Ghost - shell
Gamer
السلام عليكم
أولا أنا حبكة ميتل جير ما زلت أشوفها معقده ، وما أجزم إذا استنتاجي صحيح ، لأن كل مره أطلع بتفسير مختلف مع مرور الزمن.
قرأت رد مؤخرا هنا ذكرني بوثائقي قريب شفته عن للأجزاء الأولى
ذكر فيه كوجيما إن الجزء الأول كان نهاية قصة سوليد سنيك ، ولما أتكلم عن نهاية ، كنهاية لتطور الشخصية الي يبغى يوصلها كوجيما .
وملخص التطور كان في أحد حوارته الأخيرة مع ليكويد . الي لو أعطيه عنوان بيكون تجسيد لنقاش الأزلي "أَتَجْعَلُ فِيهَا مَن يُفْسِدُ فِيهَا وَيَسْفِكُ الدِّمَاءَ"
ليكويد هوسه بالجينات كان ملحوظ ، لكونه على حد إعتباره ,ولادته كانت عبارة عن بقايه مخلفات مشروع جيني .
فلما يتكلم عن نزوات البطش والحروب ، وكيف أنه مع إنهيار الاتحاد السوفييتي ،العالم أصبح بيدخل فترة استقرار من الحرب الباردة ، وشي هذا بتكون عليه تبعات ، أنه القيمة والتقدير لمحارب مثله ستقل والعالم بالوقت الحالي ما يحتاج هذا النوع من الأفراد .
فاللي كان بيسويه أنه بيطلق صاروخ على صين ويسبب فتنه مع إمريكا ، نتيجة تبعاته بيكون حروب طويله قد تنتهي بحرب عالميه ٣ تشبع نزواته الجينية المكبوتة لناس الي مثله ومثل سنيك .
ولما سنيك يرد عليه ، يقول أنه إنت غلطان وهذا النوع من العالم أنا أصلا ما اتمناه .
فجواب ليكويد النهائي : إذا كان هذا صحيح ، فإيش الي جابك هنا ؟
كون سوليد سنيك متقاعد وموضوع عودته يبدو كان إختياري وموضوع المهمة كله كان مكيده وإنه ما كان فيه رهائن ينقذهم أصلا من الأساس ، لا يوجد سبب لوجوده هنا ، فا ليكويد كان يلخص أحداث اللعبة كيف أنه سوليد سنيك طول اللعبة يقوم بقتل ناس كان المفروض يكونون إخوته يمين وشمال وإن بالمختصر المفيد سبب قدومه هو أن الوضع كان عاجبه أساسا لما يقدمه من حريه لللبطش وما الى ذلك .
سنيك يصمت ، ولعل في صمته كان جواب أو اعتراف بنفاقه هو شخصيا .
فخلاصة التطور الي وصل له سنيك بنهاية اللعبة ،إذا كان طول هذا الوقت يتبع نزواته الجينية بدون تفكير ، ويتبع الأوامر بحذافيرها ليس لإن يوجد خلفها سبب مقنع أو مصلحة عامه ، هو يتبعها لأنه يرى خلفها تصريح ميسر له للبطش وما الى ذلك ، فخلاصة التطور زي ما يقول نجيب محفوظ ، نقاوم ما نحب ونتحمل ما نكره، يخرج بنهاية اللعبة ، بإنه يرغب بالبحث عن هدف حقيقي نابع من قناعته دون لف أو خداع يستحق العيش من أجله وفي غضون ذلك يتحمل نزواته الجينية ويعيد تقييمها لما يصب لمصلحة أهدافه .
فنقفز الى الجزء الثاني ، حيث أصبح إنسان مستقل ، يحارب لفضح نظام العالمي الجديد وما الى ذلك .
كون كوجيما لم يجعله الشخصية الأساسية ، حيث من كلامه ، لا يوجد شيئ ممكن أن يطوره من سنيك ، وأن التطور الأساسي قد تحقق ، لذلك رأى بإنه يجلب شخصيه جديده لطاولة ألا وهي رايدن .
فبدون إطالة ، ملخص تطور رايدن إن ما كان أعقد من سنيك ، وهو تقريبا مر بنفس تجارب سنيك ، لاكن الختام التطوري الي بيخرج منه ، أنه لو حتى إنت كنت مأمن بقناعاتك هل هذا الشئ يخولك بإنها فعلا قناعاتك ؟، وهل أنت فعلا مخول كإنسان لتقييم قناعاتك إذا كانت فعلا لها منفعه كبرى أو لا ، رايدن كان يعتقد إنه يعرف إيش الصواب وإيش الخطأ ، لاكن هذا ينكسر لما يكتشف أنه حياته كلها مركبه وأرائه ما هي أرائه ، وقناعاته ما هي قناعاته ، يعني إنها ما كانت نتيجه تفكير كبير ومطول ، بل إستعاره وملئ فراغات لا يعلم عنها شيئ ، وكيف أنه بشكل ما يمثل الشريحة العظمى للمجتمع البشري . وهذا كله يتم فرضه بإن لحظات مفصليه بحياته كانت نتيجه مؤامراتيه والوضع خارج عن ارادته .
فكون أحداث اللعبة مجنونه ويطول شرحها ، أبغى أركز على نهاية رايدن
فكونه مهزوم ومكسور ، يسأل سنيك إيش الهدف من الحياة أصلا ؟ فبعد هزيمة سوليديس وتدمير النظام المؤمراتي ، بشكل أو بأخر أصبح رايدن حر من جديد ، لاكن التجربة هزت كيانه .
وجواب سنيك الشخصي ، إنك تجد هذا الجواب بنفسك وبكامل قناعتك ، وتعيش حتى تنقله للجيل القادم ، ويغلق الستار هنا .
وعلق كوجيما بإن هذا الشئ هو رسالته للفريق حقه ، الي يبدو إنلحسو من لعبته .
فعموما بعد نهاية الكريدت يتبين أن بقايا الpatroit فارقو الحياة من سنين ، وذكاء الصناعي ميراثهم تم تدميره على نهاية اللعبة . إيش الي بقى للجزء الرابع عشان يكمل منه .
فكون كوجيما صرح إنه هذا الجزء هو نهاية السلسلة . نهاية تطور سوليد سنيك ، نهاية تطور رايدن . الأجزاء الي تليها كلها كانت وظيفتها ربط الاجزاء الأولى وتكوين جذور القصه .
فننظر للجزء الرابع ، وكيف أنه وجوده كان بمثابة كسر لتطور الأجزاء الأولى ، وحشر تطور فوق تطور لعدة شخصيات من سنيك ورايدن صرح إنه سبق وتطورت لختامها. فبناء الجزء هذا كان بمثابة حشر تطور لا معنى له لقصه منتهيه أساسا .
وغير تسلسل الأحداث ، ما ننسى نظام الذكاء الاصطناعي ، تم كسر فكرة تدميره بالجزء الثاني ، بإن الي تدمر كان مجرد منظومة واحده من عدة منظومات مفرقه ، ما كان فيه دليل أو تلميح ، يدعم فكرة وجودها في الجزء الرابع .
فالخلاصة ، أنا ما زلت منبهر من الرجل والأفكار الي يقدمها ، لاكن أظل أتمنى إنه ما صنع الجزء الرابع ، حيث أنه عشان يكمل القصه إظطر يتجاهل التطور الي قام ببنائه بالأجزاء السابقة .
صعب أشوف old snake ، وأقول هل هذا هو سوليد سنيك؟ هل هذا نفس الشخص الي كان بميتل جير ٢ . إيش التطور الملحوظ الي نتج من الجزء الرابع ؟ كون سنيك بيقلع عن التدخين وفوق هذا يكون شاهد على الأجيال القادمة ، هو بصراحه إنتحاره كان منحنى حاد وتطور جديد كان بيقدم لشخصيته ، لاكن الي صار إنه جاء بيج بوس وقاله ، إن الأعمار بيد الله ، وساعتك ما حانت ، وهذا بظبط قاعد يكرر كلام نايومي في الجزء الأول وتطور سنيك الناتج منه ، الي ما زال يحسسني أن الجزء هذا ماله داعي . كون فوكس داي خامل بجسد سنيك ،ومتى ما تم تفعيله سيكون الموت المحتم لسنيك ، لاكن متى وأين لا أحد يعلم ، الجزء الرابع إن ما كان موضح إنه سنيك يملك فقط عدة شهور مفصليه للحياة ، وكيف تم كسر هذا كله بنهاية اللعبة ، تضعف قيمة هذا الجزء .
وما أنسى نايومي رغبتها لتعلم الجينات كان نابع للبحث عن أصلها وجذورها العرقية ، وصنعها لفوكس داي كان هوس نابع للانتقام ، لاكن الي صار إنها تعاطفت مع سنيك وقررت إنها تسامحه وتعيش حياتها خلاص بأخر اللعبة . لاكن عودتها بالجزء رابع وإنها مسؤوله نوع ما عن خطايا الجميع يحتاج مراجعه من طرفي ، دخلتها فيها نوع من التغصيب وتكبير فوق اللازم . وما زلت أعاني صعوبه ببلعها .
ورايدن كان جواب سنيك المفتوح له في الجزء الثاني ، يعطيك هذا النوع من النهايات المفتوحه لخيال المتابع ، لاكن وجود الجزء الرابع بحد ذاته وعودته كسرت الشئ هذا ، وكأنه ما حصل .
خاتمه : الجزء الرابع على مقاييس هيديو كوجيما ، إن ما كان يعد الجزء الأفضل والأسوء في آن واحد ، لاكن الجدل معي يضل قائم ، حيث إن الموضوع شخصي ، بحيث أنه أكبر الألعاب المنتظره بحياتي وتوقعات كانت عاليه ، شرح فراغات القصه كان مثير ، وإعادة ترتيب وحشر أوراق قديمه ما كان لها داعي .
أحد عقدي بالألعاب وما زالت حتى اليوم هذا .
أولا أنا حبكة ميتل جير ما زلت أشوفها معقده ، وما أجزم إذا استنتاجي صحيح ، لأن كل مره أطلع بتفسير مختلف مع مرور الزمن.
قرأت رد مؤخرا هنا ذكرني بوثائقي قريب شفته عن للأجزاء الأولى
ذكر فيه كوجيما إن الجزء الأول كان نهاية قصة سوليد سنيك ، ولما أتكلم عن نهاية ، كنهاية لتطور الشخصية الي يبغى يوصلها كوجيما .
وملخص التطور كان في أحد حوارته الأخيرة مع ليكويد . الي لو أعطيه عنوان بيكون تجسيد لنقاش الأزلي "أَتَجْعَلُ فِيهَا مَن يُفْسِدُ فِيهَا وَيَسْفِكُ الدِّمَاءَ"
ليكويد هوسه بالجينات كان ملحوظ ، لكونه على حد إعتباره ,ولادته كانت عبارة عن بقايه مخلفات مشروع جيني .
فلما يتكلم عن نزوات البطش والحروب ، وكيف أنه مع إنهيار الاتحاد السوفييتي ،العالم أصبح بيدخل فترة استقرار من الحرب الباردة ، وشي هذا بتكون عليه تبعات ، أنه القيمة والتقدير لمحارب مثله ستقل والعالم بالوقت الحالي ما يحتاج هذا النوع من الأفراد .
فاللي كان بيسويه أنه بيطلق صاروخ على صين ويسبب فتنه مع إمريكا ، نتيجة تبعاته بيكون حروب طويله قد تنتهي بحرب عالميه ٣ تشبع نزواته الجينية المكبوتة لناس الي مثله ومثل سنيك .
ولما سنيك يرد عليه ، يقول أنه إنت غلطان وهذا النوع من العالم أنا أصلا ما اتمناه .
فجواب ليكويد النهائي : إذا كان هذا صحيح ، فإيش الي جابك هنا ؟
كون سوليد سنيك متقاعد وموضوع عودته يبدو كان إختياري وموضوع المهمة كله كان مكيده وإنه ما كان فيه رهائن ينقذهم أصلا من الأساس ، لا يوجد سبب لوجوده هنا ، فا ليكويد كان يلخص أحداث اللعبة كيف أنه سوليد سنيك طول اللعبة يقوم بقتل ناس كان المفروض يكونون إخوته يمين وشمال وإن بالمختصر المفيد سبب قدومه هو أن الوضع كان عاجبه أساسا لما يقدمه من حريه لللبطش وما الى ذلك .
سنيك يصمت ، ولعل في صمته كان جواب أو اعتراف بنفاقه هو شخصيا .
فخلاصة التطور الي وصل له سنيك بنهاية اللعبة ،إذا كان طول هذا الوقت يتبع نزواته الجينية بدون تفكير ، ويتبع الأوامر بحذافيرها ليس لإن يوجد خلفها سبب مقنع أو مصلحة عامه ، هو يتبعها لأنه يرى خلفها تصريح ميسر له للبطش وما الى ذلك ، فخلاصة التطور زي ما يقول نجيب محفوظ ، نقاوم ما نحب ونتحمل ما نكره، يخرج بنهاية اللعبة ، بإنه يرغب بالبحث عن هدف حقيقي نابع من قناعته دون لف أو خداع يستحق العيش من أجله وفي غضون ذلك يتحمل نزواته الجينية ويعيد تقييمها لما يصب لمصلحة أهدافه .
فنقفز الى الجزء الثاني ، حيث أصبح إنسان مستقل ، يحارب لفضح نظام العالمي الجديد وما الى ذلك .
كون كوجيما لم يجعله الشخصية الأساسية ، حيث من كلامه ، لا يوجد شيئ ممكن أن يطوره من سنيك ، وأن التطور الأساسي قد تحقق ، لذلك رأى بإنه يجلب شخصيه جديده لطاولة ألا وهي رايدن .
فبدون إطالة ، ملخص تطور رايدن إن ما كان أعقد من سنيك ، وهو تقريبا مر بنفس تجارب سنيك ، لاكن الختام التطوري الي بيخرج منه ، أنه لو حتى إنت كنت مأمن بقناعاتك هل هذا الشئ يخولك بإنها فعلا قناعاتك ؟، وهل أنت فعلا مخول كإنسان لتقييم قناعاتك إذا كانت فعلا لها منفعه كبرى أو لا ، رايدن كان يعتقد إنه يعرف إيش الصواب وإيش الخطأ ، لاكن هذا ينكسر لما يكتشف أنه حياته كلها مركبه وأرائه ما هي أرائه ، وقناعاته ما هي قناعاته ، يعني إنها ما كانت نتيجه تفكير كبير ومطول ، بل إستعاره وملئ فراغات لا يعلم عنها شيئ ، وكيف أنه بشكل ما يمثل الشريحة العظمى للمجتمع البشري . وهذا كله يتم فرضه بإن لحظات مفصليه بحياته كانت نتيجه مؤامراتيه والوضع خارج عن ارادته .
فكون أحداث اللعبة مجنونه ويطول شرحها ، أبغى أركز على نهاية رايدن
فكونه مهزوم ومكسور ، يسأل سنيك إيش الهدف من الحياة أصلا ؟ فبعد هزيمة سوليديس وتدمير النظام المؤمراتي ، بشكل أو بأخر أصبح رايدن حر من جديد ، لاكن التجربة هزت كيانه .
وجواب سنيك الشخصي ، إنك تجد هذا الجواب بنفسك وبكامل قناعتك ، وتعيش حتى تنقله للجيل القادم ، ويغلق الستار هنا .
وعلق كوجيما بإن هذا الشئ هو رسالته للفريق حقه ، الي يبدو إنلحسو من لعبته .
فعموما بعد نهاية الكريدت يتبين أن بقايا الpatroit فارقو الحياة من سنين ، وذكاء الصناعي ميراثهم تم تدميره على نهاية اللعبة . إيش الي بقى للجزء الرابع عشان يكمل منه .
فكون كوجيما صرح إنه هذا الجزء هو نهاية السلسلة . نهاية تطور سوليد سنيك ، نهاية تطور رايدن . الأجزاء الي تليها كلها كانت وظيفتها ربط الاجزاء الأولى وتكوين جذور القصه .
فننظر للجزء الرابع ، وكيف أنه وجوده كان بمثابة كسر لتطور الأجزاء الأولى ، وحشر تطور فوق تطور لعدة شخصيات من سنيك ورايدن صرح إنه سبق وتطورت لختامها. فبناء الجزء هذا كان بمثابة حشر تطور لا معنى له لقصه منتهيه أساسا .
وغير تسلسل الأحداث ، ما ننسى نظام الذكاء الاصطناعي ، تم كسر فكرة تدميره بالجزء الثاني ، بإن الي تدمر كان مجرد منظومة واحده من عدة منظومات مفرقه ، ما كان فيه دليل أو تلميح ، يدعم فكرة وجودها في الجزء الرابع .
فالخلاصة ، أنا ما زلت منبهر من الرجل والأفكار الي يقدمها ، لاكن أظل أتمنى إنه ما صنع الجزء الرابع ، حيث أنه عشان يكمل القصه إظطر يتجاهل التطور الي قام ببنائه بالأجزاء السابقة .
صعب أشوف old snake ، وأقول هل هذا هو سوليد سنيك؟ هل هذا نفس الشخص الي كان بميتل جير ٢ . إيش التطور الملحوظ الي نتج من الجزء الرابع ؟ كون سنيك بيقلع عن التدخين وفوق هذا يكون شاهد على الأجيال القادمة ، هو بصراحه إنتحاره كان منحنى حاد وتطور جديد كان بيقدم لشخصيته ، لاكن الي صار إنه جاء بيج بوس وقاله ، إن الأعمار بيد الله ، وساعتك ما حانت ، وهذا بظبط قاعد يكرر كلام نايومي في الجزء الأول وتطور سنيك الناتج منه ، الي ما زال يحسسني أن الجزء هذا ماله داعي . كون فوكس داي خامل بجسد سنيك ،ومتى ما تم تفعيله سيكون الموت المحتم لسنيك ، لاكن متى وأين لا أحد يعلم ، الجزء الرابع إن ما كان موضح إنه سنيك يملك فقط عدة شهور مفصليه للحياة ، وكيف تم كسر هذا كله بنهاية اللعبة ، تضعف قيمة هذا الجزء .
وما أنسى نايومي رغبتها لتعلم الجينات كان نابع للبحث عن أصلها وجذورها العرقية ، وصنعها لفوكس داي كان هوس نابع للانتقام ، لاكن الي صار إنها تعاطفت مع سنيك وقررت إنها تسامحه وتعيش حياتها خلاص بأخر اللعبة . لاكن عودتها بالجزء رابع وإنها مسؤوله نوع ما عن خطايا الجميع يحتاج مراجعه من طرفي ، دخلتها فيها نوع من التغصيب وتكبير فوق اللازم . وما زلت أعاني صعوبه ببلعها .
ورايدن كان جواب سنيك المفتوح له في الجزء الثاني ، يعطيك هذا النوع من النهايات المفتوحه لخيال المتابع ، لاكن وجود الجزء الرابع بحد ذاته وعودته كسرت الشئ هذا ، وكأنه ما حصل .
خاتمه : الجزء الرابع على مقاييس هيديو كوجيما ، إن ما كان يعد الجزء الأفضل والأسوء في آن واحد ، لاكن الجدل معي يضل قائم ، حيث إن الموضوع شخصي ، بحيث أنه أكبر الألعاب المنتظره بحياتي وتوقعات كانت عاليه ، شرح فراغات القصه كان مثير ، وإعادة ترتيب وحشر أوراق قديمه ما كان لها داعي .
أحد عقدي بالألعاب وما زالت حتى اليوم هذا .