MD3
True Gamer
لعل القائمة والتعليق حولها يختصر عليّ شرح المقصود.
هذه اللوحة الفنية بالتأكيد هي معيار جودة وواحدة من أفضل مالعبت مذ عرفت الهواية. لولا أن كل مرة أحاول فيها إعادة ختم اللعبة استثقلها بعد ساعات. وأتركها ليوم قد تزيد فيه لياقتي الذهنية ويزيد فيه صبري على تحكم "التّنكة".
حصر النسخة الإنجليزية على الأجهزة ذات النظام الأوروبي وضع اللعبة على رف النسيان. إعلان نسخ الريماستر وإطلاق الجزء الثالث في السنوات الأخيرة لم يحرّك ساكن وجاء بعد فوات الآوان. لكن مازال في النفس بقية ود للسلسلة، عشت شيئًا من حلم السفر لليابان مع جزئها الأول. والشعور بالنقلة في محتوى الألعاب مازال راسخًا في الذاكرة. علّ وعسى يصفى مزاجي لها في وقت قريب.
هذه اللعبة وعامة ألعاب القتال، تعقدت من صورتها البسيطة في منتصف التسعينات، ووضعي صار معها ميئوس منه، حتى تحصل على شيء من التسلية فيها تحتاج إلى ساعات مؤلفة حتى تفهم وتحفظ اللعبة وتطبيقها اليوم يكلف مجهودًا مضاعفًا، قبل فترة ليست بعيدة انشرحت النفس للقتال ومضيت بعض الساعات في فايت كيد على بعض العناوين التقليدية. في الحقيقة هذه الساعات بينت لي ما خفي علي كل هذه السنين، رغم الحنين.
كان تجديد نظام القتال مناسب لي ولأمثالي ممن كانوا ينفرون من النظام التقليدي لألعاب تبادل الأدوار. الأمر المريب أن الذهول من تجربة الديمو سرعان ما أنطفأ عند أول دقيقة من إعادته لتجربة تغيير خيار نظام المعارك. وبعدها مباشرة ختم عليها بختم [مؤجل]. وبقيت سمعة اللعبة الأصلية الدافع الوحيد لخوض تجربتها إذا شاء الله في يوم من الأيام.
رتبة بيغ بوس، نعم الرتبة. أما اللعبة فحقها محفوظ، أعطيه في كل عام مرة أو مرتين. الشعورة بنشوة هذا الإنجاز والاحتفال به مع مجتمع ميتال جير كنت منه على بعد آكت واحد فقط لكن غلطة حالت بيني وبين المنشود. والمكابدة من جديد لتحقيق الرتبة في الحقيقة لا قِبل لي له. أعادة المطاردة بالذات في آكت 3، إنسى!! ربما إعلان نسخة محسنة للجيل الحالي يشعل شرارة الحماس من جديد. برضه إنسى!!!
هذا المقالة خيالية وغير موضوعية ولا تمت للواقع بصلة. فالتسلية ليس لها شرط على أحد، ولا هي الغاية. ولا لحظة من أوقاتنا عليها حق لأي مادة ترفيهية، لكنه من باب إثراء الخيال وتجاذب الحديث واستجلاب شيء من الأنس للنفوس في هذا الزمن الضاغط والمزاج الساخط. لذا وجب التنويه. هذا ما يحضرني حاليًا ودمتم بخير.
هذه اللوحة الفنية بالتأكيد هي معيار جودة وواحدة من أفضل مالعبت مذ عرفت الهواية. لولا أن كل مرة أحاول فيها إعادة ختم اللعبة استثقلها بعد ساعات. وأتركها ليوم قد تزيد فيه لياقتي الذهنية ويزيد فيه صبري على تحكم "التّنكة".
حصر النسخة الإنجليزية على الأجهزة ذات النظام الأوروبي وضع اللعبة على رف النسيان. إعلان نسخ الريماستر وإطلاق الجزء الثالث في السنوات الأخيرة لم يحرّك ساكن وجاء بعد فوات الآوان. لكن مازال في النفس بقية ود للسلسلة، عشت شيئًا من حلم السفر لليابان مع جزئها الأول. والشعور بالنقلة في محتوى الألعاب مازال راسخًا في الذاكرة. علّ وعسى يصفى مزاجي لها في وقت قريب.
هذه اللعبة وعامة ألعاب القتال، تعقدت من صورتها البسيطة في منتصف التسعينات، ووضعي صار معها ميئوس منه، حتى تحصل على شيء من التسلية فيها تحتاج إلى ساعات مؤلفة حتى تفهم وتحفظ اللعبة وتطبيقها اليوم يكلف مجهودًا مضاعفًا، قبل فترة ليست بعيدة انشرحت النفس للقتال ومضيت بعض الساعات في فايت كيد على بعض العناوين التقليدية. في الحقيقة هذه الساعات بينت لي ما خفي علي كل هذه السنين، رغم الحنين.
كان تجديد نظام القتال مناسب لي ولأمثالي ممن كانوا ينفرون من النظام التقليدي لألعاب تبادل الأدوار. الأمر المريب أن الذهول من تجربة الديمو سرعان ما أنطفأ عند أول دقيقة من إعادته لتجربة تغيير خيار نظام المعارك. وبعدها مباشرة ختم عليها بختم [مؤجل]. وبقيت سمعة اللعبة الأصلية الدافع الوحيد لخوض تجربتها إذا شاء الله في يوم من الأيام.
رتبة بيغ بوس، نعم الرتبة. أما اللعبة فحقها محفوظ، أعطيه في كل عام مرة أو مرتين. الشعورة بنشوة هذا الإنجاز والاحتفال به مع مجتمع ميتال جير كنت منه على بعد آكت واحد فقط لكن غلطة حالت بيني وبين المنشود. والمكابدة من جديد لتحقيق الرتبة في الحقيقة لا قِبل لي له. أعادة المطاردة بالذات في آكت 3، إنسى!! ربما إعلان نسخة محسنة للجيل الحالي يشعل شرارة الحماس من جديد. برضه إنسى!!!
هذا المقالة خيالية وغير موضوعية ولا تمت للواقع بصلة. فالتسلية ليس لها شرط على أحد، ولا هي الغاية. ولا لحظة من أوقاتنا عليها حق لأي مادة ترفيهية، لكنه من باب إثراء الخيال وتجاذب الحديث واستجلاب شيء من الأنس للنفوس في هذا الزمن الضاغط والمزاج الساخط. لذا وجب التنويه. هذا ما يحضرني حاليًا ودمتم بخير.