prince khalid
True Gamer
نفس الشعور هنا، حتّى أني أعمل على آلية تسمح لي بتغيير طريقة تعاملي مع المنتجات الترفيهية، الكثير منها يدخل عندي في خانة "أجبرت على إنهائه لأنني بدأته" كان لزامًا عليّ أن أحفظ وقتي بشكلٍ أفضل، مثلًا أنا حاليًا مستمتع بلعب Ken Follett's The Pillars of the Earth التي هي قصة تفاعلية أكثر من كونها لعبة، وكذلك The Thing وهي لعبة عتيقة مع تحكم عتيق، رغم ذلك أنا مستمع بها بشكلٍ غريب أكثر من Far Cry 5 حتى وأنا أحب السلسلة، فتخليت عنها.يا لطيف يارب !
كثيرًا ما أشعر بالتملل من ألعاب الفيديو وكونها أصبحت هواية ثقيلة علي، خصوصًا مع ألعاب فلمية كحصريات الطرف الأول من سوني، وإن كانت تقدم أسلوب لعب جيد...
لعبت ساعتين فقط من الأرواح الداكنة، وشعرت وكأني أستعدت بشريتي وشخصيتي اللعبية ! هذه ألعاب مصممة من القلب للقلب الحقيقة،
فروم سوفتوير ربما يكونون الشعلة الأخيرة المتبقية التي تقدم لي تجارب مميزة ورائعة في ظل كُرهي للعديد من الألعاب الرائجة.
لا بد للشخص أن يعترف، جزء كبير من الهواية كان متعلقًا بالإبهار في عمرٍ معين وبالقفزات التقنية، سواء الرسومية أو على مستوى اللعب، حاليًا الأمور مختلفة، أحيانًا أستمتع جدًا بألعاب حديثة، وأحيانًا بألعاب إندي، وأحيانًا آخرى بألعاب قديمة، لو عملت على نظامٍ يسمح لي بالحكم على المنتج الترفيهي ووضع ضمن قائمة، سيعطيني مجالًا لشطب العديد من الأسماء من قائمتي الكبيرة وتحقيق متعة أكبر.