تلكم الإبتسامة المشرقة، تلكم الطبيعة المرحة، تلكم الشوق البهيج، كيف لا يُعرف ؟
من جوف الطفولة ، بتلك النظرة المرحة وتلك الراحة البديعة التي تأتيك من رؤيته ! وحتى حينما أصبح كبيرًا، لا يزال يحمل ذلك الإشراق !
بون بون ، الحالم البديع، من التلال الصامتة وحتى الخيال النهائي، كان عضوًا له بصمته...