“In 1960, I was doing my military service in Algeria. The French army had decided that the indigenous peoples were to have a French identity card. I was asked to photograph all the people in the surrounding villages. I took photographs of nearly two thousand persons, the majority of whom were women, at a rate of about two hundred a day. The faces of the women moved me greatly. They had no choice. They were required to unveil themselves and let themselves be photographed. They had to sit on a stool, outdoors, before a white wall. I was struck by their pointblank stares, first witness to their mute, violent protest."
Marc Garanger
“The close-up, the correctly illuminated, directed and acted close-up of an actor is and remains the height of cinematography. There is nothing better. That incredibly strange and mysterious contact you can suddenly experience with another soul through an actor’s gaze. A sudden thought, blood that drains away or blood that pumps into the face, the trembling nostrils, the suddenly shiny complexion or mute silence, that is to me some of the most incredible and fascinating moments you will ever experience.”
Ingmar Bergman
الموضوع ده فكرته جميلة لكن بيضيع
ممكن لو الأعضاء يراعوا كتابة مقدمة عن الصورة ومعلومات عنها، خلفية، أو أي شيئ من هذا القبيل يخليها مثيرة للاهتمام، ممكن نطلع بحاجة مميزة وذو قيمة
أخلي مشاركة هنا
Portrait de Cherid Barkaoun
في 1954 اندلعت الثورة الجزائرية -دولة في شمال أفريقيا بجانب تونس والمغرب-، البلد كان تحت الاحتلال الفرنسي منذ سنة 1830، هذا خلى الرد الفرنسي يكون عنيف جدا، بعيدا عن القتل والتعذيب وغير ذلك قامت فرنسا بسياسات أخرى أحدها إنشاء محتشدات -عبارة عن أماكن محاطة بأسلاك كهربائية- يتم فيها تجميع أهالي القرى في أماكن ضيقة بعد ترحيلهم من أراضيهم ومصادرة مواشيهم، بهدف سهولة مراقبتهم وعزلهم عن الثوار -تم تجميع أكثر من مليوني شخص في هذه المحتشدات (أكثر من رُبع سكان الجزائر)-
تم أيضا مراعاة قرب هذه المحتشدات من الثكنات العسكرية والطرق الرئيسية حتى تكون دروع بشريه تحد من العمليات العسكرية للثوار
أجبر السكان على بناء بيوتهم داخل المحتشدات بالطين، غرف تحمل عددا كبيرا من الأشخاص، والمعاناة الأكبر كانت الأمراض والجوع والتي أنهت حياة حوالي 300 ألف شخص داخل هذه المحتشدات
مارك غارانجي مصور فوتوغرافي محترف تم إرساله للجزائر سنة 1960 لأداء الخدمة العسكرية الإجبارية، عينه القادة مصورا في الفوج، بعد انهاء فترة خدمته العسكرية واستقلال الجزائر (1962) عرض الكثير من تلك الصور في مجلات عالمية واعتبرت منذ ذلك الوقت شواهد على حقبة استعمارية
من أهم تلك الصور تلك التي التقطها صور شخصية لنساء جزائريات أُمِر بالتقاطها بهدف استصدار بطاقات هوية لهم تسهل مراقبة السكان وتحركاتهم
خلال 10 أيام التقط أكثر من 2000 صورة، أجبرت النساء على كشف رؤوسهن فيما يعتبر في أعرافهن إمتهانا لكرامتهن، رفضهن عبرن عنه بعيون تعكس الخوف، الحسرة، الحزن، وعدم الرضى
بعد الاستقلال كنت هذه الصور هي من لفتت انتباه العالم لقضية المحتشدات الفرنسية، عكست تقاسيم وجوههن وملابسهن الأوضاع الثقافية والمعيشية الكارثية للجزائريين، وكانت شواهد مربكة عن عنصرية ونازية الاستعمار الفرنسي
تثيرني بعض الصور جدا، الصور فوق تثير عاطفتي أكثر من أي صورة أخرى عن حرب الجزائر، وهي مؤخوذة من كتاب صور بعنوان "نساء جزائريات" لمارك غارانجي جمع فيه كثير من البورتريهات التي التقطها ل2000 امرأةنورت الموضوع مشاركتك هي الاروع
"اسكتوا ! لا صوتَ يعلو فوق صوتِ النائحة"
أحمد مطر
"It was total confusion. The houses were still burning and there were so many people coming and going that Bentalha seemed like a busy town. The police stopped me - I couldn't even take my camera out. They had put the bodies in a school but they wouldn't let anyone enter."
Hocine then went to the Zmirli Hospital, where families waited for lists of the dead. "I asked a policeman if I could take pictures, and he said No. Then I saw this woman leaning against a guard post, weeping. I took several shots and changed my film before the cops made me hand it over."
حسين زورار
جارة القمر وسفيرة النجوم
الوصف لنفهم
فيروز مع الابناء
اسد الاطلس - المغرب
(الصورة الاخيرة يقال انها اخر صورة التقطت لهذه الفصيلة)
هذه كبيرة!-دولة في شمال أفريقيا بجانب تونس والمغرب-