hits counter

Nintendo و Tencent تتحضران لمؤتمر مشترك في 2 أغسطس حول إطلاق Switch في الصين

hussien-11

Senior Content Specialist
NintendoTencent.png


https://www.true-gaming.net/home/401191/

كانت شركة ننتندو اليابانية قد أكّدت سابقاً أنها تُخطط لدخول السوق الصيني عن طريق التعاون مع شريك محلي، و هذا الشريك ليس سوى Tencent شركة الاتصالات العملاقة و التي تسيطر بصورة كاسحة على سوق المحتويات في الصين.


Nintendo و Tencent تتحضران لإقامة مؤتمر مشترك في 2 أغسطس القادم، و ذلك من أجل تفاصيل الإطلاق الرسمي لمنصة Nintendo Switch في السوق الصيني أخيراً.

----------------------------------------------------------

هذه في رأيي الشخصي أهم خبرية لننتندو و منصة السويتش طوال هذا العام.

الشراكة مع شركة بحجم Tencent هي خطوة في غااااااية الذكاء، أذكى خطوة من شركة طرف أول للألعاب منذ فترة طويلة.

يا ترى هل سنحصل على إعلانات جديدة للسويتش من الصين في 2 أغسطس؟ أم أننا سنحصل على تفاصيل و قائمة الإطلاق و السعر الرسمي فحسب؟

لنرى، إن غداً لناظره قريب.
 

Invader Zim

TG’s Discord owner
فسّر يا صاحبي ::confused::

Tencent ليست مُجرد (شركة صينية)، بل هي واحدة من أضخم الشركات في الكرة الأرضية.
ونفس الشركة الي كانت عليها كلام عن التجسس على المستخدمين
 

Old Hunter

True Gamer
يعني الجهاز ما كان ينباع في الصين من قبل ؟

اذا ايه، يبشرون بالمبيعات.
وايضا اذا ايه، ليش ما كان ينباع عندهم ؟
 

White Soul

Moderator
مشرف
يعني الجهاز ما كان ينباع في الصين من قبل ؟

اذا ايه، يبشرون بالمبيعات.
وايضا اذا ايه، ليش ما كان ينباع عندهم ؟

لفترة طويلة كان فيه بان على بيع أجهزة الكونسل في الصين، من عام 2000.
البان هذا ما انرفع إلا قبل ثلاث/أربع سنوات على ما أذكر، ونينتندو توها تتفرغ لدخول السوق على ما يبدو.
 

Old Hunter

True Gamer
لفترة طويلة كان فيه بان على بيع أجهزة الكونسل في الصين، من عام 2000.
البان هذا ما انرفع إلا قبل ثلاث/أربع سنوات على ما أذكر، ونينتندو توها تتفرغ لدخول السوق على ما يبدو.

وضحت الصورة. سنين طويلة مرت على الصين بدون العاب نين اجل.
 

hussien-11

Senior Content Specialist
ونفس الشركة الي كانت عليها كلام عن التجسس على المستخدمين

أنا بصراحة أستغرب أي شخص يُصدق هذه البروباغندا الأمريكية، و التي هي جزء من الحرب الاقتصادية، و المعلوماتية، بين الدولتين، فلا تأخذ موقفاً مُعادياً دون أن تُفكر في الأمر ملياً

إذا كانت هناك شركات صينية تتجسس على المُستخدمين، فإن الشركات الأمريكية هي ملكة التجسس، و لا أحد يُضاهيها في التجسس، إن كان Google أو Facebook (التي حظيت بفضيحة مدوية) أو مايكروسوفت و غيرهم، كما أن الاستخبارات الأمريكية لديها برامج عديدة للتجسس على كل مواطن في الولايات المتحدة الأمريكية و على معظم حكومات دول العالم في الخارج

تباً، دعني أقل لك بأن أي شركة تقوم بمنحها (الإذن) لاستعمال ملفاتك على الموبايل الخاص بك، تستطيع أن تتجسس عليك و تجمع بياناتك، و هو الأمر الذي تطلبه أعداد هائلة من التطبيقات! بمعنى آخر، بمجرد استعمالك لموبايل أو لابتوب فإن حريتك الشخصية تم انتهاكها.

الضغوطات التي تُمارس من طرف الولايات المتحدة الأمريكية على الشركات الصينية مثل Huawei و غيرها لها أبعاد عديدة يا عزيزي، و هي ترمي Huawei بالحجارة و بيتها من زجاج.

سأتركك مع قصة هزت المجتمع الأمريكي و لكن الأغلب ربما لم يسمع عنها، أعتقد أن هناك تكتماً إعلامياً تجاهها، و هي قصة العميل الأمريكي السابق إدوارد سنودن الذي قام بالهروب إلى هونغ كونغ ثم روسيا لأنه رفض العمل غير الأخلاقي في التجسس، و قام بتسريب عدد هائل من الوثائق للصحافة التي فضحت برامج التجسس الأمريكية بصورة صادمة للمجتمع أحدها برنامج التجسس Prism.

https://en.wikipedia.org/wiki/Edward_Snowden

اقرأ الكشوفات و المعلومات المذهلة يا عزيزي

On June 5, 2013, media reports documenting the existence and functions of classified surveillance programs and their scope began and continued throughout the entire year. The first program to be revealed was PRISM, which allows for court-approved direct access to Americans' Google and Yahoo accounts

The initial reports included details about NSA call database, Boundless Informant, and of a secret court order requiring Verizon to hand the NSA millions of Americans' phone records daily
the surveillance of French citizens' phone and Internet records, and those of "high-profile individuals from the world of business or politics."[120][121][122] XKeyscore, an analytical tool that allows for collection of "almost anything done on the internet," was described by The Guardian as a program that shed light on one of Snowden's most controversial statements: "I, sitting at my desk [could] wiretap anyone, from you or your accountant, to a federal judge or even the president, if I had a personal email."[123]

The NSA's top-secret black budget, obtained from Snowden by The Washington Post, exposed the successes and failures of the 16 spy agencies comprising the U.S. intelligence community,[124] and revealed that the NSA was paying U.S. private tech companies for clandestine access to their communications networks.[125] The agencies were allotted $52 billion for the 2013 fiscal year

agencies were allotted $52 billion for the 2013 fiscal year.[126]

It was revealed that the NSA was harvesting millions of email and instant messaging contact lists,[127] searching email content,[128] tracking and mapping the location of cell phones,[129] undermining attempts at encryption via Bullrun[130][131] and that the agency was using cookies to piggyback on the same tools used by Internet advertisers "to pinpoint targets for government hacking and to bolster surveillance."[132] The NSA was shown to be secretly accessing Yahoo and Google data centers to collect information from hundreds of millions of account holders worldwide by tapping undersea cables using the MUSCULAR surveillance program



---------------------------------------

سأكتفي بهذا القدر من الفضائح، أنا لا أعتقد أن هناك شركة اتصالات واحدة في الكرة الأرضية، لا تؤمر بالتجسس على مُستخدميها في البلاد التي تعمل بها لصالح حكومتها. على أية حال، الردود السياسية في المنتدى ممنوعة و أنا أعلم ذلك جيداً، و لكنني لم أستطع منع نفسي من كتابة هذا الرد. إن كان مشرفو المنتدى يرون أنه من المناسب حذف هذه الجزئية من ردي، فلا مشكلة لدي بذلك. الهدف الوحيد من هذا الرد أن أجعل القارىء أكثر وعياً لما يدور حوله، و هذا هو غرضي، إذا قرأه الناس فقد تم تحقيق هذا الغرض بالفعل.

فيما يتعلق بشراكة ننتندو و Tencent، هذه أذكى خطوة من console maker في السنوات الأخيرة، أو من أذكى الخطوات
Tencent هي أفضل شريك استراتيجي ممكن لتوزيع السويتش داخل الصين، الشركة لديها reach هائل، قنوات اتصال ضخمة، و شبكات اجتماعية تضم مئات الملايين من المستخدمين في الصين
كما أن Tencent تنشر عدداً ضخماً من الألعاب في الصين، و قد يتم جلب بعضها للننتندو سويتش كما حصل مع Arena of Valor (التي تُسمى Honor of Kings داخل الصين على ما أعتقد)
Tencent لديها حصص كذلك في العديد من شركات الألعاب الضخمة مثل Epic و آكتفيجن و غيرها، و شراكة بينها و بين ننتندو قد تُقوي العلاقة بين هذه الأطراف

صفقة استراتيجية مميزة للغاية، للغاية، هذا على الرغم من أن سوق الأجهزة المنزلية ما زال محدوداً في الصين، و ليس من المتوقع أن يؤثر الإطلاق الرسمي في الصين على مبيعات الجهاز في المدى القريب، و إلا لكانت توقعات ننتندو الرسمية للعتاد أكثر من 18 مليون وحدة.
 
أعلى