عندما يطلق عليك أحكام مسبقة.

[Sultan/X]

انت تكون ساعات بأعين ناس اناني وساعات تكون كريم وعند شخص انت حبوب وعند شخص كرهيه. البشر لهم حب بتصنيف الانسان وكأننا شخصيات هزليه ذات بعد واحد، انا شخص غير اجتماعي ودائما الناس اللي ماتمتلك الميزه ذي ينصف على انه نفسية او متكبر او مو عاجبه احد لكن بالحقيقة انا انسان اعشق الضحك واعشق النكات التافهه لكن احنا يامعشر البشر الغير اجتماعيين جدا انتقائين لمين نطلع لهم شخصيتنا الحقيقة خوفا من الاحكام المسبقة وتلاقينا جامدين جافين معظم الاحيان لحد ماترمي لي نكته تافهه اطلع من شنطتي قناع المهرج واخذ راحتي معك. مع ان ساعات تفهم هزليتك وعدم اخذك للحياة بجديه على انك انسان غبي ولا تملك الخبره الحياتيه الكافية حتى تقدر تناقش اللي قدامك.


لما استوعبت حقيقة ان فعلا مافي شي ثابت بالدنيا مافي انسان شرير ولا انسان طيب مره احنا يالبشر خليط لمشاعر عدة وحتى اسواء انواع البشر واللي ينتقد وعصبي هو جالس يصرخ بصوت عالي لمشكله نفسية او انعكاس لضروف معينة او حاله عقليه معينة متعايش معها، التقبل صعب لكن ماحد منا يبغى يكون انسان مكروه اطلاقا ولما بدت رحلتي بكتب علم النفس اكتشفت ان اصحاب الطاقة السلبيه بالدنيا هم ضحايا تربيه او ضحايا مجتمع يعيش فية ماهو شخصية شريره تحب تضر الناس وحتى لو فعلا شخص يستمتع بأذيه البشر والناس وسيكوباتي اللي اثبتت الدراسات ان معظمهم اصحاب نفوذ ومدراء انت هنا لازم تعلم نفسك مهاره التعامل معة بسبب ضروره الامر لانة مديرك ودائما على مر التاريخ القتله المتسللين كان عندهم عائلات واهاليهم دائما يقولو كان شخص طيب واب طيب ومثالي. الموضوع جدا متشعب لكن انا ذكرت امثلة متطرفة على التمير بين الخير والشر لكن بحياتنا الحاليه ماصار عند الناس صبر ورغبة انها تعرفك تكتفي بطريقة كتابتك او بحقيقة انك ماترسل ايموجي مبتسمم عشان تبان انك مو نفسية.




انت بكل صراحة هل تحكم على الناس من انطباع اول؟ وهل تؤمن بمقوله الرأي العام دائما يغلب بخصوص رأي الناس تجاه شخص؟.

 

[XIIIXIIIXIII]

انت بكل صراحة هل تحكم على الناس من انطباع اول؟ وهل تؤمن بمقوله الرأي العام دائما يغلب بخصوص رأي الناس تجاه شخص؟.

انطباعي الأول عن حب حياتي كان سلبياً إلى حد ما. تسرعت في الحكم عليه وتصنيفه كشخص سيء. وبهذا بررت حديثي عنه بشكل سيء لفترات طويلة. كنت أكرهه. وكل أمر يفعله كان فقط يزيد كراهيتي له. حتى حصل ذلك الموقف...

لحظة عابرة أظهر فيها vulnerability وشعرت فيها بضعفه..
وهناك شعرت بالصدمة. أنا.. لم أكن سعيدة بكونه في موقف سيء.. بل في الحقيقة اردت الدفاع عنه.. لم أعد افهم نفسي.

بدأت بعدها بملاطفته بحذر.. أردت فهمه.. هل هو بالسوء الذي ظننته؟ وكيف أشعر تجاهه حقاً؟

انتبه هو لملاطفتي له وواجهني. حينها لفتّ انتباهه لأول مرة. كنت خائفة منه للغاية وحذرة.. هو شخص سام للغاية ومخيف.. يجب أن لا اغضبه.

بعدها أدركت بأني في الحقيقة استلطفه. بأنني استلطف كونه mischievous و blunt. لكن للأسف، بعد حديثنا اتسعت الفجوة بيننا وعاد لتجاهلي فتجاهلته.

ثم بعدها بفترة طويلة، أتى فجأة وتحدث معي أخيراً.. لقد كان ينتظر اقترابي منه بنفسي، لكن بعد مضي الوقت بدأ يشعر أن انتظاره قد يستمر للأبد.

"انا فقط أضيع الوقت معها". هذا على الأرجح ما كان يقول لنفسه وهو يضحك معي. فهذا ما كنت بدوري اقوله لنفسي ونحن نتحدث.

مضت الايام وبقينا معاً. حينها أدركت بأنه لم يعد مصدر تسلية، بل هو صديق، صديق مشاكس ولئيم لكنه في داخله جيد.

لكن لا، هذا لم يكن ما أردته... أنا كنت أشعر بشكل مختلف. لم أكن أعرف ما الذي أريده. وأظن بأنه كان يعيش تجربة مشابهة.

في النهاية استوعبت بأني أحبه. لا، لست فقط أحبه، بل احبه بشكل لم أحب به بشري قط. هو كان أجمل شيء حصل في حياتي.

لكن المضحك هو أني استوعبت أخيراً أن الكراهية المبدئية تجاهه كانت مجرد عشق لم افهمه ولم أعرف كيف أعبر عنه.

 

[MOSU]

there is nothing good or bad but thinking makes it so
william shakespeare

طبعا الناس دائما تاخذ من الانطباع الاول لانهم لا يريد اضاعة الوقت وذا شي سيئ لانه في النهاية الانسان ابعد من ان ينحكم عليه بس من جلسة واحدة البشر اعمق من ذلك لكن في النهاية الناس تحب الاختصار وبعدين انا للحين مو مستوعب كيف بعض الاشخاص يحكمو على شخص بس من اسلوب كتابته انت وش دراك عنه ممكن وقت ما يجلس يكتب هو جاي يفرغ طاقته السلبية او ماعنده اسلوب في الكتابة او ما يجيد التعبير ووالخ في النهاية ما ينحكم على الشخص الا اذا قابلته وعرفته كويس وبعدين حلوة ذي مقياس انك نفسية او مانفسية هو الايموجي وكانه الايموجي هو وجهي المصيبة ان ذي حقيقة وكيف ناس اعرفهم كذا

وهل تؤمن بمقوله الرأي العام دائما يغلب بخصوص رأي الناس تجاه شخص؟.

لا في ناس اعرفهم يكرهو اشخاص بدون سبب يقولو والله احساس وسألتهم هل جالستهم قالو لا بس والله كذا وكذا وهم حتى ماعرفوهم ولا كلهم وفي النهاية يا صديقي كلام الناس يروح ويجي والواحد ماله الا يتاكد من نفسه

 

[Sultan/X]

انطباعي الأول عن حب حياتي كان سلبياً إلى حد ما. تسرعت في الحكم عليه وتصنيفه كشخص سيء. وبهذا بررت حديثي عنه بشكل سيء لفترات طويلة. كنت أكرهه. وكل أمر يفعله كان فقط يزيد كراهيتي له. حتى حصل ذلك الموقف...

لحظة عابرة أظهر فيها vulnerability وشعرت فيها بضعفه..
وهناك شعرت بالصدمة. أنا.. لم أكن سعيدة بكونه في موقف سيء.. بل في الحقيقة اردت الدفاع عنه.. حينها أدركت بأني لم أعد افهم نفسي.

بدأت بعدها بملاطفته بحذر.. أردت فهمه.. هل هو بالسوء الذي ظننته؟ وكيف أشعر تجاهه حقاً؟

انتبه هو لملاطفتي له وواجهني. حينها لفتّ انتباهه لأول مرة. كنت خائفة منه للغاية وحذرة.. هو شخص سام للغاية ومخيف.. يجب أن لا اغضبه.

بعدها أدركت بأني في الحقيقة استلطفه. بأنني استلطف كونه mischievous و blunt. لكن للأسف، بعد حديثنا اتسعت الفجوة بيننا وعاد لتجاهلي فتجاهلته.

ثم بعدها بفترة طويلة، أتى فجأة وتحدث معي أخيراً.. لقد كان ينتظر اقترابي منه بنفسي، لكن بعد مضي الوقت بدأ يشعر أن انتظاره قد يستمر للأبد.

"انا فقط أضيع الوقت معها". هذا على الأرجح ما كان يقول لنفسه وهو يضحك معي. فهذا ما كنت بدوري اقوله لنفسي ونحن نتحدث.

مضت الايام وبقينا معاً. حينها أدركت بأنه لم يعد مصدر تسلية، بل هو صديق، صديق مشاكس ولئيم لكنه في داخله جيد.

لكن لا، هذا لم يكن ما أردته... أنا كنت أشعر بشكل مختلف. لم أكن أعرف ما الذي أريده. وأظن بأنه كان يعيش تجربة مشابهة.

في النهاية استوعبت بأني أحبه. لا، لست فقط أحبه، بل احبه بشكل لم أحب به بشري قط. هو كان أجمل شيء حصل في حياتي.

لكن المضحك هو أني استوعبت أخيراً أن الكراهية المبدئية تجاهه كانت مجرد عشق لم افهمه ولم أعرف كيف أعبر عنه.


الخلاصة هي: المشاعر الأولية ليست بالضرورة سيئة، قد تكون في بعض الأحيان تفسير سيء لشيء... مختلف.

اتباع طريقتك بالعلاقات صعب جدا، كثرة التفسير والتحليل والاستنتاج كنت اتبعة، " شمعني يعني متصل واتس ويطول ولما يكلمني يرسل ويطلع" او" مافي شي اسمه مشغول فيه اولويات ولو يبغاني كلمني" خربت على علاقات كثير، صرت اتبع الاسلوب اللحظي اوك كلمني ياسلام ضحك وملاطفة ،اختفى ؟اوك نو بربلم، اثبت وجوده ورغبتة بصبحتي ياسلام راح ابادرة، بأختصار اتبع سياسة انعكاس الماء وهذي ايضا "يالهوي يا انشراح اللي قاي احلى من اللي راح "صارت علاقاتي مع ناس كثير افضل وقت ماكبرت مخدتي وبتعدت عن الدخول بنيات الناس.

 

[prince khalid]

أنا لا مشكلة لدي مع الأحكام المسبقة لأنها أحيانًا تكون مبنية على أسباب معقولة وتعكس فعلًا الطبيعية الصحيحة للشخص، لكن أحيانًا الظرف الذي جرى فيه اللقاء يكون بلا شك مختلفًا والحكم قد يكون بعيدًا كل البعد عن طبيعة الشخص الحقيقية، أظن أن كل شيء فينا مُصمم بشكلٍ ما لإصدارٍ أحكام مسبقة، المشكلة فقط فيمن يرى أن هذا الحكم يكفي لتصنيف الأشخاص، ولهذا يحذر الكل من ترك انطباع سيء عند لقاء شخصٍ لديه القدر على التأثير عليهم، كأن تقابل مديرك أول مرة، والمشكلة أنه يُمكنك في هذه الحالة التصنع لترك انطباع لا يُمتلك.

الحكم المسبق يتغير من شخصٍ لآخر، بناء على دخائله، فمثلًا قد أرى شخصًا أصفه بالتهور، فيما يراه شخص آخر شخصية رائعة متحررة، أظن أن المشكلة فقط فيمن يقف عند حدود هذا الحكم، خاصة بما يُروج إليه كثيرًا بكون الإنطباع الأول هو الأهم، والكثير من القواعد التي لا أساس لها تضع ضغطًا كبيرا على الأشخاص، لكن هذا لا ينفي أن بناء حكم مسبق هو أمر طبيعي، ومن شخصٍ لآخر، يتغير التعامل وردات الفعل.

هنالك مثل مغربي يقول: "من لم يعرفك خسرك" وهذه عبارة عادة ما تُقال للشخص الذي يظهر على غير ما هو عليه، أو تم الحكم عليه بشكلٍ مختلف (ليس بالضرورة حكمًا سيئًا) ليظهر في النهاية بشكلٍ مُبهر.

 

[prince khalid]

الخلاصة هي: المشاعر الأولية ليست بالضرورة سيئة، قد تكون في بعض الأحيان تفسير سيء لشيء... مختلف.

لدي تعليق بخصوص هذا الأمر، لا أعلم كيف يُمكن أن أفسره، لكنه شيئ من هذا القبيل: في السابق، كنت كثيرًا ما أشعر براحة معينة أو إنجذاب غير مبرر ناحية بعض الأشخاص أو الأشياء، تفاعلي مع العالم يُعطيني شعورًا مختلفًا حسب الأشياء التي أتفاعل معها، وكثيرًا ما كنت أفكر لما ولأي سبب، وبعدها وجدت أنه في كل مرة حاولت أن أجد فيها سببًا لإحساس معين كنت أستخدم عبارات من قبيل: "أعتقد" و"أظن" و"بعد تفكير"... وحينما أفعل ذلك، فإنني بلا شك أستخدم دماغي، ولو أن ما نشعر به هو بالفعل تفاعل كيميائي في الدماغ، إلّا أن العلم يُفسر الطبيعية العلمية لهذه الأحاسيس فقط، في حين أن جوانبنا المركبة لا تمتلك وحدات قياس ولا أجسامًا ملموسة، ما معنى الحب؟ والنوستالجيا؟ والخوف والفخر؟

التغلب على الخوف ممكن، ويكون بتغيير تفاعلنا مع العالم، وكذلك الحب والانجذاب يتغير بتفاعلنا مع العالم، الشعور بالغضب لتصرفات من نحبهم أمر طبيعي، لأنه ربما، طريقة تفاعلهم معنا قد تغيرت، بعض العلاقات تفشل لنقص الاهتمام، وليس مفروضًا على أحد أن يظل في علاقة تُشعره بالغضب أو الخوف من الفقد أو الأذى بشكلٍ عام، لا أحد يستحق ذلك، ولا حاجة لأحد للبحث عن مبرر، عندما يترك لديك الشخص أو الشيء شعورًا محددا، فلم يعد هنالك داعٍ للبحث عن تفسير الشعور نفسه، وإنما ما كان سببًا له، أنا من وجهة نظري، نقص الاهتمام أذى، ولا يصبر عليه إلّا مُحب، أو صديق وفي، المهم فقط ألّا تكون ردات الفعل مؤذية، سواء لنا أو لغيرنا.

أريد من كل شخصٍ يصبر على نقص الاهتمام حفاظًا على علاقته بمن يحب أن يشعر بالفخر، لأن الاستمرار في علاقة وإبقاءها حية كمن لم يفقد الأمل في نبتة جذورها بدأت تموت، لطالما أن العلاقة مؤذية وتُصر على عدم إصدار أحكامٍ وإعطاء الطرف الآخر أعذارًا، فتستحق أن تنظر للأمور من منظور مختلف، أنك قوي، فالصبر على الأذى الجسدي يكون أصعب من الأذى النفسي، لكن القوة التي يحتاجها الشخص ليتجاوز الشعور بالضيق، وقلة النوم، والفكير المضجر، وألم القلب، لمجرد أنه يحب الطرف الآخر، ويرغب بإنجاح علاقته به، هي قوة عظيمة، وغالبًا الطيبون يرون أن الأذى واجب، إلّا أنه كما يُقال: "لا يبحث مريضٍ عن سقيم ليصح، ولكن عن طبيب" المفروض أن الأذى يدفعنا للتخلي عن مصادره، إلّا أن طبيعة البشر معقدة، ومازالت تتثير إعجابي.

أعلم أنني أطلت، لكن أختم بما قاله سادجورو (أقتبس عنه بالمعنى فقط) "الحب شعور غريب، فالمفروض أن نشعر بالسعادة اتجاهه، فالحب شعور جميل بلا شك، لكنه عندما ينقلب ليكون مؤذيا، فإننا نرتبك" وأراها أفضل عبارة لأقول، ما نشعر به معقد ومركب، لكن على الأقل، الأرواح الطيبة تستحق أن تضع نفسها في المكان الذي تستحق أن تكون فيه وليس أقل من ذلك.

 

[Veeto]

لطبيعتي الصامتة .. سبب في اعطاء الناس انطباع اني (( ثقيل )) و (( نزر الخلق )) .. كما قيل لي مرات عديدة
ولنفس الطبيعه .. سبب في اني ما اكون مشارك فعال او سريع بالنقاشات
بالعادة في اي مكان جديد او تجمع جديد .. اكون صامت واتابع والاحظ
الى ان اجد بيئة مناسبة وبعدها تبدء القشرة بالزوال شيء فشيئا
وبعدها تظهر شخصيتي الحقيقية .. العفوية المرحة

وهذي الامور ادت الى .. قلة اصدقائي .. لكن تعميرهم .. اصدقائي .. الخلص .. بعضهم من ايام المدرسة الثانوية .. وقليل جدا من اقول عنه صديق تعرفت عليه بعد الثانوية
وهذه السلوكيات دائما ما تحسب علي كسلبية بمجا عملي
انني لا اكون منفتحا باللقاءات وخصوصا .. اللقاءات الاولى منها

 

[Dr3awy]

أحب أن أحكم على الشخص من الانطباع الأول


ولا مانع لدي من تلقي أحكام الناس ، من صارحني بحكمه علي حاولت إقناعه بتصرفي إن كان ظالماً لي بحكمه

وإن كان حكمه صحيحاً كحدتي في النقاش أو أنني شخص عنيد ولا أقبل الخسارة في جدال ، وافقته في حكمه

إن كان الموضوع يتجه لجوانب أخرى غير شخصية والمقصد فيه الحكم على الخصوصيات كطريقة اللبس أو قصة الشعر أو بعض الحركات أو طريقة الكلام فأرى الحكم على هذه الأشياء وقاحة وتعدي وليس حكماً.