Royal Spark
Royal Guardian
سو حلقة 21 تكمل زيادة من الأنبلزنت ديزاين. هالمرة تقولك " الناس كانت طيبة و إحنا حنرجعها مثل ماكانت"، طبعا هالشيء يتجاهل ليش الناس تتغير و يتجاهل قراراتها أو أهدافها. لأن مادري ممكن معقد إن الفيلنز يكون عندهم أهداف فعلية لليش يتصرفوا كذا يعني خصوصا لما تفهم الحاجات الكبيرة إلا كان يسويها الفيلن المعين هذا.قبل 3-4 أيام كنت أحدث محمد الفاتح عن كيف الموضوع مش شيء بعيد عن الألعاب لأن الألعاب مليانة أشياء من هذا النوع. كمثال الألعاب دائما تشتغل عشان إنك ما تحس بالذنب لأنك قتلت أحد، ماحد بريد يلعب اللعبة لو اللعبة كانت تعطيك عواقب أفعالك في وجهك يا بطل (في استثناءات زي كل شيء). عشان اللعبة تنجح في الشيء هذا فهي تحتاج إنها ما تخليك تعمل شيء سيء، أو تحط كيس على عينك لحد ما تفقد القدرة على إنك تحس إن الشيء إلا تسويه سيء أو له عواقب.
برسونا 5 تسوي شيء مشابه لكن للشخصيات مش للاعب.
كاموشيدا مش شخص يستحق إنه يعيش. مافي أي مشكلة أخلاقية في إنك تاخذ سكين و تطعنه، تاخذ مسدس و تطلق عليه...إلخ لو بنجي للشيء من ناحية بطولية، هالشيء ممكن يكون واجبك... هذا إذا كنت حاب تلعب البطل على كل حال.
بس عشان شخصيات برسونا ما يحسوا بالذنب إنهم رح يقتلوا كاموشيدا خلينا نقول إن إحنا رح نزيل الصفات السيئة فيه، خلينا نخليه شخص آخر و نخليه يتحمل عقوبة كاموشيدا... بس عشان ما نحس بالأسى من إن إحنا قتلنا المسكين كاموشيدا. الشيء يزعجني من نواحي كثيرة جدا. يعني أقدر أتفهم إنك ممكن تسوي كذا اللاعبين أيضا يقدروا بسهولة يحسوا بالبطولة أكثر. الشيء بحد ذاته مش مشكلة، يعني بالأساس ممكن تجادل إن خلق شخصية بنفس القذارة هذي هو بالأساس عشان الاعب يحس إن قتلها معقول، و أخلاقيا سليم. هو الشيء مزعجني لأن القصة قاعدة تعطيني شخصية قتلها أخلاقيا صحيح بس مش ناوية تقتلها... يعني شيء مزعج.
أيضا بالنسبة للبونيتيل إلا حاولت تنتحر، كانت أكيت بنت و كل إلا صار لها خسارة تبه. متأكد إن القصة بتتركها كليا بعد كذا عشان ما تحسس اللاعب بالذنب.
للحين سالفة تغيير القلوب أسوأ بديل قتل شفته. هو يعني أنا مش أكبر معجب بالقتل بس يارجل لما تاخذ واحد مجرم و تبدل شخصه بواحد بريء عشان ترميه في السجن، الشيء هذا أعظم من القتل.
هذا كل شيء بخصوص الحلقة و الحلقة إلا بعدها تبه، زبالتي الأسبوعية قاعدة تصير مملة أتمنى أداتشي يقدر يرجعها مثيرة. أعتقد كان المفروض آخذ آيلاند كزبالة لأن يبدوا آيلاند أنجح كزبالة.