اوه خليني أبشرك، نينتندو عملت لهم ريميك للألعاب القديمة حقت الNES كمان في الSNES ! بمسمى Super Mario Allstars
يب الصور اللي حطيتها في اختلاف ،موديلات الوجه والفضائي تحديدا، ويب ناس زعلت عليها، شايف اختلافات اكثر من اللي صايرة لحالة كراش هنا، الشنب لحاله اتغير، يب انت تترول.لا مافي انيميشنز من سكايلاندرز معدلة هنا وما تقدر تثبت ذلك، رمي الكلام الهرائي ما ينفع هنا، وأي كومبوهات مضافة؟
كان يمديك تمشي على الحبل
ماعرفت الا متاخر وطحت بالغلط >_>
أتوقع ضاعت حياة وهي تنتظر FFXV وأنا ضاعت حياتي وأنا أطالب بكراش يرجع
لكن:
كيف تبي تسلم كراش لنوتي دوق في صندوق من ذهب واهم اللي باعوها على اكتيفيشن !!
سهل لو تبي تخلص المرحله بدون شي لكن لو ناوي تطلع كل الجواهر وهو من اهم مميزات العاب البلاتفروم وركائزها ، تحتاج لك جهد مضاعف ، لحد الان اتذكر كم مراحل شيبت راسي منها @@
هههههه
حسناً, بحكم كوني عملياً من هذه الفئة التي تتكلم انت عنها , اسمح لي أدافع عن نفسي و عما أراه.
في البداية, يجب علي أن أوضح بأني أكره اكتيفجن, و أني أكره كل ما تقوم به حتى لو كان إيجابياً, هذه حقيقة مؤسفة.
لكننا لن نناقش كراهيتي لها هنا, بل سيتمحور موضوعنا حول الأسباب التي تجعلنا لا نرضى بالمستوى الذي كراش عليه حالياً.
من ناحية شخصية, عندما أسمع كلمة ريميك, أنا لا أتخيل عملية نسخ و لصق أعمى للمحتوى القديم.
بل إعادة صناعة كاملة تأخذ استلهامها من المُنتج القديم, إعادة صنع تقوم على أُسسه.
لكن بما أن اكتيفجن لم تسمّ هذا الشيء "ريميك", فلا حق لي بالتذمر في هذه الحالة.
ما أرى أن لنا الحق بنقده هو ما نرى أنه إساءة اقتباس للمحتوى القديم.
الألوان الغير مُلهمة, تصميم شخصية كراش الرتيب, التصاميم السيئة التي تبدو كما لو كانت للعبة هواتف رخيصة, شركة اكتفجن لم تبذل أي جهد في صنع أو إعادة صنع كراش التي كنا نحلم بها, بل خرجت لنا بهذا المسخ.
بشكل عام, أنا سعيد من أجل أولئك الذين سعِدوا بهذا "الشي" , لكن هذا لا يعني أبداً أني راضٍ عما آلت إليه هذه السلسلة.
أنا أكره أكتيفيجن, كل أفعالها منذ معرفتي لها ساهمت بتكوين هذه الكراهية, و هي تستمر بكسب كراهيتي.
أنا لا أميل لألعاب يوبيسوفت, لكني لا أكرهها كشركة, لأني أرى فيها "السعي و راء تحقيق شيء" أو محاولتها لإرضاء
الجمهور, أو محاولاتها الدائمة لتقديم لعبة عالم مفتوح "اسطورية" و إن كانت تبوء دائماً بالفشل.
لم أقوم بطرح هذه المقارنة الغريبة هنا؟
لأني أعتقد بشكل جازم أن مواقف الشركات هي التي تكوّن و تغير كيف ننظر لها, كراهيتي لهذه الشركة هي نتاج أفعالها و فقط أفعالها و ليست لوجود تحيز لدي أو من ذلك.
شكلها مسألة تعود.