hits counter

الانترنت لم يعد كالسابق

الحالة
مغلق و غير مفتوح للمزيد من الردود.

خشبة

تيبس شراً
الموضوع ذا sleeper hit ء xd
 
وين المحفز؟ ماراح يلاقون ربع المتابعات الي يلاقيها
واحد دب يصور نفسه وهو ويلعب أونلاين.

التفاهة صارت الجو العام ..

الكتب هي الوسيط الوحيد الي لايزال محافظ على
الهيبة والمحتوى النفيس .. الله يبقيها ..


والله يا أخي مو شرط الموضوع يكون فائدة سريعة ومادية .
هو صاحب لي كان يحدثني عن قاعدة" ٢٪؜ " بالمجتمعات التي لا أدري أين سمعت قاعدة مشابهة لها في أحد ندوات .

خلاصة الفكرة أنك تحتاج فقط ٢٪؜ من الأشخاص كي يقودوا المجتمع وهذا رقم كافي بإنك تحرص عليه وتنميه أيا من كانو فيه .
والباقي 98%
لا ضرر في تركهم يسرحون؟ . (هو جدل بصراحة )



أنا تجربتي مع الغرب والشرق شحيحة فما أملك مثال دقيق .

لكن في أستراليا مثلا وكونها تقع بالشرق لكن مع ذلك هي إمتداد لبريطانيا التي تقع في الغرب فا قياسي بيكون مبني عليها كتمثيل للدول الغربية .

في الحي الذي كنت فيه كان يوجد ملهى ليلي للفواحش ومتجر للشرب ومنطقة للأطفال وحديقة للعوائل والنادي للرياضة ومجموعة من المراكز التجارية وهذا الأمر متكرر في كل حي ……..لكن الأهم من ذلك كله كان يوجد مكتبة عامة تحوي جميع أصناف الكتب في كل حي أو منطقة ، وهذه المكاتب كخلية النحل متصلة ببعضها وهي تحت إشراف حكومي بالغالب .

أنا جديد على المكاتب ونظام الإستعارة الكتب والبحث عنها كله بشكل مجاني، بمراكز مختلفة ومتعددة أمر أبهرني ….هذا غير كمية الجهد لترتيب والتنسيق ، أنا لا أعتقد أن الموضوع برمته خيري فهناك ضرائب تدخل في دعم هذا النوع من المشاريع .

فعموما أنا لا أدري كيف المجتمعات بتجيب شبكة وتصيد فيها ال2% الذين سيكنون قادة المجتمع في مختلف مجالاته , لكن توفير المكاتب يخدم هذا الغرض .
وحتى لو كان من يرتادها من القلة وأن الموضوع ما هو مشجع أو مربح مثل الملاهي الليلية والفواحش وغيرها .

لكن نحن نتكلم عن 2% فقط من الأنفار , وعلى المدى البعيد ما أحد بيرفع من الشأن المجتمع غيرهم والله أعلم .
فالحرص عليهم مطلب، حتى لو كانو قلة .

وأعلم أن لدينا مكاتب ، وما أختلف مع هذه النقطة ، لكن كما يقول الدكتور علي الفتيحي ، لو تشوف كمية المراكز التجارية والمولات التي تفتتح كل يوم ، أقتبس منه " إننا نحقق رسالتنا ، ألا وهي مول لكل مواطن "

كتبت في الجوجل عن عدد المكتبات العامة ، إن ما كان يتراوح بالآلاف بدول مثل أستراليا وبريطانيا وغيرها إمريكا .

لكن ليس لي ود في أني أكتب المقابل الذي لدينا ، غالبا بيكون رقم متدني يجعلني مرفوع الحواجب .

الجو العام حاليا ينصب على ترفيه مثل ما ذكرت ، حتى إنه لدينا وزارة كاملة لهذا الجانب ومدعومة بسخاء ،وكأنه هذه هي العلة التي كانت تنقصنى .
 

سيفروس سنيب

بروفيسور فنون الظلام
والله يا أخي مو شرط الموضوع يكون فائدة سريعة ومادية .

ليس فقط مادة بل أي نوع من أنواع الإصغاء والتفاعل
ويعني مايحتاج نقول فتح مطعم في العالم العربي هو مشروع أنجح من نشر كتاب للأسف.
كل هذا له أثر عظيم على التعلم وحب نشر المعرفة الي أيضاً بدوره انعكس على المكتبات والإنترنت.

هو صاحب لي كان يحدثني عن قاعدة" ٢٪؜ " بالمجتمعات التي لا أدري أين سمعت قاعدة مشابهة لها في أحد ندوات .

خلاصة الفكرة أنك تحتاج فقط ٢٪؜ من الأشخاص كي يقودوا المجتمع وهذا رقم كافي بإنك تحرص عليه وتنميه أيا من كانو فيه .
والباقي 98%
لا ضرر في تركهم يسرحون؟ . (هو جدل بصراحة )


بالفعل كلام صديقك ، نسبة القادة اثنين بالمئة لأن المجتمع لايحتاج إلى أكثر من ذلك ... ولكن ليس فيهم ينحصر تقدير المعرفة.
قد يفاجئك أن تعرف أن كثير منهم لا يحفرون رأسهم في العلم والكتب ، يعيشون في العالم الخارجي أكثر من العالم الفكري
هم عينهم على السلطة - لديهم طاقة كبيرة وتحمل للضغوطات وحسن تعامل مع الناس وتحريكهم صوب الهدف.
هم يلعبون دور شبيه بدور رجل السياسة ... (تموت هذه الشخصيات في سن مبكر في المجتمعات القمعية)
أو تصعد السلالم القصيرة - يرأسون شركة يرأسون قبيلتهم لكن يبقون بعيدين عن المضمار السياسي.


نخبة المجتمع (الطبقة المؤثرة)
هناك طبقة النخبة وسميناها طبقة لأنها ليست اثنين بالمئة فقط فالمجتمع يحتاج لعدد أكبر من اثنين بالمئة يحركه وينهض به
هؤلاء هم المفكرين و الكتاب والأدباء وأساتذة الجامعات والمخترعين موجودين في العالم العربي - الأوروبي - الهندي - الصيني الأفريقي
وكل مجتمع عنده نصييبه منهم و هؤلاء يفترض بالقادة أن يصنعوا بيئة تكرمهم وتقدرهم حتى يُنزلهم الناس منزلتهم ويطمحوا ليكونوا مثلهم.


عوام الناس (الطبقة المتأثرة)
هذه القسمة الأكبر من أي مجتمع وهم على نوعين:

العامة المغيبين : همهم الأكل والشرب والنوم واللعب والوظيفة والزواج وغير معنيين بأي نقاش جدي أو ثقافي
حول بناء الأوطان .أصلاً يسكتوك مباشرة أو يغادروا المجلس حين تكون المواضيع جدية. معدومي القضية والانتماء.
تقدر تقفطهم بكلمة (سيب التنظير) حالفين يدخلون موسوعة قينيس كأول من انتقد تشغيل العقل والتفكر في الحال والأحوال.

العامة الواعين : يعرفون مايجري - يتابعون الأخبار - لديهم قدر طيب من الوعي والجدية وحسن الأداء ويطمحون لأوضاع أفضل
إذا كونوا أسر سعوا على صلاحها بإخلاص وعندهم قضية و هؤلاء يقدرون طبقة النخبة ويتخيرون منها الأقرب لمبادئهم
ويسمعون إليه ويتأثرون به وبالتدريب الكافي تخرج منهم نخب مستقبلية.



المشكلة الثقافية الحالية :

- النخبة إما مهمشة أو تم تهجير عدد كبير منها
-النكبة تحولت إلى نخبة (المغنين - عيال التجار - لاعبي الكرة يعيشون من الرفاهية مالايعيشه العالِم والطبيب)
صحيح هذا الشائع في كل الدول لكن العالِم هناك لا يعاني قدر معاناة دول العالم الثالث)
- العامة : مشغولون بقوتهم اليومي ، المغيبين منهم سعيدين بأي محتوى مادام ترفيهي ومضحك
والواعين منهم يتابعون بصمت ويحقرون من وراء الأسوار مالا يعجبهم ..
لكن قليلاً ماينشرون (لهذا أقول للشباب الجامعيين اسهموا أكثر بالكتابة المسؤولة والمشاركة والمطالعة)
وقليلاً مايمدون النخبة بالقدر الكافي من التدعيم..(وأيضاً اشتروا كتب النخب و نزلوا محاضرتهم وتفاعلوا معهم)

- مع إخلاص النية نقدر نسهم في الجزئية المظللة بالأخضر وإثراء المحتوى العربي على الإنترنت.. (كلن على قدر جهده وتفرغه)
 
ليس فقط مادة بل أي نوع من أنواع الإصغاء والتفاعل
ويعني مايحتاج نقول فتح مطعم في العالم العربي هو مشروع أنجح من نشر كتاب للأسف.
كل هذا له أثر عظيم على التعلم وحب نشر المعرفة الي أيضاً بدوره انعكس على المكتبات والإنترنت.




بالفعل كلام صديقك ، نسبة القادة اثنين بالمئة لأن المجتمع لايحتاج إلى أكثر من ذلك ... ولكن ليس فيهم ينحصر تقدير المعرفة.
قد يفاجئك أن تعرف أن كثير منهم لا يحفرون رأسهم في العلم والكتب ، يعيشون في العالم الخارجي أكثر من العالم الفكري
هم عينهم على السلطة - لديهم طاقة كبيرة وتحمل للضغوطات وحسن تعامل مع الناس وتحريكهم صوب الهدف.
هم يلعبون دور شبيه بدور رجل السياسة ... (تموت هذه الشخصيات في سن مبكر في المجتمعات القمعية)
أو تصعد السلالم القصيرة - يرأسون شركة يرأسون قبيلتهم لكن يبقون بعيدين عن المضمار السياسي.


نخبة المجتمع (الطبقة المؤثرة)
هناك طبقة النخبة وسميناها طبقة لأنها ليست اثنين بالمئة فقط فالمجتمع يحتاج لعدد أكبر من اثنين بالمئة يحركه وينهض به
هؤلاء هم المفكرين و الكتاب والأدباء وأساتذة الجامعات والمخترعين موجودين في العالم العربي - الأوروبي - الهندي - الصيني الأفريقي
وكل مجتمع عنده نصييبه منهم و هؤلاء يفترض بالقادة أن يصنعوا بيئة تكرمهم وتقدرهم حتى يُنزلهم الناس منزلتهم ويطمحوا ليكونوا مثلهم.


عوام الناس (الطبقة المتأثرة)
هذه القسمة الأكبر من أي مجتمع وهم على نوعين:

العامة المغيبين : همهم الأكل والشرب والنوم واللعب والوظيفة والزواج وغير معنيين بأي نقاش جدي أو ثقافي
حول بناء الأوطان .أصلاً يسكتوك مباشرة أو يغادروا المجلس حين تكون المواضيع جدية. معدومي القضية والانتماء.
تقدر تقفطهم بكلمة (سيب التنظير) حالفين يدخلون موسوعة قينيس كأول من انتقد تشغيل العقل والتفكر في الحال والأحوال.

العامة الواعين : يعرفون مايجري - يتابعون الأخبار - لديهم قدر طيب من الوعي والجدية وحسن الأداء ويطمحون لأوضاع أفضل
إذا كونوا أسر سعوا على صلاحها بإخلاص وعندهم قضية و هؤلاء يقدرون طبقة النخبة ويتخيرون منها الأقرب لمبادئهم
ويسمعون إليه ويتأثرون به وبالتدريب الكافي تخرج منهم نخب مستقبلية.



المشكلة الثقافية الحالية :

- النخبة إما مهمشة أو تم تهجير عدد كبير منها
-النكبة تحولت إلى نخبة (المغنين - عيال التجار - لاعبي الكرة يعيشون من الرفاهية مالايعيشه العالِم والطبيب)
صحيح هذا الشائع في كل الدول لكن العالِم هناك لا يعاني قدر معاناة دول العالم الثالث)
- العامة : مشغولون بقوتهم اليومي ، المغيبين منهم سعيدين بأي محتوى مادام ترفيهي ومضحك
والواعين منهم يتابعون بصمت ويحقرون من وراء الأسوار مالا يعجبهم ..
لكن قليلاً ماينشرون (لهذا أقول للشباب الجامعيين اسهموا أكثر بالكتابة المسؤولة والمشاركة والمطالعة)
وقليلاً مايمدون النخبة بالقدر الكافي من التدعيم..(وأيضاً اشتروا كتب النخب و نزلوا محاضرتهم وتفاعلوا معهم)

- مع إخلاص النية نقدر نسهم في الجزئية المظللة بالأخضر وإثراء المحتوى العربي على الإنترنت.. (كلن على قدر جهده وتفرغه)




أشكرك على ردك ، نقاطك وشرحك واضح جدا .

بالبداية قلت أحاول أكون إيجابي بعيدا عن التشاؤم الذي دائما أتهم فيه ، أنه لعلى وعسى مع ارتفاع عدد المكتبات العامة بدل ما تكون بالعشرات، حطها بالألف ، وإن هذا شيئ بيكون له تأثير سحري وموازي

بحيث يرفع تعداد نسبة النخب .
ويصير عندك أمازون وتسلا وشركة تفاحة وبيل جيتس .

لكن ردك واقعي بصراحة ، أحس إني جالس أضحك على نفسي باختصار .

فقط ابحث عن الدكتور الذي وضعت إسمه! ، أول مقالة خرجت بوجهي جعلتني أعود إلى دائرة التشاؤم . هذا وهو شخص رائع ذو محتوى هادف وتوعوي .

أقفز إلى شخصيات أخرى أيضا ، من النخب الاقتصادية في المجتمع ، أخر تحليل إقتصادي لهم كان قبل ٣ سنوات ، وكلامهم يتحقق شيئا فشيئا ، ولا ودي أسئل عن حالهم الآن ولماذا انقطعوا عن اثرائنا في ثلاث سنين الأخيرة ؟ .



غازي القصيبي كمثال آخر على النخب البارزة ، إداري متميز، تولى عدة وزارات ، أقربها الى قلبي وزارة الكهرباء ،ما يقال عنها إنجاز فقط أن الكهرباء ما تنقطع وما فيه قرية إلى و تصلها انارة ، ولا ودي أتكلم عن حالة الوزارة قبله .

لكن مع ذلك شخص متمكن مثله ومع كل العطاء الذي قدمه يستطيع تقديم المزيد ، ما زلت أعاني من ما يسمى بال hiatus الذي تبعه في الثمانينات، حتى يصبح سفير ؟
أعلم أنه عاد لمناصب وزارية لاحقا ، مع ذلك أنا حزين على العطاء الضائع الذي كان من الممكن أن يقدمه بهذه الفترة الطويلة، بدل أن يعمل فيها سفير لبعض دول !.

هو الأمر الذي يبدو بأنه كان خارج عن إرادته .


مصير النخب الصالحة والمهدرة مقالة طويلة ما أحسها بتخلص .

كما تقول بحاول أركز مع كلامك المحدد بالأخضر .

غير ذلك قد أتهم بالسلبية والتشاؤم ،مع العجز التام في النظر للإيجابيات في الغالب .





تحياتي لك
 

سيفروس سنيب

بروفيسور فنون الظلام
أشكرك على ردك ، نقاطك وشرحك واضح جدا .

هو مقتبس من مراجع مفرقة مو من عندي.


لكن ردك واقعي بصراحة ، أحس إني جالس أضحك على نفسي باختصار .

لاماتضحك حتى النخب تحاول تكتشف حلول وتضع مقترحات

غير ذلك قد أتهم بالسلبية والتشاؤم ،مع العجز التام في النظر للإيجابيات في الغالب .


لو كان في جائزة نوبل للتشاؤم لكنت حصلت عليها أنا في فترة المراهقة
لكن كل ماكبرت عرفت إن دور الفرد في المجتمع محدود مهما كان كبير صعب تغير أمة وتوصلها
للمستوى الي تتمناه خاصة المستوى الفكري (المعيشي تقدر بشوية قرارات ومتابعة)

فكر فيها النبي وهو مؤيد بالوحي من عند الله ما انتشر المشروع الإسلامي في الأصقاع خلال فترة حياته
بل أكمله الأجيال الي رباها

لجل كذا جهاد النفس وتربية أولادك على الصلاح وحب التعلم ونفع الناس هذا يكفي كعمل لتحسين الثقافة
كلكم راعي وكلكم مسؤول عن رعيته ..


وافرح بإنجازك الصغير تراه يفرق في الصورة الكبيرة

(المقطع أقل من دقيقة)

 

Ban1111

Banned
يخي ما تقدر تلوم الناس على كونها مغيبة"لو ابحث بالقضايا الاجتماعية وغيرها واتحطم بس بنفس الوقت اعرف اني ما راح اغير شي...شعور مؤلم ومزعج
عشان كذا افضل لي اشغل نفسي بالحياة اليومية لان البحث عن مواضيع زي ذي بتسبب لي ازمة نفسية
 
هو مقتبس من مراجع مفرقة مو من عندي.




لاماتضحك حتى النخب تحاول تكتشف حلول وتضع مقترحات




لو كان في جائزة نوبل للتشاؤم لكنت حصلت عليها أنا في فترة المراهقة
لكن كل ماكبرت عرفت إن دور الفرد في المجتمع محدود مهما كان كبير صعب تغير أمة وتوصلها
للمستوى الي تتمناه خاصة المستوى الفكري (المعيشي تقدر بشوية قرارات ومتابعة)

فكر فيها النبي وهو مؤيد بالوحي من عند الله ما انتشر المشروع الإسلامي في الأصقاع خلال فترة حياته
بل أكمله الأجيال الي رباها

لجل كذا جهاد النفس وتربية أولادك على الصلاح وحب التعلم ونفع الناس هذا يكفي كعمل لتحسين الثقافة
كلكم راعي وكلكم مسؤول عن رعيته ..


وافرح بإنجازك الصغير تراه يفرق في الصورة الكبيرة

(المقطع أقل من دقيقة)



الله يجزاك خير



يخي ما تقدر تلوم الناس على كونها مغيبة"لو ابحث بالقضايا الاجتماعية وغيرها واتحطم بس بنفس الوقت اعرف اني ما راح اغير شي...شعور مؤلم ومزعج
عشان كذا افضل لي اشغل نفسي بالحياة اليومية لان البحث عن مواضيع زي ذي بتسبب لي ازمة نفسية


بصراحة يا أختي ,أعتذر إذا كلامي مبهم .

بعيدا عن القضايا الأخلاقية والدينية، أنا قضيتي الحالية على سبيل المثال هي المال ، والحياة كل مالها تصبح شاقة .

وكون الناس مغيبة ما يساعد .
 

s3rorh

True Gamer
@جون سيلفر بشر، لقيت عطل لسيارتك ولا لسه ؟ لانه طلبك بصرف من ميزانية الحزب على امور شخصية كا شراء سيارة جديدة لك ، ما زال الأمر مرفوض
 

Invader Zim

TG’s Discord owner
يخي ما تقدر تلوم الناس على كونها مغيبة"لو ابحث بالقضايا الاجتماعية وغيرها واتحطم بس بنفس الوقت اعرف اني ما راح اغير شي...شعور مؤلم ومزعج
عشان كذا افضل لي اشغل نفسي بالحياة اليومية لان البحث عن مواضيع زي ذي بتسبب لي ازمة نفسية
الجهل احيانا يكون نعمة
 

جون سيلفر

True Gamer
@جون سيلفر بشر، لقيت عطل لسيارتك ولا لسه ؟ لانه طلبك بصرف من ميزانية الحزب على امور شخصية كا شراء سيارة جديدة لك ، ما زال الأمر مرفوض
الميزانية خلها للسيجار الكوبي ..بشتري شيروكي مستعمل
صراحة انا ندمت اني كتبت الموضوع كنت بثري المحتوى العام بنقاشات هادفة وكذا ..اخر شي يقولون لي انت ماتعرف تبحث بالانجليزي!!
 
الله يسعدكم


الجهل احيانا يكون نعمة

والله يا أخي الغازي
هاذي الصورة مأخوذة من قصص calvin and hobbes ( أذكرها إحتياطا إن ما كانت تعمل )



calvin-and-hobbes1.jpg

يقول لك سر السعادة هو
"Short term stupid self- interest "
ما عرفت أترجمها بكبرها

وبعد ما أغمض عيونه و سقط من التل ,
قالك
" يا لها من نعمة ، الله يديمها "


أضحكتني بصراحة .
 
الحالة
مغلق و غير مفتوح للمزيد من الردود.
أعلى