hits counter

مقال استحواذات Sony و Microsoft إلى أي مدى ستصل؟

Only games

True Gamer

IGN

شهدت صناعة ألعاب الفيديو عمليات استحواذ في شهر يناير الماضي تجاوزت قيمتها جميع ما تم إنفاقه على الاستحواذات في عام 2021، مثل استحواذ Microsoft على Activision، وSony على Bungie، و Take-Two على Zynga.

بلغ إجمالي الصفقات السابق ذكرها 85 مليار دولار في شهر يناير فقط، وهو نفس الرقم الذي تم إنفاقه على عمليات الاستحواذ والاندماج طوال العام الماضي، وتبع تلك الخطوة تصريحات من الإعلامي "جيف كيلي" أوضح من خلالها أنه بحسب مصادره، فهناك المزيد من عمليات الاستحواذ التي يتم التخطيط لها في الوقت الراهن ووضع اللمسات النهائية عليها، مما سيجعل عام 2022 الأضخم في تاريخ صناعة ألعاب الفيديو من حيث الاستحواذ والدمج.

بعد إتمام صفقة Bungie مباشرة، أعلنت Sony أنها لم تنتهي من عمليات الاستحواذ وستواصل خطتها دون توقف، على الجانب الآخر، أوضحت إعلانات التوظيف من Microsoft بحثها عن أشخاص متخصصين في عمليات الدمج والاستحواذ لمساعدة قسم الألعاب في استراتيجيته المستقبلية، وتمتد تلك الاستراتيجية لتشمل شركات أخرى مثل Embracer Group التي لا تمانع إنفاق أكثر من 8 مليارات دولار مجددًا لمواصلة الاستحواذ على فرق التطوير المختلفة.

في السطور التالية سنتعرف سويًا على الاستحواذات الأقرب لكل شركة، وكيف تخدم خططها الخاصة على المدى الطويل.

استحواذات شركة Sony المحتملة في 2022 وما بعدها

ركزت شركة Sony في عمليات الاستحواذ التي تطرقت لها على معالجة أوجه القصور التي عانت منها، حيث قضت الشركة عقود في بناء فرق تطوير الطرف الأول التي أصبحت الأشهر على الساحة حاليًا من حيث مستوى الجودة ومتوسط التقييمات، ولكنها عانت من غياب الألعاب الجماعية والألعاب الخدمية وركزت في المقابل على ألعاب القصة الفردية، ولذلك استحوذ الناشر الياباني مؤخرًا على Bungie في صفقة تجاوزت 3 مليارات دولار لمساعدة فرق التطوير التابعة له على تقديم ألعاب خدمية تعيش لسنوات وتحافظ على قاعدتها الجماهيرية.

لدى Sony العديد من استوديوهات الطرف الأول والثالث العاملة على ألعاب خدمية حاليًا مثل استوديو Haven و Deviation و London Studio والعديد من فرق التطوير الأخرى، في الواقع هناك أكثر من 25 لعبة قيد التطوير لأجهزة PS4 و PS5 يتوقع أن يكون نصفهم ألعاب خدمية، وبناءً على ذلك، ربما تتغير أهداف Sony في الفترة القادمة لتركز جهودها على استحواذ ضخم يمنحها حقوق عشرات العناوين دفعة واحدة كما حدث مع صفقات استحواذ Microsoft على Bethesda و Activision في الشهور الأخيرة.

FromSoftware

from-logo_ash6.jpg

واحدة من عمليات الاستحواذ المحتملة التي انتشر حولها شائعات لا حصر لها في الفترة الماضية، لماذا يعد FromSoftware ضمن أولويات الناشر الياباني للاستحواذ عليه مستقبلًا؟ السبب يرجع للتعاون المثمر المستمر بين الطرفين منذ عقود، حيث عملت Sony بالفعل مع FromSoftware في مناسبات متفرقة، والنتيجة كانت تجارب مذهلة لا تنسى أمثال Demon’s Souls و Bloodborne وكلاهما حصريًا على أجهزة بلايستيشن منذ إطلاقهما بالأسواق وحتى اللحظة.

اعتادت Sony الاستحواذ على الاستوديوهات التي عملت معها سابقًا وعلى وفاق مع خططها وتوجهاتها المستقبلية، مثل Insomniac Games و Bluepoint Games، لذا فإن الاستحواذ على FromSoftware سيكون له مغزى كبير فيما يخص محتوى بلايستيشن الحصري من جهة، وفيما يخص جذب شريحة لا يستهان بها من محبي ألعاب Souls من جهة أخرى، رغم ذلك، تمتلك شركة Tencent نسبة من أصول الاستوديو تجعل عملية الاستحواذ أصعب مما تبدو عليه، وعلاوة على ذلك، لا يعني الاستحواذ على FromSoftware إصدار جميع ألعابه حصريًا على بلايستيشن فقط، بل يتوقع أن يتبع نظامًا مشابهًا لما حدث في السنوات الماضية، حيث تصدر غالبية مشاريعه لجميع الأجهزة، باستثناء مشاريع محددة لن تجدها إلا على بلايستيشن.

Capcom

5fbb95998eac2_dtcq.png


وفقًا للشائعات الأخيرة، فالاستحواذ القادم لشركة Sony سيركز على شركة نشر وليس استوديو تطوير، وجاءت تلك المعلومات بعد انتشار تسريبات بخصوص استحواذ الناشر الياباني على استوديو Kojima Productions، قبل أن ينفي كوجيما صحة تلك الأخبار بنفسه، لنحصل بعد ذلك على تسريبات أخرى غير موثوقة تشير لكون الاستحواذ المرتقب أكبر وأهم من مطور Death Stranding.

يعني هذا أن الشركة تستهدف الاستحواذ على شركة نشر كاملة، وفي الغالب ستكون شركة يابانية لتجنب أي قضايا أو مشكلات مرتبطة بالاحتكار والسيطرة على كبرى شركات الألعاب والتقنية الأمريكية والأوروبية، الأمر الذي يجعل شركة Capcom هدفًا لا يستهان به، فلدى Capcom مجموعة كبيرة ومتنوعة من الألعاب في جعبتها، بدءًا من سلسلة Resident Evil المخيفة ووصولًا إلى Monster Hunter المليئة بالحركة والاكشن، ودعونا لا ننسى أمثال Mega Man و Devil May Cry و Ace Attorney وعشرات العناوين الكلاسيكية الأخرى.

حتى تكون الأمور واضحة، لدى Sony سيطرة كبيرة على السوق الياباني وتمتلك علاقات وطيدة مع كبرى شركات النشر والمطورين، وهو أمر طبيعي بالنظر لكونها شركة يابانية في الأساس، لذا فعمليات الاستحواذ داخل حدود اليابان ستكون أيسر لSony مقارنة بالسوق الأوروبي، وبما أن ألعاب مثل Street Fighter V صدرت حصريًا للأجهزة المنزلية من خلال PlayStation، فكلا الشركتين تشتركان في نفس الرؤية لإمكانات النمو في فئة ألعاب القتال، لذا فإن أساس هذا الاقتران موجود بالفعل، ويمكن أن يتوسع ليشمل العديد من المشاريع الأخرى.

حقيقة أن Capcom هي شركة يابانية يمنحها أيضًا ارتباطًا أقوى بSony، وعلى عكس الشركات الغربية أمثال EA و Take Two، فإن Capcom ليست ذات قيمة عالية لدرجة أن Sony لن تكون قادرة على تمويل عملية الاستحواذ، مع إدراج Yahoo Finance القيمة السوقية للشركة عند 5.2 مليارات دولار، وفي ظل امتلاكها للكثير من العناوين المشهورة، سيكون من المنطقي جدًا لSony المضي قدمًا ومحاولة إنهاء هذه الصفقة، على الجانب الآخر، تعيش Capcom أقوى نجاحتها من حيث الإيرادات والعائدات السنوية، مما قد يجعل عملية الاستحواذ ليست بالمهمة السهلة، خاصة إذا كانت الشركة تريد أن تبقى مستقلة وتقدم عناوينها لجميع المنصات.

Square Enix

1623632219-square-enix-a-world-first-and-more_bn72.jpg


إذا كان هناك شركة محددة سأرشحها بكل قوة لتكون الاستحواذ التالي على رادار Sony فستكون Square Enix بلا شك، في الواقع، تبدو Square Enix وكأنها شركة تابعة لSony بالنظر لكمية العناوين والمشاريع التي تصدر حصريًا على أجهزة بلايستيشن بجانب مميزات أخرى لا حصر لها لملاك المنصة، الأمر الذي يجعلها حليفًا قويًا لSony، وهناك العديد من ألعاب Square Enix الصادرة حصريًا على أجهزة بلايستيشن في السنوات الماضية أمثال Kingdom Hearts و Final Fantasy 7 Remake وحتى لعبة Forspoken القادمة في أكتوبر، ناهيك عن عناوين الشركة الكلاسيكية التي ستتوفر لخدمة PlayStation Plus Premium بلا شك.

تمتلك Sony ما يكفي من القوة المالية لتغطية القيمة السوقية البالغة 5.95 مليارات دولار أيضًا، لذا فإن عملية الاستحواذ ممكنة بالتأكيد، وبالرغم من أن عملية الاستحواذ تلك لن تعطي Sony أفضلية كبيرة من حيث المحتوى الحصري نظرًا لأن العديد من ألعاب Square Enix تصدر حصريًا على بلايستيشن بالفعل، إلا أن السر يكمن في تعاون الشركة اليابانية مع Marvel في الفترة الأخيرة وتقديم ألعاب تركز على أشهر الأبطال الخارقين أمثال Marvel’s Avengers و Guardians of the Galaxy، مما يفتح الباب على مصراعيه لنجاحات مدوية في المستقبل مع التطرق لشخصيات أكثر واستغلال الزخم الخاص بمشاريع مارفل السينمائية.

استحواذات شركة Microsoft المحتملة في 2022 وما بعدها

بالرغم من حرب الاستحواذات المشتعلة بين Sony وMicrosoft في الفترة الماضية، إلا أن تلك الخطوات ليست بهدف تفوق كل منهما على الآخر كام يظن الغالبية العظمى من اللاعبين، نعم لدى كل شركة رغبة في جذب طبقة جماهيرية أعرض وتحقيق إيرادات أضخم من خلال محتواها الحصري، ولكن في الوقت نفسه ينظر كل منهما للمستقبل ويمهد طريقه لفرض سيطرته في السنوات القادمة بالطريقة التي يتخيلها.

تؤمن Microsoft أن مستقبل ألعاب الفيديو مرتبط بالخدمات الرقمية بشكلٍ كامل مثلما يحدث في عالم السينما والتلفاز حاليًا، وبالتالي تحاول الاستحواذ على شركات ضخمة تضمن لها توفير عناوين جديدة كل فترة زمنية قصيرة لجذب المستخدمين وتوسيع نطاق خدمة Xbox Game Pass، في المقابل، أعلنت Sony بشكل صريح أنها لا ترى المستقبل في خدمات الاشتراك، وإنما في الألعاب الخدمية (Game as a service) المدعومة لسنوات والتي ستدر أموالًا ضخمة على خزائن الشركة من خلال المحتويات المجانية والمدفوعة وأنظمة المشتريات المعتمدة على العناصر التجميلية وغيرها من الميزات.

من هنا تتضح الصورة فيما يخص خطط كل شركة وطريقة تحركها في السوق للاستحواذ على الشركات أو الاستوديوهات التي تساعدها في تنفيذ تلك الاستراتيجيات على أكمل وجه.

SEGA

sega-logo_fvpa.jpg


إذا عدنا بذاكرتنا للوراء قليلًا ستجد رئيس اكسبوكس "فيل سبنسر" يتحدث بشكل صريح عن رغبته في تعزيز تواجد الشركة في السوق الياباني من خلال الاستحواذ على مطور أو ناشر من اليابان، ليس سرًا أن أجهزة Xbox لطالما عانت في السوق الياباني وحققت مبيعات لا تذكر مقارنة بالمنافسين، نعم تحسن الوضع مع منصات Xbox Series وتمكنت تلك الأجهزة من بيع ضعف ما حققه Xbox One طوال دورة حياته في أقل من عامين، رغم ذلك فالمبيعات الضخمة تلك لم تتجاوز 115 ألف وحدة، وهي نسبة لا تذكر مقارنة بمبيعات Switch و PlayStation في اليابان، رغم أن الأخير يعاني أيضًا في وطنه الأم.

لماذا سيكون التحرك للاستحواذ على شركة يابانية هو الخطوة الأمثل لMicrosoft في الفترة المقبلة؟ لأسباب لا حصر لها في الواقع، بداية من تجنب قوانين مكافحة الاحتكار الأوروبية والأمريكية التي تدقق حتى الآن في صفقة استحواذ الشركة على Activision وربما ترفضها، ومرورًا بتعزيز تواجد الشركة في السوق الياباني والآسيوي ككل، ووجود محتوى حصري من المطورين اليابانيين لخدمة Xbox Game Pass مما يوفر التنوع المطلوب ويلبي تطلعات طبقة عريضة من اللاعبين.

وقع اختياري على شركة SEGA لأن قيمتها السوقية الحالية تبلغ 3.85 مليار دولار أمريكي مما يجعل الحصول عليها نظريًا أرخص من Capcom أو Square Enix (وكلاهما علاقته أفضل بSony من Microsoft)، كذلك تمتلك الشركة عددًا هائلاً من سلاسل الألعاب الشهيرة، بما في ذلك Sonic the Hedgehog و Yakuza و Super Monkey Ball، وهناك أيضًا مكتبة رائعة من الألعاب الكلاسيكية من عصر Mega Drive والتي تعد إضافة لا يستهان بها ستعزز من كتالوج Game Pass وتجذب طبقة عريضة من محبي العناوين الكلاسيكية.

وبالنظر لأن Sega تشهد معظم نجاحها في العصر الحديث مع ألعاب الحاسب الشخصي مثل Total War و Football Manager و Humankind، فهذا سبب آخر يدفع Microsoft للاستحواذ على الشركة لتعزيز دعمها لألعاب PC وخدمة PC Game Pass.

Ubisoft

20224-1_yy95.jpg


من المثير للسخرية أن الشركة التي لطالما تفاخرت باستقلاليتها ومحاربة خطط الاستحواذ عليها من قبل Vivendi قبل سنوات وجمعت كل غالٍ ونفيس لمنع هذا التحرك، هي نفسها الشركة التي تتحدث التقارير الأخيرة عن بحثها عن مشتري بعد أن تفاقمت الأزمات الداخلية ومغادرة العديد من المطورين الرئيسيين ومشاريعها التي لا تأتي بأي جديد وتقتبس آليات اللعب والعناصر الرئيسية من بعضها البعض بشكل مكرر وفج ترتب عليه انتقادات لا حصر باستثناء بعض العناوين التي تعد على أصابع اليد الواحدة.

لا يمكنني تحديد مدى صعوبة تطرق Microsoft لهذه الخطوة، بسبب قوانين مكافحة الاحتكار وليس بسبب المطالب المالية، وذلك بعد الاستحواذ على Bethesda و Activision مقابل ما يقرب من 80 مليار دولار، Ubisoft هي شركة من أصول فرنسية تابعة للاتحاد الأوروبي وبالتالي لن تكون عملية الاستحواذ سلسلة كما يظن البعض، وبعيدًا عن تلك الجزئية، تتعاون يوبيسوفت بشكل مثمر مع Microsoft في الفترة الأخيرة، وأوضحت تسريبات سابقة أن خدمة Ubisoft+ قد تنضم قريبًا لاشتراك Xbox Game Pass على غرار EA Access.

بغض النظر عن تراجع شعبية الشركة وعناوينها المختلفة في الفترة الماضية، لدى الناشر الفرنسي عشرات استوديوهات التطوير، وعشرات العناوين التي تتمتع بشعبية جارفة بين اللاعبين، ولا أتحدث هنا عن ألعاب Assassin's Creed أو Far Cry والعناوين المستمرة بنجاح حتى اللحظة، وإنما أقصد الألعاب الكلاسيكية التي تجاهلها الناشر منذ سنوات Driver و Prince of Persia و Rayman.

في الواقع تعد Ubisoft الخيار المثالي لخدمة Xbox Game Pass نظرًا لقدرتها على تطوير ونشر العديد من ألعاب AAA سنويًا، ومع تولي فيل سبنسر وفريق اكسبوكس مهمة الإشراف على الشركة، سيتم تغيير ثقافة العمل وتعديل الأجور (رحل عشرات المطورين من الشركة بسبب تلك الجزئية) وستكون Microsoft على أتم استعداد في تلك اللحظة للتباهي بمكتبة ألعاب Game Pass والعناوين الجديدة التي توفرها شهريًا للمشتركين إذا أخذنا بعين الاعتبار شركات Activision و Bethesda واستوديوهات الطرف الأول.

Warner Bros Games

wb-games-warner-bros-interactive-entertainment_yvkg.jpg


لن يكون من المبالغة وصف ألعاب Warner Bros Games بالدرر التي يمكنها أن تجني أرباحًا هائلة لمن يستحوذ عليها، سبق وظهرت شائعات في العام الماضي تشير لنية شركة WB بيع قسم الألعاب بالكامل فبل أن يتم نفي تلك المعلومات، ولكن مؤخرًا عادت تلك التقارير للظهور من جديد، ويختلف الوضع هذه المرة حيث يبدو وكأن الشركة تريد بيع الاستوديوهات بشكل منفصل، وبيع تراخيص ألعابها مثل Batman و Mortal Kombat دون الاستغناء عن تلك الحقوق بشكل كامل.

وفقًا للمعلومات القادمة على لسان الإعلامي Imran Khan في الفترة الماضية، فكل من Microsoft وSony مهتمين بالاستحواذ على مجموعة من استوديوهات الشركة، Microsoft على سبيل المثال تأمل الاستحواذ على استوديو Rocksteady مطور ثلاثية Batman Arkham، في حين أن Sony تتعاون عن قرب مع استوديو Avalanche، مطور Hogwarts Legacy، ولن تمانع ضمه لاستوديوهات بلايستيشن الخاصة بها.

قد تكمن المشكلة في حقوق العناوين المختلفة التي ترغب WB بالاحتفاظ بها، ولكن حتى تلك العقبة لن تمنع كبرى الشركات من الاستحواذ على فرق التطوير المختلفة التي تمتلك خبرات طويلة في ألعاب العالم المفتوح والألعاب القتالية، مما يعني قدرتها على تقديم عناوين جديد كليًا بنفس القدر من الدقة والتنوع، والتي ستعد إضافة قوية سواء لمكتبة Xbox Game Pass أو كتالوج PlayStation الحصري
 

aboooood

True Gamer
بتوقع سوني ومايكروسوفت تستحوذ وتستحوذ حتى تختفي الطرف الثالث وتصبح كل شركة تعتمد على فرقها الخاصة

بطبيعة الحال اذا السوق تحول الى خدمات تحتاج كل من الشركتين فرق كثيرة عشان تجذب اللاعبين لمنصتها زي ما بصير مع خدمات البث نيتفليكس ديزني الخ

بس اتمنى من نين تستحوذ على كابكوم و فروم سوفت و سيجا تستحوذ على شركات يابانية قبل ما تختفي الواحد مش ضامن ايش ممكن يتحول سوق الالعاب بعدة فترة مع العلم قاعدة تتوسع ولكن الاستحواذ يعطي بونس اقوى لاستمرار
 

Only games

True Gamer
كابكوم عندها عناوين قويه ضربة معلم لو سوني تستحوذ عليها
 

abady-25

True Gamer
نهج سوني في الاستحواذات فقط استديوهات الى الان
لم نشاهد استحواذهم على ناشر حتى بعد استحواذ مايكرسوفت على ناشرين
فلا اتوقع انهم سوف يستهدفوا ناشر
وبالاخص ياباني
سوني طوال فترتها في صناعة الالعاب لم تستخوذ على اي استديو ياباني واغلب تركيزها على الغرب
 

MOSU

Another Side Another Story
سوني بتوقف على السنة القادمة او بداية ٢٠٢٤
اما مايكرو يمكن تكمل الى ابعد من ذلك
 

Veeto

True Gamer
سوني بتوقف على السنة القادمة او بداية ٢٠٢٤
اما مايكرو يمكن تكمل الى ابعد من ذلك
لا توجد شركة توقف عجلة نموها
 

MOSU

Another Side Another Story
لا توجد شركة توقف عجلة نموها

ما بتوقف بالكامل لكن هم عندهم امكانيات واكيد هذي له حدها معين وفي فترة بيحتاجو مردود حتى يستثمرو من جديد خصوصا ان مصاريفهم اخر فترة خيالية
 
أعلى