bits
True Gamer
مع قرب وصول أجهزة الجيل الجديد بين أيدينا وكشف شركتي سوني ومايكروسوفت لشكل أجهزنهم ومواصفاتها أحببت أن أفتح نقاش ودي مع أعضاء المنتدى الأعزاء.
في الأجيال السابقة من الأجهزة المنزلية دائما ما كنا نجد جزء من هذه الأجهزة يسبب عنق زجاجة للمطورين ويمنعهم من تحقيق رؤيتهم الكاملة للعبة التي يقومون بتطويرها. اختلفت هذه الأعناق الزجاجية مع إختلاق الأجيال فتارة تكون وسائط التخزين هي المشكلة لصغر حجمها وتارة أخرى يكون حجم الذاكرة العشوائية هو السبب الرئيسي لكتم مخيلة المطورين. وطبعا لا يخفى على الكثير منكم أكبر عنق زجاجة للجيل الحالي وهو المعالج لمركزي، هذا المعالج كان نتاج ظروف متعددة اضطرت فيه الشركات لاستخدامه وهو معالج محدود القوة لم يكن أداؤه يقترب من المعالجات الموجودة في أجهزة الحاسب وقت نزول أجهزة الجيل الحالي فما بالك بالوقت الراهن.
نأتي للب الموضوع وهو الجيل القادم من الأجهزة المنزلية. الجهازين مواصفاتهم ممتازة ومتقاربة والجهازين أيضا لا يوجد جزء بداخلهما يسبب عنق زجاجة دائم للمطورين. نعم الأجهزة طبعا سوف تكون محدودة في دعم مؤثرات بصرية جديدة كتتبع الأشعة (ray tracing) وغيرها ولكن هذه المؤثرات لا يجب على المطور استخدامها. أنا هنا أتكلم عن معالج مركزي ممتاز، معالج رسومي ممتاز، ذاكرة كافية وبسرعة عالية وطبعا احتواء الجهازين على وسيطة تخزين سريعة ستجعل المطورين يغيرون من طريقتهم في صنع الألعاب على هذه الأجهزة. في رأيي المتواضع الجيل القادم من الأجهزة عنق الزجاجة الرئيسي فيه سوف العوامل الأخرى المتعلقة بتطوير الألعاب كالوقت والمال وحجم فريق والعمل وجودة موظفيه. ما هو رأيكم أنتم؟
في الأجيال السابقة من الأجهزة المنزلية دائما ما كنا نجد جزء من هذه الأجهزة يسبب عنق زجاجة للمطورين ويمنعهم من تحقيق رؤيتهم الكاملة للعبة التي يقومون بتطويرها. اختلفت هذه الأعناق الزجاجية مع إختلاق الأجيال فتارة تكون وسائط التخزين هي المشكلة لصغر حجمها وتارة أخرى يكون حجم الذاكرة العشوائية هو السبب الرئيسي لكتم مخيلة المطورين. وطبعا لا يخفى على الكثير منكم أكبر عنق زجاجة للجيل الحالي وهو المعالج لمركزي، هذا المعالج كان نتاج ظروف متعددة اضطرت فيه الشركات لاستخدامه وهو معالج محدود القوة لم يكن أداؤه يقترب من المعالجات الموجودة في أجهزة الحاسب وقت نزول أجهزة الجيل الحالي فما بالك بالوقت الراهن.
نأتي للب الموضوع وهو الجيل القادم من الأجهزة المنزلية. الجهازين مواصفاتهم ممتازة ومتقاربة والجهازين أيضا لا يوجد جزء بداخلهما يسبب عنق زجاجة دائم للمطورين. نعم الأجهزة طبعا سوف تكون محدودة في دعم مؤثرات بصرية جديدة كتتبع الأشعة (ray tracing) وغيرها ولكن هذه المؤثرات لا يجب على المطور استخدامها. أنا هنا أتكلم عن معالج مركزي ممتاز، معالج رسومي ممتاز، ذاكرة كافية وبسرعة عالية وطبعا احتواء الجهازين على وسيطة تخزين سريعة ستجعل المطورين يغيرون من طريقتهم في صنع الألعاب على هذه الأجهزة. في رأيي المتواضع الجيل القادم من الأجهزة عنق الزجاجة الرئيسي فيه سوف العوامل الأخرى المتعلقة بتطوير الألعاب كالوقت والمال وحجم فريق والعمل وجودة موظفيه. ما هو رأيكم أنتم؟