاً الضربة القاضية مع لعبة E. T المستوحاة من الفيلم الشهير الذي يحمل نفس الاسم
اللعبة صنفها البعص كأسوأ ما تم عمله بالصناعة و القشة التي قسمت ظهر البعير حيث كان هبوط اسهم الصناعة مخيف في ذلك الوقت.
إلى ان أتى العملاق الثاني نينتندو و انعش هذا السوق و بث فيه الروح من جديد بجهاز العائلة و الذي تعلمت منه الشركة أخطاء سابقتها و كانت صارمة فيما يتعلق بجودة الألعاب و كان هذا الشيء بمثابة القفزة النوعية التي ما زلنا نعيش على آثارها.
بالأمس و انا اتصفح متجر السويتش، لاحظت هذا العدد المهول من الألعاب من كافة التصنيفات و الأشكال و الألوان، معظمها ألعاب لم اسمع بها و عند مراجعة تقييماتها اجدها منخفضة فأعلم انها ذات جودة سيئة
فهل عادت نينتندو للنظر للكم على حساب الجودة في سبيل تعويض السويتش عن ما افتقده سلفه الوي يو الذي عانى من شح الإصدارات؟
نعم كمية الألعاب الممتازة كبيرة، نعم كمية الجواهر المخفية كبيرة، و لكن السواد الأعظم؟
بالتأكيد كمستهلك فهذا الشيء له تأثيره السلبي علي لاني سأضيع للحصول على لعبة جميلة من بين مئات الالعاب الرديئة و التي اصبحت اشبه بسوق العاب المحمول للأسف.
هدفي الأساسي من هذا الموضوع :
١- ما رأيك فيما تجده بالEshop؟ هل انا ابالغ؟ ام فعلا هو بحاجة لتصفية؟ و لماذا اتباع هذا النهج؟
٢- شاركنا بجواهر السويتش الدفينة التي لا يأتي على ذكرها احد، لنحاول قدر المستطاع تنقيح المتجر و الحصول على تجارب جميلة و تستحق الاقتناء.