game for new
True Gamer
العالمية الثانية في مقدمة الجيش و تصفق الرجال بمضرب بيسبول ؟ هذا مش حرب عالمية ثانية هذا عالم خيالي
يقولون انها شاركت في الحرب العالمية .
العالمية الثانية في مقدمة الجيش و تصفق الرجال بمضرب بيسبول ؟ هذا مش حرب عالمية ثانية هذا عالم خيالي
يقولون انها شاركت في الحرب العالمية .
هذا peak westren female design لو سمحتيا ساتر ، إيش القرف هذا
2020، جنس الشخصيات وأصولها وميولها الجنسي أهم من الألعاب نفسها.رغم حبي لتروجيمنج واستفادتي الكبيرة من مجتمعه، لكن أحد سلبياته أنه كون اهتمام عندي ما كان موجود من قبل بأمور كنت ما أعيرها أي اهتمام سابقًا ^^" حتى لما درست في الخارج ما كنت أتعرض لهذه المواضيع بهذه الكثرة لول. رغم أن هوس تمثيل جميع فئات المجتمع متأصل في الغرب في الأساس ولسبب ما بدأ يتسرب لمجتمعنا مؤخرًا.
عمومًا أنا ما أقدر أفرض على الآخرين ما هو مهم وما هو ليس كذلك، لكن عن نفسي شخصيًا عمري ما كنت أفكر مرتين ليش الشخصية الي ألعب بها ذكر أو أنثى، أسود أو أبيض، إيطالي أو ياباني..... إلخ. مؤخرًا أحس بدأت تتكون عندي ردة فعل سلبية بسبب كثرة تركيز الميديا على هذه الأمور.
بغض النظر عن شراير لكن كثير كلام الحين تخطى وجودهم إلى كيف يتم تمثيلهم، هم يشوفوا بعض هذا الوجود سلبي حتى لو كان مشهور زي لارا كروفت التسعينات، كل الحوسة مش على وجود شخصية أنثوية هذا هراء، ولا كثير ألعاب يابانية أنمي متروسة منه، بل شكل معين ما أحد يعرف حدوده لأن رغم كل شئ مش فاهم كيف التمثيل الكويس الذي يبغونه ^__^.ولا كأنه توم رايدر سلسلة عايشة من التسعينات لليوم عادي.
اجزاء ريزيدينت ايفل الكلاسيكية كان كثير منها بطولة انثوية ايضا -وجايب العاب قديمة ناجحة عشان ما ينقال موضة جديدة-
بغض النظر عن شراير لكن كثير كلام الحين تخطى وجودهم إلى كيف يتم تمثيلهم، هم يشوفوا بعض هذا الوجود سلبي حتى لو كان مشهور زي لارا كروفت التسعينات، كل الحوسة مش على وجود شخصية أنثوية هذا هراء، ولا كثير ألعاب يابانية أنمي متروسة منه، بل شكل معين ما أحد يعرف حدوده لأن رغم كل شئ مش فاهم كيف التمثيل الكويس الذي يبغونه ^__^.
رغم حبي لتروجيمنج واستفادتي الكبيرة من مجتمعه، لكن أحد سلبياته أنه كون اهتمام عندي ما كان موجود من قبل بأمور كنت ما أعيرها أي اهتمام سابقًا ^^" حتى لما درست في الخارج ما كنت أتعرض لهذه المواضيع بهذه الكثرة لول. رغم أن هوس تمثيل جميع فئات المجتمع متأصل في الغرب في الأساس ولسبب ما بدأ يتسرب لمجتمعنا مؤخرًا.
عمومًا أنا ما أقدر أفرض على الآخرين ما هو مهم وما هو ليس كذلك، لكن عن نفسي شخصيًا عمري ما كنت أفكر مرتين ليش الشخصية الي ألعب بها ذكر أو أنثى، أسود أو أبيض، إيطالي أو ياباني..... إلخ. مؤخرًا أحس بدأت تتكون عندي ردة فعل سلبية بسبب كثرة تركيز الميديا على هذه الأمور.
ولا كأنه توم رايدر سلسلة عايشة من التسعينات لليوم عادي.
اجزاء ريزيدينت ايفل الكلاسيكية كان كثير منها بطولة انثوية ايضا -وجايب العاب قديمة ناجحة عشان ما ينقال موضة جديدة-
بغض النظر عن شراير لكن كثير كلام الحين تخطى وجودهم إلى كيف يتم تمثيلهم، هم يشوفوا بعض هذا الوجود سلبي حتى لو كان مشهور زي لارا كروفت التسعينات، كل الحوسة مش على وجود شخصية أنثوية هذا هراء، ولا كثير ألعاب يابانية أنمي متروسة منه، بل شكل معين ما أحد يعرف حدوده لأن رغم كل شئ مش فاهم كيف التمثيل الكويس الذي يبغونه ^__^.
انيتا ساركزيان حاولوا يطلعوها من الميديا بالقوة و التنمر. لا ننسى ذلك.
تابع حلقات انيتا ساركزيان
ما أشوف مشكلة بتمثيل هذه الفئات ومستغرب منك أنك أخترت كلمة هوس، خذ نظرة على تمثيل السود كمثال بعالم الألعاب، الغالبية بطل أبيض وغالبا يكون وسيم وبملامح أوربية، تشوف شخصيات سود لكن نادر مايكون صاحب الأضواء كلها واللي يحس أن الموضوع مبالغ فيه وحساسية زايدة لازم يراجع أفكارة وليه يشعر أن الموضوع مبالغ فية وكأن العنصرية غير قوية بالصورة اللي يصورها الإعلام. وزعل الغالبية بأن ليه تخلي الشخصيات السود بكل مكان مثل ماحاصل الان بالمسلسلات والأفلام الأجنبية شريحة مو قليلة زعلانة لكن السؤال الاهم هو زعلان ليه؟ المفروض تهتم بالقصة بالشخصية بالعمل ككل مو ليش الشخصية سوداء. كالعادة عالم الألعاب متأخر بس بدت السنوات الأخيرة تحصل نقاشات ليه مافي تجسيد لشخصيات بطولية أنثوية بالألعاب بصورة أكبر باقي مادخلنا بمسألة شخصية بطلة لا تملك جمال أوربي بس على الاقل حصلنا على ألعاب ممتازة ببطولة نسائية بدون اللجوء للمبالغة بالمظهر الجنسي زي لارا كروفت زمان أصرار على مظهر جنسي مع أن التقنية تضحك وصدرها عبارة عن مثلث حاد المهم تكون جذابة،هوس متواجد من سنين طويلة الجمال الغربي مكتسح الساحات واقعيا وإعلاميا،التغيير هذا يصب بصالح المجتمع ككل يخلق تقبل ولو بسيط بعين الطفل أو المراهق لما يشوف شخصيات أنثوية أو سوداء تملك دور بطولة ويكبر على هذا المفهوم اللي بيأثر بصورة إيجابية على حياته المستقبلية وأفكاره.
الانف دائما الانف
هي نفسها كانت متنمرة على الكثير قبل الحملة ضدها، وكانت scammer ايضا وسرقت فلوس الكيكستارتر الخاص بها دون ان توفي بوعودها فلا يؤخذ برأيها وأمانتها، غير انها جاهلة كثير بالميديا -باعترافها- وكانت انتقائية بأمثلة معينة وما تبرز الجوانب الايجابية او تدعي انها غير موجودة من الاساس تنشر الكثير من الافكار المغلوطة اللي يعكس عدم المامها بالصناعة والعاملين عليها، وأي واحد يحاول يصححها بلطف كانت تتجاهله باسوا الأحوال او تشيطنه، هي تسيء لقضيتها للأسف بتصرفاتها وتعطي صورة سيئة غير مستحقة للقضية بشكل يجعله منفر للكثير، ليس تبرير لحملات الكراهية طبعا لكنها ليست بالملاك أيضا.
كلامها نظري لكن وقت التطبيق الفعلي على أي قصة بتشوفه يتحول مشكلة. خصوصا أنه كثير منها يخلط وجود ذا لهدف للقصة أو فهم كيف يكون تمثيل كويس.ما ابغى fact check كل كلامك لاني يا محمد مش المدافع الرسمي عن انيتا ساركزيان و المحافظ على صورتها.
عبدالله سأل انه مش فاهم التمثيل الجيد للمرأة ، و قلتله تابع نقد ساركزيان للألعاب و تمثيلها للمرأة.. و مش عشانها ملاك، بل من اجل انها تقدم افكار جيدة بتخليه يفهم كيف ممكن يتحسن التمثيل. سيبك من اي شيء أخر.
الامر الثاني، ذكري لنقطة ان ساركزيان تعرضت للتنمر هو شيء تتحدث عنه في حسابها للتويتر مع تهديدات الموت و المضايقات اللي تلقاها من لاعبين يكرهونها.. و مفاد هؤلاء اللاعبين "اطلعي برا و لا تخربين الألعاب"، هي حملة ضدها لإسكاتها و طردها.
ما أشوف مشكلة بتمثيل هذه الفئات ومستغرب منك أنك أخترت كلمة هوس، خذ نظرة على تمثيل السود كمثال بعالم الألعاب، الغالبية بطل أبيض وغالبا يكون وسيم وبملامح أوربية، تشوف شخصيات سود لكن نادر مايكون صاحب الأضواء كلها واللي يحس أن الموضوع مبالغ فيه وحساسية زايدة لازم يراجع أفكارة وليه يشعر أن الموضوع مبالغ فية وكأن العنصرية غير قوية بالصورة اللي يصورها الإعلام. وزعل الغالبية بأن ليه تخلي الشخصيات السود بكل مكان مثل ماحاصل الان بالمسلسلات والأفلام الأجنبية شريحة مو قليلة زعلانة لكن السؤال الاهم هو زعلان ليه؟ المفروض تهتم بالقصة بالشخصية بالعمل ككل مو ليش الشخصية سوداء. كالعادة عالم الألعاب متأخر بس بدت السنوات الأخيرة تحصل نقاشات ليه مافي تجسيد لشخصيات بطولية أنثوية بالألعاب بصورة أكبر باقي مادخلنا بمسألة شخصية بطلة لا تملك جمال أوربي بس على الاقل حصلنا على ألعاب ممتازة ببطولة نسائية بدون اللجوء للمبالغة بالمظهر الجنسي زي لارا كروفت زمان أصرار على مظهر جنسي مع أن التقنية تضحك وصدرها عبارة عن مثلث حاد المهم تكون جذابة،هوس متواجد من سنين طويلة الجمال الغربي مكتسح الساحات واقعيا وإعلاميا،التغيير هذا يصب بصالح المجتمع ككل يخلق تقبل ولو بسيط بعين الطفل أو المراهق لما يشوف شخصيات أنثوية أو سوداء تملك دور بطولة ويكبر على هذا المفهوم اللي بيأثر بصورة إيجابية على حياته المستقبلية وأفكاره.
بعض أعضاء تروجيمنج متأثرين بشكل كبير بذاك الموقع البغيض المسمى (تويتر دوت كوم)رغم حبي لتروجيمنج واستفادتي الكبيرة من مجتمعه، لكن أحد سلبياته أنه كون اهتمام عندي ما كان موجود من قبل بأمور كنت ما أعيرها أي اهتمام سابقًا ^^" حتى لما درست في الخارج ما كنت أتعرض لهذه المواضيع بهذه الكثرة لول. رغم أن هوس تمثيل جميع فئات المجتمع متأصل في الغرب في الأساس ولسبب ما بدأ يتسرب لمجتمعنا مؤخرًا.
عمومًا أنا ما أقدر أفرض على الآخرين ما هو مهم وما هو ليس كذلك، لكن عن نفسي شخصيًا عمري ما كنت أفكر مرتين ليش الشخصية الي ألعب بها ذكر أو أنثى، أسود أو أبيض، إيطالي أو ياباني..... إلخ. مؤخرًا أحس بدأت تتكون عندي ردة فعل سلبية بسبب كثرة تركيز الميديا على هذه الأمور.
ما اشوف الميديا متاخرة بهالدرجة اذا احد اشهر الالعاب كانت سان اندرياس من 2004 وبطولتها رجل أسود عادي المظهر، وكان اول بطل بالسلسلة يتم تصويره بشكل انساني تقدر تتعاطف معه وليس اجراميا للغاية بدون مشاعر مثل الاجزاء السابقة، وعلى حد علمي اللعبة الكل كان يحبها وما واجه مشاكل معاها وما تزال أحد اكثر الالعاب شعبية لليوم، لكن دايما في عقدة التقليل والنقص للصناعة والجيمرز الأشرار المتنمرين اللي ما يحبوا يلعبوا اي لعبة ما عندها ابطال بيض وسيمين و و و و .....مع انه مثبت منذ قديم الأزل انه الواقع مش كذا، اعمل لعبة ممتازة وسوقها بشكل ممتاز، وبتحصل شعبية ممتازة والناس بتحبك.
غير اني افترض ان اي انسان سليم بينمو ويشوف مختلف انواع البشر بحياته، ما يحتاج ميديا تعلمه ان الناس المش جميلين هم ناس كويسين برضو ولازم يحترمهم والمفاهيم الغريبة دي، الشخص اللي يحتاج يشوف لعبة ببطولة بنت سوداء حتى يتقبل الاناث والسود فجأة لأنهم فجاة صاروا "بطل لعبة فيديو" هو شخص عنده مشاكل من الأساس....او شخص لسه ما بيتقبلهم بجميع الأحوال ونفس الفئة اللي بتصير مزعجة بالانترنت.
أنا أفهم فكرة التطبيع هذه وليش وسائل الإعلام والترفيه تستخدمها.
لكن ما أقوله هو أن هذه التفاصيل ما تهمني كثير. وأنا استخدمت مصطلح هوس لأني أعتقد بأنه يصف حال المجتمع الغربي والأمريكي تحديدا بشكل دقيق. أنت ذكرت أحد هذه الأسباب وهي نابعة عن حقيقة بسيطة: مجتمع أمريكا منوع جدا وفيه ناس من مختلف الأعراق، الشيء الي ما ينطبق على مجتمعنا. ما عندنا بيض وسود، كلنا..... حنطيين؟ ما عندنا يهود ونصارى... كلنا مسلمين. وهكذا....
فلو بتكلم عن مجتمعي ما تعودت أني أهتم بهذه الأمور وما أفكر فيها أبدا بصراحة، فلهذا مستغرب شوي أن هذه المواضيع تسربت لنا.
أنا ماقلت أن بطوله السود بالألعاب معدومة أنا جالس أتكلم بصفة عامة، ولا تستهين أبدا أبدا بقوة ألإعلام لكن مثير للاهتمام أنك قلت أنها مفاهيم غربية وهي ليست مفاهيم غربية العنصرية حية وتنبض بكل مكان بس عندنا تحديدا الناس تحاول تتجاهلها بإنكار الواقع ونحن ألان بعصر التكنولوجيا وسيلة فعالة لإحداث تغيير بأجيال المستقبل لو كان التغيير ذا بسيط. الميديا وسيلة جدا فعالة لفتح أرض نقاش وتفكير.
ممكن تشوف افكار جيدة، بس اذا مقدم الافكار نفسها تصرفاته كانت ليست جيدة الشيء يخلي تقبل الافكار منه صعب من الأساس، مثال اكستريم لكن لو هتلر قام من قبره و اعطاني محاضرات اخلاقية، لن آخذها بجدية مهما حاولت أفصل الصورة وآخذ الرسالة فقط، الشيء اللي يصعب اخذ الرسالة منها ان تصرفاتها كانت بنفس فترة نشاطها وفيديوهاتها هذه وبعدها أيضا وليست بالماضي البعيد مثلا.ما ابغى fact check كل كلامك لاني يا محمد مش المدافع الرسمي عن انيتا ساركزيان و المحافظ على صورتها.
عبدالله سأل انه مش فاهم التمثيل الجيد للمرأة ، و قلتله تابع نقد ساركزيان للألعاب و تمثيلها للمرأة.. و مش عشانها ملاك، بل من اجل انها تقدم افكار جيدة بتخليه يفهم كيف ممكن يتحسن التمثيل. سيبك من اي شيء أخر.
الامر الثاني، ذكري لنقطة ان ساركزيان تعرضت للتنمر هو شيء تتحدث عنه في حسابها للتويتر مع تهديدات الموت و المضايقات اللي تلقاها من لاعبين يكرهونها.. و مفاد هؤلاء اللاعبين "اطلعي برا و لا تخربين الألعاب"، هي حملة ضدها لإسكاتها و طردها.
بعض أعضاء تروجيمنج متأثرين بشكل كبير بذاك الموقع البغيض المسمى (تويتر دوت كوم)
هذا الموقع يجعل من يستعمله في حالة غضب دائمة وإحساس بأنه يمثل الإنترنت بأكمله بل الواقع أيضاً، ويصبح الشخص بدون وعي جزء من أحزاب ومعامع ليس له بها لا ناقة ولا جمل، ويبدأ بتبني قضايا لا تهمه ولا تؤثر على حياته.
هذا الغضب والسلبية الدائمة تؤثر على الإنسان وتجعله يؤثر على من حوله فينتقل هذا الغضب وهذه السلبية فيصبح لدينا سلسلة لا نهاية لها وكل هذا بفضل ذاك الموقع البغيض وجزء من (لا كل) مستخدميه الذين لا يقلون بغضاً عنه.
لا أقول سوى لعن الله (تويتر دوت كوم)
الإناث جينياً ليس لديهم النزعة والقابلية للنجاح في وسط صناعة الالعاب مثل الذي لدى الرجال. التطور الانتقائي ايضاً منذ تأسيس ننتيندو في نهايات القرن السادس عشر نتج عنه أن الرجال طوروا الغدة النخامية التي تساندهم عضوياً في إفراز شراب ماونتن ديو داخل أجسادهم، الذي يضعهم في موقف متفوق على اقرانهم من الجنس الاخر ويزيد تركيزهم وقدرتهم على اتخاذ القرارات في وقت اسرع من نظيرتهم لدى الإناث.
معلومة علمية وددت نقلها واؤيد الموضوع قلباً وقالباً
أنجيلا ميركل و مارغريث تاتشر و غولدا مائيير وتساي تساي إنج ون و جاسيندا أرديرن و كاثري جاكوبسدتر و بينازير بوتو و إميلي بانكيرست.. واللائحة طويلة يقلن أن كلامك غير صحيح