bits
True Gamer
السلام عليكم ورحمة الله وبركاته.
نظرة سريعة على مبيعات اليابان الحالية توضح التالي:
- هبوط كبير في مبيعات البلايستيشن 4 سواء هاردور أو سوفتور
- مبيعات متواضعة للبلاستيشن 5 مع مبيعات سيئة جدا للسوفتور
- إستمرار نجاح نينتيندو في إمتلاك السوق مع مبيعات كبيرة للهاردور والسوفتور
- تحسن مبيعات هاردور الاكس بوكس بشكل بسيط مع غياب تام لمبيعات السوفتور عليه
السويتش يدخل عامه السادس في السوق قريبا وسوف يبدأ في مرحلة النزول التدريجي في المبيعات ولأنه الجهاز الذي يحمل السوق على عاتقه حاليا فهبوط مبيعاته سوف يؤثر كثيرا على السوق الياباني. البلايستيشن 4 حصل على دعم ممتاز من شركات الالعاب اليابانية، باعت الالعاب الكبيرة بشكل جيد عليه ولكنها لم تساعد الهاردور للوصول لما كانت عليه ارقام اجهزة البلايستيشن السابقة كما إن الجهاز في سنته السابعة في السوق. أجهزة الاكس بوكس سيريز بعض المحلات اوقفت بيعه في محالها لانهم لا يكسبون من مبيعات الهاردور ومبيعان السوفتور مختفيه تماما ولا أرى الا السواد لمستقبل الجهاز في اليابان.
نأتي لأهم لاعبين في السوق الياباني البلاي سيتشن الخامس و جهاز نينتيندو القادم:
البلايستيشن الخامس:
مبيعات الجهاز وإن كانت متأثرة بعدد الشحنات المتاحة ولكنه وصل لأكثر من مليون جهاز في سنته الأولى. حاليا يبيع برتم مشابه للبلاي ستيشن 4 أو أقل بقليل. المشكلة الرئيسية هي أن مبيعات السوفتور سيئة جدا عليه. في اليابان نسبة المبيعات الرقمية متأخرة عن باقي العالم وإذا كان باقي العالم وصل لنسبة 70\30 لصالح المبيعات الرقمية فبإمكانك عكس هذه النسبة في اليابان لتعرف حجم المبيعات الرقمية إن لم تكن أقل أيضا. قد يكون الحكم مسبقا لان الالعاب المعتادة التي تحمل الجهاز لم تنزل بعد مثل مونستر هنتر و فاينل فانتاسي ولكن حتى مع نزولها على البلاي ستيشن 4 سابقا ما زال سوق أجهزة سوني يتقلص في اليابان ولا يمكن أن تحمل السوق الياباني وحدها.
جهاز نينتيندو القادم: نعم قد تقوم نينتيندو بكل بساطة بإكمال مسيرة السويتش بجهاز هجين ويبيع مثل البطاطس ويصير الموضوع ماله داعي ولكن نينتيندو جابت العيد قبل كذا وهذا موضوع نقاشي إفتراضي. ماذا لو أصدرت نينتيندو جهاز لا يحرك السوق الياباني. قرأت من فترة أشاعة مفادها بأن جهاز نينتيدو القادم قد لا يدعم تشغيل العاب السويتش ماذا سيحدث لو كان هذا الكلام صحيحا. هل بإمكان أي شركة الان إتباع النظام القديم بإصدار جهاز بعدة العاب في الاطلاق فقط وبناء مكتبة العاب جديدة تماما من الصفر؟ ماذا لو أن نينتيندو أصدرت السويتش 2 وحصل له ما حصل لل wii u و ظن الناس بأنه نفس الجهاز ولم يقوموا بشرائه؟
أخيرا ماذا سيكون وضع جهاز steam deck؟ جهاز محمول عليه الاف الالعاب منها الكثير المناسب للسوق الياباني. تخيل في اخر المطاف أن تكون شركة فالف هي السوق الاكبر والاهم في اليابان
نظرة سريعة على مبيعات اليابان الحالية توضح التالي:
- هبوط كبير في مبيعات البلايستيشن 4 سواء هاردور أو سوفتور
- مبيعات متواضعة للبلاستيشن 5 مع مبيعات سيئة جدا للسوفتور
- إستمرار نجاح نينتيندو في إمتلاك السوق مع مبيعات كبيرة للهاردور والسوفتور
- تحسن مبيعات هاردور الاكس بوكس بشكل بسيط مع غياب تام لمبيعات السوفتور عليه
السويتش يدخل عامه السادس في السوق قريبا وسوف يبدأ في مرحلة النزول التدريجي في المبيعات ولأنه الجهاز الذي يحمل السوق على عاتقه حاليا فهبوط مبيعاته سوف يؤثر كثيرا على السوق الياباني. البلايستيشن 4 حصل على دعم ممتاز من شركات الالعاب اليابانية، باعت الالعاب الكبيرة بشكل جيد عليه ولكنها لم تساعد الهاردور للوصول لما كانت عليه ارقام اجهزة البلايستيشن السابقة كما إن الجهاز في سنته السابعة في السوق. أجهزة الاكس بوكس سيريز بعض المحلات اوقفت بيعه في محالها لانهم لا يكسبون من مبيعات الهاردور ومبيعان السوفتور مختفيه تماما ولا أرى الا السواد لمستقبل الجهاز في اليابان.
نأتي لأهم لاعبين في السوق الياباني البلاي سيتشن الخامس و جهاز نينتيندو القادم:
البلايستيشن الخامس:
مبيعات الجهاز وإن كانت متأثرة بعدد الشحنات المتاحة ولكنه وصل لأكثر من مليون جهاز في سنته الأولى. حاليا يبيع برتم مشابه للبلاي ستيشن 4 أو أقل بقليل. المشكلة الرئيسية هي أن مبيعات السوفتور سيئة جدا عليه. في اليابان نسبة المبيعات الرقمية متأخرة عن باقي العالم وإذا كان باقي العالم وصل لنسبة 70\30 لصالح المبيعات الرقمية فبإمكانك عكس هذه النسبة في اليابان لتعرف حجم المبيعات الرقمية إن لم تكن أقل أيضا. قد يكون الحكم مسبقا لان الالعاب المعتادة التي تحمل الجهاز لم تنزل بعد مثل مونستر هنتر و فاينل فانتاسي ولكن حتى مع نزولها على البلاي ستيشن 4 سابقا ما زال سوق أجهزة سوني يتقلص في اليابان ولا يمكن أن تحمل السوق الياباني وحدها.
جهاز نينتيندو القادم: نعم قد تقوم نينتيندو بكل بساطة بإكمال مسيرة السويتش بجهاز هجين ويبيع مثل البطاطس ويصير الموضوع ماله داعي ولكن نينتيندو جابت العيد قبل كذا وهذا موضوع نقاشي إفتراضي. ماذا لو أصدرت نينتيندو جهاز لا يحرك السوق الياباني. قرأت من فترة أشاعة مفادها بأن جهاز نينتيدو القادم قد لا يدعم تشغيل العاب السويتش ماذا سيحدث لو كان هذا الكلام صحيحا. هل بإمكان أي شركة الان إتباع النظام القديم بإصدار جهاز بعدة العاب في الاطلاق فقط وبناء مكتبة العاب جديدة تماما من الصفر؟ ماذا لو أن نينتيندو أصدرت السويتش 2 وحصل له ما حصل لل wii u و ظن الناس بأنه نفس الجهاز ولم يقوموا بشرائه؟
أخيرا ماذا سيكون وضع جهاز steam deck؟ جهاز محمول عليه الاف الالعاب منها الكثير المناسب للسوق الياباني. تخيل في اخر المطاف أن تكون شركة فالف هي السوق الاكبر والاهم في اليابان