Zero_IYAD
True Gamer
تبا حسين T___T
آآآآخ على اللحن الخورافي، هذا الي أسميه موسيقى
التوجه مختلف تماما عن الجزء السابق, لكن في ألحان عظيمة عظيمة عظيمة!
لما أسمع هالألحان أحس لازم أترك أي شي بيدي و أعيد Attack on Titan :"(
تبا حسين T___T
آآآآخ على اللحن الخورافي، هذا الي أسميه موسيقى
موعد وصولها في الامارات + اسبوع وهي عندنا P:شباب الرياض، احد يعرف متى بتجيبها المحلات؟
^
افضل مراجعة برايي , اللي عنده اي شي حاب يعرف جوابه يشوف مراجعة GameXplain .
THE GOOD IS SO GOOD THAT I HAVE TROUBLES REMEMBERING THE MINOR PROBLEMS
اتمنى ماتطول، لازم اخلصها قبل منتصف ينايرموعد وصولها في الامارات + اسبوع وهي عندنا P:
ايوه صحموعد وصولها في الامارات + اسبوع وهي عندنا P:
على فكرة ما شفت ولا شخص راجع اللعبة قال أن عالمها فاضي
الوي يو يشغل العاب الوي , فيمداك تأخذ نسخة الوي وتلعبها على الوي يو .بالمناسبة، هل في طريقة لتجربة الجزء السابق؟ أنا كان عندي لكن للأسف أهملته وبعت الوي وما كملته
الوي يو يشغل العاب الوي ، و ممكن تحصله على المتجر اذا كان جهازك اوربيهل اللعبة ممكن تعوضني على الحسرة يلي شعرت بها بعد شراء الـ Wii U وعدم الاستفادة منه بشكل مقنع
بالمناسبة، هل في طريقة لتجربة الجزء السابق؟ أنا كان عندي لكن للأسف أهملته وبعت الوي وما كملته
هل اللعبة ممكن تعوضني على الحسرة يلي شعرت بها بعد شراء الـ Wii U وعدم الاستفادة منه بشكل مقنع
بالمناسبة، هل في طريقة لتجربة الجزء السابق؟ أنا كان عندي لكن للأسف أهملته وبعت الوي وما كملته
نسختي ال3ds معوقه جنبها^
يمدي تلعبها على المحاكي لأنه في ملفات texture ناس مسوينها تحسن الاماكن بشكل خرافي.
شوف شوي من المقطع
صدقني لو نينتندو تهتم بمونوليث بشكل كبير انا متاكد بيقدروا يطيحون فاينل فانتسي من عرش الار بي جيأيام وساعات قليلة تفصلنا عن زينوبليد إكس... قلبي يخفق وكلي شوق وانتظار لهذه اللعبة التي أحيا الجزء الأول منها عشقي الميت تجاه ألعاب الآربيجي الياباني، تجاه اللعبة التي أعطت معنى المغامرة الساحرة والخلابة معنى آخر. وأنّى لي أن أنسى تلك المغامرة التي تداعب الخيال كما لا تفعل لعبة أخرى ؟
في زينوبليد عرفتُ أن العالم يقع فوق جسد عملاقين ضخمين يخوضان حرباً قديمة قدم الزمان نفسه... هل هُناكَ فكرة أغرب من هذه؟ كلاهما متجمد بعد ضربة قاتلة وجهها إلى الآخر... عندما خرجتُ إلى منطقة رجل البيونيس للمرة الأولى، نظرتُ إلى السماء لأرى أمامي هذا المنظر المذهل، جسد الميكونيس يلوح في الأفق، يُمكنني أن أحرك الكاميرا وأنظر إلى عينيه الحمراوين اللتان تلمعان في السماء، أو أن أرقب سيفه الحديدي العملاق الذي يمتد على مدى آلاف الأمتار كجسر ضخم معلق في الهواء ( منطقة Sword Valley، التي ستلعب فوقها بعد عشرات الساعات! ).
أينما ذهبتُ وارتحلت على منطقة رجل البيونيس كنتُ أرى التكوينات الصخرية الخلابة، العجائبية، التي لا يوجد لها مثيل على كوكب الأرض والتي تتحدى الفيزياء وقوانين الطبيعة، وكنتُ أرى ظل الميكونيس العملاق من بعيد من زوايا أخرى، كي لا أنسى من أنا وماذا أكون، وماذا أُريد. شعور السحر والمغامرة كان يتقطر، كنتُ أقول لنفسي، هل من الممكن أن تكون اللعبة بأكملها بهذا المستوى؟ مستحيل!
في كل مكان جديد تصل إليه، كُنت ترى هذه الرسمة الصغيرة لجسد البيونيس لتعرف أين وصلت على متن جسده في رحلتك إلى الأعلى، كُنتَ تشعر بالرحلة التي تقطعها. في غابة الماكنا كُنتَ تقطع الجسور الخشبية العملاقة الممتدة بين الأشجار، والتي تقودك إلى قرية النوبون داخل الشجرة العملاقة مثل حكايا ألف ليلة وليلة، وفي الليل كنتَ ترى أضواء المشاعل المعلقة على هذه الجسور الطويلة.
في أحد مناطق غابة الماكنا ستُشاهد أحد المناظر المخلدة في ذاكرتي، والتي لا يُمكن أن ينساها أي لاعب خاض هذه التجربة... سترى في السماء مياهاً متلألئة، نعم مياه، بحر طاف في السماء بدون أي جاذبية في منظر أعجوبي لا يُمكن تصديقه، وظلالاً لتكوينات طبيعية فوقه في السماء البعيدة، كُنتَ تشعر بالخوف والرغبة الفطرية والغريزية، الخوف من أن هذه المياه المعلقة في السماء، قد تسقط فوقك في أي لحظة!
وبعد 20 ساعة لعب ستفهم ذلك المشهد الذي رأيته، ستواصل التسلق والصعود حتى تصل إلى بحر Eryth العملاق الذي رأيت ظله من الأسفل، وستعرف أن تلك الظلال التي رأيتَها، هي في الواقع صخور عملاقة ممتدة على ساحل البحر في منظر طبيعي عجيب ليس له مثيل.
اللعبة عبارة عن منطقة ساحرة تلو الأخرى، لحظة مدهشة تليها لحظة مدهشة، مغامرات، معارك طاحنة، أحداث رائعة، لحظات قصصية صغيرة جميلة متناثرة على أرجاء هذا العالم الفسيح، أجناس بثقافات وأفكار وعادات مختلفة، قصة بقاء ملحمية وصراع أزلي بين الحياة البيولوجية والحياة الميكانيكية...
وأخيراً بعد طول انتظار
نصل إلى كوكب ميرا... محطة مونوليث الجديدة
هذه اللعبة، التي حتى طريقة الإعلان عنها جائت مميزة للغاية، خاصة وأنها تزامنت مع إخفاقات سكوير في التطوير على الHD، ليأتي فريق مونوليث الصغير ويقدم تريلر مدته دقيقة واحدة، عالم مذهل وضخم، ألحان الموهبة الصاعدة في اليابان هيرويوكي ساوانو بطابعه الملحمي الشهير، وشخصية مجهولة تركب ميكا فوق سفح جبل، وتطير به فوق عالم اللعبة بدون أي تحميل أو أي مشاكل تقنية! الأمر وقتها كان يبدو أشبه بالمستحيل على لعبة JRPG مطورة لجهاز HD.
مونوليث مع إكس صنعوا شيئاً ليس له مثيل من قبل المطورين اليابانيين، أضخم عالم مفتوح في عالم ألعاب الفيديو، كوكب كامل! كوكب كامل عليك أن تستصلحه حتى يُصبح صالحاً للحياة البشرية، أونلاين ومعارك جماعية، مونوليث باختصار تنقل الآربيجي الياباني بمزاياه الكلاسيكية، غلى المستقبل مع المزايا العصرية التي تتوقعها من ألعاب العصر الحالي!
السؤال الذي يراودني بشدة
ماذا ستكون خطوة مونوليث القادمة يا ترى؟
صدقني لو نينتندو تهتم بمونوليث بشكل كبير انا متاكد بيقدروا يطيحون فاينل فانتسي من عرش الار بي جي
طبعا هذا مب تقليل من سكوير و فاينل فانتسي
لكن الشغل الي يسويه فريق مونوليث مب طبيعي ابدا حماااااااااااااااااااااااااس يمكن اليوم بتوصل عندنا الامارات
أيام وساعات قليلة تفصلنا عن زينوبليد إكس... قلبي يخفق وكلي شوق وانتظار لهذه اللعبة التي أحيا الجزء الأول منها عشقي الميت تجاه ألعاب الآربيجي الياباني، تجاه اللعبة التي أعطت معنى المغامرة الساحرة والخلابة معنى آخر. وأنّى لي أن أنسى تلك المغامرة التي تداعب الخيال كما لا تفعل لعبة أخرى ؟
في زينوبليد عرفتُ أن العالم يقع فوق جسد عملاقين ضخمين يخوضان حرباً قديمة قدم الزمان نفسه... هل هُناكَ فكرة أغرب من هذه؟ كلاهما متجمد بعد ضربة قاتلة وجهها إلى الآخر... عندما خرجتُ إلى منطقة رجل البيونيس للمرة الأولى، نظرتُ إلى السماء لأرى أمامي هذا المنظر المذهل، جسد الميكونيس يلوح في الأفق، يُمكنني أن أحرك الكاميرا وأنظر إلى عينيه الحمراوين اللتان تلمعان في السماء، أو أن أرقب سيفه الحديدي العملاق الذي يمتد على مدى آلاف الأمتار كجسر ضخم معلق في الهواء ( منطقة Sword Valley، التي ستلعب فوقها بعد عشرات الساعات! ).
أينما ذهبتُ وارتحلت على منطقة رجل البيونيس كنتُ أرى التكوينات الصخرية الخلابة، العجائبية، التي لا يوجد لها مثيل على كوكب الأرض والتي تتحدى الفيزياء وقوانين الطبيعة، وكنتُ أرى ظل الميكونيس العملاق من بعيد من زوايا أخرى، كي لا أنسى من أنا وماذا أكون، وماذا أُريد. شعور السحر والمغامرة كان يتقطر، كنتُ أقول لنفسي، هل من الممكن أن تكون اللعبة بأكملها بهذا المستوى؟ مستحيل!
في كل مكان جديد تصل إليه، كُنت ترى هذه الرسمة الصغيرة لجسد البيونيس لتعرف أين وصلت على متن جسده في رحلتك إلى الأعلى، كُنتَ تشعر بالرحلة التي تقطعها. في غابة الماكنا كُنتَ تقطع الجسور الخشبية العملاقة الممتدة بين الأشجار، والتي تقودك إلى قرية النوبون داخل الشجرة العملاقة مثل حكايا ألف ليلة وليلة، وفي الليل كنتَ ترى أضواء المشاعل المعلقة على هذه الجسور الطويلة.
في أحد مناطق غابة الماكنا ستُشاهد أحد المناظر المخلدة في ذاكرتي، والتي لا يُمكن أن ينساها أي لاعب خاض هذه التجربة... سترى في السماء مياهاً متلألئة، نعم مياه، بحر طاف في السماء بدون أي جاذبية في منظر أعجوبي لا يُمكن تصديقه، وظلالاً لتكوينات طبيعية فوقه في السماء البعيدة، كُنتَ تشعر بالخوف والرغبة الفطرية والغريزية، الخوف من أن هذه المياه المعلقة في السماء، قد تسقط فوقك في أي لحظة!
وبعد 20 ساعة لعب ستفهم ذلك المشهد الذي رأيته، ستواصل التسلق والصعود حتى تصل إلى بحر Eryth العملاق الذي رأيت ظله من الأسفل، وستعرف أن تلك الظلال التي رأيتَها، هي في الواقع صخور عملاقة ممتدة على ساحل البحر في منظر طبيعي عجيب ليس له مثيل.
اللعبة عبارة عن منطقة ساحرة تلو الأخرى، لحظة مدهشة تليها لحظة مدهشة، مغامرات، معارك طاحنة، أحداث رائعة، لحظات قصصية صغيرة جميلة متناثرة على أرجاء هذا العالم الفسيح، أجناس بثقافات وأفكار وعادات مختلفة، قصة بقاء ملحمية وصراع أزلي بين الحياة البيولوجية والحياة الميكانيكية...
وأخيراً بعد طول انتظار
نصل إلى كوكب ميرا... محطة مونوليث الجديدة
هذه اللعبة، التي حتى طريقة الإعلان عنها جائت مميزة للغاية، خاصة وأنها تزامنت مع إخفاقات سكوير في التطوير على الHD، ليأتي فريق مونوليث الصغير ويقدم تريلر مدته دقيقة واحدة، عالم مذهل وضخم، ألحان الموهبة الصاعدة في اليابان هيرويوكي ساوانو بطابعه الملحمي الشهير، وشخصية مجهولة تركب ميكا فوق سفح جبل، وتطير به فوق عالم اللعبة بدون أي تحميل أو أي مشاكل تقنية! الأمر وقتها كان يبدو أشبه بالمستحيل على لعبة JRPG مطورة لجهاز HD.
مونوليث مع إكس صنعوا شيئاً ليس له مثيل من قبل المطورين اليابانيين، أضخم عالم مفتوح في عالم ألعاب الفيديو، كوكب كامل! كوكب كامل عليك أن تستصلحه حتى يُصبح صالحاً للحياة البشرية، أونلاين ومعارك جماعية، مونوليث باختصار تنقل الآربيجي الياباني بمزاياه الكلاسيكية، غلى المستقبل مع المزايا العصرية التي تتوقعها من ألعاب العصر الحالي!
السؤال الذي يراودني بشدة
ماذا ستكون خطوة مونوليث القادمة يا ترى؟
الوي يو يشغل العاب الوي , فيمداك تأخذ نسخة الوي وتلعبها على الوي يو .
الوي يو يشغل العاب الوي ، و ممكن تحصله على المتجر اذا كان جهازك اوربي
^
يمدي تلعبها على المحاكي لأنه في ملفات texture ناس مسوينها تحسن الاماكن بشكل خرافي.
شوف شوي من المقطع
كيف تجربتك مع ألعاب الآربيجي الياباني ؟
الأول تقدر تلعبه على الدولفين.
حسين تجربتي مع الآر بي جي الياباني ممتازة، وبشكل عام هل النمط يعتبر من الأنماط المفضلة عندي
الصورة لا تظهر ، بس اكيد اعرف ايش